تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

للدخول الى فصل جديد من الحرب ليس امام روسيا سوى اعادة الكره بتكتيك جديد لغزو العاصمة كييف ، لأن اسقاط العاصمة يعني ارباك كبير للقوات الاوكرانية وتدمير لمعنوياتهم
 
الصناعه العسكريه الروسيه اخذه في التسارع بسبب الحرب بينما تدمرت البنيه الصناعيه الاوكرانيه

 
مضى اكثر من 250 يوم على تسلم اوكرانيا لمدافع M777 تم توثيق تدمير الروس ل37 مدفع حتى الان اي بمعدل 4 مدافع في الشهر تقريبا مع العلم ان اوكرانيا تسلمت اكثر من 150 مدفع في المقابل هذه المدافع مع قذائف Excalibur تسبب خسائر فادحة للروس في كل يوم وهذه عينة صغيرة في خيرسون مع تدمير نظام تور للدفاع الجوي وعدد من المدفعية

 
كوريا الشمالية تقرر ارسال قوات الى اوكرانيا لدعم الحليف الروسي ،ان كان هذا الخبر صحيح ستزداد المعاناة الأوكرانية و سيصعب عليها التعامل مع هجوم الربيع المقبل

مشاهدة المرفق 547479
لا اعتقد انهم سيقومون بذالك بسبب عقلية نظامهم التي تمنع الكوريين من اي تواصل مع العالم الخارجي، وقوع اي جندي أسير بيد الاوكران سيكون كارثة بالنسبة لهم، هم يخافون حث مما سيقوله المدنيين ناهيك عن ما سيقوله جندي أسير او سلم نفسه.
 
الخبير الروسي ألكسندر نازاروف:

لماذا يتحدث بوتين عن الضربة النووية الروسية الاستباقية؟
February 2, 2023


لماذا يتحدث بوتين عن الضربة النووية الروسية الاستباقية؟

زاد الغرب مؤخرا وبسرعة من حجم ومدى الأسلحة الموردة إلى نظام زيلينسكي، ما يدل على استعداده لتصعيد غير محدود تقريبا، وجاهزيته للمضي قدما نحو تحقيق هزيمة روسيا في أوكرانيا بأي وسيلة.
على الجانب الآخر، تم تحديد الخطوط الروسية الحمراء بشكل غامض إلى حد ما، ودونما إلحاح شديد، ولذلك أسبابه. فبالنظر إلى تفوق الغرب الموحد في الأسلحة التقليدية، فإن أي رد روسي بالوسائل التقليدية سيعني دعوة للغرب لاستخدام هذا التفوق ضد روسيا، أي أن الوضع بالنسبة لروسيا سوف يزداد سوءا. ووحدها الخيارات الخاصة باستخدام الأسلحة النووية ضد الغرب (وليس ضد أوكرانيا) هي ما يؤدي إلى عواقب سلبية كبيرة بالنسبة له، ربما تكون أكثر خطورة من تبعات ذلك على روسيا، في حين أن الخيارات المتبقية أكثر تدميرا لروسيا منها عن الغرب.
لهذا، أعتقد أن المسارات الحالية تقودنا بشكل شبه حتمي إلى حرب نووية شاملة بين روسيا والغرب.
لماذا إذن ستكون هذه الحرب نووية وشاملة منذ الثواني الأولى؟ وهل سيحدث ذلك حقا؟
كل شيء يتضح إذا ما فهمنا أسباب وأهداف هذا الصراع بين روسيا والغرب.
لقد قامت روسيا أولا، ثم تلتها الصين، بتطوير وامتلاك صواريخ فرط صوتية لا يمكن اعتراضها، فيما نجحت الاختبارات القليلة الأخيرة للأسلحة الأمريكية فرط الصوتية، ومن المحتمل أن نتوقع أن تدخل هذه الصواريخ الخدمة هذا العام أو العام المقبل، وأن تمتلك الولايات المتحدة الأمريكية صواريخ فرط صوتية بأعداد كافية في عام 2025، أو على أكثر تقدير في عام 2026.
لقد أثبت الأنغلوساكسون مرارا وتكرارا في تاريخهم أنهم لا يتورعون عن إي إبادة جماعية من أجل الحفاظ على هيمنتهم وازدهارهم. وبالفعل، في نهاية الحرب العالمية الثانية، وعندما كان الاتحاد السوفيتي وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية لا يزالون حلفاء، بدأ الأنغلوساكسون في تطوير خطط للهجوم على الاتحاد السوفيتي، بما في ذلك باستخدام الأسلحة النووية (العملية البريطانية "غير المعقولة" Operation Unthinkable، والعملية الأمريكية "إسقاط الرصاص" Dropshot)، فيما استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية الأسلحة النووية ضد السكان المدنيين في اليابان، في وضع كانت فيه اليابان تخسر الحرب بالفعل، ولم يكن هناك ما يهدد الولايات المتحدة الأمريكية. أي أن الشك في استعداد الأنغلوساكسون لاستخدام الأسلحة النووية ضدنا أو ضدكم في أي موقف على الإطلاق هو حماقة وانتحار، فكلمة "الإنسانية" بالنسبة لهم هي عبارة فارغة عندما يتعلق الأمر برفاهيتهم.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تعلن جهارا نهارا في استراتيجيتها للأمن القومي عن استعدادها لاستخدام الأسلحة النووية أولا، ليس فقط للرد على تهديد وجودي، ولكن أيضا من أجل التأثير على عمليات صنع القرار في الدول غير الصديقة.
أي أن الحرب الحالية التي يخوضها الغرب هي من أجل تدمير روسيا، وليس هذا تغييرا مفاجئا أو عارضا في وعي النخب الغربية وجزء كبير من السكان، وإنما على العكس من ذلك، دائما ما ساد مزاج العداء لروسيا والرغبة في تدميرها كمكون فطري لدى الغرب لعدة قرون، وفقط في بعض الأحيان، وطوال عدة عقود بعد إحدى هزائمه أمام روسيا، كان الغرب مضطرا إلى إخفاء تلك المشاعر.
وتتطلب الطريقة الأمريكية في تحديد التهديد وجود الدافع والإمكانية للقيام بعمل عدائي، وقريبا ما سيكون لدى الولايات المتحدة الدافع والإمكانية.
حيث أنه مع ظهور الأسلحة فرط الصوتية لدى الولايات المتحدة الأمريكية، سيصبح الهجوم النووي الاستباقي الأمريكي ضد روسيا تهديدا حقيقيا، وفي رأيي، لا مفر منه. الشرط الإضافي الوحيد المطلوب هو وضع الصواريخ بالقرب من مراكز صنع القرار الروسية، بحيث تمنع الضربة الاستباقية "الوقائية" الرد الروسي لحظيا، أو تخفض منه بشدة.
وقد حاول فلاديمير بوتين مرارا وتكرارا التفاوض من أجل حلول وسط مع الغرب، بما في ذلك استعداد روسيا لقبول الوضع المحايد لأوكرانيا، وشدد الرئيس الروسي مرارا وتكرارا على أن روسيا لا تلوح بالأسلحة النووية، وتتصرف بمسؤولية.
في ديسمبر الماضي، أعلن بوتين إعلانا مفاجئا بأنه إذا لم تستخدم روسيا أسلحتها النووية أولا، فمن المؤكد أنها لن تستطيع استخدامها ثانيا. ثم أوضح أن العقيدة الأمريكية الخاصة بضربة نووية استباقية في الظروف الراهنة تجبر روسيا أيضا على النظر في إمكانية تطبيق مثل هذه العقيدة، لأنه بعد الضربة الاستباقية الأمريكية لن يكون لدى روسيا فرصة للرد.

