عاصفة الحزم ( متابعة مستمره ) منتدى الدفاع العربي
- بادئ الموضوع MrHBK
- تاريخ البدء
- إنضم
- 20 يونيو 2014
- المشاركات
- 30,774
- التفاعل
تلف فريق مسام لنزع الألغام التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة، بالتنسيق مع قوات التحالف العربي والقوات المشتركة 6325 لغم في الساحل الغربي لليمن .
وتمكن الفريق الهندسي التابع لمشروع مسام، من نزع آلاف الألغام والقذائف والعبوات الناسفة التي زرعتها مليشيات الحوثي في مناطق ومديريات الساحل الغربي قبل فرارها منها . ويعمل الفريق على تطهير المناطق المحررة في الساحل الغربي من حقول الألغام والقذائف والعبوات
الناسفة مختلفة الأحجام والأشكال التي زرعتها المليشيات بشكل عشوائي . يشار إلى أن فريق مسام وبالتعاون والتنسيق مع قوات التحالف العربي سبق وأن أتلف آلاف الألغام والعبوات الناسفة في الساحل الغربي . وكانت المليشيات الحوثية الإرهابية ذراع إيران في اليمن قد زرعت كافة مناطق
ومديريات ومدن الساحل الغربي بحقول الألغام العشوائية ، وترفض تسليم الخرائط للجنة الأممية لأجل تطهير المناطق منها . وتهدد الألغام والعبوات الناسفة حياة مئات الآلاف من المواطنين الذين لم يسلموا منها ، وسقط مئات الشهداء والجرحى من المدنيين ضحايا جراء إنفجار تلك الألغام والعبوات الناسفة في الطرقات العامة والفرعية والمزارع والأحياء السكنية وداخل منازل المواطنين .
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 27 فبراير 2015
- المشاركات
- 1,926
- التفاعل
كان هناك محاوله اسقاط طائره اف 15 لكنها فشلت
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 18,385
- التفاعل
- الدولة
نعم والحوثيين يقولون اسقطوها كعادتهم ولكن المتحدث بأسم التحالف نفى .
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 18,385
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 27 فبراير 2015
- المشاركات
- 1,926
- التفاعل
الحوثيين نفسهم قالو تم التصدي لطائره و اجبارها على المغادره
- إنضم
- 24 يوليو 2016
- المشاركات
- 4,511
- التفاعل
الحوثيون واستهداف المساجد.. منهجية إيرانية وفكر طائفي متوارث
استهداف المساجد وتفجيرها في اليمن يعد من أولويات ما تقوم به مليشيا الحوثي الإرهابية في المناطق التي تخضع لسيطرتها بصورة تستفز المجتمع ويتحدى قيمه وهويته الدينية التي عرف بها.
والمتتبع لتاريخ مليشيا الحوثي الإرهابية التي تعد امتداد لتاريخ الإمامة يجد أن هذا كان ولا يزال نابعاً من أفكارها المتطرفة الداعمة للمشروع الإيراني "الصفوي" وأطماعه التوسعية؛ فمنذ أول طلقة في تمردها على الدولة اليمنية انطلاقا من كهوف مران بزعامة الهالك حسين الحوثي، وما سبق ذلك من إعداد مليشياوي وتهيئة لحروب طويلة، كانت مليشيا الحوثي الإرهابية تدرج المساجد على سلّم أولوياتها، حيث تسعى إلى السيطرة عليها، وتحويلها إلى منابر لتسويق مشروعها الطائفي القائم على العنف، والترويج للثورة الخمينية والمشروع الإيراني الذي يعادي المساجد.
