احتفال نصر " أكتوبر 73 " - رجال صنعوا النصر

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الجندى المصرى يتقدم فى موجات تلو موجات و كنا نطلق عليه النار و هو يتقدم و نحيل ما حوله الى جحيم و يظل يتقدم و كان لون القناة قانيا بلون الدم و رغم ذلك ظل يتقدم



الجنرال شموائيل جونين – قائد جيش اسرائيل فى جبهة سيناء
 
من كل تلك الحرب أحببت هذه الأغنية




 
إن حرب أكتوبر كانت بمثابة زلزال تعرضت له إسرائيل وان ما حدث في هذه الحرب قد أزال الغبار عن العيون واظهر لنا ما لم نكن نراه قبلها، وأدى كل ذلك إلى تغير عقلية القادة الاسرائيلين.”

يا جماعة دي موشى ديان وزير الدفاع الاسرائيلي بيعترف بما فعلناه فيهم في حرب اكتوبر المجيدة والتي يقلل منها بعض التافهين

موشى ديان – 25/12/1973
 
كانت حرب أكتوبر أول مواجهة في التاريخ العسكريّ الحديث يجري فيها استخدام الأسلحة السوفييتيّة المُضادة للدروع على نطاق واسع وكثيف. تجلّى الإبداع التقنيّ السوفييتي الذي امتزج مع المهارة المصريّة في أداء طواقم “ماليوتكا” بالذات على جبهة سيناء. فطواقم المدرّعات الإسرائيليّة الذين بدأوا بهجماتهم المُضادة فور بدء الهجوم المصري ظنوا أنّهم ذاهبون في رحلة شبيهة بتلك التي جرت عام 1967، لكنهم تفاجأوا بغابة كثيفة من صواريخ “الماليوتكا” في مواجهتهم مجبرة إياهم على الهرب من دباباتهم المحترقة أو الوقوع في الأسر. وحتى نتعرّف على الدور النوعي الذي لعبته الأسلحة المضادة للدروع في الحرب يكفي أن نذكّر بأن حوالى نصف القتلى والجرحى من الجيش الإسرائيلي أثناءها كانوا من سلاح المدرّعات.

 
هذه حرب صعبة معارك المدرعات فيها قاسية و معارك الجو فيها مريرة إنها حرب ثقيلة بأيامها و ثقيلة بدمائها



موشى ديان بعد 48 ساعة من الحرب
 
إن القوات المصرية تدخل سيناء من كل مكان، و فى كل اتجاه، و بكل الوسائل ، بطائرات الهليكوبتر و بالقوارب، وسيرا على الأقدام .. إن هذه القوات تقاتل بشراسة و هى مسلحة بأحدث الأسلحة .



الجنرال كالمان – قائد اسرائيلى فى سيناء
 
مشاهدة المرفق 423731


مراسلي وكالات الأنباء العالمية يشاهدون الفتحات الضخمة فى الساتر الترابى الاسرائلي والتى قام الجيش المصرى بتنفيذها وفقا لفكرة اللواء مهندس باقى زكى يوسف ....وهو مصري مسيحي للتذكير

و الله يشبه مايك بومبيو وزير الخارجية السابق ههههههههههههههه

36.png


90
 
أسفرت الجولة الرابعة عن كارثة كاملة بالنسبة لإسرائيل فنتائج المعارك و الانعكاسات التى بدأت تظهر عنها فى إسرائيل تؤكد أهمية الانتصارات التى انهت الشعور بالتفوق الإسرائيلى وجيشها الذى لا يقهر و أكدت كفاءة المقاتل العربى و تصميمه و فاعلية السلاح الذى فى يده



