الآن متابعة التطورات في السودان

1682294772988.png

1682294827389.png


1682294786937.png



قوة خاصة من البحرية السعودية تنجح في إجلاء 105 من الليبيين
العالقين في السودان إلى جدّة بحرًا عبر ميناء بورتسودان السوداني
بينهم طاقم السفارة الليبية وموظفي مصرف الساحل والصحراء
وذلك تنفيذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين

1682294915143.png



 

المرفقات

  • 1682294809861.png
    1682294809861.png
    329.8 KB · المشاهدات: 40
منقول من الفيسبوك كرونولوجيا لبداية الصراع بترتيب من الحركة الإسلامية

كيف بدأت الإشتباكات المسلحة بين الجيش والدعم السريع ؟



كل التوقعات كانت تشير إلى نشوء نزاعٍ بين الجيش والدعم السريع والحقيقة بين قائد الأول عبدالفتاح البرهان وقائد الثاني محمد حمدان دقلو حميدتي ..

توصل الطرفان بمجهوداتٍ من قوى الحرية والتغيير والموقعة الموقعة على الاتفاق الإطاري إلى وقف التوترات بينهم وكان ذلك في الساعة الرابعة صباحاً يوم السبت ..

مجهودات التهدئة :

اجرت قوى الحرية والتغيير اتصالاتٍ مكثفة مع قائد الجيش وقائد الدعم السريع ومع عضو مجلس السيادة شمس الدين كباشي واستمرت الاتصالات حتى الساعة الثالثة صباحاً وتم الاتفاق على عقد اجتماع موسع بين القوى الموقعة على الاتفاق الإطاري عند الساعة الحادية عشر صباحاً يسبقها اجتماع بين قائد الجيش وقائد الدعم السريع عند الساعة التاسعة صباحاً .

انفجار الأوضاع :

عند الساعة الثالثة والنصف اجرى قائد قوات الدعم السريع اتصالاتٍ بفولكر بترس والآلية الثلاثية والقوى الموقعة على الاتفاق الإطاري مخطراً إياهم بوجود تحركاتٍ عسكرية من الجيش واغلاق للكباري واجرى اتصالا بقائد الجيش مستفسراً إياه وأكد له البرهان أنه لم يعطي أوامر مطلقاً بذلك وسيعمل على إيقاف ذلك فوراً وبالفعل أمر البرهان القوات بالانسحاب وفتح الكباري وأكد لقائد الدعم السريع اكمال النقاش في الاجتماع المرتقب صباح السبت ..

تحول مفاجئ :

حصل تحول مفاجئ أعطيت أوامر لقوات من الجيش تحركت من معسكر الباقير وأخرى وصلت من النيل الأبيض بمحاصرة قوات الدعم السريع في معسكر سوبا شرق المدينة الرياضية وأعطيت الأوامر من شمس الدين كباشي مباشرةً متجاوزاً أوامر القائد العام .





احتواء الموقف :

تواصلت الجهود بين الآلية الثلاثية وقوى الحرية والتغيير والقوى الموقعة على الاتفاق الإطاري لإيقاف تصاعد الأوضاع وتم الاتفاق على لقاءٍ يضم ممثل الجيش وممثل الدعم السريع في القوى الموقعة على الاتفاق الاطاري وعضو مجلس السيادة الهادي إدريس وممثلي القوى الموقعة على الاتفاق الإطاري لبدء حلٍ ينهي التوتر وعند علم قادة عسكريين بمواعيد الاجتماع بدأوا الاشتباكات فوراً ومنها تصاعدت الاحداث .

التخطيط للانقلاب :

بدأ التخطيط لانقلاب الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني المحلول عبر خطة بدأت منذ شهر فبراير الماضي كانت تهدف إلى تخريب وورش ومؤتمرات العملية السياسية والهجوم على قاعة الصداقة وفض ورشة قضايا الاستقرار الأمني والسياسي والتنمية المستدامة في شرق السودان حيث خطط كل من شمس الدين كباشي وعباس حسن الداروتي ومحمد عثمان الحسين مع مجموعةٍ من الدفعات 43 من المعروفين انتمائهم للانقلاب على قائد الجيش عبدالفتاح البرهان والتنسيق مع كل من علي كرتي وأنس عمر واستنفار منسوبيهم ولكن باءت الخطة بالفشل لكشفها من قبل الاستخبارات العسكرية ومن ثم تم القاء القبض على الضباط وضباط صف وجنود الاستخبارات العسكرية الذين كشفوا الانقلاب من قبل كباشي في نهاية شهر مارس الماضي .



المحاولة الثانية :

المحاولة الثانية كانت تزامناً مع ورشة الإصلاح الأمني والعسكري ودخول ضباط الحركة الإسلامية إلى مكتب قائد الجيش عبدالفتاح البرهان وتهديده بعدم حضور الجلسة الختامية وجاء على رأسهم مدير منظومة الصناعات الدفاعية ميرغني إدريس وهددوا البرهان إما الانسحاب من الورشة أو الإعتقال وعليه أن يذهب للإفطار في الباقير ويجهز القوات فيها للانقضاض على السلطة مجدداً وابعاد الدعم السريع بالقوة والاشتباك وإلغاء الاتفاق السياسي الاطاري واعتقال جميع قادة القوى السياسية والمدنية الموقعة وادخالهم الى السجون على أقل تقدير .

