القضاء المصري يؤيد اعدام عدد من قيادات جماعة الاخوان الارهابية

لا يوجد أحد في الادارة المصرية الحالية يريد التصالح مع هذه الجماعة الإرهابية
ومنذ عام ٢٠١٤ وهناك مبادرات كثيرة لمحاولة الصلح ولم يلتفت لها النظام المصري
نصيحة من أخ أصغر لك الحق في قبولها او رفضها لن يكون هناك مصالحة من الدولة مع جماعة إرهابية
مشكلة هذه الجماعة أصبحت مع الشعب وليس النظام

السيسي قال انه هيقضي على أهل الشر وأعتقد أنه نفذ وعده.....أنهى على تنظيم ارهابي منظم له كوادره والذي أسس منذ اكثر من ٨٠ عام
اخي الفاضل ..
انا لم اقل بإعادة اختراع العجلة ولن نكون وحيدين بين الأمم اذا اقدمنا على ذلك .. كثير من البلدان حدثت فيها مجازر ومذابح وتصالحوا ( لبنان - الجزائر - كولومبيا - جنوب افريقيا - رواندا) .. و المسار الذي انادي به لا يقوم بدفن الماضي جملة دون عدالة .. اقتص من الجناة واضمن العدالة للآخرين دون تحيز ..
مشكلة السيسي في خطاباته هو التعميم حتى أننا نواجه صعوبة في أي فئة يقصد وان كان الهدف هو ذلك بالأساس أن نعمم علي كل ما يعارضه أو يقف ضد ما يريده لفظ اهل الشر !!
نعم تم القضاء مرحليا علي تنظيم الإخوان ولكنه لم يمت! .. ومن يري بعمق سيعرف أن النظام يدرك ذلك ..
 
اعرف
الموضوع حاليا مايشغل بال احد بالداخل
حاليا الوضع مايحتاج مصالحة
النظام السياسي بمصر ذكي ويريد الحصول على أقصي فائدة له باي ملف .. ربما يرجح لديه باستخدام ورقة الإخوان وملف حقوق الإنسان عند تعرضه للانتقادات من المنظمات الغربية.
 
على سيرة المصالحة!

قيادات الإخوان الحالية انتهوا على المستويين الفكري والتنظيمي وهذا يعني أن اي سعي "للمصالحة" معهم ستساهم في إنتاج قيادات جديدة..وهو امر مستحيل حدوثه لا على المستوى الرسمي او الشعبي: لا فائدة منه ولا ضرورة تجبرنا عليه!

المصالحة الحقيقية مع الإخوان هي التي تبدأ من تصالح الإخوان مع أنفسهم، المبادرة بأيديهم، لابد أن يُراجعوا مناهجهم التي أهلكت الشعوب وأضاعت الشباب بين رواسب الماضي وتخلف التراث وإرهاب الشيوخ.. عليهم بعقد مراجعات مؤلمة حول رؤيتهم للدين وللسياسة ..وقتها ربما يمكن ان نتحدث عن مصالحة
 
النظام السياسي بمصر ذكي ويريد الحصول على أقصي فائدة له باي ملف .. ربما يرجح لديه باستخدام ورقة الإخوان وملف حقوق الإنسان عند تعرضه للانتقادات من المنظمات الغربية.

المصالحة يعني المنافسة وهذا مالا يريده
الوضع الان هادئ جداً و الوضع في طريقة للاندثار مسألة وقت بس
 
اخي الفاضل ..
انا لم اقل بإعادة اختراع العجلة ولن نكون وحيدين بين الأمم اذا اقدمنا على ذلك .. كثير من البلدان حدثت فيها مجازر ومذابح وتصالحوا ( لبنان - الجزائر - كولومبيا - جنوب افريقيا - رواندا) .. و المسار الذي انادي به لا يقوم بدفن الماضي جملة دون عدالة .. اقتص من الجناة واضمن العدالة للآخرين دون تحيز ..
مشكلة السيسي في خطاباته هو التعميم حتى أننا نواجه صعوبة في أي فئة يقصد وان كان الهدف هو ذلك بالأساس أن نعمم علي كل ما يعارضه أو يقف ضد ما يريده لفظ اهل الشر !!
نعم تم القضاء مرحليا علي تنظيم الإخوان ولكنه لم يمت! .. ومن يري بعمق سيعرف أن النظام يدرك ذلك ..
يا استاذي
هل المانيا تصالحت مع النازيين
هل إيطاليا تصالحت مع الفاشية

هكذا هو الموضوع والاهم ان الدولة اخذت قرار من الواضح بعدما وجود جماعة الإخوان مرة أخرى في الحياة السياسية

شباب جماعة الإخوان طلبوا توسط شيخ الأزهر للعفو عنهم بعد زعمهم انهم عملوا مراجعات داخلية

وكان رد الدولة ينتهوا من محاكمتهم واحكامهم لان عليهم احكام قضائية واجبة النفاذ.....لو الدولة لديها نية للتصالح مع الجماعة كانت وافقت على طلبات هؤلاء الشباب
في رايي ان الموضوع منتهي...... لا تصالح مع هذه الجماعة
 
التعديل الأخير:
على سيرة المصالحة!

قيادات الإخوان الحالية انتهوا على المستويين الفكري والتنظيمي وهذا يعني أن اي سعي "للمصالحة" معهم ستساهم في إنتاج قيادات جديدة..وهو امر مستحيل حدوثه لا على المستوى الرسمي او الشعبي: لا فائدة منه ولا ضرورة تجبرنا عليه!