جورج ليزلى – رئيس المنظمة اليهودية فى ستراسبورج – يوم 29 أكتوبر
 
كانت حرب أكتوبر أول مواجهة في التاريخ العسكريّ الحديث يجري فيها استخدام الأسلحة السوفييتيّة المُضادة للدروع على نطاق واسع وكثيف. تجلّى الإبداع التقنيّ السوفييتي الذي امتزج مع المهارة المصريّة في أداء طواقم “ماليوتكا” بالذات على جبهة سيناء. فطواقم المدرّعات الإسرائيليّة الذين بدأوا بهجماتهم المُضادة فور بدء الهجوم المصري ظنوا أنّهم ذاهبون في رحلة شبيهة بتلك التي جرت عام 1967، لكنهم تفاجأوا بغابة كثيفة من صواريخ “الماليوتكا” في مواجهتهم مجبرة إياهم على الهرب من دباباتهم المحترقة أو الوقوع في الأسر. وحتى نتعرّف على الدور النوعي الذي لعبته الأسلحة المضادة للدروع في الحرب يكفي أن نذكّر بأن حوالى نصف القتلى والجرحى من الجيش الإسرائيلي أثناءها كانوا من سلاح المدرّعات.



سرعة حركة و رشاقة الجنود المصريين ملفتة للنظر .
كانهم خلقوا مع اسلحتهم .
فعلا اقوى جيش فى الشرق الاوسط.
 
هذه الأرقام لم تغير من نتائج الحرب.

العبرة بالخواتيم وخاتمة الحرب هي هزيمة نكراء ساحقة لمصر وجيشها وبقاء سيناء محتلة من الإسرائيليين.
العبره بالخواتيم وهي سيناء جزء لا يتجزء من الاراضي المصريه واستردتها مصر سواء بالطرق التقليديه كالمفواضات او عسكريا حرب اكتوبر شئت ام ابيت هو انتصار بفضل الله..
 
بطولات الجيش المصري
لاتنسى
1-1090106.jpg

عبور الساتر الترابي الكبير
barlef line.jpg

ونقل المعركة الى سيناء
تحطيم-خط-بارليف-أرشيفية.jpg

وتحطيم خط بارليف
hqdefault-24.jpg

20201009023440810.jpg



2dcb8fc13fd018361e174b229199aa55.jpg


كل عام وإخواننا المصرين بألف خير
 
أستاذ أنور لو تبدي لنا رأيك في الموضوع أدناه.

الكاتب ناقش فيه حرب أكتوبر وتبعاتها العسكرية والسياسية وأرى أنه وُفق في طرحه وراعى الموضوعية

نصحية لك اخي
اسأل واحد صهيوني منصف افضلك الف مرة من شارد ووارد عندما يتحول الانسان لصحاب هوي واجحاف لا تاخذ منه معلومة ولا تصدف له كلمة

شوف كلام الصهاينة بأنفسهم وقارنه بكلام اصحاب الهوي والتدليس



حتي بالمنطق والعقل تعرف الحقيقة


قبل الحرب لم نملك شبر واحد في سيناء وبعدها امتلكنا الساحل الشرقي للقناة بالكامل بعمق ١٢ كيلو وشغلنا قناة السويس

الصهاينة انسحبوا .... انسحبوا ...... انسحبوا ...من شرق القناة يعني مكاسبهم من الثغرة لم يحافظوا عليها ومكاسبنا من العبور حافظنا عليها

مساحة مصر بعد الحرب زادت ومساحة الصهاينة نقصت

إذن مصر انتصرت
 
كانت حرب أكتوبر أول مواجهة في التاريخ العسكريّ الحديث يجري فيها استخدام الأسلحة السوفييتيّة المُضادة للدروع على نطاق واسع وكثيف. تجلّى الإبداع التقنيّ السوفييتي الذي امتزج مع المهارة المصريّة في أداء طواقم “ماليوتكا” بالذات على جبهة سيناء. فطواقم المدرّعات الإسرائيليّة الذين بدأوا بهجماتهم المُضادة فور بدء الهجوم المصري ظنوا أنّهم ذاهبون في رحلة شبيهة بتلك التي جرت عام 1967، لكنهم تفاجأوا بغابة كثيفة من صواريخ “الماليوتكا” في مواجهتهم مجبرة إياهم على الهرب من دباباتهم المحترقة أو الوقوع في الأسر. وحتى نتعرّف على الدور النوعي الذي لعبته الأسلحة المضادة للدروع في الحرب يكفي أن نذكّر بأن حوالى نصف القتلى والجرحى من الجيش الإسرائيلي أثناءها كانوا من سلاح المدرّعات.

