مؤتمر مكة عام 1926 (قبل أكتشاف النفط )

صحيح و لهذا قيض الله آل سعود ومن معهم لإستعمال تلك الموارد في خدمة بيته وحجاجه


ولو لا النفظ لم يكن آل سعود فعلوا شيء عدى دعوة إلى مؤتمرات ليأتي فلان وعلان ويشترط شروط مقابل دراهم معدودة لخدمة بيت الله كما فعلوا قبل إكتشاف النفظ فالحمد لله الذي أعتز بيته

غير صحيح الملك عبدالعزيز آل سعود بدأ برعاية المسجد الحرام مباشرة عندما ضمّ الحجاز للدولة وهذه بعض التواريخ حتى قبل إكتشاف النفط في المملكة والدولة لا زالت في بدايتها

عام 1343

دخول الملك عبد العزيز إلى مكة المكرمة.

عام 1344

أمر الملك عبد العزيز بتشكيل مجلس إدارة الحرم.

عام 1345

وضع السرادقات في صحن المسجد لتقي المصلين حر الشمس.

عام 1346

الانتهاء من ترميم أروقة المسجد الحرام وطلاء الجدران والأعمدة وإصلاح قبة زمزم، ومظلة إبراهيم، وشاذروان الكعبة، وتبليط المسعى بالحجر الصوان المربع وبناؤه بالنورة، وإزالة نواتئ الدكاكين التي ضيقت المسعى، كما تم تركيب مظلات على حاشية صحن الطواف لوقاية المصلين من حرارة الشمس، ثم عملت مظلات ثابتة في أطراف الصحن مثبتة بالأروقة، تنشر وتلف عند الحاجة.

وفي هذه السنة أيضا أمر الملك عبد العزيز بتأسيس أول مصنع لكسوة الكعبة المشرفة، كما أمر بعمل سبيلين لماء زمزم مع تجديد السبيل القديم.

عام 1347

تجديد مصابيح الإنارة في المسجد الحرام وزيادتها حتى بلغت نحو ألف مصباح.

عام 1354

إصلاح الحجر المفروش على مدار المطاف، وإصلاح أرض الأروقة، وترميم وترخيم عموم المسجد، وتجديد الألوان، وإزالة كل ما به تلف، كما تم إزالة الحصباء القديمة واستبدالها بأخرى جديدة.

وسبب دعوته الحقيقي للمؤتمر كانت كما قال الأخ م @ماجلان
فيه سبب آخر للمؤتمر و هو السبب الحقيقي.

و هو ان الملك عبدالعزيز قبل دخوله جدة قد قطع وعداً بإن يكون تقرير مصير الحجاز بيد المسلمين و ان يُعقد مؤتمراً لذلك.
 
هذه الرواية غير صحيحه ، راجع كتاب الوردي تحدث عن هذه الامر و عدة مؤرخين (غير سعوديين) تحدثوا عن هذه الحادثة.

ملخص الحادثة ان المحمل المصري كان يحمل عسكر و مسلح ، وقد قام قائده بالتصرف بعنجهية و قتل عدد من الاخوان و السعوديين. و من حسن حظ المحمل ان بعض القادة و الملك عبدالعزيز تدخل شخصياً و منع انت تحصل مذبحة كبيرة في المحمل و جنوده و قبلوا بالدية.
هذه الرواية الصحيحة
 

غير صحيح الملك عبدالعزيز آل سعود بدأ برعاية المسجد الحرام مباشرة عندما ضمّ الحجاز للدولة وهذه بعض التواريخ حتى قبل إكتشاف النفط في المملكة والدولة لا زالت في بدايتها

عام 1343

دخول الملك عبد العزيز إلى مكة المكرمة.

عام 1344

أمر الملك عبد العزيز بتشكيل مجلس إدارة الحرم.

عام 1345

وضع السرادقات في صحن المسجد لتقي المصلين حر الشمس.

عام 1346

الانتهاء من ترميم أروقة المسجد الحرام وطلاء الجدران والأعمدة وإصلاح قبة زمزم، ومظلة إبراهيم، وشاذروان الكعبة، وتبليط المسعى بالحجر الصوان المربع وبناؤه بالنورة، وإزالة نواتئ الدكاكين التي ضيقت المسعى، كما تم تركيب مظلات على حاشية صحن الطواف لوقاية المصلين من حرارة الشمس، ثم عملت مظلات ثابتة في أطراف الصحن مثبتة بالأروقة، تنشر وتلف عند الحاجة.

وفي هذه السنة أيضا أمر الملك عبد العزيز بتأسيس أول مصنع لكسوة الكعبة المشرفة، كما أمر بعمل سبيلين لماء زمزم مع تجديد السبيل القديم.

عام 1347

تجديد مصابيح الإنارة في المسجد الحرام وزيادتها حتى بلغت نحو ألف مصباح.

