الرئيس المصري يزور الرياض خلال عشرة أيام

هل تعتقد ان العد التنازلي لاخراج ايران من المنطقة بدأ من قمة الاردن؟

  • نعم، كل ما يجري في الافق تحضير لذلك

    الأصوات: 40 40.8%
  • لا، لن يتغير شيء بعد قمة عمان

    الأصوات: 58 59.2%

  • مجموع المصوتين
    98
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
صراحة عندما شاهدت اللقاء وصور السيسي اصبت بالضحك عندما اذكر قول السيسي او كلابة الاعلامية التي كانت تقول السيسي ينتضر اعتذار من الملك سلمان لكن المشاهد لصور السيسي يرى ان السيسي هو من يقدم الاعتذار طبعا بصوا فوشة وستعرفون .

اما بالنسبة لعلاقة البلدين فانا اتمناها براغماتية بكل كلمه ومن كل قلبي لا اخوة لا بنحب بعض ولا بطيخ ..

هات وخذ فقط لاغير .
 
ومع إحترامي
التصويت غير منطقي
صاحب الموضوع إذا كان سعودي
فليعرف أننا في حرب شرسة منذ الثمانينات لإخراج الإيرانيين من منطقتنا
ولم ننتظر عون أحد لا عربي ولا غربي
بل على العكس الغرب كله مع إيران
ومنبطحي العرب الخونة مرت إيران من فوق ظهورهم
 
ومع إحترامي
التصويت غير منطقي
صاحب الموضوع إذا كان سعودي
فليعرف أننا في حرب شرسة منذ الثمانينات لإخراج الإيرانيين من منطقتنا
ولم ننتظر عون أحد لا عربي ولا غربي
بل على العكس الغرب كله مع إيران
ومنبطحي العرب الخونة مرت إيران من فوق ظهورهم


ما اعتقد ان صاحب الموضوع فكره ان الخطر على ايران بسبب مصالحه مصر وعودتها للسعوديه
لان هذا شي كان مقرر قبل المصالحة وقبل اللف والدوران من قبل البعض اصلا
وايضا بسبب توجهات السعودية في المنطقة اخراج المتطفلين علينا
وبشؤوننا الداخلية انا اشوف تم تحييد العراق وممكن يتم اغتيال العبادي على طريقة الحريري بس ماراح يفيدهم واشوف الصين بتكون خلف مصلحتها اكبر من ايران
روسيا خسرت الكثير بسوريا وتبي الفكه ولا اعتقد بتقدم شي لايران
.
واللي كان يضحك على كلمة بتشوف هذاه يشوف تحت قيادتنا :)
 
القرار الذي سيوضع امام الكونجرس سيحقق مجموعة من الاشياء: اولا، سيقتل الاتفاق النووي فور اقراره، ثانيا سيجعل ايران دولة حاضنة للارهاب عند معظم المؤسسات المدعومة من الولايات المتحدة الامريكية.
القرار هو a وسوف يتم طرحه للتصويت بالتزامن مع مؤتمر AIPAC وقد تعهد معظم السيناتورات الجمهوريين بالموافقة عليه.

الوضع حرج جدا لايران واتباعها.
 
المختلف هذه المرة ان خمسة سيناتورات ديموقراطيين كانوا مع الاتفاق النووي وصوتوا لصالحه في الكونجرس قرروا فجأة تغيير رأيهم والتصويت مع القرار الجديد الذي يقتل الاتفاق النووي.

Bob Casey (D-PA), Richard Blumenthal (D-CT), Michael Bennet (D-CO), Chris Coons (D-DE), and Joe Donnelly (D-IN) a
 
