الرئيس الأمريكي بايدن في جدة ( متابعة متجددة )

في كثير ما انتبهوا لجلسة مجلس الوزراء الاخيرة
فيها ثلاث نقاط ملفتة بخصوص العلاقات مع امريكا


1656591073523.png
 
وليه .. وول ستريت ، متغيرة ؟


مثل هالاشكال أصبحت تدير الصحيفة ...


طبعاً عرق أبو شكيب "متأمرك" .



 
بايدن يكرر لن يسأل السعودية مباشرة زيادة النفط
و تسريب ماكرون يقصد منه الاتفاق أوبك بلس سيستمر ٦ شهور
التسريب و تصريح لعدم احراج بايدن
ممكن السعودية ماراح ترفع الإنتاج


لكن قالت إذا هبط انتاج الروس أو من هذا القبيل بمعنى بيحافظون على سقف أوبك بلس

يعتقد أن هذا الاجتماع سيكون مماثل لاجتماع المغفور له بإذن الله الملك عبدالله رحمه الله
واسكنه فسيح جناته مع بوش عام ٢٠٠٢
و ماراح يكون زي اجتماع بوش مع الملك عبدالله ٢٠٠٥ لما رفعت السعودية الإنتاج
 
وضع سقف سعري للبترول الروسي سيكون سلبي على الغرب حيث روسيا لن تجد فائدة من الإنتاج فستقطع الإنتاج و ترتفع الأسعار

يراودني شك أن بعض الدول تعمل شورت على اسعار النفط و تحاول تتدخل بتحديد السعر

لكن من الجيد أن دول أوبك تملك بورصة و تستطيع وضع بونص أو تخفيض
 
مستوى جلد السعودين لامريكا يتحسن
من قطع نفط لطرد سفير لتحضير طويل واعتذار إلى جلبه لرياض وعدم الرد على الاتصالات
 
من بعد قطع الملك فيصل للبترول عام 73م تغيرت العلاقات واصبح الامريكان اصدقاء الظاهر اعداء الباطن
ثم تبعتها ازمة صواريخ رياح الشرق وطرد السفير الامريكي من المملكة في عهد الملك فهد
بعدها معارضة المملكة لحرب العراق ورفض المملكة استخدام اراضيها لضرب العراق وتدميرة
بعدها انسحاب الاسطول الامريكي من البحرين لتسهيل احتلال البحرين وتدخل المملكة وفك اعتصام اللؤلوة
ومساعدة مصر لدحر الاخوان ومنع حرب اهلية كان يخطط لها الامريكان مع الاخوان لتدمير مصر وتقسيمها
ثم تدخل المملكة لمساعدة الحكومة الشرعية في اليمن وبدون علم الامريكان
وفي عهد العلج ترامب لم يحرك ساكناً عندما مرت المسيرات وصواريخ كروز لضرب ابقيق
وفي الاخير جاء حزب الانحلال والشذوذ لفرض ارادته والتدخل في الشؤن الداخلية للمملكة
وما يحدث تراكمات من العداء الخفي والمعلن ليس للمملكة وحدها بل لمنطقة الشرق الاوسط العربي الاسلامي
الملك سلمان حفظه الله وولي عهده محمد الله يرعاه وقفوا مع الاشقاء في طريق مخططات الغرب
اتحاد العرب يقف سداً منيعاً في وجه اي قوة شرقية او غربيىة وتشتتهم يجعلهم لقمة سهلة لاي مخطط
 
هذا المقال بقلم د. عبدالخالق عبدالله، أكاديمي وأستاذ العلوم السياسية من الإمارات، والآراء الواردة أدناه، تعبر عن رأي الكاتب، ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.

رسالة من أكاديمي إماراتي إلى الرئيس الأمريكي​


السيد الرئيس جو بايدن


يسعدني أن أرحب بك في أول زيارة لك إلى المنطقة، وأتمنى لك رحلة سعيدة وزيارة موفقة، فأنت زعيم أقوى دولة على وجه الأرض ورئيس أهم شريك استراتيجي لدول الخليج العربي التي تدرك أهمية هذه الشراكة وترغب في الإبقاء عليها، بل تقويتها والانتقال بها الى آفاق استراتيجية جديدة وواعدة.


