سريلانكا: الشعب يسقط النظام ووزارة الدفاع تأمر بإطلاق النار على المحتجين

maxresdefault (1).jpg
 
هم الحين البيرقدار
وبعض الدعم الاستخباراتي
وشوي اسلحه غربيه
نكبتهم في اوكرانيا

كيف لو مواجهه مباشره
حلهم الوحيد هو الصواريخ النوويه
الباقي محسوم
بدون نووي الجيش الأمريكي سيصل لموسكو في 72 ساعة
 
الحمار هذا تسبب بقتل 10 ملايين انسان غير ضحايا الحرب العالمية الثانية.... يجيك واحد غبي يصفه بالبطل

بسبب قلة ادبك بالردود ساضيفك الى قائمة التجاهل وانا صبرت عليك كثيرا طوال الفترة السابقة محاولا ايجاد الاعذار لك

هناك مقولة روسية تنطبق عليك ты ноль
 
الضغط الاقتصادي يولد الانفجار المجتمعي.

صحيح ويبدو والله اعلم اننا امام موجة من الضغط الاقتصادي و التضخم وارتفاع الاسعار ستمر للدول العربية بلاء استثناء حتى الغنية منها

الله يلطف بالمسلمين
 
اللهم اني اعوذ بك من الغلا والوباء والزلازل والفتن ماظهر منها ومابطن .

واحمدوا الله واشكروه على النعم .
 
وش دخل المواليد بوضع سريلانكا ،مشاهدة المرفق 481734مشاهدة المرفق 481735 اجل على كذا وش نقول بمصر واثيوبيا !!!!!!!!!!!!
سريلانكا انخفض فيها معدل الولادة حديثا انظر للميلان حاليا أصبح طبيعي نفس الشي مع ايران كان 4 او 5 في s80 وانخفاض بشدة في s90 وأصبح طبيعيا في حدود 2.5 .

الدولة تفتقر لارخص التقنيات الزراعية وعدد الشباب هم الاغلبية ما يعني ( وظائف-استقرار-امان-مخزون جيد من الغذاء والمحاصيل والبنزين والديزل وووو ) يوجد مقاطع توضح لماذا بالضبط انهارت الدولة الآن وهي أزمة منذ الاستقلال أحزاب وعصابات زراعية وأمنية والجيش غير مستقر فترة وفترة والأهم الفساد الشعب امس حرق لامبورجيني لأحد الأثرياء أعتقد من الأسرة الحاكمة قديما .


مصر واثيوبيا تااخذ مساعدات غربية وعربية ولها غابات ومزارع تشكلت منذ الالاف السنين ليس عليك سوا تحويل مجرى المياه وسترى الزراعة .
 
بسبب قلة ادبك بالردود ساضيفك الى قائمة التجاهل وانا صبرت عليك كثيرا طوال الفترة السابقة محاولا ايجاد الاعذار لك

هناك مقولة روسية تنطبق عليك ты ноль
من دواعي سروري انك تتجاهلني
 
اتمنى عدم الخروج عن الموضوع و يمكن فتح موضوع اخر تتناقشون فيه باحترام طبعا
 



نعم هناك تربية واخلاق شيوعية ، سأورد مقال لاول زعيم بلشفي فلاديمير لينين في اكتوبر. 1920 ، يقول فيها :

هل ثمة اخلاق شيوعية؟ هل ثمة سلوك شيوعي؟ اجل بكل تاكيد. غالبا مايزعم ان ليس لدينا اخلاق خاصة بنا وفي معظم الاحيان تتهمنا البرجوازية باننا نحن شيوعيون ننكر كل الاخلاق وتلك طريقة لتشوية الافكار لذر الرماد في عيون العمال الفلاحين.

بأي معنى ننكر الاخلاق وننكر السلوك؟


بالمعنى الذي تبشر بة البرجوازية . ان كل اخلاق من هذا النوع مستسقاة من مفاهيم مفصولة عن الانسانية مفصولة عن الطبقات. ان كل اخلاق كهذة ننفيها وننكرها ونقول انها تخدع العمال والفلاحين وتغشهم وتحشوا ادمغتهم حشوا وذلك في صالح الملاكين العقاريين والراسماليين.