متعوب عليها المصالحة مع مصر

يلف ويدور السيسي ومصيره يرجع
مش عارف ارد عليك واقولك ايه والله ... هو فعلا لف ورجع وراح وجيه ووسط العالم يتصالح مع السعوديه :;::;::;::;:
.. بص يا اخي الكريم بعيدا عن السيسي والملك سلمان ليس من مصلحة العرب ان تظل السعوديه ومصر متخاصمتان او مختلفتان الحاجه للاتفاق في مواجهة الاخطار اكبر بكثير من الحاجه للاختلاف
مصر عندها اخطار مكفياها والوضع الداخلي مهترىء. والسعوديه العالم بيتربص بيها في حرب اليمن بحجة حقوق الانسان وايران كالكلب المسعور في حربها علي السعوديه وعلي العقيده السنيه ... انت عايز رايي ممكن السعوديه ليها اخطاء وممكن مصر ليها اخطاء بس مش ده ابدا وقت الخلاف ابدا ابدا ..
من يدرك مثل هذا الخطر ويسعي للمصالحه بارك الله فيه اي ان كان السيسي او الملك سلمان ...
ارجوك ابعد عن حتة المكايده والاستفزاز والاستعلاء لان الصلح خير بنص الدين ومن بدء بالصلح عند الله هو الفائز باذن الله ..
 
مصر مؤثرة ، قوية ، مستقرة في العالم العربي أمر مهم ، مصر كيان عظيم به العرب أقوى
 
مش عارف ارد عليك واقولك ايه والله ... هو فعلا لف ورجع وراح وجيه ووسط العالم يتصالح مع السعوديه :;::;::;::;:
.. بص يا اخي الكريم بعيدا عن السيسي والملك سلمان ليس من مصلحة العرب ان تظل السعوديه ومصر متخاصمتان او مختلفتان الحاجه للاتفاق في مواجهة الاخطار اكبر بكثير من الحاجه للاختلاف
مصر عندها اخطار مكفياها والوضع الداخلي مهترىء. والسعوديه العالم بيتربص بيها في حرب اليمن بحجة حقوق الانسان وايران كالكلب المسعور في حربها علي السعوديه وعلي العقيده السنيه ... انت عايز رايي ممكن السعوديه ليها اخطاء وممكن مصر ليها اخطاء بس مش ده ابدا وقت الخلاف ابدا ابدا ..
من يدرك مثل هذا الخطر ويسعي للمصالحه بارك الله فيه اي ان كان السيسي او الملك سلمان ...
ارجوك ابعد عن حتة المكايده والاستفزاز والاستعلاء لان الصلح خير بنص الدين ومن بدء بالصلح عند الله هو الفائز باذن الله ..


كلامك سليم اخي ،، يجب رمي الخلافات جانبا فالخلافات ممكن تأجل ولاكن التهديدات ممكن تسقطنا كدول أو تدخلنا في فوضى عارمه ،، اليمن يحب حل ازمته مهما كلّف الثمن وسوريا يجب إسقاط الطاغيه وتطهيرها والعراق يجب تفعيل الفدرالية فيه وإيجاد وطن سني بحرس وطني يحميه وإعادته الى حضنه العربي ،، يجب تفعيل دول الاعلام وفضح الصفويين عُبَّاد الفرس وإفهام الشيعه اننا لسنا ضدهم بل ضد المشروع الفارسي في العراق ،، نريد عراق غني يوفر المعيشه الكريمه لشعبه يوفر تعليم وصحه وبنى تحتيه وان يكونو جزء لا يتجزء من المكون العربي عامه والخليجي خاصه وهذا الامر جرب العراقيين فيه عُبَّاد الفرس 13 عاما لم يوفرو لهم الا الدمار والدم والطائفيه والمرض والجهل والفقر فاليأخذو عبره من لبنان ايّام الحلف السعودي كيف كانت قبلة العالم السياحية بلا منازع وكيف هي الان تحت السيطرة الايرانيه ،، نحن نريد ان نبني سلام ونريد ان نكون عضو فعال في تطور ورقي الحضارة البشرية ونريد للعراق وسوريا واليمن والعرب عامه من المحيط الى جبال زاكروس ان يشاركونا هذا الحلم والايرانيين يريدون الدمار والاحتلال والموت ،،. بارك الله فيك اخي ،،.
 