السيد الرئيس

دول الخليج العربي كما تدرك تماما تعيش بجانب جار إيراني صعب يشكل أكبر تهديد لأمن واستقرار المنطقة ولديه أجندة ثورية ومذهبية توسعية ويتجه سريعاً لبناء قدرات نووية وصاروخية ضخمة ويدعم بالمال والسلاح مليشيات إرهابية تعبث بأمن واستقرار المنطقة وتوجه نشاطاتها الإرهابية نحو دول الخليج العربي. بند مواجهة نشاطات ايران هو الأهم من بين البنود على جدول زيارتك لدول المنطقة التي يجمعها القلق تجاه هرولة واشنطن نحو إيران واندفاعها غير المحسوب لتوقيع الاتفاق النووي. دول الخليج العربي هي الأقرب إلى إيران وتفهم طهران أكثر من غيرها وحتما أكثر من أمريكا، فليتك تستمع بحرص الى قلقها المشروع تجاه التوسع الإيراني بدلا من دفعها لقبول اتفاق نووي يكرس هيمنة إيران ويعزز خططها لتصبح شرطي الخليج العربي.

السيد الرئيس...

تأتي إلى المنطقة وسط حديث متزايد عن إعادة واشنطن نظرها في حضورها في الخليج العربي، وأنها تنوي الانسحاب من الشرق الأوسط لمواجهة التهديد الروسي والتعامل مع صعود الصين. لا شك أن هذا شأن امريكي بحت، لكن من المهم أن تفهم وتتفهم واشنطن أن لدى دول الخليج العربي أيضا أجنداتها الوطنية الخاصة وأولوياتها الجيوسياسية المختلفة عن أولويات واشنطن بما في ذلك السير في تنويع شراكاتها وتعميق علاقاتها بالقوى العالمية الصاعدة. عليك يا سيادة الرئيس أن تتفهم هذا التوجه الخليجي المستقبلي وتحترمه ولا تعيق مساره أو تجيره لخدمة أجندات أمريكية لا تتطابق وتتوافق مع الأجندات الخليجية المستقبلية. بدون فهم أمريكي عميق لهذا التوجه الخليجي المستقبلي يستحيل إقامة شراكة استراتيجية واعدة ومتوازنة.

السيد الرئيس

حان الوقت ان تتصالح أمريكا أيضا مع حقيقة جيوسياسية جديدة هي أن هناك خليج عربي جديد واثق من نفسه ومن حاضره ومستقبله ويدرك كيف يوظف نفطه وغازه وصناديقه السيادية لخدمة مصالحه الوطنية. الخليج العربي الجديد هو مركز القرار العربي الجديد ويعيش لحظته في التاريخ. لذلك نتمنى عليك أن تعيد النظر في مسلماتك وقناعاتك القديمة عن الخليج العربي، فما تقول مؤسساتك واستخباراتك وبيوت الخبرة في واشنطن، لا يمت بصلة لخليج القرن الواحد والعشرين. هؤلاء لم يتصالحوا بعد مع حقيقة أن هذا الخليج العربي يختلف عن خليج القرن العشرين. إن جئت بعقلية التعامل مع الخليج العربي القديم فاعرف مقدما أن زيارتك ستكون ناقصة وغير مفيدة وقد يكون من الأفضل البقاء في واشنطن.

السيد الرئيس

ستقابل خلال زيارتك الى المنطقة قادة دول الخليج العربي الجدد الذين هم بعمر أبنائك وبعضهم بعمر أحفادك. ستجدهم جميعا مرحبين بك أجمل ترحيب، لكن قد يكون من المفيد أن تدرك أن عالمهم يختلف عن عالمك، وأن ثقتهم بأمريكا تزعزعت مؤخرا، وليست بنفس القوة التي كانت لدى جيل الآباء. لدى قادة الخليج العربي الجدد قناعة أن الوقت حان لشراكة مختلفة وحتما متوزانة، فهل أمريكا مستعدة لتلبية رغبات وتطلعات قادة الخليج العربي الجدد الذين أكدوا عدم استعدادهم لمسايرة واشنطن في الصغيرة والكبيرة من الآن فصاعدا، وبلغوا من الثقة بحيث أنهم على أتم الاستعداد لقول لا لواشنطن. وقد تسمع منهم لاءات كثيرة خلال اللقاء بهم. أتمنى عليك الاستعداد لذلك.

