أحداث 7 أكتوبر هزيمة لإسرائيل في غزة “الانسحاب المذل” وعزلة إسرائيل أمميا ”المحاكمة والحظر”.

و هل حماس ربحت الحرب تكتيكيا و كسبت أراضي مثل روسيا مع أوكرانيا ؟



الشعب الفلسطيني يرى الآن أن الحرب جلبت فقط الدمار بدون أي مكاسب .


سنرى هل مقدمة لشيء جيد أو شيء سيء .
ما تدمير مشروع القرن مكسب كبير
عودة الحديث عن حل الدولتين مكسب كبير
الخوف اليهودي الواضح مكسب كبير
المكاسب ستاتي مستقبلا ولاتحكم على الشيئ
الا عند قراة السطر الاخير من القصة
القصة لن تنتهي هنا ونحن امام عهد جديد
يكفي انو حماس مشيبة الصهاينة في المفاوضات ونشوف تراجعات كل مرة
 
الحقيقة أن لكل طرف في هذا النزاع مكاسب سواء سياسية أو ميدانية بداية بإسرائيل وإيران وحماس والسلطة.
الخاسر الأكبر هم المدنييون الفلسطينييون في غزة الذين عاشوا نكبة جديدة وخسائر في الأرواح لم يشهدوها في أي نزاع من النزاعات السابقة.
لا يمكن إنكار أن القضية الفلسطينية بدورها كسبت مزيدا من التعاطف سواء على المستوى الشعبي أو الدولي، ولأول مرة نرى أن دول أوروبية تستعد للاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة وعلى رأسها إسبانيا بيدرو سانشيز.
أعتقد بأن على حماس الآن أن تكون أكثر وطنية وتدع أي حسابات دولية جانبا وأن تكون لديها رؤية أشمل للواقع وأن تربط مطالباتها باعتراف كامل بدولة فلسطينية على أن تقدم تنازلات في إطار مصالحة فلسطينية داخلية تسمح للسلطة بالعودة إلى تسيير قطاع غزة مع الحفاظ على سلاحها وكونها جزء من النسيج السياسي الفلسطيني في الضفة والقطاع.
السلطة بالوضع الحالى لا يجب أن تدخل القطاع ، لما السلطة تعيد ضبط البوصلة ساعتها ناحية القضية الحقيقيةساعتها هنا يكون فيه كلام تانى.
لانهم لو دخلوا بالوضع ده فاول حاجة هيعملوها هم مساعدة الصهاينة بما يسمى ( بالتنسيق الامنى ).
وبعد كده هيتطور الوضع لحرب داخلية.
 
في كلتا الحالات الفلسطيني كان معرضا للابادة الجماعية
حصلت في السابق وكانو مقررينها للمستقبل ولكن حكمة الله انقذت الموقف
الفلسطيني تعرض للابادة منذ 1948 ومايحدث الان حدث سابقا
لكن الفرق انو هالمرة اوقعو في الصهاينة خساير كبيرة ودمرو جيشهم وقضو على فرق بحالها
واضعفو اليهود لدرجة انهم يتراشقون ويتهمون بعضهم والدولة على شفير تفكيك
الآن فرص إبادته أكبر من أي وقت مضى

لا أحد أنكر أن حكومة نتنياهو لم تقم بتسيير الأمر بشكل جيد و هناك تفكك داخلي ، و لكن في نفس الوقت حماس أخطأت بإعطاء الفرصة لإسرائيل و منحها الضوء الأخضر للقيام بما تريد تحت حماية إدارة بايدن

خسائر الجيش الإسرائيلي تحصيل سوء إدارة المعارك
 
ما تدمير مشروع القرن مكسب كبير
عودة الحديث عن حل الدولتين مكسب كبير
الخوف اليهودي الواضح مكسب كبير
المكاسب ستاتي مستقبلا ولاتحكم على الشيئ
الا عند قراة السطر الاخير من القصة
القصة لن تنتهي هنا ونحن امام عهد جديد
يكفي انو حماس مشيبة الصهاينة في المفاوضات ونشوف تراجعات كل مرة
مكاسب مادية و معنوية للشعب ليس لحماس


المهم ننتظر و نرى هل فعلا ستكون مكاسب أو خسائر
 
مثال حي لمجاهدي القواعد.. يفسق ويخون ويدعو للقتال وهو منسدح في غرفته والمصائب تقع على رؤوس المدنيين في غزة.
لم ولن ادعو احدا للقتال ولكن لايجوز انك تقلل وخاصة انك تستهزء بالي يقوم به الفلسطيني
موضوع القتال والجهاد اساسا عندي مرفوض لانو تحول الى لعبة والفلسطينيين لايحتاجون الى من يجاهد معاهم
المقاتل الفلسطيني اشجع واقوى واحسن مني بمليار مرة
 
