البحرية الامريكية تختبر احد سفنها بتفجير بقدر 10 الالاف باوند من المتفجرات

الصين عارف لو اتحدت الصين والهند لاسقطوا امريكا نفسها فى ظرف سنوات قليلة

ضع معهم روسيا, كفة الميزان تميل لصالح الولايات المتحدة

اوكيناوا اليابانية عزيزي مستعمرة أمريكية في خاصرة الصينين, لا ننسي حلفاء الأمريكان بمنطقة الشرق أصلا وهم من الطراز الفاخر
 
maxresdefault.jpg


شاهدت في ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي برنامجا عن الضربات و الأسلحة المميتة نسيت اسمه يستخدمون دمى تحاكي فزيولوجية الإنسان و تكوينه من ناحية العظام و العضلات و الشرايين

Anatomical features are incorrect
 
ماعلاقة ذلك ؟

ما علاقة ذلك؟

حلفاء الولايات المتحدة من اليابانيين و الكوريين و الفلبينيين تابعين للمخيم الأمريكي والولايات المتحدة تدعمهم سياسيا وعسكريا
 
ما علاقة ذلك؟

حلفاء الولايات المتحدة من اليابانيين و الكوريين و الفلبينيين تابعين للمخيم الأمريكي والولايات المتحدة تدعمهم سياسيا وعسكريا

عفوا ، كلمة الشرق اعتدت ان تكون دائما مضافة للـ "أوسط" واستغربت العلاقة .:)
 
انت ترى ان مواجهة أمريكا مع روسيا خطر حقيقي
ثم تلمح في آخر كلامك الى أن الدول الداعمة للمعارضة السورية عليها ان تدخل على الخط بعيدا عن التحالفات,فكيف ذلك !!؟
لاحظ وأننا أمام اعين الروس ندعم المعارضة بشكل مباشر عسكريا وسياسيا وفي اليمن لايوجد إذن من أحد لنصرة إخواننا المستضعفين ، لكن في المسرح السوري ليس لنا يد السبق هناك لذلك عليهم أن يزيحوا بإرادتهم ونستلم زمام المبادرة ، هذا المقصود بالموافقة الأمريكية.

ثم أنك ذكرت اليابان ، اليابان دمرت قاعدة بحرية كاملة جعلت سمعة العسكرية الأمريكية في الحضيض .ثم ماذا؟

ثم كان التفوق الأمريكي بالسلاح النووي . لاحظ كان تفوق بينما الآن لا .

هذا ماقصتده بتقلص الفارق والتفرد بالتكنلوجيا .



اهلًا مجددا اخي

الا تتمني مثلي ان يكون للمسلمين جيش قوي علي قلي رجل واحد؟ اتمني ذلك و يتمناه كل مسلم و هي كما ذكرت مجرد امنيات مثل اماني اخري يجيش بها صدور المسلمين عامه
فلا اعلم حقيقه ما هو وجه اعتراضك علي كلامي
سوريا كانت علي نفس الحال قبل دخول الروس المواجهه



بيرل هاربور : انصحك باعاده قراءه ما حدث لتعلم الحقيقه
اولا: اليابان كانت تتفواض علي اتفاقيه سلام مع امريكا ثم ضربت بيرل هاربور

ثانيا: هناك خطا شاءع ان امريكا انتصرت بالقنابل النوويه
امريكا بعد بيرل هاربور خسرت الكثير من المعارك لصالح اليابان لأننا كنّا نصنع الثلاجات بدلا من السلاح طوال سنين الحرب التي لم نرد الدخول فيها بينما اليابان كانت مستعده

بدا العمال الأمريكان في صناعه السلاح و بدأت امريكا في الانتصار في كل المعارك ضد الجيش و الاسطول الياباني حتي أخرجناهن من كافه الجزر التي احتلتها اليابان حتي وصلنا للمرحلة الاخيره و هي مطالبه اليابان بالاستسلام فرفضوا فتم ضربهم بالقنابل النوويه

باختصار هزمناهم هزائم ساحقه قبل ان نضربهم بالنووي و تلك الحقيقه و ما معارك الفلبين و جزر بالو و معارك الهادي عموما الا شاهد علي ذلك
فقولك ان القنابل النوويه هي من منح امريكا الانتصار تاريخيا خاطئ


اما التقنيه فامريكا تتقدم علي أوروبا بعقود و علي باقي العالم بقرون تكنولوجيا و لا اعلم عن اي تقنيه مساويه للامريكيه موجوده

تحياتي
 
يقول لي احد أصدقائي الذي كان بمطار الماني وهو من مواليد المانيا وجدته المانية, انه رأي مشاجرة أمامه بين عسكري أمريكي وضابط جمارك الماني, لم يعجب العسكري وقوفه الطويل في الانتظار

وتصاعدت الحدة بينهم وقال له نحن هنا لحمايتكم, ليرد الضابط الألماني بعنف رؤساءكم أتوا من هنا المانيا, القانون يسري عليكم جميعا, وهنا مربط الفرس الولايات المتحدة وكوني مقيم حاليا بها

وجدتها تقوم بما قامت به الإمبراطوريات الإسلامية باستقطاب خيرة البشر من علماء و مفكرين وقادة وزعماء وغيرهم من النخبة ليندمجوا بمجتمعاتنا, نرا نفس الخطوة في الولايات المتحدة

وما كونته من قبلة لمن يريد فرصة للنجاح, صحيح هناك غياب نوعا ما للعدالة الاجتماعية و أمور حمقاء أخري تحدث لكن هذه لم تضر بصورة الولايات المتحدة كقوي عظمي

يقول هتلر أن الألماني يبقي الماني أن وضعناه في كييف أما في أمريكا فسيخسر المانيته, ونجد هنا تأثير الولايات المتحدة كثقافة وفكر و ولاء وعمل لهذا الكيان وحده ليكون الأكبر

من يقول أن أمريكا ستسقط نعم فهذه سنة الحياة لأشيء يدوم, ألي ذلك الحين الولايات المتحدة هي من تمسك بزمام الأمور بالعالم وهي الدولة الوحيدة التي يري العالم انتخاباتها الرئاسية

لعلمهم أن أي رئيس أمريكي قادم هو من له القدرة بوضع معالم العالم الجديد, ومن يريد الأقدام علي أي خطوة خارجية من أي زعيم دولة عليه الذهاب ألي واشنطن لطرح مشروعه

صدقت و احسنت ضرب المثل
فَلَو نظرنا لبعض أشهر العلماء المسلمين ستجدهم ليسو عرب بل من أقطار مختلفه و تلك كانت عظمه الخلافة الاسلاميه و ذلك ايضا سبب عظمه امريكا و تفوقها
 
عودة
أعلى