اننا نقول ان اخلاقنا خاضعة تماما لمصالح نضال البروليتاريا الطبقي ان اخلاقنا تنبثق من مصالح نضال البروليتاريا الطبقي.

لقد كان المجتمع القديم قائما على اضطهاد جميع العمال وجميع والفلاحين من جانب الملاكين العقاريين والراسماليين. كان علينا ان نهدم كل ذلك ان نسقط هؤلاء ولكن كان ينبغي تحقيق الاتحاد لاجل هذا الغرض

ان هذا الاتحاد لم يكن من الممكن ان ياتي الا من المصانع والمعامل الا من بروليتاريا متعلمة استيقظت من سباتها الطويل وفقط عندما تشكلت هذة الطبقة بدات الحركة الجماهيرية التي ادت الى مانراة اليوم. الى انتصار الثورة البروليتارية في بلد من اضعف البلدان في بلد يدافع عن نفسة منذ ثلاث سنوات ضد هجوم برجوازية العالم باسرة. وها نحن نرى الثورة البروليتارية تنموا وتتعاظم في العالم باسرة ونقول اليوم بالاستناد الى تجربتنا ان البروليتاريا وحدها كانت تستطيع ان تنشى قوة متجانسة تجانسا كافيا لكي تجتذب ورائها اللاحين المبعثرين المشتتين. قوة صمدت بوجة جميع هجمات المستثمرين. هذة الطبقة تساعد الجماهير الكادحة في توحيد صفوفها وحشدها في صيانة المجتمع الشيوعي نهائيا في ترسيخة نهائيا في بنائة نهائيا…

لهذا نقول : ليس ثمة اخلاق بنظرنا خارج نطاق المجتمع الانساني والقول بوجودها خارج المجتمع خداع وتضليل فالاخلاق بنظرنا خاضعة لمصالح نضال البروليتاريا الطبقي. ولكن ماهو قوام هذا النضال الطبقي ؟ قوامة اسقاط القيصر واسقاط الراسماليين ومحو طبقة الراسماليين. وماهي الطبقات بوجة عام ؟ انها مايتيح لقسم من المجتمع ان يستاثر بعمل الاخرين. فاذا استاثر قسم من المجتمع بكل الارض كانت طبقة الملاكين العقاريين وطبقة الفلاحين. واذا امتلك قسم من المجتمع المصانع والمعامل والاسهم والرساميل بينما القسم الاخر يشتغل في هذة المصانع ر كانت طبقة الراسماليين وطبقة البروليتاريين.

ان طرد القيصر لم يكن صعبا – فقد كفت بضعة ايام ولم يصعب صعوبة طرد الملاكين العقاريين – فقد استطعنا تحقيق ذلك في بضعة اشهر كذلك ليس من الصعب صعوبة طرد الراسمالييين. ولكنة من الاصعب الى ماحد لة محو الطبقات فان الانقسام الى عمال وفلاحين مايزال قائما فاذا اقام الفلاح على قطعة من الارض وستاثر بفائض حبوبة أي الحبوب التي لايحتاج اليها لا لنفسة ولا لماشيتة في حين يظل جميع الاخرين بلا حبوب فان هذا الفلاح يستحيل اذ ذلك الى مستثمر.وكلما احتفظ بحبوبة كلما راى ذلك في فائدتة ولاباس ان يجوع الاخرين ” كلما جاعوا بعت حبوب بسعر اغلى ” ينبغي ان يشتغل الجميع وفقا لبرنامج مشترك على ارض مشتركة وفي المصانع والمعامل المشتركة وفقا لنظام مشترك. فهل من السهل تحقيق ذلك ؟ انكم ترون ان الحل هذة المرة اصعب مما كان علية حين كان يتعلق الامر بطرد القيصر والملاكين العقاريين والراسماليين. فهذة المرة ينبغي ان تعيد البروليتاريا تربية وتعليم قسم من الفلاحين وان تجتذب اليها الذين هم فلاحون كادحون لكي تسحق مقاومة الفلاحين الاغنياء الذين يثرون من بؤس الاخرين. ولذا فان الهدف من نضال البروليتاريا لما يتحقق لكوننا اسقطنا القيصر وطردنا الملاكين العقاريين والراسماليين. والحال ان انجاز هذا النضال انما هو بالضبط مهمة النظام الذي نسمية “ديكتاتورية البروليتاريا”.