حماس لو لم تكن لها قاعدة شعبية داخل غزة لخسرت الحرب منذ اليوم
لو كان الشعب الفلسطيني ضد حماس والمقاومة لانهرت المقاومه ولكن الشعب الفلسطيني مع المقاومة
وهذا واضح واخرهم مشروع العشائر الي فشل فشلا ذريعا
بالنسبة للفلسطينيين سيشعرون بمافعلوه قريبا انشاء لله وستكون هذه الحرب المقدمة لامور كبيرة


سؤال :

هل غزة منطقة عسكرية ؟
 
مكاسب مادية و معنوية للشعب ليس لحماس


المهم ننتظر و نرى هل فعلا ستكون مكاسب أو خسائر
الشعب في كلتى الحالات يعاني
يعني لو لم تكن موجودة حماس كان مشروع القرن سيطبق
وكان سيهجر الفلسطيني وسيعيش لاجئا ويعامل اسوء معاملة
لذلك مايحصل الان اقل الاضرار ولابد من النضال
في كلتا الحالات الفلسطيني ميت ميت للاسف الشديد
 
الشعب في كلتى الحالات يعاني
يعني لو لم تكن موجودة حماس كان مشروع القرن سيطبق
وكان سيهجر الفلسطيني وسيعيش لاجئا ويعامل اسوء معاملة
لذلك مايحصل الان اقل الاضرار ولابد من النضال
في كلتا الحالات الفلسطيني ميت ميت للاسف الشديد
ها أنت فهمتني الشعب الفلسطيني يعاني و لكن هاته المرة يعاني بشكل أكبر
 
والتطبيع مع إسرائيل والدفاع عنها وهي تقتل كل هؤلاء الشهداء وتشرد كل هؤلاء الملايين والتدمير فماذا سيكون الوصف فأخرج الوصف إذا إستطعت!

عندك هيروشيما ونغازاكي في اليابان تم تدميرها بشكل كامل وقتل مئات من المواطنين!
عندك ألمانيا و إيطاليا والمجر والصين والإتحاد السوفياتي والجزائر والفيتنام ملايين القتلى!

عندك اليوم أوكرانيا سقط فيها المئات القتلى ومعظم المدن مدمرة!


غزة إنتصرت لأهم سببين وهما:

إحياء القضية الفلسطينية مجددا وإحياء الأمل في نفوس الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية.
كشف ضعف إسرائيل عسكريا وإستخبارتيا وإسقاط الصورة المزيفة حول أسطورة قوة إسرائيل التي لا تقهر.

باذن الله نرى المدينة التي تسكن بها غدت اثرا بعد عين ، و نراك تفقد الاب والام و الاخ و الابن.

بعد ذلك ساواسيك باننا انتصرنا على اسرائيل فلا تحزن فان الله معك.

قل امين و لا ما تبينا ننتصر على اسرائيل يا مواطن بلد مجاهدي الكيبورد _؟
 
ها أنت فهمتني الشعب الفلسطيني يعاني و لكن هاته المرة يعاني بشكل أكبر
ان تعاني ل6 اشهر ثم تحقق المراد افضل انك تعيش في ذل وكل يوم وثاني مهدد بطرد من منزلك او الموت برصاص المستوطنين
 
في كلتا الحالات الفلسطيني كان معرضا للابادة الجماعية
حصلت في السابق وكانو مقررينها للمستقبل ولكن حكمة الله انقذت الموقف
الفلسطيني تعرض للابادة منذ 1948 ومايحدث الان حدث سابقا
لكن الفرق انو هالمرة اوقعو في الصهاينة خساير كبيرة ودمرو جيشهم وقضو على فرق بحالها
واضعفو اليهود لدرجة انهم يتراشقون ويتهمون بعضهم والدولة على شفير تفكيك
لا تكذب.. الابادة وقعت لما تحركت حماس باوامر ايرانية لمهاجمة المستوطنات (وليس بدواعي المقاومة واسترداد الاراضي التي تصدع رؤوسنا بها)
هذا الهجوم الذي ينافي العقل والمنطق وتسبب بكارثة للشعب الفلسطيني لم تحدث منذ تاسيس الدولة اليهودية.

ولا تصدع رؤوسنا بالجهاد والقتال فالجهاد والقتال له شروط واحكام اولها القدرة والاستطاعة وهذه الشروط التي منعت النبي من جهاد قريش اثناد اقامته في مكة رغم اشهار عمر بن الخطاب سيفه في دار الندوة وطلبه قتال المشركين..