السيد الرئيس

ستأتي الى المنطقة وقد استعاد النفط والغاز الخليجي هيبته وقيمته المالية والاستراتيجية. فالخليج العربي هو مركز الثقل النفطي العالمي وسيظل كذلك إلى أجل غير مسمى، وعلى أمريكا والعالم التصالح مع ذلك. باختصار النفط الخليجي المهم أصبح أكثر أهمية، وهو الملك الحقيقي بعد أن تضاعفت قيمته المالية والاستراتيجية والتفاوضية في ضوء تزايد اعتماد أوروبا وأسيا على نفط وغاز الخليج. دول الخليج العربي تدرك أن النفط هو الذي دفعك لزيارة المنطقة ولا بأس بأن تكون أكثر صراحة في الاعتراف بذلك، بدلا من التغطية على زيارتك بتصريحات متناقضة أحيانا، ومضحكة حينا، ولا تليق بزعيم دولة عظمى. قد تكون دول الخليج العربي راغبة في تلبية طلب الشريك الأمريكي في رفع سقف إنتاج النفط، لكن هناك ثمن يجب أن تدفعه أمريكا. وأهم ثمن أن تتحدث من الآن فصاعدا عن دول الخليج العربي وقادتها باحترام، وتعترف بأهمية هذه الدول في النظام العالمي الجديد. فهل تحمل في جعبتك الثمن المناسب؟

السيد الرئيس

دعك من الحديث الممل عن حقوق الإنسان والديمقراطية. أرجو ألا تذهب بعيدا في طرح هذا الموضوع الذي ليس هذا مكانه وزمانه وجمهوره. فأمريكا غير مقنعة عندما تتحدث عن هذا الملف، ونموذجها الديمقراطي فقد بريقه في ظل انقسام مجتمعي وشلل سياسي واشنطوني، وعنف فائض يغذيه بروز العنصرية واليمين المتطرف. عليك أن تدرك سيادة الرئيس أن الحديث في هذا الموضوع مضيعة لوقتك ووقت قادة الخليج العربي. لن تجد أصلا آذانا خليجية صاغية تستمع لمحاضرات عقيمة عن حقوق الانسان.

السيد الرئيس

كل ما أتمناه أن تضع عقيدتك البايدنية جانبا، وألا تجير زيارتك لخدمة أجندات إسرائيلية، فالكل يعلم أنك تزور الخليج العربي مجبرا، وليس بطلا أو سيداً. لقد ولى زمن تأمر فيه أمريكا ويطيع العالم. أخيرا أتمنى أن تجد خواطر هذا الأكاديمي الإماراتي طريقها الى قلبك وعقلك لكي تستعد مبكرا للقاء قادة خليجيين جدد، وخليج عربي جديد يتطلع لشراكة خليجية أمريكية بأسس جديدة تواكب بروز نظام عالمي جديد.
 

كان فى مقال ان فى 11 واحد ممكن يحلو مكان سليبى جو كان فى ال cnn و عاوز اقولك ان كلهم خر* فى خر*.......... فا قشطة يروح هو و يجى اى واحد منهم........................ عشان مكاسب العالم من امريكا تبقى اكتر
الكلام كان عن 2024.

 
فورين أفيرز عن زيارة بايدن إلى السعودية: أقل اهتماما بحقوق الإنسان وأكثر قبولا بالشرق الأوسط كما هو

أثارت زيارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، المرتقبة إلى السعودية الجدل في أوساط السياسة الخارجية، حيث عبّر مسؤولون ديمقراطيون كبار، بدون تحفظ، عن رفضها.

وقال عضو الكونغرس الديمقراطي، آدم شيف منتقداً بايدن: إلى أن تقوم السعودية بإجراء تغييرات جذرية في مسائل حقوق الإنسان، لن أقوم بأي شيء معه"، قاصداً ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان.

أما المدافعون عن زيارة بايدن فيقولون إن المصالح الأميركية، وواقع الشرق الأوسط، يفرض على الولايات المتحدة الحفاظ على علاقة استراتيجية بالسعودية بغض النظر عن سجل الرياض الإنساني والديمقراطي.



وتشير مجلة "فورين أفيرز" إلى أن مستوى الجدل بخصوص زيارة بايدن غير مسبوق، علماً أنّ الرؤساء الأميركيين التقوا بالقادة السعوديين بطريقة روتينية منذ السبعينيات، وبشكل أقل قبل ذلك.

