الدعم الإداري

عاصفة الحزم ( متابعة مستمره ) منتدى الدفاع العربي

>{kasper}< قال:
غير صحيح اخي الوشمي1 ، قناة المسيرة التابعه للحوثيين مع الاسف بثت فيديو من داخل مدينة حرض يؤكد سيطرتهم عليها .
أنقر للتوسيع...
ليس شرطا صحة ما ينشروه. و ربما هناك تعديلات في ما نشر. قلت هذا الكلام من قبل لا يهمني السيطرة على حرض بقدر انهاكهم في جبهات كثيرة و تصفية العقائديين منهم بحروب استنزافية على الأطراف. اهم شي ان لا تدخل معاقلهم في هظبتهم الا بعد أن يكون الانهاك وصل إلى حده الأقصى.
 
الوشمي1 قال:
ليس شرطا صحة ما ينشروه. و ربما هناك تعديلات في ما نشر. قلت هذا الكلام من قبل لا يهمني السيطرة على حرض بقدر انهاكهم في جبهات كثيرة و تصفية العقائديين منهم بحروب استنزافية على الأطراف. اهم شي ان لا تدخل معاقلهم في هظبتهم الا بعد أن يكون الانهاك وصل إلى حده الأقصى.
أنقر للتوسيع...

ليس مقالات او تصريح حتى اشكك فيه انما هو فيديو ويصور حرض ومعسكر المحصام وكل شيء وهذا يثبت ان الحوثيين كسرو الحصار واستعادو السيطره على حرض كما كانت سابقا .

نعم انت استنزفت الحوثيين هناك ولكن الحوثيين ربحو اعلاميا بعد ما كانت قوات العمالقه اهانت غرورهم وسمعتهم بسيطرتها بايام قليله على مديريات شبوة وحريب استعادة الحوثيين سمعتهم بعودة سيطرتهم على حرض ورفع معنويات مقاتليهم والتفاف القبائل حولهم

كانت سيطرة على حرض ستعطيك خيارات عسكرية واسعه جدا وستهدد الساحل ومحافظة حجه وستكسر الحوثيين واعلان ببدا انهيارهم ولكن ؟ ما حدث كان غريب جداا
 
Eletawy قال:
هو صحيح في قوات مصرية ذهبت اليمن؟؟؟
أنقر للتوسيع...

هي تلميحات واشاعات اخي اكثر مماهي معلومات

يقال قوه مصرية في المهره ويقال في عدن ويقال لا يوجد قوة مصرية ولكن لا تأكيدات
 
Game Theory قال:

قوات مصرية في المهرة بشرق اليمن​


  • على متن طائرات وسفن سعودية قوات مصرية تصل مطار الغيضة الدولي في المهرة شرق اليمن في محاولة لتهدئة رفض التواجد الإماراتي والسعودي.
في 17 فبراير 2022، أفادت مصادر مطلعة عن وصول قوات مصرية إلى محافظة المهرة شرق اليمن. وذكرت المصادر أن قوات مصرية وصلت إلى مطار الغيضة الدولي على متن طائرات عسكرية تابعة للعدو السعودي. وأوضحت المصادر أن القوات المصرية وصلت على متن طائرات وأخرى عبر سفن إلى ميناء نشطون.

وأشارت المصادر إلى أن القوات التي وصلت تتشكل من ضباط وخبراء أسلحة وعمليات بحرية. وبينت المصادر أن القوات السعودية دفعت بوحدات عسكرية يمنية موالية لها لحماية وتأمين مقر القوات المصرية داخل المطار. ويرى مراقبون أن استقدام قوات مصرية إلى المهرة والجزر اليمنية يلبي مكالب القيادات التي تحرك الشارع ضد التواجد السعودي الإمارتي لا تمانع من تواجد قوات مصرية في المهرة والجزر اليمنية وقد يسهم ذلك من خفض حالة غليان أهالي المحافظة الرافضين للتواجد السعودي.