ولم يشرع الله الجهاد للمسلمين الا بعد الهجرة بسنتين لمااصبح لهم عدة وعتاد وعمق جغرافي وهو شي لايوجد في غزة حاليا فقط ينفذون هجمات ضد الاسرائيليين ويختبؤون في الانفاق ووسط المدنيين ويتسببون بمجازر لا حصر لها.

الاخطر من هذا كله ان الفئة الضالة المسماه (حماس) تتحرك وفق مصالح المشغل الاجنبي (ايران) فحتى محادثات الهدنة ووقف اطلاق النار رفضتها حماس رغم ان الشعب الغزاوي في امس الحاجة لها لكن المشغل الايراني له رأي اخر ومصالح مختلفة ولا بهمه لو ابيدوا كامل سكان غزة..

زبدة الكلام : حماس ليسوا مجاهدين والا لنصرهم الله لكنهم عصابة مرتزقة تحركهم قوى خارجية.. انتهى الكلام!
 
السماح بمواضيع منحطه مثل هذه يستوجب معها السماح بالردود التي تستحقها ، المتاجرة بدم الانسان لخلق انتصارات وهمية هي ادنى درجات الانحطاط البشري.
 
السيناريو المتوقع والله أعلم دخول نتنياهو في مغامرة جديدة في رفح وهزيمة أخرى لإسرائيل وبعدها إنفجار الوضع الداخلي الإسرائيلي وإنقلاب على نتنياهو ينتهي بإستقالته أو إغتياله.

نحن سنشهد مرحلة جديدة في تاريخ القضية الفلسطينية عن قريب والفاصل فيها هي مرحلة ما بعد طيران نتنياهو.

الإسرائليون أمامهم حل واحد وهو الإعتراف بدولة فلسطين مستقلة وإقامة السلام مع فلسطين ونفس الشيء لفلسطين أمامهم حل أولي مؤقت وهو قيام دولة فلسطين مؤقتا على أراضي 67 وإقامة السلام ثم تأتي المراحل الأهم.

حاليا بالنسبة لرأيي الشخصي فلسطين هي المنتصرة رغم المئات من شهداء فلسطين لأن موازين القوة العسكرية غير متكافئة بين الطرفين وتميل القوة العسكرية لصالح إسرائيل لأنها تتزود بأسلحة شبه أسبوعيا من الولايات المتحدة الامريكية وبالمقابل غزة وفلسطين تحت الحصار وتستعمل مجرد أسلحة بدائية بمجهودات محلية ومع ذلك فشلت إسرائيل في غزة وهذا يعتبر إنتصار كبير لفلسطين.

إسرائيل اليوم إما أن تجنح للسلم مع فلسطين والإعتراف بدولة فلسطين مستقلة أو إسرائيل أمام خيار فقدان الوجود في المنطقة....
 
ان تعاني ل6 اشهر ثم تحقق المراد افضل انك تعيش في ذل وكل يوم وثاني مهدد بطرد من منزلك او الموت برصاص المستوطنين
اي مراد الذي تحقق.. غزة اختفت من الوجود وشعبها تشرد.. وبدلا من تحرير الاقصى تحولت المطالبات لتوفير اعاشة وماء صالح للشرب..

انت معنا ولا في عالم موازي؟
 
لا تكذب.. الابادة وقعت لما تحركت حماس باوامر ايرانية لمهاجمة المستوطنات (وليس بدواعي المقاومة واسترداد الاراضي التي تصدع رؤوسنا بها)
هذا الهجوم الذي ينافي العقل والمنطق وتسبب بكارثة للشعب الفلسطيني لم تحدث منذ تاسيس الدولة اليهودية.

ولا تصدع رؤوسنا بالجهاد والقتال فالجهاد والقتال له شروط واحكام اولها القدرة والاستطاعة وهذه الشروط التي منعت النبي من جهاد قريش اثناد اقامته في مكة رغم اشهار عمر بن الخطاب سيفه في دار الندوة وطلبه قتال المشركين..

ولم يشرع الله الجهاد للمسلمين الا بعد الهجرة بسنتين لمااصبح لهم عدة وعتاد وعمق جغرافي وهو شي لايوجد في غزة حاليا فقط ينفذون هجمات ضد الاسرائيليين ويختبؤون في الانفاق ووسط المدنيين ويتسببون بمجازر لا حصر لها.