وفي المناطق التي سيطرت عليها المليشيا الحوثية كانت تحول المساجد إلى وكرٍ لبثّ ثقافة الكراهية والعداء للهوية اليمنية والعربية بشكل عام، وتتعمد انتهاك الأعراف والتقاليد، لكنها منذ العام 2013 رفعت من حدّة عدوانيتها على مساجد اليمن في المناطق التي تسيطر عليها، وبدأت بتفخيخ وتفجير المساجد التي وصلت إليها، والتي تمثل مراكز إشعاع تنويري عَرّى الحركة الحوثية على مدى عقود، ففي مديرية كتاف هز الانفجار الضخم الذي دمّر أحد أكبر المساجد والمراكز العلمية في دمّاج، بعد أن فخخته مليشيا الحوثي بصورة تعكس حقداً غير مسبوق، وتكرر الأمر في مديريات عمران، التي رفع مسلحو التمرّد الحوثي من على أنقاضها شعارهم تحت ما يسمى بـ "الصرخة" الإيرانية ، وهو شعار باطنه العداء وظاهره الدمار.
وفي مديرية همدان "شمال صنعاء" كان التفجير المرعب لأحد أكبر مساجدها حديث اليمنيين، وحدث ذات الأمر للعديد من المساجد في مديريات ومحافظات يمنية أخرى فجرتها المليشيا الحوثية، ووثّقت عناصر المليشيا عمليات التفجير بالصوت والصورة إمعاناً في استفزاز المجتمع وإشباعاً للحقد التاريخي على اليمنيين وعقيدتهم، فهم يرون في المساجد خطراً على مشروعهم وحائط صد يعيق توسعهم وانتشار فكرهم.
وذكرت دراسة ميدانية أعدها برنامج التواصل مع علماء اليمن أن نحو 800 مسجد طالتها انتهاكات مليشيا الحوثي، مع أن هذه إحصائية غير نهائية في ظل استمرار هذه الانتهاكات، وتصاعد وتيرتها في الآونة الأخيرة، حيث استعرت الحمّى الحوثية ضد المساجد وتحويلها إلى أوكار تجهيل واستقطاب طائفي وتجنيد.
وحسب الإحصائيات فإن المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران فجّرت حتى اليوم ما يربو على 80 مسجداً فضلاً عن مراكز التحفيظ التابعة لعدد منها، وتعرّض 45 مسجداً للقصف بأسلحتها الثقيلة والمتوسطة، وعمدت إلى اقتحام مئات المساجد والعبث بها، وانتهاك حرمتها، وحولت 160 مسجداً منها إلى ثكنات عسكرية.
وتمادت مليشيا إيران في اليمن في استفزاز عاطفة اليمنيين الدينية، فحولت المساجد إلى أماكن لتعاطي الدخان وساحات للرقص، وبثّت من مكبرات الصوت فيها خطابات زعيم التمرد عبدالملك الحوثي وزوامل المليشيا السلالية.
وإمعاناً في إذلال المجتمع الرافض لهذه السلوكيات الدخيلة على اليمن، لجأت المليشيا الحوثية إلى اختطاف وإخفاء وتعذيب المئات من أئمة وخطباء المساجد الذين رفضوا الرضوخ لهمجيّتها، وطال الخطف والتنكيل مرتادي المساجد المعارضين لتحويلها إلى منابر طائفية تنال من عقيدة الشعب اليمني وهويته، ووصل الأمر إلى تحويل بعض هذه المساجد سجوناً ومراكز احتجاز، وبعضها أصبحت مقالب للقمامة في انتهاك سافر لقدسيتها.
وخلال الأعوام الماضية سيطرت المليشيا الحوثية على مساجد اليمنيين، وفرضت عليهم خطباء من عناصر المليشيا هم إلى الجهل أقرب من أين يكونوا خطباء ومرشدين، وهو ما أثار سخط اليمنيين، حيث فضل أغلبهم المكوث في منازلهم اتقاء الفتنة بعد تحويل المساجد إلى ساحات صراع وفتنة بفعل التوظيف السياسي والطائفي للمنابر، واستخدام منابرها للتحريض على العنف والقتل.