لا أميل إلى تسمية تحذير بوتين بالأخير، إلا أنه إشارة واضحة للغرب حول كيفية رؤية روسيا للتطور المستقبلي للأحداث. اسمحوا لي بتذكيركم بأنه في نهاية يناير الماضي، أجرت الفرقاطة الروسية الأدميرال غورشكوف، المجهزة بصواريخ "تسيركون" فرط الصوتية مناورات في الجزء الغربي من المحيط الأطلسي على مسافة طلقة واحدة من الولايات المتحدة الأمريكية.
وكان من الممكن أن تكون كل هذه المحادثات نظرية لو لم يتبع الإنذار الروسي في ديسمبر 2021 بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
بل أذهب في القول إن لدى الأطراف الآن سنتان كحد أقصى للحديث. بعدها، فإن انعدام الثقة المتبادل والهستيريا المتزايدة المعادية لروسيا في الغرب ستجعل الضربة الاستباقية من قبل أحد الطرفين أمرا لا مفر منه تقريبا. في الوقت نفسه، قد لا يؤدي إلى ذلك الهزيمة الافتراضية لروسيا في أوكرانيا فحسب، بل حتى الحفاظ على مناطق السيطرة الحالية أو النجاحات المحدودة لروسيا في أوكرانيا قد يدفع نحو هذا السيناريو.
وهكذا، يبدو لي أن نجاح الهجوم الروسي المتوقع هذا العام، ورد الفعل الغربي المتحفظ عليه، واستعداده للتنازل سيكون فرصتنا الوحيدة حتى للبدء في الابتعاد عن السيناريو النووي. في الوقت نفسه، وبالنظر إلى التصريحات العدائية للزعماء الغربيين، وعلى رأسهم بولندا، فإنني أقدر أن هذه الفرصة ضئيلة. حتى الآن، لا يوجد سبب لتوقع وقف التصعيد من قبل الغرب.
بل إن زيادة الإمدادات الغربية من الدبابات والطائرات والصواريخ بعيدة المدى تشير إلى استعداد الغرب لزيادة التصعيد وترجح أن تؤدي النجاحات الروسية إلى دخول القوات البولندية وربما القوات الغربية الأخرى إلى أوكرانيا.
بالتالي فمن غير المرجح أن تنتهي الحرب هذا العام، لكن، إذا لم تنته خلال العامين المقبلين بانتصار كامل لروسيا والوفاء بالإنذار الروسي، فقد وصفت سلفا توقعاتي لمسار الأحداث.

المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
 
اديني الحقنه بسرعه


بلاعة أموال لا تنتهي ،النخبة الفاسدة اغتنت من الحرب و لا استبعد أنهم يتمنون استمرارها لسنوات الاخرى مادام هناك من يدفع ثمن رفاهيتهم ،يقولون ليالي كييف صاخبة ،جنس و خمور و مخدرات و صفقات من تحت الطاولة ،حتى الاهالي دخلوا معمعة سوق السلاح ،اغلب السلاح الغربي اصبح يباع في الديبويب 🤣🤣🤣
 
في حال خرجت الأمور عن السيطرة... هكذا سيبدو شكل سيناريو التدمير النووي المتبادل...


 
الخبير الروسي ألكسندر نازاروف:

لماذا يتحدث بوتين عن الضربة النووية الروسية الاستباقية؟
February 2, 2023


لماذا يتحدث بوتين عن الضربة النووية الروسية الاستباقية؟

زاد الغرب مؤخرا وبسرعة من حجم ومدى الأسلحة الموردة إلى نظام زيلينسكي، ما يدل على استعداده لتصعيد غير محدود تقريبا، وجاهزيته للمضي قدما نحو تحقيق هزيمة روسيا في أوكرانيا بأي وسيلة.
على الجانب الآخر، تم تحديد الخطوط الروسية الحمراء بشكل غامض إلى حد ما، ودونما إلحاح شديد، ولذلك أسبابه. فبالنظر إلى تفوق الغرب الموحد في الأسلحة التقليدية، فإن أي رد روسي بالوسائل التقليدية سيعني دعوة للغرب لاستخدام هذا التفوق ضد روسيا، أي أن الوضع بالنسبة لروسيا سوف يزداد سوءا. ووحدها الخيارات الخاصة باستخدام الأسلحة النووية ضد الغرب (وليس ضد أوكرانيا) هي ما يؤدي إلى عواقب سلبية كبيرة بالنسبة له، ربما تكون أكثر خطورة من تبعات ذلك على روسيا، في حين أن الخيارات المتبقية أكثر تدميرا لروسيا منها عن الغرب.
لهذا، أعتقد أن المسارات الحالية تقودنا بشكل شبه حتمي إلى حرب نووية شاملة بين روسيا والغرب.
لماذا إذن ستكون هذه الحرب نووية وشاملة منذ الثواني الأولى؟ وهل سيحدث ذلك حقا؟
كل شيء يتضح إذا ما فهمنا أسباب وأهداف هذا الصراع بين روسيا والغرب.
لقد قامت روسيا أولا، ثم تلتها الصين، بتطوير وامتلاك صواريخ فرط صوتية لا يمكن اعتراضها، فيما نجحت الاختبارات القليلة الأخيرة للأسلحة الأمريكية فرط الصوتية، ومن المحتمل أن نتوقع أن تدخل هذه الصواريخ الخدمة هذا العام أو العام المقبل، وأن تمتلك الولايات المتحدة الأمريكية صواريخ فرط صوتية بأعداد كافية في عام 2025، أو على أكثر تقدير في عام 2026.
لقد أثبت الأنغلوساكسون مرارا وتكرارا في تاريخهم أنهم لا يتورعون عن إي إبادة جماعية من أجل الحفاظ على هيمنتهم وازدهارهم. وبالفعل، في نهاية الحرب العالمية الثانية، وعندما كان الاتحاد السوفيتي وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية لا يزالون حلفاء، بدأ الأنغلوساكسون في تطوير خطط للهجوم على الاتحاد السوفيتي، بما في ذلك باستخدام الأسلحة النووية (العملية البريطانية "غير المعقولة" Operation Unthinkable، والعملية الأمريكية "إسقاط الرصاص" Dropshot)، فيما استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية الأسلحة النووية ضد السكان المدنيين في اليابان، في وضع كانت فيه اليابان تخسر الحرب بالفعل، ولم يكن هناك ما يهدد الولايات المتحدة الأمريكية. أي أن الشك في استعداد الأنغلوساكسون لاستخدام الأسلحة النووية ضدنا أو ضدكم في أي موقف على الإطلاق هو حماقة وانتحار، فكلمة "الإنسانية" بالنسبة لهم هي عبارة فارغة عندما يتعلق الأمر برفاهيتهم.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تعلن جهارا نهارا في استراتيجيتها للأمن القومي عن استعدادها لاستخدام الأسلحة النووية أولا، ليس فقط للرد على تهديد وجودي، ولكن أيضا من أجل التأثير على عمليات صنع القرار في الدول غير الصديقة.
أي أن الحرب الحالية التي يخوضها الغرب هي من أجل تدمير روسيا، وليس هذا تغييرا مفاجئا أو عارضا في وعي النخب الغربية وجزء كبير من السكان، وإنما على العكس من ذلك، دائما ما ساد مزاج العداء لروسيا والرغبة في تدميرها كمكون فطري لدى الغرب لعدة قرون، وفقط في بعض الأحيان، وطوال عدة عقود بعد إحدى هزائمه أمام روسيا، كان الغرب مضطرا إلى إخفاء تلك المشاعر.
وتتطلب الطريقة الأمريكية في تحديد التهديد وجود الدافع والإمكانية للقيام بعمل عدائي، وقريبا ما سيكون لدى الولايات المتحدة الدافع والإمكانية.
حيث أنه مع ظهور الأسلحة فرط الصوتية لدى الولايات المتحدة الأمريكية، سيصبح الهجوم النووي الاستباقي الأمريكي ضد روسيا تهديدا حقيقيا، وفي رأيي، لا مفر منه. الشرط الإضافي الوحيد المطلوب هو وضع الصواريخ بالقرب من مراكز صنع القرار الروسية، بحيث تمنع الضربة الاستباقية "الوقائية" الرد الروسي لحظيا، أو تخفض منه بشدة.
وقد حاول فلاديمير بوتين مرارا وتكرارا التفاوض من أجل حلول وسط مع الغرب، بما في ذلك استعداد روسيا لقبول الوضع المحايد لأوكرانيا، وشدد الرئيس الروسي مرارا وتكرارا على أن روسيا لا تلوح بالأسلحة النووية، وتتصرف بمسؤولية.
في ديسمبر الماضي، أعلن بوتين إعلانا مفاجئا بأنه إذا لم تستخدم روسيا أسلحتها النووية أولا، فمن المؤكد أنها لن تستطيع استخدامها ثانيا. ثم أوضح أن العقيدة الأمريكية الخاصة بضربة نووية استباقية في الظروف الراهنة تجبر روسيا أيضا على النظر في إمكانية تطبيق مثل هذه العقيدة، لأنه بعد الضربة الاستباقية الأمريكية لن يكون لدى روسيا فرصة للرد.

