لكن المجمع الانتخابي صوت لترامب رغم ان تصويت الشعب ذهب لهيلاري وهذا دليل ان الكلمة العليا لهم وليست للشعب ..؟!
(حصلت هيلاري على اصوات ٦٥ مليون امريكي...... وفي المقابل حصل ترامب على اصوات ٦٢ مليون صوت فقط.)
لكنها خسرت ولايات اكثر.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لكن المجمع الانتخابي صوت لترامب رغم ان تصويت الشعب ذهب لهيلاري وهذا دليل ان الكلمة العليا لهم وليست للشعب ..؟!
(حصلت هيلاري على اصوات ٦٥ مليون امريكي...... وفي المقابل حصل ترامب على اصوات ٦٢ مليون صوت فقط.)
الله اعلمغير صحيح
وانت مصدق اذا سالفة خسر ترامب
راح يقول ماراح اتحرك عن كرسي الرئاسه
هذه افكار دول الموز والانقلابات
والرئيس وبس وغيره نحرق البلد
ليست في دول مثل امريكا
الله يهديدك انت مصدق ان فيه ديمقراطية فى امريكا
بمجرد ان خرجوا فى مظاهرات ضد الحكومة قبل عدة اسابيع انزلوا عليهم شرطة مكافحة الشغب المحلية و حينما لم ينفع انزلوا قوات فيدرالية و عندما لم يسيطروا انزلوا الجيش فى الطرقات و ضربوا المتظاهرين بالرصاص الحي و المطاطي و الغاز
أين حرية تعبير .. يعطونهم حرية التعبير فى الامور الاجتماعية التافهة لكن اول ما يقتربون من الامور و المطالب السياسية تكشر امريكا عن انيابها امام شعبها بل الجميع رأى بأم عينه كيف فرقت القوات الامريكية المتظاهرين بالقوة من ساحة البيت الابيض مستخدمين الجيش على التراب المحلي فى صراع سياسي
ثم اين هى الديمقراطية و مجرد حزبين يلعبون لعبة الكراسي على الحكم اين البقية المهمشة عمداً و التى تتعرض لحملات تشويه
و سياسة الحكومة فى امريكا لا تمثل الشعب فى اغلب الاحيان و الدليل ضعف شعبية الكونجرس على الرغم من انه منتخب انتخاب مباشر على عكس الرئيس الذى يتم انتخابه من خلال المجمعات و على الرغم من هذا الا ان الناخب الامريكي يرى ان الكونجرس يعمل ضد مصالح المواطنين و يقدم مصالح اللوبيات
قضيتين مهمتين لهم ارتباط دولي تثبت ان لا علاقة للديمقراطية بالامر
اولاً حرب العراق و التى يعارضها الشعب الامريكي و على الرغم من هذا لم تنزل الحكومة عند المطالب الشعبية بانهائها
ثانياً اغلاق معتقلات كجوانتانمو و لم تنزل الحكومة عند رأي الشعب
امريكا دولة اسوأ من دول الموز و لو تهدد نظامها السياسي فسترى منها العجب العجاب و ما لا تراه فى دول الموز
اصبحت تنافس ب @باحث بالشأن الروسي
انت تقول ان المجمع الانتخابي يصوت لمن يحصل على اصوات اكثر ولكن كلامك غير صحيح حيث ان هيلاري حصلت على مجموع اصوات اكثر من ترامب كنتيجه اجماليه..!لكنها خسرت ولايات اكثر.
انت تقول ان المجمع الانتخابي يصوت لمن يحصل على اصوات اكثر ولكن كلامك غير صحيح حيث ان هيلاري حصلت على مجموع اصوات اكثر من ترامب كنتيجه اجماليه..!