ان النضال الطبقي مستمر ولم يتغير الا شكلة فالبروليتاريا تخوض هذا النضال الطبقي لكي تحول دون عودة المستثمرين السابقين. ولكي توحد في حلف واحد جماهير الفلاحين المبعثرين الجاهلين. ان النضال الطبقي مستمر وواجبنا ان تخضع جميع المصالح لهذا النضال ولهذة المهمة تخضع كل اخلاقنا الشيوعية. ونحن نقول الاخلاق هي ما يتيح هدم مجتمع المستثمرين القديم وتوحيد جميع الشغيلة حول البروليتاريا التي تنسى المجتمع الجديد الشيوعي. ان الاخلاق الشيوعية انما هي الاخلاق التي تخدم هذا النضال وتوحيد الشغيلة ضد كل استثمار ضد كل ملكية صغيرة لان الملكية الصغيرة تضع في يدي فرد واحد ما ابدعة عمل المجتمع باسرة ان الارض عندنا ملكية مشتركة. ولكن اذا اخذت قسما من هذة الملكية المشتركة واذا انتجت منها كمية من الحبوب تزيد الضعفين عما هو ضروري لي. واذا ضاربت بفائض هذة الحبوب ؟ واذا قلت في نفسي ان كلما ازداد عدد الجياع ارتفعت الاسعار التي تدفع لي ؟ فهل اتصرف على هذا النحو كشيوعي ؟ كلا اني اتصرف كمستثمر كمالك ينبغي ان نناضل ضد هذا. فاذا تركت الامور على حالها فكل شي يسير الى وراء نحو حكم الراسماليين نحو حكم البرجوازية كما تبين مرارا عدة في الثورات الماضية…. ولاجل الحئول دون المضاربة ينبغي الحئول دون اثراء البعض على حساب الاخرين ولهذا الغرض ينبغي ان يتحد جميع الشغيلة مع البروليتاريا ويكونوا المجتمع الشيوعي. ذلك هو الطابع الخاص الاساسي لما يشغل المهمة الاساسية الموضوعة امام اتحاد الشباب الشيوعي وتنظيمة.

كان المجتمع القديم قائما على المبدا التالي : اما ان تنهب قريبك واما ينهبك قريبك اما ان تشتغل في صالح اخر واما ان يشتغل هو في صالحك..اما ان تكون مالك عبيد واما ان تكون انت عبدا. ومفهوم ان يرضع الناس الذين تربوا في هذا المجتمع مع حليب امهاتهم اذا جاز القول نفسية وعادات ومفاهيم مالك العبيد او العبيد. او الملاك الصغير او المستخدم الصغير او الموظف الصغير او المثقف وبكلمة موجزة انسان لا يفكر الا بامتلاك ماهو ضروري لة ولا يبالي بمصير الاخرين..

اذا كنت استثمر قطعة ارضي فليس لي ان اهتم بالاخرين واذا جاع الاخر كان ذلك افضل : فاني سابيع حبوبي بسعر اغلى. واذا كان لي منصب صغير كطبيب او مهندس او معلم او مستخدم فما يهمني الغير وربما تملقت المتسلطين على زمام الحكم وسعيت الى ارضائهم فاحافظ على منصبي. بل قد انجح في شق طريقي واصبح انا نفسي برجوازيا.