يأتي ذلك عقب وصول سفينة تحمل على متنها 80 حاوية من الأسلحة إلى ميناء نشطون خلال الأسبوع الماضي، تم إفراغ حمولتها وإحتجازها في محور قيادة عتق التابع لقوات التحالف العربي، مع العلم أنها تابعة لنائب الرئيس علي محسن الأحمر الموالي لحزب التجمع اليمني للإصلاح الذي يتبنى إيديولوجية الإخوان المسلمين، وعلي محسن الأحمر من أبرز القيادات العسكرية في اليمن وقد كان على خلاف حاد مع الرئيس الراحل علي عبد الله صالح. وفي ذات السياق أرسلت المملكة المتتحدة خلال الأشهر الماضية العشرات من الجنود والتعزيزات العسكرية إلى مطار الغيضة الواقع تحت السيطرة البريطانية الأمريكية منذ عام 2017.

ويأتي استقدام قوات مصرية كغطاء للتواجد السعودي البريطاني الإماراتي بذريعة حماية الأمن القومي العربي وحماية المياة الإقليمية والملاحة الدولية. فيما تشير طبيعة المهام التي ستنفذها هذه القوات المصرية هي تقديم دعم لوجستي لقوات تحالف العدوان وتأمين مناطق نفوذها في المواني ومنابع الطاقة في ظل إنعدام الثقة بين قوات التحالف بقيادة السعودية من جهة حلفائهم من قوات هادي والإنتقالي والإصلاح من جهة أخرى حيث تزايدت حدة التوترات بين مكونات ما تسمى بالشرعية في أكثر من محافظة. خصوصاً في المهرة وسقطرى وحضرموت الوادي وشبوة.

وكانت قد وصلت قوات مصرية في 29 يناير 2022 إلى محافظة عدن الواقعة جنوبي اليمن، لتتولى تدريبات عسكرية لقوات الجيش اليمني وقوات ألوية العمالقة المدعومة والممولة إماراتيًا في إستخدام أسلحة نوعية جديدة، والقوات تتألف من ضباط وخبراء ستكون مهمتهم تدريب وتأهيل القوات اليمنية، وقدوم القوات إلى عدن هو للرد على إستهدافات وهجمات الحوثيون الصاروخية في العُمق الإماراتي بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة.

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
أنقر للتوسيع...
ما سبب رفض الاهالي التواجد السعودي الاماراتي ؟!
 
القصف الجراحي لا يحدي الوضع يحتاج لقصف بثواريخ بالستية او راجمات صاروخية مثل التي توفرها راجمات الهايمارس بصواريخ ام ٢٦
 
Game Theory قال:
​

قوات مصرية في المهرة بشرق اليمن​

​
  • على متن طائرات وسفن سعودية قوات مصرية تصل مطار الغيضة الدولي في المهرة شرق اليمن في محاولة لتهدئة رفض التواجد الإماراتي والسعودي.​
في 17 فبراير 2022، أفادت مصادر مطلعة عن وصول قوات مصرية إلى محافظة المهرة شرق اليمن. وذكرت المصادر أن قوات مصرية وصلت إلى مطار الغيضة الدولي على متن طائرات عسكرية تابعة للعدو السعودي. وأوضحت المصادر أن القوات المصرية وصلت على متن طائرات وأخرى عبر سفن إلى ميناء نشطون.

وأشارت المصادر إلى أن القوات التي وصلت تتشكل من ضباط وخبراء أسلحة وعمليات بحرية. وبينت المصادر أن القوات السعودية دفعت بوحدات عسكرية يمنية موالية لها لحماية وتأمين مقر القوات المصرية داخل المطار. ويرى مراقبون أن استقدام قوات مصرية إلى المهرة والجزر اليمنية يلبي مكالب القيادات التي تحرك الشارع ضد التواجد السعودي الإمارتي لا تمانع من تواجد قوات مصرية في المهرة والجزر اليمنية وقد يسهم ذلك من خفض حالة غليان أهالي المحافظة الرافضين للتواجد السعودي.

يأتي ذلك عقب وصول سفينة تحمل على متنها 80 حاوية من الأسلحة إلى ميناء نشطون خلال الأسبوع الماضي، تم إفراغ حمولتها وإحتجازها في محور قيادة عتق التابع لقوات التحالف العربي، مع العلم أنها تابعة لنائب الرئيس علي محسن الأحمر الموالي لحزب التجمع اليمني للإصلاح الذي يتبنى إيديولوجية الإخوان المسلمين، وعلي محسن الأحمر من أبرز القيادات العسكرية في اليمن وقد كان على خلاف حاد مع الرئيس الراحل علي عبد الله صالح. وفي ذات السياق أرسلت المملكة المتتحدة خلال الأشهر الماضية العشرات من الجنود والتعزيزات العسكرية إلى مطار الغيضة الواقع تحت السيطرة البريطانية الأمريكية منذ عام 2017.

ويأتي استقدام قوات مصرية كغطاء للتواجد السعودي البريطاني الإماراتي بذريعة حماية الأمن القومي العربي وحماية المياة الإقليمية والملاحة الدولية. فيما تشير طبيعة المهام التي ستنفذها هذه القوات المصرية هي تقديم دعم لوجستي لقوات تحالف العدوان وتأمين مناطق نفوذها في المواني ومنابع الطاقة في ظل إنعدام الثقة بين قوات التحالف بقيادة السعودية من جهة حلفائهم من قوات هادي والإنتقالي والإصلاح من جهة أخرى حيث تزايدت حدة التوترات بين مكونات ما تسمى بالشرعية في أكثر من محافظة. خصوصاً في المهرة وسقطرى وحضرموت الوادي وشبوة.

وكانت قد وصلت قوات مصرية في 29 يناير 2022 إلى محافظة عدن الواقعة جنوبي اليمن، لتتولى تدريبات عسكرية لقوات الجيش اليمني وقوات ألوية العمالقة المدعومة والممولة إماراتيًا في إستخدام أسلحة نوعية جديدة، والقوات تتألف من ضباط وخبراء ستكون مهمتهم تدريب وتأهيل القوات اليمنية، وقدوم القوات إلى عدن هو للرد على إستهدافات وهجمات الحوثيون الصاروخية في العُمق الإماراتي بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة.

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
أنقر للتوسيع...

الموقع مصري وغير معروف + ينقل اخبار موجهة ودائما مايهاجم التحالف !
وسبق ان نشر اخبار كاذبة عن تواجد قوات مصرية في سيئون
-
اذا كان فيه اخبار عن اي حدث على الساحة اليمنية سيعلن عنها التحالف
وليست صحف وهمية ومنحازة

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
​
 
التعديل الأخير:
جزيئ اكسجين قال:
محد نافخ راس الحوثي الا جيش الشرعيه،سنين ما يتقدم شبر 🤔

حتى مراسلهم يغرد من فندق🤔

عجيب!!​
أنقر للتوسيع...

محد يبي يتحرك عاجبهم الوضع , رواتب ودعم لا محدود والأمور طيبة
الخلايجة بيدافعون عن الشعب والأرض وبيتحملون التكلفة
-
🤭​
 
بعض الحسابات اوقات ظهورها وغيابها عليها الف علامة استفهام

اصبحوا مكشوفين
 
>{kasper}< قال:
ليس مقالات او تصريح حتى اشكك فيه انما هو فيديو ويصور حرض ومعسكر المحصام وكل شيء وهذا يثبت ان الحوثيين كسرو الحصار واستعادو السيطره على حرض كما كانت سابقا .

نعم انت استنزفت الحوثيين هناك ولكن الحوثيين ربحو اعلاميا بعد ما كانت قوات العمالقه اهانت غرورهم وسمعتهم بسيطرتها بايام قليله على مديريات شبوة وحريب استعادة الحوثيين سمعتهم بعودة سيطرتهم على حرض ورفع معنويات مقاتليهم والتفاف القبائل حولهم

كانت سيطرة على حرض ستعطيك خيارات عسكرية واسعه جدا وستهدد الساحل ومحافظة حجه وستكسر الحوثيين واعلان ببدا انهيارهم ولكن ؟ ما حدث كان غريب جداا
أنقر للتوسيع...
انت تختفي. وتجينا بكذباتك عن الحوثي يا عزيز. انت مجرد صبي حوثي. لا يفهم ويعتقد انه يفهم.
الحوثي يحاول استرجاع. ما سلب منه. مثل ما فهمتك في مارب. وكنت تخبص وتعتقد. انك فاهم
التعامل مع الموجات يبيلها تنيك عسكري. مو تخبيص مثلك.
هذا الي يدبلجونه او تسلل مجموعات انتحاريه للتصوير 1 او 3. عشان يجي مثلك يقرقر.
استيعاب الموجات البشرية في مارب مشابه له في حرض لكن في اختلاف
 
يجب تسجيل الدخول أو التسجيل كي تتمكن من الرد هنا.
عودة
أعلى