أتفق مع ما ذكرت !!! بالفعل، المصريين أجادوا إستخدام الأسلحة المضادة للدروع وألحقوا بالقوات المدرعة الأسرائيلية خسائر كبيرة خصوصا في الأيام الثلاث الأولى للحرب !!! وتذكر مصادر مستقلة أن الجانب الإسرائيلي خسر في الثلاثة أيام الأولى من بدأ القتال نحو 400 دبابة وعربة مدرعة على رمال سيناء وحدها بواسطة الأسلحة المصرية المضادة للدروع، منها 77 دبابة جرى تدميرها خلال 16 ساعة فقط. لحد أنه في يوم 8 أكتوبر لم يتبقى في مسرح القتال سوى 90 دبابة إسرائيلية فقط.

و
في كتابه "لا غالب ولا مغلوب.. الحرب العربية الإسرائيلية 1973" No Victor, No Vanquished: The Arab-Israeli War, 1973، يذكر الصحفي العسكري البريطاني "إدجار أوبلانس" Edgar O'Ballance ملاحظاته عن الأيام الأولى للحرب ويقول بالنص:

لقد أخفق قادة الجيش الإسرائيلي في إدراك أهمية الصواريخ الموجهة المضادة للدروع التي جرى إقحامها في المعركة بأعداد كبيرة. آلاف الصواريخ المحمولة من قبل الأفراد من طراز Sagger قام الإتحاد السوفييتي بتوفيرها لكل من الجيش المصري والجيش السوري. هذه الصواريخ كان يمكن تشغيلها من قبل جنود المشاة العاديين دون الحاجة لإخضاعهم لتدريبات مكثفة extensive training. لقد كان على الدبابات الإسرائيلية التي عملت لوحدها ودون دعم الوحدات الأخرى، تلقي دروساً وخسائر قاسية heavy losses وجرى تدمير المئات منها من طراز Centurions وM48، خصوصاً على الجبهة المصرية من قبل أفراد المشاة المصريين المسلحين بمقذوفات كتفية وصواريخ موجهة مضادة للدروع.


1633199301786.png
 
صورة نادرة لدبابة M60A1 إسرائيلية تم أسرها من قبل القوات الخاصة المصرية وهي بحالة سليمة خلال حرب أكتوبر 1973، ليجري بعد ذلك تسليمها للسوفييت الذين بدورهم حرصوا على تفحصها في موقع كوبينكا العسكري Kubinka وإجراء إختبارات إطلاق النار عليها !!

1633200785334.png
 
خلال عقد الخمسينيات والنصف الأول من الستينيات كان هناك جدل دائم في أوساط المؤسسة العسكريّة الإسرائيليّة حول ماهية القوّة الضاربة الهجوميّة التي ينبغي للجيش الإسرائيليّ الاعتماد عليها، وقد حُسم هذا الجدل في النهاية لصالح أنصار المدرعات على حساب أنصار الجنود المُشاة. وكان من تبعات حالة السُكر التي أعقبت حرب حزيران ،1967 والتي اعتمدت فيها إسرائيل على النمط العمليّاتي المعروف بـ “حرب البرق” (Blitzkrieg)، أن تُعمّق الإيمان الإسرائيلي بالدبابة كقوّة ضاربة في الحرب.

كان الجنرال يسرائيل تال هو المصمم الرئيسي لعقيدة الدروع الإسرائيلية والمنافح الأكبر عن الدبابة ودورها في الهجوم. في نهاية السبعينيّات وضع تال مشروع بناء دبابة “ميركافا” التي ستصبح الدبابة القتالية الأولى في الجيش الإسرائيلي.
 
الجنرال النحيف المخيف ..كما وصفته رئيسة الوزراء الاسرائلية جولدا مائير

المشير عبدالغني الجمسي رئيس هيئة عمليات القوات المسلحة في حرب اكتوبر
وابرز قادة النصر المجيد

FB_IMG_1633201106442.jpg


1633201291785.png
 
عودة
أعلى