ان مثل هذة النفسية مثل هذة الحالة الفكرية ليستا من صفات الشيوعي. فهندما اثبت العمال والفلاحون اننا قادرون بقوانا الخاصة على ان ندافع عن انفسنا وان ننشي مجتمعا جديدا حينذاك بدات تربية جديدة شيوعية تربية تمت في غمرة النضال ضد المستثمرين تربية بالتحالف مع البروليتاريا ضد الانانيين وصغار الملاكين ضد النفسية والعادات التي تحمل المرء عل القول : اني اسعى وراء فائدتي انا. والباقي لايهمني ابدا..

ذلك هو الجواب على مسالة معرفة كيف ينبغي على الجيل الفتي الصاعد ان يتعلم الشيوعية. ان الجيل الصاعد لا يستطيع ان يتعلم الشيوعية الا اذا ربط كل خطوة يخطوها في دراستة وتربيتة وتعليمة بالنضال الدائب الذي يخوضة البروليتاريين والشغيلة ضد مجتمع المستثمرين القديم. وعندما يحدثوننا عن الاخلاق نقول ” ان الاخلاق بنظر الشيوعي تقوم كلها في هذا الانضباط والتضامن والتراص وفي هذا النضال الواعي الذي تخوضة الجماهير ضد المستثمرين اننا لانومن بالاخلاق الابدية واننا نفضح جميع القصص والحكايات الكاذبة الملفقة حول الاخلاق. ان الاخلاق تتيح للمجتمع الانساني ان يرتفع الى اعلى ان يتحرر من استثمار العمل. ولاجل بلوغ هذا الهدف ينبغي ان يكون هذا الجيل من الشبان الذن اخذوا يتحولون الى رجال واعين في جو من النضال النظامي الضاري ضد البرجوازية. وفي معمعان هذا النضال سيربي هذا الجيل شيوعيين حقيقيين. ولهذا النضال وبة ينبغي على هذا الجيل ان يخضع ويربط كل خطوة يخطوها في دراسة وتربيتة وتعليمة. ان تربية الشبيبة الشيوعية لاتعني التكرم عليها باتلخطب المعسولة وبقواعد الاخلاق فليس هذا قوام التربية فان الذين راوا ابائهم وامهاتهم يقضون حياتهم تحت نير الملاكين العقاريين والراسماليين.والذين تحملوا قسطهم من الالام التي عاناها اولئك الذين بدئوا المعركة ضد المستثمرين. والذين رؤا ا أي تضحيات تقتضيها مواصلة هذا النضال دفاعا عن المكتسبات واي اعداء الداء ضراة هم الملاكون العقاريون والراسماليون.

ان هؤلاء هم الذين يتربون في هذة الاحوال تربية شيوعية.ان مايقوم في اساس الاخلاق الشيوعية هو النضال في ترسيخ الشيوعية. وانجاز بنائها ذلك هو ايضا اساس التربية الشيوعية والتثقيف الشيوعي والتعليم الشيوعي.

ذلك هو الجواب على مسالة معرفة كيف ينبغي ان نتعلم الشيوعية…

كتبه / فلاديمير لينين ، في اكتوبر عام 1920م
 
نعم هناك تربية واخلاق شيوعية ، سأورد مقال لاول زعيم بلشفي فلاديمير لينين في اكتوبر. 1920 ، يقول فيها :

هل ثمة اخلاق شيوعية؟ هل ثمة سلوك شيوعي؟ اجل بكل تاكيد. غالبا مايزعم ان ليس لدينا اخلاق خاصة بنا وفي معظم الاحيان تتهمنا البرجوازية باننا نحن شيوعيون ننكر كل الاخلاق وتلك طريقة لتشوية الافكار لذر الرماد في عيون العمال الفلاحين.

بأي معنى ننكر الاخلاق وننكر السلوك؟


بالمعنى الذي تبشر بة البرجوازية . ان كل اخلاق من هذا النوع مستسقاة من مفاهيم مفصولة عن الانسانية مفصولة عن الطبقات. ان كل اخلاق كهذة ننفيها وننكرها ونقول انها تخدع العمال والفلاحين وتغشهم وتحشوا ادمغتهم حشوا وذلك في صالح الملاكين العقاريين والراسماليين.