التعديل الأخير:
مش عارف ارد عليك واقولك ايه والله ... هو فعلا لف ورجع وراح وجيه ووسط العالم يتصالح مع السعوديه :;::;::;::;:
.. بص يا اخي الكريم بعيدا عن السيسي والملك سلمان ليس من مصلحة العرب ان تظل السعوديه ومصر متخاصمتان او مختلفتان الحاجه للاتفاق في مواجهة الاخطار اكبر بكثير من الحاجه للاختلاف
مصر عندها اخطار مكفياها والوضع الداخلي مهترىء. والسعوديه العالم بيتربص بيها في حرب اليمن بحجة حقوق الانسان وايران كالكلب المسعور في حربها علي السعوديه وعلي العقيده السنيه ... انت عايز رايي ممكن السعوديه ليها اخطاء وممكن مصر ليها اخطاء بس مش ده ابدا وقت الخلاف ابدا ابدا ..
من يدرك مثل هذا الخطر ويسعي للمصالحه بارك الله فيه اي ان كان السيسي او الملك سلمان ...
ارجوك ابعد عن حتة المكايده والاستفزاز والاستعلاء لان الصلح خير بنص الدين ومن بدء بالصلح عند الله هو الفائز باذن الله ..
لا استعلاء ولا مكايدة ولا هم يحزنون
السعودية أحرص من الجمييييع في وحدة الصف
ولو كانت لا تهتم لما دعمت أنظمة شبه ساقطة أو ليس لها شعبية سواء في مصر أو اليمن أو لبنان وقريباً ممكن نرى العراق.

ولكن ماذنبي إذا البعض يستذكي من خلفنا ويقوم بحركات عربجة وإستفزاز وأسلوب شوارع مع الحكومة؟!

مع أن السعودية لم تحسب لهذه الأمور وتحاول تتغاضى عنها وترقعها من أجل وحدة الصف
ولو تتبعت السعودية تفاهات وعربجة أغلب الحكومات العربية لكانت العلاقات مقطوعة مع الغالبية منذ زمن طويييييل وفي ستين حريقة كما يقال
ولكن هم مسلمين وإخوة وإذا سقطت دولة عربية فغداً الدور سيكون علينا


الزبدة على بعض العرب التفكير بذكاء وبدون خبث معنا حتى تتيسر الأمور
أغلب من أراد لنا الشر رد الله كيده في نحره بطريقة وبأخرى.
 
مش متفائل ابدا , بحس ان الرز خلص ... يارب السعوديه هالمره توعى ! مش كل مره تسلم الجره ...

شخصيا اتمنى علاقات طيبه مع ام الدنيا مصر بعيده عن النفاق ...
 
لا استعلاء ولا مكايدة ولا هم يحزنون
السعودية أحرص من الجمييييع في وحدة الصف
ولو كانت لا تهتم لما دعمت أنظمة شبه ساقطة أو ليس لها شعبية سواء في مصر أو اليمن أو لبنان وقريباً ممكن نرى العراق.

ولكن ماذنبي إذا البعض يستذكي من خلفنا ويقوم بحركات عربجة وإستفزاز وأسلوب شوارع مع الحكومة؟!

مع أن السعودية لم تحسب لهذه الأمور وتحاول تتغاضى عنها وترقعها من أجل وحدة الصف
ولو تتبعت السعودية تفاهات وعربجة أغلب الحكومات العربية لكانت العلاقات مقطوعة مع الغالبية منذ زمن طويييييل وفي ستين حريقة كما يقال
ولكن هم مسلمين وإخوة وإذا سقطت دولة عربية فغداً الدور سيكون علينا


الزبدة على بعض العرب التفكير بذكاء وبدون خبث معنا حتى تتيسر الأمور
أغلب من أراد لنا الشر رد الله كيده في نحره بطريقة وبأخرى.
مشكلتك انك بتقارن دوله مستقره تماما داخليا مثل السعوديه باي دوله اخري يا برنس يا بتاع العربجه الوضع الداخلي لاى دوله هو المحدد الرئيسي لعلاقتها الداخليه
طول ما فيه تقلبات داخل الدول هتلاقي وانت مغمض عينيك سياستها فيها تقلبات .. ده مش تبرير ده محاوله للفهم واللي عايز يفهم هو حر واللي عايز يتمسك بنظرية المؤامره هو حر برده ...
اخر سطر في كلامك يا ريت كلنا نحطه امامنا لحد ما تعدي العاصفة اللي احنا فيها وبعدها نقعد ونتعاتب ونتخانق ونتخون زى ما احنا عايزين .. عادي رفاهية الخلاف والاتهام هتبقي متاحه ساعتها ...
 
