عندما يدعم معلمك الروحي أردوغان أوكرانيا
لكن في نفس الوقت رفقائك الصوفيين الشيشانيين مع روسيا
و لكن الأوكران يعترفون بالقدس عاصمة إسرائيل و أكبر مساند لهم
ولكن روسيا مع النضام السوري
ولكن الأوكران يستخدمون درون البيرقبوق التركي هدية مقابل إدخال تركيا الإتحاد الأوروبي
ولكن الروس أصدقاء حلفك العزيز باكستان-تركيا
مشاهدة المرفق 463058
و تحتار أي جهة تعظمها و تدعوا لها.