اننا نقول ان اخلاقنا خاضعة تماما لمصالح نضال البروليتاريا الطبقي ان اخلاقنا تنبثق من مصالح نضال البروليتاريا الطبقي.

لقد كان المجتمع القديم قائما على اضطهاد جميع العمال وجميع والفلاحين من جانب الملاكين العقاريين والراسماليين. كان علينا ان نهدم كل ذلك ان نسقط هؤلاء ولكن كان ينبغي تحقيق الاتحاد لاجل هذا الغرض

ان هذا الاتحاد لم يكن من الممكن ان ياتي الا من المصانع والمعامل الا من بروليتاريا متعلمة استيقظت من سباتها الطويل وفقط عندما تشكلت هذة الطبقة بدات الحركة الجماهيرية التي ادت الى مانراة اليوم. الى انتصار الثورة البروليتارية في بلد من اضعف البلدان في بلد يدافع عن نفسة منذ ثلاث سنوات ضد هجوم برجوازية العالم باسرة. وها نحن نرى الثورة البروليتارية تنموا وتتعاظم في العالم باسرة ونقول اليوم بالاستناد الى تجربتنا ان البروليتاريا وحدها كانت تستطيع ان تنشى قوة متجانسة تجانسا كافيا لكي تجتذب ورائها اللاحين المبعثرين المشتتين. قوة صمدت بوجة جميع هجمات المستثمرين. هذة الطبقة تساعد الجماهير الكادحة في توحيد صفوفها وحشدها في صيانة المجتمع الشيوعي نهائيا في ترسيخة نهائيا في بنائة نهائيا…

لهذا نقول : ليس ثمة اخلاق بنظرنا خارج نطاق المجتمع الانساني والقول بوجودها خارج المجتمع خداع وتضليل فالاخلاق بنظرنا خاضعة لمصالح نضال البروليتاريا الطبقي. ولكن ماهو قوام هذا النضال الطبقي ؟ قوامة اسقاط القيصر واسقاط الراسماليين ومحو طبقة الراسماليين. وماهي الطبقات بوجة عام ؟ انها مايتيح لقسم من المجتمع ان يستاثر بعمل الاخرين. فاذا استاثر قسم من المجتمع بكل الارض كانت طبقة الملاكين العقاريين وطبقة الفلاحين. واذا امتلك قسم من المجتمع المصانع والمعامل والاسهم والرساميل بينما القسم الاخر يشتغل في هذة المصانع ر كانت طبقة الراسماليين وطبقة البروليتاريين.

ان طرد القيصر لم يكن صعبا – فقد كفت بضعة ايام ولم يصعب صعوبة طرد الملاكين العقاريين – فقد استطعنا تحقيق ذلك في بضعة اشهر كذلك ليس من الصعب صعوبة طرد الراسمالييين. ولكنة من الاصعب الى ماحد لة محو الطبقات فان الانقسام الى عمال وفلاحين مايزال قائما فاذا اقام الفلاح على قطعة من الارض وستاثر بفائض حبوبة أي الحبوب التي لايحتاج اليها لا لنفسة ولا لماشيتة في حين يظل جميع الاخرين بلا حبوب فان هذا الفلاح يستحيل اذ ذلك الى مستثمر.وكلما احتفظ بحبوبة كلما راى ذلك في فائدتة ولاباس ان يجوع الاخرين ” كلما جاعوا بعت حبوب بسعر اغلى ” ينبغي ان يشتغل الجميع وفقا لبرنامج مشترك على ارض مشتركة وفي المصانع والمعامل المشتركة وفقا لنظام مشترك. فهل من السهل تحقيق ذلك ؟ انكم ترون ان الحل هذة المرة اصعب مما كان علية حين كان يتعلق الامر بطرد القيصر والملاكين العقاريين والراسماليين. فهذة المرة ينبغي ان تعيد البروليتاريا تربية وتعليم قسم من الفلاحين وان تجتذب اليها الذين هم فلاحون كادحون لكي تسحق مقاومة الفلاحين الاغنياء الذين يثرون من بؤس الاخرين. ولذا فان الهدف من نضال البروليتاريا لما يتحقق لكوننا اسقطنا القيصر وطردنا الملاكين العقاريين والراسماليين. والحال ان انجاز هذا النضال انما هو بالضبط مهمة النظام الذي نسمية “ديكتاتورية البروليتاريا”.