تحليل إخباري: "قمة البحر الميت" تذيب الجليد بين القاهرة والرياض وتخطو بعلاقاتهما على الطريق الصحيح

القاهرة 30 مارس 2017 /رأى خبراء سياسيون أن لقاء القمة الذي عُقد بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، في الأردن الأربعاء من شأنه إذابة الجليد بين القاهرة والرياض في خطوة على "الطريق الصحيح" للعلاقات بين البلدين في ظل إقبال المنطقة على تغييرات كبيرة.

والتقى الرئيس المصري والعاهل السعودي أمس الأربعاء على هامش أعمال القمة العربية الثامنة والعشرين، التي عقدت في منطقة البحر الميت في الأردن، بعد أشهر من توتر العلاقات بين البلدين.

وقالت الرئاسة المصرية في بيان أمس إن الزعيمين أكدا "أهمية دفع وتطوير العلاقات الثنائية في كافة المجالات، بما يعكس متانة وقوة العلاقات الراسخة والقوية بين البلدين".

كما أكدا حرصهما على دعم التنسيق المشترك في ظل وحدة المصير والتحديات التي تواجه البلدين.

وتبادل الزعيمان الدعوات لزيارة بلديهما.

ويأتي لقاء السيسي وسلمان بعد أسبوعين من الإعلان عن استئناف شركة (أرامكو) السعودية توريد شحنات نفط كانت قد توقفت منذ أكتوبر الماضي دون أن تبدي الشركة أي أسباب للقرار.

وتوقفت شحنات النفط السعودي للقاهرة في ظل توتر بين البلدين على خلفية موقف البلدين من ملفات إقليمية، أبرزها الملف السوري.

وكانت مصر صوتت في أكتوبر لصالح مشروع قرار روسي في الأمم المتحدة بشأن سوريا، ما أثار انتقادات سعودية.

ويقول خبراء إن الملف اليمني أيضا مثار خلاف بين مصر والسعودية.

وتشارك مصر في تحالف عسكري عربي تقوده السعودية لدعم الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وحكومته ضد الحوثيين وحلفائهم الموالين للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء.

ويرى رئيس مركز (الخليج) للدراسات الاستراتيجية البحريني عمر الحسن، أن الخلاف بين القاهرة والرياض بشأن الملف السوري يكمن في طبيعة وتفاصيل الحل السياسي للأزمة الناشبة منذ أكثر من ستة أعوام.

وقال الحسن في اتصال هاتفي من لندن لوكالة أنباء ((شينخوا)) إن "الحل السياسي الذي تراه مصر لا يفرق فيه وجود الرئيس السوري بشار الأسد، من عدمه، أما السعودية فتعتبر أن الحل السياسي بوجود الأسد لايحل المشكلة، وأنه لابد من رحيله عن أية تسوية".

ولا يعتقد رئيس وحدة الدراسات الخليجية بمركز (الأهرام) للدراسات السياسية والاستراتيجية معتز سلامة، أن يكون ملفا سوريا واليمن هما "فقط" محل الخلاف بين مصر والسعودية أو جوهره.

وقال سلامة ل(شينخوا) "صحيح أن السعوديين يرون أن مصر لا تجاريهم في سياساتهم في سوريا واليمن، لكن لا أعتقد أن هذا هو جوهر الخلاف فقط".

وبرأيه يكمن جوهر الخلاف في أن "التقارب بين المؤسسات المصرية والسعودية لم يكن كما ينبغي بعد زيارة الملك سلمان، بالإضافة إلى وجود عراقيل كبيرة لتنفيذ الاتفاقات".

كما يبدو "أنه كانت هناك وشاية من أطراف أخرى لعرقلة التقارب بين البلدين، بالإضافة إلى الشؤون الداخلية لكل دولة"، حسب سلامة.

وفي أبريل من العام الماضي، قام الملك سلمان بزيارة إلى مصر شهدت توقيع حزمة اتفاقات استثمارية، كان من بينها اتفاقية لترسيم وتعيين الحدود البحرية يتم بمقتضاها نقل تبعية جزيرتين في البحر الأحمر إلى السعودية.

وأثارت هذه الاتفاقية حالة من الجدل في مصر وخرجت مظاهرات للتنديد بها، ولم يقرها البرلمان المصري حتى اليوم.

