حسناً الوضع حالياً كالتالي:

هناك قوات حوثية داخل المطار للأسف ويتم إستهدافها من محيط المطار.

قبل دقائق تم دخول المطار والإشتباكات جارية مع دعم جوي وبحري وآرضي.

كل من الأباتشي والبلاك هوك المسلحة تقومان بتمشيط الساحل بمحاذات مناطق العمليات.

يبدواً أن الدفاع الجوي في تحرك ، قبل قليل تم إعتراض صاروخ باليستي أطلق على مواقع تمركز القوات جنوب شرق الحديدة وتم إعتراضه من قبل منظومة الباتريوت.

الله الحافظ والمعين
بصراحه اهمية حاملة المروحيات الان قصوى
 
ياخي الجيش السعودي والجيش الاماراتي لا يتواجد في القوات البرية في الحديدة غير قوات مدفعية وقوات عمليات خاصة ومستشارين عسكريين للعمليات العسكرية
لا تتوقع انهم نازلين بقواتهم والويتهم البرية كلها ؟

المقاومة الجنوبية ممثلة بألوية العمالقة بقيادة ابو زرعة المحرمي تعمل فوق طاقتها , ياخي حررنا نص البلاد
من عدن الى حضرموت والمهرة والى قاعدة العند وباب المندب والمخا وصعدة ( البقع ) والخوخة والان القتال في الحديدة

وفوق هذا الجنوبيين عددهم لا يتجاوز 5 مليون وعاملين فوق طاقتهم
وتريدهم يحررو شعب تعداده 22 مليون

اسأل عن جبهات الاخوان المسلمين في نهم وصرواح والجوف وتعز كلها جبهات نائمة تتحرك في مواسم محددة في السنة
الوية العمالقة لا تتكون فقط من الجنوبيين
هنالك التهمان
 
سيطرت قوات التحالف العربي بقيادة السعودية على مدخل مطار الحديدة في اليمن يوم الجمعة من يد الحوثيين الموالين لإيران فيما تخشى الأمم المتحدة من أن تدفع المعركة ملايين الأشخاص إلى شفا المجاعة.
والتقدم السريع هو نجاح مبكر مهم للتحالف الذي تقوده السعودية والإمارات والذي شن عملية للسيطرة على الحديدة قبل ثلاثة أيام ويقول إن باستطاعته السيطرة على المدينة سريعا بما لا يؤدي لعرقلة وصول المساعدات لملايين يواجهون خطر المجاعة.
وقال أحد سكان الحديدة ”شاهدنا قوات المقاومة في الساحة عند المدخل الشمالي الغربي من المطار“. وكان يشير إلى حلفاء يمنيين للتحالف العربي. وأكد مسؤولان عسكريان يمنيان مناهضان للحوثيين هذه المعلومات.
وأرسلت القوات اليمنية المدعومة من التحالف تغريدة قالت فيها إنها سيطرت أيضا على المدخل الجنوبي للمطار وتتقدم في طريق رئيسي نحو الميناء البحري.
وقال سكان المدينة التي يسيطر عليها الحوثيون إن اشتباكات دارت في حي المنظر المتاخم للجدار المحيط بالمطار.
وقال عمار أحمد وهو تاجر أسماك ”هناك تفجيرات مرعبة منذ الصباح عندما قصفوا مواقع الحوثيين قرب المطار... نعيش أياما من الرعب لم نعرفها من قبل“.
وذكر ساكن آخر من الحديدة طلب عدم نشر اسمه أن طائرات هليكوبتر من طراز أباتشي حلقت فوق حي المنظر وأطلقت النار على قناصة الحوثي ومقاتليهم في المدارس ومبان أخرى. وقال إن قوات الحوثيين دخلت المنازل الواقعة على الطريق الرئيسي للصعود إلى الأسطح. وهرب الكثير من السكان إلى وسط المدينة على دراجات نارية.
وخلت الشوارع في أنحاء أخرى من المدينة من الناس رغم عطلة عيد الفطر.
ولم يحقق التحالف نجاحا يذكر في معركته التي بدأت قبل ثلاثة أعوام لهزيمة الحوثيين الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء وميناء الحديدة ومعظم المناطق المأهولة في اليمن. والهجوم على الحديدة هو أول محاولة من التحالف لانتزاع السيطرة على مدينة كبيرة شديدة التحصين بهذا الشكل.
وقال التحالف في بيان لرويترز ”نحن على مشارف المطار ونعمل على تأمينه الآن... سندخل قريبا المرحلة المقبلة من العمليات للضغط على الحوثيين على عدة جبهات بما في ذلك النقاط الساحلية ومشارف أخرى للمدينة ومن داخل المدينة نفسها مع المقاومة المحلية“.
وأضاف البيان ”الأولوية في العمليات هي تفادي سقوط خسائر بين المدنيين والحفاظ على تدفق المساعدات الإنسانية والسماح للأمم المتحدة بالضغط على الحوثيين لإخلاء المدينة“.
* مقامرة كبرى
الهجوم مقامرة كبرى من الدول العربية في التحالف التي تصر على أنها تستطيع السيطرة بسرعة على الميناء دون تعطيل يذكر لإمدادات الإغاثة للبلد الذي يشهد بالفعل أكبر الأزمات الإنسانية في العالم.
وتخشى الأمم المتحدة، التي حاولت دون جدوى إيجاد مسار دبلوماسي لتفادي شن الهجوم، من أنه سيقطع شريان الحياة الوحيد لمعظم اليمنيين الذين يعتمد 22 مليونا منهم على المساعدات بينما يواجه 8.4 مليون خطر المجاعة.
ودأبت دول غربية على تقديم الدعم الدبلوماسي ضمنيا للدول العربية كما تبيع لها أسلحة بمليارات الدولارات كل عام. ولكن هذا الدعم قد يتوقف إذا فجر الصراع كارثة إنسانية.
وقال ديفيد بيزلي المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في بيان ”أدعو كل أطراف الصراع للوفاء بالتزاماتها بحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية واتخاذ خطوات عملية لاحترام القانون الإنساني الدولي“.
ومن شأن السيطرة على الحديدة ترجيح كفة التحالف العربي في الحرب التي لم يحقق أي طرف فيها تقدما يذكر منذ تدخل التحالف في 2015 لإعادة الحكومة المعترف بها دوليا إلى السلطة. لكن نجاح العملية يعتمد على السيطرة بسرعة على المدينة التي يسكنها 600 ألف شخص دون تدمير الميناء.
ويهرب المدنيون إذا كان لديهم مكان يلجأون إليه أو يبقون في المدينة ويستعدون للمعركة.
وقال محمد عبد الله وهو موظف حكومي في الإدارة الحوثية في المدينة ”عائلتي هربت أمس إلى صنعاء. وبقيت لوحدي لحراسة البيت من اللصوص“.
وتقول الرياض وأبوظبي إن الحوثيين وكلاء لإيران العدو اللدود للسعودية في المنطقة. وينفي الحوثيون، الذين ينتمون لأقلية شيعية، أنهم وكلاء لإيران ويقولون إنهم انتزعوا السلطة في انتفاضة شعبية ويدافعون عن اليمن من غزو جيرانه.
ودعا الزعيم الحوثي عبد الملك الحوثي أنصاره في وقت متأخر يوم الخميس للتوجه إلى جبهات القتال لمحاربة ”أدوات“ الولايات المتحدة و إسرائيل.
وقال ”لطالما كان الساحل اليمني على مر التاريخ هدفا استراتيجيا للغزاة. مواجهة العدوان مسؤولية وطنية أمام خطر الاحتلال والغزو الأجنبي“.
وفي بيان أفاد الحوثيون أيضا بوقوع ضربات جوية نفذها التحالف على مناطق أخرى من البلاد قالوا إنها أسفرت عن سقوط تسعة قتلى مدنيين بينهم سبعة في ضربة جوية على محافظة صعدة في الشمال. ولم تتمكن رويترز من تأكيد التقرير.
وذكر مسؤول إماراتي طلب عدم نشر اسمه أن الولايات المتحدة رفضت طلبا من الإمارات للحصول على معلومات مخابرات والمساعدة في إزالة الألغام ومعلومات مراقبة جوية لعملية الحديدة.
لكن المسؤول قال إن فرنسا وافقت على تقديم الدعم في إزالة الألغام من أجل العملية.


اقرأ المزيد من
 
الوية العمالقة لا تتكون فقط من الجنوبيين
هنالك التهمان

اذا انت مطلع على الحرب اليمنية تستطيع التفريق بين
مصطلح القوات المشتركة ( والهدف واحد تحرير الحديدة )

عندما يقول المقاومة التهامية فهو يقصد ابناء الحديدة من اقليم تهامة الذين تم اعادة تشكيلهم في قوات مقاتلة

اما قوات الحرس الجمهوري فهي بقيادة طارق عفاش
وقد تم تجميع المنشقين منهم بعد مقتل علي صالح
وزجهم في معارك الساحل

قوات العمالقة فهي بقيادة ابو زرعة المحرمي
وهيثم قاسم ( وزير الدفاع الجنوبي السابق )
وهي قوات من المقاومة الجنوبية + السلفيين
وكلهم ينتمون للجنوب , وكان لهم الفضل في معارك المخا والخوخة قبل انشقاق طارق عفاش وانضمامه لقتال الحوثيين

لا انتقص من حق احد ولكن نسمي الامور بمسمياتها
 
قوات العمالقة المشاركة في تحرير الحديدة

تشكل حاليا قوات العمالقة رأس الحربة في معارك الساحل
الى جانب قوات الحرس الجمهوري والمقاومة التهامية

بما يسمى حاليا ( القوات اليمنية المشتركة )

وتشكلت قوات العمالقة من خليط من المقاتلين الجنوبيين من المقاومة الجنوبية اضافة الى السلفيين في الجنوب
تشكلت نواتها الاولى في جبهات الساحل بعد تحرير مدينة عدن واتجاه المقاومة الى جبهات الساحل القريب
بدأ من معارك باب المندب الى معارك ذباب والمخا والخوخة
الى معركة تحرير الحديدة
تتكون الوية العمالقة من أربعة الوية ينتمي اليها المقاتلين الجنوبيين
اللواء الأول عمالقة يقوده القائد “رائد الجبهي”
اللواء الثاني عمالقة بقيادة القائد "حمدي شكري الصبيحي" اللواء الثالث عمالقة بقيادة القائد "عبدالرحمن اللحجي"
واللواء الرابع عمالقة بقيادة القائد “نزار الوجيه”

تخضع للقائد العام ابو زرعة المحرمي
واللواء هيثم قاسم

تتلقى القوات تسليح ودعم مباشر من قيادة التحالف العربي
عبر دولة الامارات العربية المتحدة
 
عودة
أعلى