ومراراً بث ناشطون يمنيون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لخروج المصلين بشكل جماعي من المساجد بعد أن فرضت تلك المليشيا خطباء من عناصرها بالقوة، وظهرت المساجد خالية تماماً.
وتسعى المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران إلى استغلال المساجد في مناطق سيطرتها في التحشيد للحرب ضد اليمنيين وتجنيد الشباب والأطفال لخدمة مشروعها التخريبي، وبات واضحاً أن الحوثي يسعى من خلال استهداف المساجد ودور العلم بالهدم والسيطرة إلى تكوين إمارة طائفية لا تعرف إلا لغة العنف والقوة، وهي في نظرهم السبيل الوحيد للحكم وإخضاع المجتمع لأفكارها الدخيلة، التي تسعى إلى سلخ الشعب من عقيدته وهويته، فكانت مساجد اليمن شاهدة على جرائم مليشيا الحوثية الإيرانية.
واتضح لمن لا يزال يجهل حقيقة مليشيا الحوثي الإرهابية دوافع وأسباب هذه الأعمال الشنيعة ضد المساجد، وتكشّفت الأهداف الخبيثة الساعية إلى طمس كلّ ما له صلة بتعليم العقيدة الإسلامية الصحيحة، ونبذ التطرف والعنف، وهي بذلك إنما تحاكي ممارسات الحركة الصفوية في إيران، وتعد امتداداً لذات المنهج الإمامي وتناغماً واضحاً مع النظام الإيراني الذي يموّل المليشيا الحوثية ويستخدمها لتنفيذ مشروعه في المنطقة.
جريدة الرياض
استهداف المساجد وتفجيرها في اليمن يعد من أولويات ما تقوم به مليشيا الحوثي الإرهابية في المناطق التي تخضع لسيطرتها بصورة تستفز المجتمع ويتحدى قيمه وهويته الدينية التي عرف بها.
والمتتبع لتاريخ مليشيا الحوثي الإرهابية التي تعد امتداد لتاريخ الإمامة يجد أن هذا كان ولا يزال نابعاً من أفكارها المتطرفة الداعمة للمشروع الإيراني "الصفوي" وأطماعه التوسعية؛ فمنذ أول طلقة في تمردها على الدولة اليمنية انطلاقا من كهوف مران بزعامة الهالك حسين الحوثي، وما سبق ذلك من إعداد مليشياوي وتهيئة لحروب طويلة، كانت مليشيا الحوثي الإرهابية تدرج المساجد على سلّم أولوياتها، حيث تسعى إلى السيطرة عليها، وتحويلها إلى منابر لتسويق مشروعها الطائفي القائم على العنف، والترويج للثورة الخمينية والمشروع الإيراني الذي يعادي المساجد.
وفي المناطق التي سيطرت عليها المليشيا الحوثية كانت تحول المساجد إلى وكرٍ لبثّ ثقافة الكراهية والعداء للهوية اليمنية والعربية بشكل عام، وتتعمد انتهاك الأعراف والتقاليد، لكنها منذ العام 2013 رفعت من حدّة عدوانيتها على مساجد اليمن في المناطق التي تسيطر عليها، وبدأت بتفخيخ وتفجير المساجد التي وصلت إليها، والتي تمثل مراكز إشعاع تنويري عَرّى الحركة الحوثية على مدى عقود، ففي مديرية كتاف هز الانفجار الضخم الذي دمّر أحد أكبر المساجد والمراكز العلمية في دمّاج، بعد أن فخخته مليشيا الحوثي بصورة تعكس حقداً غير مسبوق، وتكرر الأمر في مديريات عمران، التي رفع مسلحو التمرّد الحوثي من على أنقاضها شعارهم تحت ما يسمى بـ "الصرخة" الإيرانية ، وهو شعار باطنه العداء وظاهره الدمار.