عام 1354

إصلاح الحجر المفروش على مدار المطاف، وإصلاح أرض الأروقة، وترميم وترخيم عموم المسجد، وتجديد الألوان، وإزالة كل ما به تلف، كما تم إزالة الحصباء القديمة واستبدالها بأخرى جديدة.

وسبب دعوته الحقيقي للمؤتمر كانت كما قال الأخ م @ماجلان


من افضل ما فعله انه وحدهم وراء امام واحد كانت مسخرة ركن خاص في الحنابلة ما يصلي خلفة الى اتباع المذهب وركن للشافعية واخر للمالكية وركن للاحناف
 
قبل المؤتمر بقليل ؟

بدأ رسلان كالعادة يتشعبط بالتفاصيل ويحرف الموضوع عن أصله وهو خذلان الحرمين وعدم دعمها


سيصبح الموضوع الآن ماهو معنى قليل وهل يسمى مؤتمر وهل هي ٥٠٠ ألف أم أنها ٤٩٩٩٩٩
 
هذا ما يقال لكن مواسم الحج السابقه كانت تتم برضي شعبي من اهل الحجاز
في هذا الموسم حدثت المشاكل امير حج المحفل بعد رفضه إعطاء المال للملك عبدالعزيز

هات مصدر على ان السبب ما تقول. و مصدر معتبر (مؤرخ معاصر لتلك الفترة).
 
الروايه الأخري من الموضوع

img_1680719791807.jpg
 
صحيح و لهذا قيض الله آل سعود ومن معهم لإستعمال تلك الموارد في خدمة بيته وحجاجه


ولو لا النفظ لم يكن آل سعود فعلوا شيء عدى دعوة إلى مؤتمرات ليأتي فلان وعلان ويشترط شروط مقابل دراهم معدودة لخدمة بيت الله كما فعلوا قبل إكتشاف النفظ فالحمد لله الذي أعتز بيته
يارجال فيه دول تمتلك ثوروات اكثر منا ولاتقارن فينا وشعبهم على خط الفقر وتحته لذلك النفط والثروات لاشي بدون ادارة حكيمة تقود الاقتصاد الوطني لذلك الحمدلله على نعمه الي أنعمها علينا وآن ولا علينا خيارنا ال سعود حفظهم الله وشرفنا بخدمة بيتهم العتيق ومسجد رسوله صلى الله عليه وسلم
 

غير صحيح الملك عبدالعزيز آل سعود بدأ برعاية المسجد الحرام مباشرة عندما ضمّ الحجاز للدولة وهذه بعض التواريخ حتى قبل إكتشاف النفط في المملكة والدولة لا زالت في بدايتها

عام 1343

دخول الملك عبد العزيز إلى مكة المكرمة.

عام 1344

أمر الملك عبد العزيز بتشكيل مجلس إدارة الحرم.

عام 1345

وضع السرادقات في صحن المسجد لتقي المصلين حر الشمس.

عام 1346

الانتهاء من ترميم أروقة المسجد الحرام وطلاء الجدران والأعمدة وإصلاح قبة زمزم، ومظلة إبراهيم، وشاذروان الكعبة، وتبليط المسعى بالحجر الصوان المربع وبناؤه بالنورة، وإزالة نواتئ الدكاكين التي ضيقت المسعى، كما تم تركيب مظلات على حاشية صحن الطواف لوقاية المصلين من حرارة الشمس، ثم عملت مظلات ثابتة في أطراف الصحن مثبتة بالأروقة، تنشر وتلف عند الحاجة.

وفي هذه السنة أيضا أمر الملك عبد العزيز بتأسيس أول مصنع لكسوة الكعبة المشرفة، كما أمر بعمل سبيلين لماء زمزم مع تجديد السبيل القديم.

عام 1347

تجديد مصابيح الإنارة في المسجد الحرام وزيادتها حتى بلغت نحو ألف مصباح.

عام 1354

إصلاح الحجر المفروش على مدار المطاف، وإصلاح أرض الأروقة، وترميم وترخيم عموم المسجد، وتجديد الألوان، وإزالة كل ما به تلف، كما تم إزالة الحصباء القديمة واستبدالها بأخرى جديدة.

وسبب دعوته الحقيقي للمؤتمر كانت كما قال الأخ م @ماجلان



مثل ماقلت ، أصلاً اشكك في الرواية اللي ذكرها صاحب الموضوع.
الحجاز ذاته ذلك الوقت فيه تجار و اغنياء استطاعوا تمويل جيوش و حروب يكونون عاجزين عن اصلاح او انارة شارع او رصيف.!
و بعد عادتنا لا نطلب عوناً او فضلاً من احد
 
رحمة الله عليه حركة ذكية جداً :ROFLMAO:

هو اخطأ في قطع وعده، على الرغم انه كان اثناء دخوله مكه و حصاره جدة يأتونه شيوخ القبائل و الاعيان يبايعونه اماماً لهم.

