سبق وان قامت القوات السعودية بقصف مواقع في سوريا.
شاركت بدعم الانفصاليين الاكراد المرتزقة بعد ان انتهو تحت نعال مقاتلي تنظيم الدولة -داعش كما شاركت بشكل محدود جدا بعملية درع الفرات ...ولم تشارك لدعم فصيلها جيش الاسلام في الغوطة ولا لفك الحصار عنه وتركته يموت ببطئ رغم الخدمات الجليلة التي قدمها جيش الاسلام للتحالف الدولي و لروسيا ولبشار كوكيل للعالم في محاربة داعش في البادية السورية ومحيط الغوطة ودمشق ...يبدو جيش الاسلام كان محرمة تمخيط وورق تواليت استخدمت ثم بعد الانتهاء منه تم رميه بالقمامة