ولكنّ أن بايدن وعد خلال حملته الانتخابية في 2020 بـ"تدفيع السعودية الثمن" بعد جريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول عام 2018، واتهام وكالة الاستخبارات المركزية بن سلمان نفسه بالوقوف وراء الجريمة.

ومنذ وصوله إلى البيت الأبيض رفض بايدن التعامل بشكل مباشر مع ولي العهد، كما اتخذ عدة قرارات أزّمت الوضع بين الرياض وواشنطن، أبرزها رفع الحوثيين عن قائمة المنظمات الإرهابية، وسحب بطاريات باتريوت من السعودية، وإعادة فتح المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني.

أسواق النفط وحرب اليمن​

يرى غريغوري غوس الثالث، الخبير في العلاقات الدولية، ومحرر المقال في "فورين أفيرز"، أن زيارة بايدن رغم أنها لا تتوافق مع خطابه السابق بشأن السعودية وبشأن القيم بشكل عام، قد تُسهم، في حال تحسنت العلاقة مع السعوديين، باستقرار أسواق النفط العالمية وتمديد الهدنة في اليمن واحتواء الطموحات الإيرانية.

ويضيف غوس أنه منذ وصول بايدن إلى البيت الأبيض أظهر انفتاحاً على إعطاء الأولوية "للنظام" في الشرق الأوسط على حساب الأهداف الأميركية الخاصة. ولذا، أعاد الرئيس الديمقراطي فتح المفاوضات مع إيران بخصوص البرنامج النووي، بعدما كانت طهران مضت في مشاريعها النووية إثر انسحاب الرئيس السابق، دونالد ترامب، الأحادي، من الاتفاق.

ويشير غوس إلى أن إدارة بايدن وضعت جانباً قائمة طويلة من المشكلات العالقة مع إيران، بينها دعم حزب الله وبشار الأسد، وترسانتها الصاروخية، فقط لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي، فهذا الأمر سيبدد الاستقرار في المنطقة.

وتقول المجلة إن زيارة بايدن إلى الرياض خطوة أخرى في هذا المنحى، أي منحى تعزيز "النظام" والاستقرار. فمع اجتياح الجيش الروسي لأوكرانيا والاضطرابات التي تشهدها أسواق النفط العالمية، تزداد أهمية الدور السعودي كأكبر مصدّر للنفط في العالم.

نشاط دبلوماسي على عدة جهات​

يذكّر غوس أيضاً بأن إدارة بايدن ليست الوحيدة التي وضعت "الأهداف الأيديولوجية" جانباً من أجل تحقيق المصالح، مشيراً مجموعة من الأحداث بينها المفاوضات الإيرانية-السعودية التي أقيمت في الأشهر الأخيرة، بوساطة عراقية، والمحادثات الإماراتية-الإيرانية المباشرة، وزيارة بن سلمان نفسه إلى تركيا ولقائه الرئيس إردوغان بعد سنوات من التوتر، وأخيراً زيارة وفد إماراتي إلى سوريا ومحاولات إعادة الرئيس بشار الأسد إلى الشرعية.

ويشير الكاتب إلى أن أياً من هذه التحولات لا يعني أن السلام أصبح مؤكداً، فالحرب في المنطقة لا تزال ممكنة على عدة محاور (إيران-السعودية، إيران-إسرائيل، تركيا-سوريا، إسرائيل-لبنان، السعودية اليمن)، ولكنه يرجح أن قادة المنطقة فهموا ثمن انعدام أو غياب الاستقرار.

ويدعو الكاتب إلى أن تشارك الولايات المتحدة في هذه الحملة الدبلوماسية وإلى دعمها.

ويختم غوس بالقول: "إن تحرك بايدن لدفن الأحقاد مع ولي العهد السعودي رد فعل ضروري ومفهوم للعالم كما هو اليوم: الأمر لا يتعلق فقط بالسياسات المتعثرة في الشرق الأوسط ولكن أيضاً بالاضطرابات العالمية التي سببتها الحرب الروسية في أوكرانيا. إن الزيارة إقرار بأن العمل من أجل قسط من النظام والاستقرار في الشرق الأوسط الفوضوي يتطلب التعامل مع قادة يحكمون دولاً مستقرة نسبياً ويمارسون نفوذاً خارج حدودهم. وهؤلاء قد نجدهم في مصر وإيران وتركيا وحتى سوريا، وبالتأكيد في المملكة العربية السعودية".

 
عودة
أعلى