ثم تراجع و الحمدلله ، تخيل يقرر مصيرك هندي من بومباي.
 
التكية كانت تخص الحجاج والبعثات المصرية

البعض حرفها وكأنها تصرف علينا
كانت زكاه تطلع كل عام في موسم الحج تصرف علي الجميع بخلاف المساعدات
img_1680720477285.jpg
img_1680720529486.jpg
 
الله يرحم ملوكنا ويعز ال سعود ولا يعز عليهم

في عهدهم عادة جزيرة العرب الى النور

وخير البلاد عم على اهله وعلى جميع المسلمين

ولم يهملو ديارهم وشعبهم كما فعل غيرهم

ولم يذهبوا عند الحمر والصفر في بلاد المفتوحة ليعمروها ويوفرون الخدمات
والتعليم و الامن فيها ويتجاهلون جزيرتهم وشعبها الي جعلو لهم قيمه والي خصهم رب العباد لينشرو رسالته لصفاتهم الحميدة
 
هو اخطأ في قطع وعده، على الرغم انه كان اثناء دخوله مكه و حصاره جدة يأتونه شيوخ القبائل و الاعيان يبايعونه اماماً لهم.

ثم تراجع و الحمدلله ، تخيل يقرر مصيرك هندي من بومباي.

فيه ذاك الوقت الظروف تسمح انه يحطهم قدام امر واقع
دام الدول الاسلامية جابت ورا

صار الحرمين من مسؤولياتنا
 
الحمد لله الذي أعز بيته بالنفط
للعلم ي هذا الله اختار العرب دون العالمين وفضلهم على جميع خلقه بأن جعل الحرم في ارضهم والقران بلغتهم وخاتم الانبياء منهم لذلك نحمد الله ونشكره إن فضلنا على كثير من خلقه ورحم الله اجدادنا الذين جعلوك تتكلم العربيه
 

غير صحيح الملك عبدالعزيز آل سعود بدأ برعاية المسجد الحرام مباشرة عندما ضمّ الحجاز للدولة وهذه بعض التواريخ حتى قبل إكتشاف النفط في المملكة والدولة لا زالت في بدايتها

عام 1343

دخول الملك عبد العزيز إلى مكة المكرمة.

عام 1344

أمر الملك عبد العزيز بتشكيل مجلس إدارة الحرم.

عام 1345

وضع السرادقات في صحن المسجد لتقي المصلين حر الشمس.

عام 1346

الانتهاء من ترميم أروقة المسجد الحرام وطلاء الجدران والأعمدة وإصلاح قبة زمزم، ومظلة إبراهيم، وشاذروان الكعبة، وتبليط المسعى بالحجر الصوان المربع وبناؤه بالنورة، وإزالة نواتئ الدكاكين التي ضيقت المسعى، كما تم تركيب مظلات على حاشية صحن الطواف لوقاية المصلين من حرارة الشمس، ثم عملت مظلات ثابتة في أطراف الصحن مثبتة بالأروقة، تنشر وتلف عند الحاجة.

وفي هذه السنة أيضا أمر الملك عبد العزيز بتأسيس أول مصنع لكسوة الكعبة المشرفة، كما أمر بعمل سبيلين لماء زمزم مع تجديد السبيل القديم.

عام 1347

تجديد مصابيح الإنارة في المسجد الحرام وزيادتها حتى بلغت نحو ألف مصباح.

عام 1354

إصلاح الحجر المفروش على مدار المطاف، وإصلاح أرض الأروقة، وترميم وترخيم عموم المسجد، وتجديد الألوان، وإزالة كل ما به تلف، كما تم إزالة الحصباء القديمة واستبدالها بأخرى جديدة.

وسبب دعوته الحقيقي للمؤتمر كانت كما قال الأخ م @ماجلان


هذا شيء بسيطة مقارنة في بما حدث بعد اكتشاف النفظ لو لا النفظ لم يكن الحرمين وصلوا لهذا تطور الموجود الأن أو حتى نصفه وأنا لم انفي إهتمام دولة ال سعود بمقدسات والدين منذ محمد بن سعود
يارجال فيه دول تمتلك ثوروات اكثر منا ولاتقارن فينا وشعبهم على خط الفقر وتحته لذلك النفط والثروات لاشي بدون ادارة حكيمة تقود الاقتصاد الوطني لذلك الحمدلله على نعمه الي أنعمها علينا وآن ولا علينا خيارنا ال سعود حفظهم الله وشرفنا بخدمة بيتهم العتيق ومسجد رسوله صلى الله عليه وسلم
وهذا شيء لم انفه بل ما فعلته هو حمد الله على كونه أغنى الحرمين الشريفين بفضله كما حمده على تقيضه من يخدم الحرمين
سخر الله النفط لنا وسخرنا نحن لبيته


الكثير كان يملك المال لك لم يهتموا ببيت الله
الحمد لله
 
عودة
أعلى