ان النضال الطبقي مستمر ولم يتغير الا شكلة فالبروليتاريا تخوض هذا النضال الطبقي لكي تحول دون عودة المستثمرين السابقين. ولكي توحد في حلف واحد جماهير الفلاحين المبعثرين الجاهلين. ان النضال الطبقي مستمر وواجبنا ان تخضع جميع المصالح لهذا النضال ولهذة المهمة تخضع كل اخلاقنا الشيوعية. ونحن نقول الاخلاق هي ما يتيح هدم مجتمع المستثمرين القديم وتوحيد جميع الشغيلة حول البروليتاريا التي تنسى المجتمع الجديد الشيوعي. ان الاخلاق الشيوعية انما هي الاخلاق التي تخدم هذا النضال وتوحيد الشغيلة ضد كل استثمار ضد كل ملكية صغيرة لان الملكية الصغيرة تضع في يدي فرد واحد ما ابدعة عمل المجتمع باسرة ان الارض عندنا ملكية مشتركة. ولكن اذا اخذت قسما من هذة الملكية المشتركة واذا انتجت منها كمية من الحبوب تزيد الضعفين عما هو ضروري لي. واذا ضاربت بفائض هذة الحبوب ؟ واذا قلت في نفسي ان كلما ازداد عدد الجياع ارتفعت الاسعار التي تدفع لي ؟ فهل اتصرف على هذا النحو كشيوعي ؟ كلا اني اتصرف كمستثمر كمالك ينبغي ان نناضل ضد هذا. فاذا تركت الامور على حالها فكل شي يسير الى وراء نحو حكم الراسماليين نحو حكم البرجوازية كما تبين مرارا عدة في الثورات الماضية…. ولاجل الحئول دون المضاربة ينبغي الحئول دون اثراء البعض على حساب الاخرين ولهذا الغرض ينبغي ان يتحد جميع الشغيلة مع البروليتاريا ويكونوا المجتمع الشيوعي. ذلك هو الطابع الخاص الاساسي لما يشغل المهمة الاساسية الموضوعة امام اتحاد الشباب الشيوعي وتنظيمة.

كان المجتمع القديم قائما على المبدا التالي : اما ان تنهب قريبك واما ينهبك قريبك اما ان تشتغل في صالح اخر واما ان يشتغل هو في صالحك..اما ان تكون مالك عبيد واما ان تكون انت عبدا. ومفهوم ان يرضع الناس الذين تربوا في هذا المجتمع مع حليب امهاتهم اذا جاز القول نفسية وعادات ومفاهيم مالك العبيد او العبيد. او الملاك الصغير او المستخدم الصغير او الموظف الصغير او المثقف وبكلمة موجزة انسان لا يفكر الا بامتلاك ماهو ضروري لة ولا يبالي بمصير الاخرين..

اذا كنت استثمر قطعة ارضي فليس لي ان اهتم بالاخرين واذا جاع الاخر كان ذلك افضل : فاني سابيع حبوبي بسعر اغلى. واذا كان لي منصب صغير كطبيب او مهندس او معلم او مستخدم فما يهمني الغير وربما تملقت المتسلطين على زمام الحكم وسعيت الى ارضائهم فاحافظ على منصبي. بل قد انجح في شق طريقي واصبح انا نفسي برجوازيا.