المصالحة الحقيقية مع الإخوان هي التي تبدأ من تصالح الإخوان مع أنفسهم، المبادرة بأيديهم، لابد أن يُراجعوا مناهجهم التي أهلكت الشعوب وأضاعت الشباب بين رواسب الماضي وتخلف التراث وإرهاب الشيوخ.. عليهم بعقد مراجعات مؤلمة حول رؤيتهم للدين وللسياسة ..وقتها ربما يمكن ان نتحدث عن مصالحة
بنيوية المنتمين للجماعات الدينية في مجتمع ضخم كمصر لا تعتمد بشكل أساسي علي شخص القيادات ( وان كان ذلك هاما ) فالفكرة هي من جمعتهم ( لك الحق في رؤيتها خطأ أو حق حسب خلفيتك الفكرية ) ولهذا استمرارية دورة حياة تلك الجماعات امر طبيعي ..
بالتأكيد لا توجد ضرورة آنية لحدوث تلك المصالحة لكن علي مدار السنوات الماضية سمعنا بوجودها ... وان لم يتحدث النظام عنها ...

احدي تلك دعوات للمصالحة كانت تقول بأن الحل في الحل .. يعني إنهاء الجماعة نهائيا .. وهو ما رفضه الإخوان لأن هذا سيمثل لهم شربة السم التي سيكونون منها لاحقا ..

لا تخلط بين التجديد بالخطاب الديني والممارسات السياسية لفصيل ذو توجه ديني فشتان ما بينهما !
 
هء
المصالحة يعني المنافسة وهذا مالا يريده
الوضع الان هادئ جداً و الوضع في طريقة للاندثار مسألة وقت بس
قلت لك النظام بمصر ذكي وبيلعب كويس بالبيضة والحجر .. لن يقدم علي شيء لا يكون فيه مصلحته ويضمن أقصي فائدة له ..
لا يوجد نار بدون دخان .. سيكون لذلك ارهاصات في حال حدوثها !
 
يا استاذي
هل المانيا تصالحت مع النازيين
هل إيطاليا تصالحت مع الفاشية

هكذا هو الموضوع والاهم ان الدولة اخذت قرار من الواضح بعدما وجود جماعة الإخوان مرة أخرى في الحياة السياسية
النازية والفاشية حركات سياسية سقطت بعد انهيار الدولة والنظام السياسي المروج لهما ولهذا فقد اندثروا لانه لم يوجد من يكمل مسيرتهم .. وهذا علي خلاف بنية الجماعات الدينية ..
عدم رجوعهم الي الحياة السياسية لمدة معينة أمر قد تشترطه الدولة في أي مصالحة محتملة .. ولهذا لا شيء مستحيل في عالم السياسة ونحاول ان نتجاوز إرث تلك الفترة بما له أو عليه ولا نظل اسيرين فيه !

التطرف في الالغاء الكامل لاي فئة شيء غير صحيح ..
 
ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء ولكن لاتشعرون
 

قال تعالى:بسم الله الرحمن الرحيم ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. صدق الله العظيم
 
بنيوية المنتمين للجماعات الدينية في مجتمع ضخم كمصر لا تعتمد بشكل أساسي علي شخص القيادات ( وان كان ذلك هاما ) فالفكرة هي من جمعتهم ( لك الحق في رؤيتها خطأ أو حق حسب خلفيتك الفكرية ) ولهذا استمرارية دورة حياة تلك الجماعات امر طبيعي ..

كلامي مبني على سقوطهم قيادة وفكرة ومشروع معا. تجربة الاخوان الفاشلة فى مصر أضرت الأخوان فى بقية العالم، ما لا يدركه الإخوان المسلمين أنهم حتى لو رحل الرئيس لن يعودوا، فالشعب المصري لفظهم وتجربتهم فشلت وعقولهم نفدت وورقتهم صارت محروقة: هنا فى مصر أظهروا وجههم القبيح فسقط القناع عنهم في الأردن والمغرب والخليج بالكامل وغزة تقريباً تم قتل الفكرة وهي في انحسار دائم!


بالتأكيد لا توجد ضرورة آنية لحدوث تلك المصالحة لكن علي مدار السنوات الماضية سمعنا بوجودها ... وان لم يتحدث النظام عنها ...
أنسى. الإدارة الحالية واعية تمامًا لخطرهم، وهضمت دروس الماضي جيدًا: أعنى هنا الصفقات السياسية المشبوهة معهم في زمن السادات ومبارك.

لا تخلط بين التجديد بالخطاب الديني والممارسات السياسية لفصيل ذو توجه ديني فشتان ما بينهما !

أي دولة تسعى لمحاربة الإرهاب عليها أن تحاربه بالفكر، وعندما أقول بالفكر يعني النظر في الرؤية الدينية الحالية ككل وإعادة مفهوم جديد للدين وصياغة قواعد جديدة وهنا يتَّسع المجال لما هو سياسي او حتى بقوة القانون.
 

قال تعالى:بسم الله الرحمن الرحيم ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. صدق الله العظيم

يا ويلك يا قاضي الارض من قاضي السماء

يأتى زمان القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار


033C947E-AA68-4E7A-AE8F-69E8C21F914F.jpeg
 
عودة
أعلى