وفي يناير الماضي أصدرت المحكمة الإدارية العليا في مصر حكما نهائيا ببطلان توقيع الحكومة على هذه الاتفاقية في خضم حالة الجفاء بين البلدين.

ولم تكن مسألتا سوريا واليمن سوى مجالا فقط لإعلان الخلاف المصري السعودي عن نفسه في أكتوبر، حسب سلامة.

وخلال الأشهر الماضية لم يصدر تصريح رسمي في القاهرة والرياض يؤكد الخلاف بين البلدين، بل على العكس كانت كل التصريحات تنفي وجود أي توتر أو خلاف، وذلك قبل حدوث انفراجة في منتصف مارس الجاري بالإعلان عن استئناف شركة (أرامكو) السعودية توريد شحنات نفط متعاقد عليها كانت قد توقفت إلى مصر.

وفي حين شكل استئناف شركة (أرامكو) السعودية توريد شحنات النفط إلى مصر وتلقي القاهرة بعضها، مؤشرا على تحسن العلاقات بين البلدين.

كان من شأن لقاء الرئيس المصري والعاهل السعودي أمس في الأردن أن يذيب الجليد بين البلدين ويزيل كثير من العقبات والخلافات، حسب رئيس مركز الخليج للدراسات الاستراتيجية.

وقال الحسن إن الخلافات بين البلدين سيتم حلها بشكل صحيح ومناسب من خلال الحوار بين السيسي وسلمان، مشيرا إلى أن لجانا مشتركة بدأت تعمل لمعرفة مواطن الخلاف وإيجاد الحلول.

وأعرب عن اعتقاده بأن العلاقات بين مصر والسعودية "تسير في الاتجاه الصحيح".

وفي مؤشر جديد على تحسن العلاقات والتقارب بين البلدين، أعلن السفير السعودي لدى القاهرة أحمد بن عبد العزيز قطان، اليوم أن الرئيس المصري سيزور المملكة في أبريل القادم.

وقال قطان"ستكون زيارة ميمونة بإذن الله"، مؤكدا أن الفترة القادمة ستشهد زيادة التعاون في كافة المجالات ‏السياسية والاقتصادية والتنموية والثقافية والتعليمية ‏بين البلدين.


ويرى رئيس وحدة الدراسات الخليجية بمركز (الأهرام) للدراسات السياسية والاستراتيجية، أنه "من المهم جدا أن يتقارب البلدين، خاصة وأن المنطقة مقبلة على تغييرات كبيرة جدا من خلال إعادة رسم خريطة المنطقة، وإعادة رسم التحالفات، وإعادة تشكيل النظام الإقليمي".

وحذر من "أن النظام الإقليمي لن يكون عربيا كما كان، نتيجة بروز دور أساسي لدول الجوار".

وأوضح "أن هناك متغيرات كبيرة في المنطقة قد تسمح بوجود أطراف غير عربية فاعلة بالمعادلة كدخول أطراف إقليمية، مثل إيران وتركيا، (..) ووجود طرف فاعل في المعادلة، وهو إسرائيل، والذي لم تتحدد علاقته بالنظام العربي بعد".

وتساءل سلامة عن قدرة النظام العربي على لملمة جراحه واحتواء مايحدث في دول عربية من تدمير وهدم، ودور القاهرة والرياض في هذا الصدد باعتبارهما العاصمتين الأكبر على الصعيد العربي.
 
العلاقات المصرية السعودية لاترضي الشعبين بهذة الطريقة نهائياً
السعودية أرتكبت خطأ بدعم الانقلاب في مصر وطيف واسع من المصريون لن يغفروا لها ذلك
طيف واسع في السعودية يرى أن بلاده تعرضت للخيانة من قبل النظام الأنقلابي في مصر ولن يغفر له ذلك

هيرون يقول الرياض تتعامى عن الواقع من أجل تنقيه الأجواء العربية وهذا سيكلفها الكثير مستقبلاً .

طالما سفرائنا في مصر من شاكلة قطان وبترجي فلا خير سيعود علينا من هذة العلاقة ....
 
