من أرسل السلاح وجلب الروس لقتل أهل ليبيا وتشريدهم بحرب من 2014 الى يوم هزيمتهم في 2020
يتحدثون اليوم عن حقن دماء السوريين وضرورة لعق نعال بشار وإيران وحزب الله
هم نفسهم من يحشر أنفه في كل بلد سني لدعم الإنقلابات وجلب المتخلفين للحكم
هم أنفسهم من خلعوا سراويلهم أمام إيران ولايجرؤون على العبث مع أي نظام طائفي في المنطقة
يضنون أن الناس حمقى وأغبياء ولايعرفون كم هم مثيرين للشفقة ومفضوحين
		
		
	 
لانهم ومعزبهم نجحوا للاسف في مصر واتوا بمن اهار الاقتصاد المصري واوقع مكانتها 
نجحوا في الصومال 
نجحوا في اليمن ولا استبعد دعمهم للحوثي مع الطرف الاخر من الحدود 
نجحوا في سورية بتمرير ميليشيات تابعة لهم وتعمل لصالح النظام منذ 2013 وابرزها ميليشيا جمال معروف التي اشعلت الفتنة بين المجاهدين
نجحوا ولو جزئيا بليبيا 
والان الدور على السودان 
لم يجد ذلك الاحمق من يحجمه ولو بالقوة  
	
		
	
	
		
		
			وضعت رجلها على رأس العراقي والسوري واليمني واللبناني والأخونجي وهم راضين بالدعسة الايرانية
		
		
	 
السوري ثائر منذ 2012 فماذا فعلت له غير الكذب عليه وتركه يذبح ؟
العراقي كاد ان يحرر بغداد مرتين في 2007 و2014 فما فعلت له غير التطبيل للتحالف الذي اباد مدن السنة والصحوات العميلة التي تركتها في النهاية لتستفرد بهم ايران؟
اللبناني السني الذي لا يملك قوت يومه ولا يملك سلاح للدفاع عن نفسه ومع ذلك مازال يناطح الشيعة في مناطقه وبيروت ماذا قدمت له .؟
لا تتكلم من جيبك ولا تعتبرنا اغبياء لتمرير كلام لا واقع له غير الخيالات 
	
		
	
	
		
		
			انتهت الحرب السورية اليوم اللي قرر فيها تحرير الشام و حلفائهم من ظهر داعميهم القيام بهجوم من الخلف على الجيش السوري الحر و طعنهم في الظهر، من بعدها البيتين المكونين لداعمي المعارضة السورية حصل بينهم طلاق و لم يلتقيا بعدها.
و لم يقم للمعارضة السورية قائمة بعدها. يحبوا يقولوا ان الخيانة كانت في عدم دعم البيت الأول للبيت الثاني بعدما قاموا بطعنهم في الظهر، لكن كل من يتذكر التاريخ بشكل صحيح يجب أن يتذكر تلك الحادثة. هي سلسلة احداث من بعد تلك الحادثة نهايتها لليوم فقط.
		
		
	 
يرحم والديك لا تذكرنا بترهات الاخ عاشق اسبانيا في الموضوع السوري 
من خان وغدر هو من انسحب من معركة الساحل وبدأ بقتل المحررين من الخلف صارخا باسم الوطنية وحب النصيرية 
ثم من من حمى واوصل الطعام والسلاح لكلاب بشار في المطارات المحاصرة ثم اول الامدادات لكلاب نبل والزهراء !