الاخطر من هذا كله ان الفئة الضالة المسماه (حماس) تتحرك وفق مصالح المشغل الاجنبي (ايران) فحتى محادثات الهدنة ووقف اطلاق النار رفضتها حماس رغم ان الشعب الغزاوي في امس الحاجة لها لكن المشغل الايراني له رأي اخر ومصالح مختلفة ولا بهمه لو ابيدوا كامل سكان غزة..

زبدة الكلام : حماس ليسوا مجاهدين والا لنصرهم الله لكنهم عصابة مرتزقة تحركهم قوى خارجية.. انتهى الكلام!
فعلاً ( ولو علم الله فيهم خيرا لمكنهم في الارض )
 
لا تكذب.. الابادة وقعت لما تحركت حماس باوامر ايرانية لمهاجمة المستوطنات (وليس بدواعي المقاومة واسترداد الاراضي التي تصدع رؤوسنا بها)
هذا الهجوم الذي ينافي العقل والمنطق وتسبب بكارثة للشعب الفلسطيني لم تحدث منذ تاسيس الدولة اليهودية.

ولا تصدع رؤوسنا بالجهاد والقتال فالجهاد والقتال له شروط واحكام اولها القدرة والاستطاعة وهذه الشروط التي منعت النبي من جهاد قريش اثناد اقامته في مكة رغم اشهار عمر بن الخطاب سيفه في دار الندوة وطلبه قتال المشركين..

ولم يشرع الله الجهاد للمسلمين الا بعد الهجرة بسنتين لمااصبح لهم عدة وعتاد وعمق جغرافي وهو شي لايوجد في غزة حاليا فقط ينفذون هجمات ضد الاسرائيليين ويختبؤون في الانفاق ووسط المدنيين ويتسببون بمجازر لا حصر لها.

الاخطر من هذا كله ان الفئة الضالة المسماه (حماس) تتحرك وفق مصالح المشغل الاجنبي (ايران) فحتى محادثات الهدنة ووقف اطلاق النار رفضتها حماس رغم ان الشعب الغزاوي في امس الحاجة لها لكن المشغل الايراني له رأي اخر ومصالح مختلفة ولا بهمه لو ابيدوا كامل سكان غزة..

زبدة الكلام : حماس ليسوا مجاهدين والا لنصرهم الله لكنهم عصابة مرتزقة تحركهم قوى خارجية.. انتهى الكلام!
فعلا شيء غريب أن حماس رفضت مفاوضات إطلاق النار رغم أنه حسب التقارير وصلت لمراحل متقدمة ، لو فعلا يفكرون لمعاناة الشعب لقاموا بالموافقةة
 
فعلا شيء غريب أن حماس رفضت مفاوضات إطلاق النار رغم أنه حسب التقارير وصلت لمراحل متقدمة ، لو فعلا يفكرون لمعاناة الشعب لقاموا بالموافقةة
اخر رفض كان بالامس للمعلومية.. طبعا هم مجرد واجهة الاوامر تاتي من طهران
 
السيناريو المتوقع والله أعلم دخول نتنياهو في مغامرة جديدة في رفح وهزيمة أخرى لإسرائيل وبعدها إنفجار الوضع الداخلي الإسرائيلي وإنقلاب على نتنياهو ينتهي بإستقالته أو إغتياله.

نحن سنشهد مرحلة جديدة في تاريخ القضية الفلسطينية عن قريب والفاصل فيها هي مرحلة ما بعد طيران نتنياهو.

الإسرائليون أمامهم حل واحد وهو الإعتراف بدولة فلسطين مستقلة وإقامة السلام مع فلسطين ونفس الشيء لفلسطين أمامهم حل أولي مؤقت وهو قيام دولة فلسطين مؤقتا على أراضي 67 وإقامة السلام ثم تأتي المراحل الأهم.

حاليا بالنسبة لرأيي الشخصي فلسطين هي المنتصرة رغم المئات من شهداء فلسطين لأن موازين القوة العسكرية غير متكافئة بين الطرفين وتميل القوة العسكرية لصالح إسرائيل لأنها تتزود بأسلحة شبه أسبوعيا من الولايات المتحدة الامريكية وبالمقابل غزة وفلسطين تحت الحصار وتستعمل مجرد أسلحة بدائية بمجهودات محلية ومع ذلك فشلت إسرائيل في غزة وهذا يعتبر إنتصار كبير لفلسطين.

إسرائيل اليوم إما أن تجنح للسلم مع فلسطين والإعتراف بدولة فلسطين مستقلة أو إسرائيل أمام خيار فقدان الوجود في المنطقة....
إسرائيل أثبتت أنها مشروع غير قابل للحياة.
 
عودة
أعلى