بعض الأخوة بعد عودة العلاقات السعودية المصرية إلى وضعها السابق جعل من ذلك قوة خيالية مبالغ فيها ستحل مشاكل المنطقة وتصور المستقبل بشكل زاهر مع أننا نتمنى ذلك حقيقة.
لكن أي شخص ينظر بموضوعية إلى هذا التقارب سيجد أنه لا يمكن التعويل عليه لعدة اسباب:
الأول ان الأغلبية في مصر أما من الإخوان او الناصريين واليساريين ومعهم تقريبا جل المسيحيين من المعادين لنا ايدلوجيا وإن عدنا لقنواتهم الاعلامية سنجد أغلبها تنتهج منهج الدجل والتضليل ضدنا وسبق أن جربنا الإخوان في عام 2009 أثناء حربنا مع الحوثيين وموقفهم المخجل لا يحتاج لشرح وتوضيح كانوا أقرب للحوثي منا.
البقية من ناصريين ويساريين ومسيحيين ضد توجهنا في اليمن وسوريا وهم قلبا وقالبا مع بشار وعفاش والحوثي ولايغرك كلامهم عن بقية الدول الخليجية من مدح وأنهم أشقاء فهم يكرهون كل الخليجيين دون استثناء ولاتغرنك تقيتهم.

الأمر الآخر وهذا ما أتوقعه واتمنى أن أكون مخطئا وهو ان أهم اسباب النظام المصري الحالي للتقارب مع المملكة والخليج بشكل عام هو رغبته في الحصول على دعم مادي ليتجاوز أزمته الحالية وليس نابعا من حرص حقيقي على الأمن القومي العربي وأعتقد أن قمة الحماقة ان تلدغ من جحر واحد مرتين .

الأمر الثالث ليس لدى مصر القدرة الحقيقية للمشاركة في حرب طويلة تستنزف أموال طائلة بدون مقابل مجزي يغطي تكاليف أي جهد عسكري مع الدول الخليجية ضد ميليشيات ايران والبغدادي .

للأسباب التي ذكرتها أعلاه وغيرها .. . لا أرى ان من الصواب التعويل على عودة العلاقات السعودية المصرية والموضوع لايستحق أن نبني عليه طموحات حقيقية سواء حكم مصر الإسلاميين او الناصريين واتباعهم
 
التعديل الأخير:
الملك الأردني الراحل "الحسين بن طلال" رحمة الله عليه قال في اجتماع القمة العربية في الأردن قبل 30 سنة
أن (قُم ستحكم العالم العربي إذا استمرت فُرقتنا)
وكان يقصد بذلك إيران التي تقع بها مدينة قم.

الرجل تنبأ بما يحاول فعله كلاب الخميني في العالم العربي منذ بداية الانقلاب الخميني على الشاه الايراني ...

pic_2737.jpg
رحم الله الحسين
 
العلاقة السعودية - المصرية انتهت فعليا مع نهاية مصر حسني مبارك

السيسي وحكومته ما عندهم مبادئ يمشون عليها ومتلونين مثل الحرباء اينما وجد الرز فهناك صداقتهم وحلفائهم

فمره يتقارب مع امريكا ومره مع روسيا ومره الخليج ومره مع العراق وحشدهم ومرات مع اسرائيل

والغباء اننا نلدغ من نفس الجحر مرتين !





 
القرار الذي سيوضع امام الكونجرس سيحقق مجموعة من الاشياء: اولا، سيقتل الاتفاق النووي فور اقراره، ثانيا سيجعل ايران دولة حاضنة للارهاب عند معظم المؤسسات المدعومة من الولايات المتحدة الامريكية.
القرار هو a وسوف يتم طرحه للتصويت بالتزامن مع مؤتمر AIPAC وقد تعهد معظم السيناتورات الجمهوريين بالموافقة عليه.

الوضع حرج جدا لايران واتباعها.

صراحة انا إللي يهمني هو لو صنفوا إن إيران دولة إراهبية ... مالذي سيترتب عليه؟وماهي الأضرار التي ممكن تلحق بإيران؟ هل يعني هذا إن إنتاج إيران من النفط سيهبط بشكل كبير؟؟
 
بالتوفيق للسيسي هو الوحيد المستفيد من عودة العلاقات صراحة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى