عبد الله بن يحيى المعلمي، ألقى كلمة أمام اجتماع للجنة الاقتصادية والمالية الأممية حول الانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية للاحتلال الإسرائيلي على الأحوال المعيشية للشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، والسكان العرب في الجولان السوري المحتل.
وأشار المعلمي إلى تقارير الأمم المتحدة عن حجم الانتهاكات والانعكاسات الاقتصادية والاجتماعية لإسرائيل، محذرا من التطورات المتلاحقة والخطيرة التي تمر بها القضية الفلسطينية.
وقال المعلمي إن المملكة “كانت ولا تزال وستظل، داعما قويا لتحقيق السلام والأمن والاستقرار في المنطقة”، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، منبها إلى أن “التاريخ أثبت أن حقوق الشعوب لا تسقط بالتقادم”.