ان مثل هذة النفسية مثل هذة الحالة الفكرية ليستا من صفات الشيوعي. فهندما اثبت العمال والفلاحون اننا قادرون بقوانا الخاصة على ان ندافع عن انفسنا وان ننشي مجتمعا جديدا حينذاك بدات تربية جديدة شيوعية تربية تمت في غمرة النضال ضد المستثمرين تربية بالتحالف مع البروليتاريا ضد الانانيين وصغار الملاكين ضد النفسية والعادات التي تحمل المرء عل القول : اني اسعى وراء فائدتي انا. والباقي لايهمني ابدا..

ذلك هو الجواب على مسالة معرفة كيف ينبغي على الجيل الفتي الصاعد ان يتعلم الشيوعية. ان الجيل الصاعد لا يستطيع ان يتعلم الشيوعية الا اذا ربط كل خطوة يخطوها في دراستة وتربيتة وتعليمة بالنضال الدائب الذي يخوضة البروليتاريين والشغيلة ضد مجتمع المستثمرين القديم. وعندما يحدثوننا عن الاخلاق نقول ” ان الاخلاق بنظر الشيوعي تقوم كلها في هذا الانضباط والتضامن والتراص وفي هذا النضال الواعي الذي تخوضة الجماهير ضد المستثمرين اننا لانومن بالاخلاق الابدية واننا نفضح جميع القصص والحكايات الكاذبة الملفقة حول الاخلاق. ان الاخلاق تتيح للمجتمع الانساني ان يرتفع الى اعلى ان يتحرر من استثمار العمل. ولاجل بلوغ هذا الهدف ينبغي ان يكون هذا الجيل من الشبان الذن اخذوا يتحولون الى رجال واعين في جو من النضال النظامي الضاري ضد البرجوازية. وفي معمعان هذا النضال سيربي هذا الجيل شيوعيين حقيقيين. ولهذا النضال وبة ينبغي على هذا الجيل ان يخضع ويربط كل خطوة يخطوها في دراسة وتربيتة وتعليمة. ان تربية الشبيبة الشيوعية لاتعني التكرم عليها باتلخطب المعسولة وبقواعد الاخلاق فليس هذا قوام التربية فان الذين راوا ابائهم وامهاتهم يقضون حياتهم تحت نير الملاكين العقاريين والراسماليين.والذين تحملوا قسطهم من الالام التي عاناها اولئك الذين بدئوا المعركة ضد المستثمرين. والذين رؤا ا أي تضحيات تقتضيها مواصلة هذا النضال دفاعا عن المكتسبات واي اعداء الداء ضراة هم الملاكون العقاريون والراسماليون.

ان هؤلاء هم الذين يتربون في هذة الاحوال تربية شيوعية.ان مايقوم في اساس الاخلاق الشيوعية هو النضال في ترسيخ الشيوعية. وانجاز بنائها ذلك هو ايضا اساس التربية الشيوعية والتثقيف الشيوعي والتعليم الشيوعي.

ذلك هو الجواب على مسالة معرفة كيف ينبغي ان نتعلم الشيوعية…

كتبه / فلاديمير لينين ، في اكتوبر عام 1920م
كل الدول الفاشله متأثره بالشيوعيه
 
مشكلة سيرلنكا ان عيال عمها مثلها ( الهند باكستان بنغلادش ) ما يقدرون يساعدونها

احمدو الله واشكروه على السعوديه
المملكه انقذت نظام السيسى .. والا كان زمان في ثوره ضده ورئيس غيره .. هو الى اعترف بهذا
 
لايهم يعيش اثنان او عشر ملاين انسان افضل من العالم الحالي الذي يشوبه القهر والظلم والمجاعات واستغلال الشعوب من قبل امم تجيد الاستعمار والاستغفال بطرق جديدة بدال الطرق القديمة
تفتكر مين هيكون الضحايا غيرنا وهم فقط هيتبادلوا الأدوار فيما بينهم ده حتي النبي عليه الصلاة والسلام نهانا عن تمني لقاء العدو
 
ولكم البيض وصل عندنا 26 ريال

ياساتر استر
 
عودة
أعلى