التنسيق على الأرض :

بدأت الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني التحشيد والترتيب للانقلاب عبر الافطارات الرمضانية في ولايات السودان المختلفة عبر تنسيق مع قيادة الجيش وعلى رأسهم شمس الدين كباشي وميرغني إدريس ومن خلالها تم التنسيق لخطة إعلامية وبدأ الدخول في القنوات الإخبارية عبر الاستضافات بمجرد التحرك ومهاجمة المقار العسكرية المختلفة دون تحديد الدعم السريع فقط حيث كانت تقضي الخطة عزل البرهان وتولي شمس الدين كباشي قيادة الجيش والاستعانة بمنسوبي هيئة العمليات والدفاع الشعبي والمنتمين داخل الجيش لذلك ومن ثم الهجوم على قوات الدعم السريع كغطاء للانقلاب .

ولكن موقف البرهان والتزامه بذلك حفاظاً على موقعه جعل الخيار يذهب إلى مهاجمة الدعم السريع مباشرةً.



نشاط الإسلاميين :

نشط الإسلاميون ومجموعاتهم الإعلامية فوراً لإظهار الأمر أنه تمرد لقوات الدعم السريع وليس اعلاناً للحرب من طرفٍ واحد لا يعبر عن القوات المسلحة وانما التنظيم الإسلامي ، حيث نشط صحفيون وصحفيات ومؤسسات إعلامية أخرى في بث الدعاية المساندة للحرب ومهاجمة تحالف الحرية والتغيير واطلاق التهديدات بالاغتيالات والسجن مثل تهديدات أحد التابعين لغرف الإسلاميين المسمى الانصرافي بأن يتم تصفية قيادات الأحزاب السياسية وكذلك تهديدات الصحفية رشان أوشي وعبدالماجد عبدالحميد وأحمد القرشي وضياء الدين بلال وعائشة الماجدي وحسين ملاسي وناشطين من أمثال حارب عمر ورانيا الخضر ومحمد الطيب الوسيلة وهشام الشواني ومؤتمن كرم الله واخرين .

منقول .
 
مشاهدة المرفق 571982
مشاهدة المرفق 571987

مشاهدة المرفق 571983


قوة خاصة من البحرية السعودية تنجح في إجلاء 105 من الليبيين
العالقين في السودان إلى جدّة بحرًا عبر ميناء بورتسودان السوداني
بينهم طاقم السفارة الليبية وموظفي مصرف الساحل والصحراء
وذلك تنفيذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين

مشاهدة المرفق 571989



قل قوات دولية ترى فيه ناس تتحسس وتصيح اذا قلنا قوات السعودية هي من تنقذ الفارين من السودان بناء على توجيهات الملك وولي العهد لوزارة الدفاع
 
مافي تحسس الأمر ان السعوديه عرضت على بعض الجنسيات اللي ودها تغادر مع اجلاء المواطنين السعوديون بشكل ودي بعضهم فضل المرافقه والبعض ينتظرون الإجلاء عن طريق بلدانهم فرنسا حاول اجلاءهم وجا عليهم اطلاق نار ورجعوهم السفاره الوضع حسب علاقاتك ومكانتك الدوليه

والحق يقال وبكل فخر عندما يقال المملكه العربيه السعوديه هذا يجعل اي طرف في اي نزاع يحسب اموره الف مره
 
ولا تنسا عمك قوات الدعم السريع اسر عدد كبير من الجنود المصريين ألي تم اسرهم في السودان اكثر من جميع الأسرى لدى الحوثي في حرب دامت 8 سنوات!!

إذا اختلفت مع عضو لا تتكلم على دولته وشكرا😇 :cmonBruh:

بلاش مكايدات الوضع مايستحمل كلام على احد

انت رسمياً راح تستعد لا ستقبال من 3 الى 4 مليون لاجئ قادم من جنوبك
نتيجة التراخي
 
بلاش مكايدات الوضع مايستحمل كلام على احد

انت رسمياً راح تستعد لا ستقبال من 3 الى 4 مليون لاجئ قادم من جنوبك
نتيجة التراخي
:cmonBruh:شكل آثار الصيام ماذالت مأثره عليك انت كمان
 
بفتكر لما كان البعض هنا يقول انهم اتفقوا على كل شئ وستهدأ الامور كمان كام يوم
قلنا لهم المعركه لم تبدا بعد
قالو نحن انهينا الامور باتصالاتنا
من يريد ان يخرج احد فليدفع الاموال لحميدتى والكباش
انما هناك من يخرج رعاياه بقوة السلاح
كلام عام محدش ياخده على نفسه
 
عودة
أعلى