الجزر لن تعود الى الإمارات و ستبقى محتلة في كتب التاريخ . لو كانت هنالك نية حقيقة لرأينا حروب استنزاف او مناوشات من عدة عقود . الامارات و ايران اكبر الشركاء التجاريين في المنطقة و قد غلبت المصلحة التجارية على حفنة من جزر لا تسمن ولا تغني .
الجزر الإمارتية تذكرني ب سبتة و مليلة المغربيتين . المغرب يطالب بها و نصره الله يشتري العتاد تحت راية تحرير الأرض من الإحتلال الإسباني .
لكن الغريب و المحزن أن نصره الله كل رحلاته و اجازاته في إسبانيا الدولة المحتلة .