وفي مديرية همدان "شمال صنعاء" كان التفجير المرعب لأحد أكبر مساجدها حديث اليمنيين، وحدث ذات الأمر للعديد من المساجد في مديريات ومحافظات يمنية أخرى فجرتها المليشيا الحوثية، ووثّقت عناصر المليشيا عمليات التفجير بالصوت والصورة إمعاناً في استفزاز المجتمع وإشباعاً للحقد التاريخي على اليمنيين وعقيدتهم، فهم يرون في المساجد خطراً على مشروعهم وحائط صد يعيق توسعهم وانتشار فكرهم.
وذكرت دراسة ميدانية أعدها برنامج التواصل مع علماء اليمن أن نحو 800 مسجد طالتها انتهاكات مليشيا الحوثي، مع أن هذه إحصائية غير نهائية في ظل استمرار هذه الانتهاكات، وتصاعد وتيرتها في الآونة الأخيرة، حيث استعرت الحمّى الحوثية ضد المساجد وتحويلها إلى أوكار تجهيل واستقطاب طائفي وتجنيد.
وحسب الإحصائيات فإن المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران فجّرت حتى اليوم ما يربو على 80 مسجداً فضلاً عن مراكز التحفيظ التابعة لعدد منها، وتعرّض 45 مسجداً للقصف بأسلحتها الثقيلة والمتوسطة، وعمدت إلى اقتحام مئات المساجد والعبث بها، وانتهاك حرمتها، وحولت 160 مسجداً منها إلى ثكنات عسكرية.
وتمادت مليشيا إيران في اليمن في استفزاز عاطفة اليمنيين الدينية، فحولت المساجد إلى أماكن لتعاطي الدخان وساحات للرقص، وبثّت من مكبرات الصوت فيها خطابات زعيم التمرد عبدالملك الحوثي وزوامل المليشيا السلالية.
وإمعاناً في إذلال المجتمع الرافض لهذه السلوكيات الدخيلة على اليمن، لجأت المليشيا الحوثية إلى اختطاف وإخفاء وتعذيب المئات من أئمة وخطباء المساجد الذين رفضوا الرضوخ لهمجيّتها، وطال الخطف والتنكيل مرتادي المساجد المعارضين لتحويلها إلى منابر طائفية تنال من عقيدة الشعب اليمني وهويته، ووصل الأمر إلى تحويل بعض هذه المساجد سجوناً ومراكز احتجاز، وبعضها أصبحت مقالب للقمامة في انتهاك سافر لقدسيتها.
وخلال الأعوام الماضية سيطرت المليشيا الحوثية على مساجد اليمنيين، وفرضت عليهم خطباء من عناصر المليشيا هم إلى الجهل أقرب من أين يكونوا خطباء ومرشدين، وهو ما أثار سخط اليمنيين، حيث فضل أغلبهم المكوث في منازلهم اتقاء الفتنة بعد تحويل المساجد إلى ساحات صراع وفتنة بفعل التوظيف السياسي والطائفي للمنابر، واستخدام منابرها للتحريض على العنف والقتل.
ومراراً بث ناشطون يمنيون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لخروج المصلين بشكل جماعي من المساجد بعد أن فرضت تلك المليشيا خطباء من عناصرها بالقوة، وظهرت المساجد خالية تماماً.
وتسعى المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران إلى استغلال المساجد في مناطق سيطرتها في التحشيد للحرب ضد اليمنيين وتجنيد الشباب والأطفال لخدمة مشروعها التخريبي، وبات واضحاً أن الحوثي يسعى من خلال استهداف المساجد ودور العلم بالهدم والسيطرة إلى تكوين إمارة طائفية لا تعرف إلا لغة العنف والقوة، وهي في نظرهم السبيل الوحيد للحكم وإخضاع المجتمع لأفكارها الدخيلة، التي تسعى إلى سلخ الشعب من عقيدته وهويته، فكانت مساجد اليمن شاهدة على جرائم مليشيا الحوثية الإيرانية.