لا أميل إلى تسمية تحذير بوتين بالأخير، إلا أنه إشارة واضحة للغرب حول كيفية رؤية روسيا للتطور المستقبلي للأحداث. اسمحوا لي بتذكيركم بأنه في نهاية يناير الماضي، أجرت الفرقاطة الروسية الأدميرال غورشكوف، المجهزة بصواريخ "تسيركون" فرط الصوتية مناورات في الجزء الغربي من المحيط الأطلسي على مسافة طلقة واحدة من الولايات المتحدة الأمريكية.
وكان من الممكن أن تكون كل هذه المحادثات نظرية لو لم يتبع الإنذار الروسي في ديسمبر 2021 بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
بل أذهب في القول إن لدى الأطراف الآن سنتان كحد أقصى للحديث. بعدها، فإن انعدام الثقة المتبادل والهستيريا المتزايدة المعادية لروسيا في الغرب ستجعل الضربة الاستباقية من قبل أحد الطرفين أمرا لا مفر منه تقريبا. في الوقت نفسه، قد لا يؤدي إلى ذلك الهزيمة الافتراضية لروسيا في أوكرانيا فحسب، بل حتى الحفاظ على مناطق السيطرة الحالية أو النجاحات المحدودة لروسيا في أوكرانيا قد يدفع نحو هذا السيناريو.
وهكذا، يبدو لي أن نجاح الهجوم الروسي المتوقع هذا العام، ورد الفعل الغربي المتحفظ عليه، واستعداده للتنازل سيكون فرصتنا الوحيدة حتى للبدء في الابتعاد عن السيناريو النووي. في الوقت نفسه، وبالنظر إلى التصريحات العدائية للزعماء الغربيين، وعلى رأسهم بولندا، فإنني أقدر أن هذه الفرصة ضئيلة. حتى الآن، لا يوجد سبب لتوقع وقف التصعيد من قبل الغرب.
بل إن زيادة الإمدادات الغربية من الدبابات والطائرات والصواريخ بعيدة المدى تشير إلى استعداد الغرب لزيادة التصعيد وترجح أن تؤدي النجاحات الروسية إلى دخول القوات البولندية وربما القوات الغربية الأخرى إلى أوكرانيا.
بالتالي فمن غير المرجح أن تنتهي الحرب هذا العام، لكن، إذا لم تنته خلال العامين المقبلين بانتصار كامل لروسيا والوفاء بالإنذار الروسي، فقد وصفت سلفا توقعاتي لمسار الأحداث.

المحلل السياسي/ ألكسندر نازاروف
الغربيين عموما عندهم خوفين لا غير.

الخوف الاول ان يموت
الخوف الثاني ان يموت فقير

بقية العالم لازم يوازن سياسته على هذا الاساس.
 
يعتقد المسؤولون الأمريكيون والأوروبيون أن القوات الأوكرانية ستنسحب من أرتيميفسك (باخموت) - بلومبرج

 
عدم قيام الاوكران باي هجوم حاليا في الشتاء لا يعني ان هذه القوات لا تستعد للهجوم القادم الكبير في الصيف حيث يعمل الاوكران ليل نهار على استنزاف القوات الروسية من خلال البحث عن الاهداف الهامة كانظمة الدفاع الجوي والمدفعية والرادارات وانظمة الحرب الالكترونية والاتصالات والتي يصعب تعويضها بسرعة. تدمير هذه الانظمة يضعف موقف القوات الروسية امام الهجمات الاوكرانية المستقبلية ومعظم الخسائر الروسية نتيجة هذه العمليات لا يتم توثيقها الا بعد انسحاب القوات الروسية كما حصل في خيرسون وخاركيف حيث تم توثيق خسائر ضخمة للقوات الروسية.


فعلاً هناك هجوم كبير جداً قادم
وكان سيبدأ تم تأجيله من الامريكان
حتى يُقدم باقي الدعم
ناهيك عن تعود الأوكران على امتصاص الهجمات الروسية بعد ان كانو محاصريين كييف اين هم الآن
كنت اتوقع الروس بالشتاء بينسفو كل شيء على السريع وهذي فرصتهم مثل ماهم كانو يتوقعون ذلك لاكن لا اعلم ماهذا البطء والتخلف ولا اعلم ماذا يواجهون الروس على الارض من يجعلهم هكذا
زيلينسكي اليوم يقول لديه 500 الف جندي جاهزين للتهديد على الحدود مع روسيا
غير عن الجبهات الصراحه التأخير ليس بصالح روسيا ماذا تنتظر الطائرات الاستراتيجية والاسلحة النوعية كل اسبوع تأخير يدخل سلاح غربي جديد المعركة اقوى من قبل ويعقد الأمور روسيا كأنها مستسلمه لحالها هكذا وراضيه حتى تستعمل النووي التكتيكي ضن منها ان ليس هُناك رد غربي او امريكي
والواضح عكس 🤷‍♂️
 

تنوية هام! 

1- عدم ادراج اي محتوى حساس سواء ادراج مباشر او تضمين روابط خارجية

2- عدم اغراق الموضوع باخبار لا تعتمد على مصادر موثوقة

3- عدم المشاركات الجانبية والتراشق الشخصي والجدال الغير مفيد

سوف تتخذ الإدارة الإجراءات التي تعتمدها للتعامل مع المخالفين ولن تقبل باي التماس من اي عضو.

عودة
أعلى