ضد الشغب و ليس ضد المتظاهرين السلميينالله يهديدك انت مصدق ان فيه ديمقراطية فى امريكا
بمجرد ان خرجوا فى مظاهرات ضد الحكومة قبل عدة اسابيع انزلوا عليهم شرطة مكافحة الشغب المحلية و حينما لم ينفع انزلوا قوات فيدرالية و عندما لم يسيطروا انزلوا الجيش فى الطرقات و ضربوا المتظاهرين بالرصاص الحي و المطاطي و الغاز
أين حرية تعبير .. يعطونهم حرية التعبير فى الامور الاجتماعية التافهة لكن اول ما يقتربون من الامور و المطالب السياسية تكشر امريكا عن انيابها امام شعبها بل الجميع رأى بأم عينه كيف فرقت القوات الامريكية المتظاهرين بالقوة من ساحة البيت الابيض مستخدمين الجيش على التراب المحلي فى صراع سياسي
ثم اين هى الديمقراطية و مجرد حزبين يلعبون لعبة الكراسي على الحكم اين البقية المهمشة عمداً و التى تتعرض لحملات تشويه
و سياسة الحكومة فى امريكا لا تمثل الشعب فى اغلب الاحيان و الدليل ضعف شعبية الكونجرس على الرغم من انه منتخب انتخاب مباشر على عكس الرئيس الذى يتم انتخابه من خلال المجمعات و على الرغم من هذا الا ان الناخب الامريكي يرى ان الكونجرس يعمل ضد مصالح المواطنين و يقدم مصالح اللوبيات
قضيتين مهمتين لهم ارتباط دولي تثبت ان لا علاقة للديمقراطية بالامر
اولاً حرب العراق و التى يعارضها الشعب الامريكي و على الرغم من هذا لم تنزل الحكومة عند المطالب الشعبية بانهائها
ثانياً اغلاق معتقلات كجوانتانمو و لم تنزل الحكومة عند رأي الشعب
امريكا دولة اسوأ من دول الموز و لو تهدد نظامها السياسي فسترى منها العجب العجاب و ما لا تراه فى دول الموز
الله يهديدك انت مصدق ان فيه ديمقراطية فى امريكا
بمجرد ان خرجوا فى مظاهرات ضد الحكومة قبل عدة اسابيع انزلوا عليهم شرطة مكافحة الشغب المحلية و حينما لم ينفع انزلوا قوات فيدرالية و عندما لم يسيطروا انزلوا الجيش فى الطرقات و ضربوا المتظاهرين بالرصاص الحي و المطاطي و الغاز
أين حرية تعبير .. يعطونهم حرية التعبير فى الامور الاجتماعية التافهة لكن اول ما يقتربون من الامور و المطالب السياسية تكشر امريكا عن انيابها امام شعبها بل الجميع رأى بأم عينه كيف فرقت القوات الامريكية المتظاهرين بالقوة من ساحة البيت الابيض مستخدمين الجيش على التراب المحلي فى صراع سياسي
ثم اين هى الديمقراطية و مجرد حزبين يلعبون لعبة الكراسي على الحكم اين البقية المهمشة عمداً و التى تتعرض لحملات تشويه
و سياسة الحكومة فى امريكا لا تمثل الشعب فى اغلب الاحيان و الدليل ضعف شعبية الكونجرس على الرغم من انه منتخب انتخاب مباشر على عكس الرئيس الذى يتم انتخابه من خلال المجمعات و على الرغم من هذا الا ان الناخب الامريكي يرى ان الكونجرس يعمل ضد مصالح المواطنين و يقدم مصالح اللوبيات
قضيتين مهمتين لهم ارتباط دولي تثبت ان لا علاقة للديمقراطية بالامر
اولاً حرب العراق و التى يعارضها الشعب الامريكي و على الرغم من هذا لم تنزل الحكومة عند المطالب الشعبية بانهائها
ثانياً اغلاق معتقلات كجوانتانمو و لم تنزل الحكومة عند رأي الشعب
امريكا دولة اسوأ من دول الموز و لو تهدد نظامها السياسي فسترى منها العجب العجاب و ما لا تراه فى دول الموز
لا بأس اذا كان كلامه يوافق الحق
الحق لا يُعرف بالرجال و لكن الرجال يُعرفون بالحق
عندما خرجت قوات درع الجزيرة لاحتواء المظاهرات بالبحرين كانت ضد الشعب؟
الديمقراطيين جلبو الخراب العربي واشتغلو على سياسة ( تقوية الاقليات )
فهم من مكن الاقلية الشيعية والاقلية الكردية من انطلاق اليد في العراق وسوريا وسحقت الاكثيرة السنية وكان لاوجود لها.
حاولو مع السعودية والبحرين وفشلوا .
مصر اشتغلو على ايجاد كيان مماثل للكيان الايراني كيان اسلامي سياسي يمتلكون راسه ويستطيع ان يتحكم بالمسلمين بحجة انه الخليفة والكل يطيعه.
الديمقراطنيين هم وبال على بلدهم قبل بلداننا .
عكس الجمهوريين واضحه مواقفهم وواضح شنو يبون .. وانت هنا قادر تاخذ وتعطي وتناور وفق ماذا يطلبون.
و هذا اكبر ظلم في اكبر دولة تدعي الديمقراطية تخيل انت في ميامي و عدد أصوات ترامب 3 مليون مقابل بايدن 2,999999 صوت و بعد هذا يفوز ترامب بمقعد ميامي في المجمع الانتخابي و أصوات بايدن لا تحتسب اصلا.المجمع الانتخابي ما يصوتون على مزاجهم اخي ابو قحط. يجب ان يفوز المرشح باغلبية الاصوات في ولاية ليحصد تلقائيا كامل اصوات المجمع الانتخابي في تلك الولاية باستثناء ولايتي ماين ونيبراسكا.
لا لأن ما حدث فى البحرين كانت تقف خلفه دوله خارجية تسعى للاطاحة بالنظام و نحن لا ندعي الديمقراطية بعكس امريكا
ما حدث فى امريكا لم يكن بتحريض خارجي و امريكا تدعى الديمقراطية و حرية التعبير بل و شنت حروب باسم الحرية و الديمقراطية
و هذا اكبر ظلم في اكبر دولة تدعي الديمقراطية تخيل انت في ميامي و عدد أصوات ترامب 3 مليون مقابل بايدن 2,999999 صوت و بعد هذا يفوز ترامب بمقعد ميامي في المجمع الانتخابي و أصوات بايدن لا تحتسب اصلا.
بالمناسبة هناك ولايات مثل نيويورك تمثيلها اكبر سكانيا تتساوى مع ولايات اقل سكانا منها بكثير.
النظام الانتخابي ليس ديمقراطي