واتضح لمن لا يزال يجهل حقيقة مليشيا الحوثي الإرهابية دوافع وأسباب هذه الأعمال الشنيعة ضد المساجد، وتكشّفت الأهداف الخبيثة الساعية إلى طمس كلّ ما له صلة بتعليم العقيدة الإسلامية الصحيحة، ونبذ التطرف والعنف، وهي بذلك إنما تحاكي ممارسات الحركة الصفوية في إيران، وتعد امتداداً لذات المنهج الإمامي وتناغماً واضحاً مع النظام الإيراني الذي يموّل المليشيا الحوثية ويستخدمها لتنفيذ مشروعه في المنطقة.
جريدة الرياض
الله يسلمكم جميعاً
كنت في رحلة صيد خارج السعودية و انقطعت بشكل كامل عن الانترنت و عالم التواصل
و عدنا على الأخبار الطيبة في اليمن و صفقاتنا النوعية العسكرية .
الحمدلله على إنتهاء موضوع اليمن بطريقة أسهل مماتوقعت بكثير , يبدو أن الحوار الشفهي مؤثر و لم نكلف أنفسنا بإستخدام F-15 لإدارة الأزمة.
مبروك لنا إعادة التموضع التكتيكي "الثقيل" في عدن
- إنضم
- 29 نوفمبر 2011
- المشاركات
- 1,022
- التفاعل
الحمدلله ع السلامه....كيف كانت رحلتك للجزائرالله يسلمكم جميعاً
كنت في رحلة صيد خارج السعودية و انقطعت بشكل كامل عن الانترنت و عالم التواصل
و عدنا على الأخبار الطيبة في اليمن و صفقاتنا النوعية العسكرية .
الحمدلله على إنتهاء موضوع اليمن بطريقة أسهل مماتوقعت بكثير , يبدو أن الحوار الشفهي مؤثر و لم نكلف أنفسنا بإستخدام F-15 لإدارة الأزمة.
مبروك لنا إعادة التموضع التكتيكي "الثقيل" في عدن
- إنضم
- 22 أغسطس 2017
- المشاركات
- 6,890
- التفاعل
- الدولة
الجزء الثالث - حملات التشويه
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 18,385
- التفاعل
- الدولة
الله يعطيهم العافيه الاماراتيين ماقصرو
- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 1,272
- التفاعل
الله يسلمكم جميعاً
كنت في رحلة صيد خارج السعودية و انقطعت بشكل كامل عن الانترنت و عالم التواصل
و عدنا على الأخبار الطيبة في اليمن و صفقاتنا النوعية العسكرية .
الحمدلله على إنتهاء موضوع اليمن بطريقة أسهل مماتوقعت بكثير , يبدو أن الحوار الشفهي مؤثر و لم نكلف أنفسنا بإستخدام F-15 لإدارة الأزمة.
مبروك لنا إعادة التموضع التكتيكي "الثقيل" في عدن
الله يحييك منور والله فرحت يوم شفتك منور الموضوع
عوداً حميداً وحشتنا
عوداً حميداً وحشتنا
- إنضم
- 15 أبريل 2013
- المشاركات
- 1,982
- التفاعل
الله يسلمكم جميعاً
كنت في رحلة صيد خارج السعودية و انقطعت بشكل كامل عن الانترنت و عالم التواصل
و عدنا على الأخبار الطيبة في اليمن و صفقاتنا النوعية العسكرية .
الحمدلله على إنتهاء موضوع اليمن بطريقة أسهل مماتوقعت بكثير , يبدو أن الحوار الشفهي مؤثر و لم نكلف أنفسنا بإستخدام F-15 لإدارة الأزمة.
مبروك لنا إعادة التموضع التكتيكي "الثقيل" في عدن
الحمد لله على السلامة
- إنضم
- 27 يونيو 2019
- المشاركات
- 18,385
- التفاعل
- الدولة