- إنضم
- 15 يوليو 2009
- المشاركات
- 9,298
- التفاعل
- الدولة
اتمنى كل الخير للمملكة الشقيقة الخبيبة بهذا الشكل بعد مرور وقت قصير سنرى ثمار هذه الرأية ان شاء الله
#وزير الدفاع السعودي إلى باريس
- بادئ الموضوع MIA1
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- السعودية،فرنسا،
- إنضم
- 7 يناير 2016
- المشاركات
- 4,906
- التفاعل
- الدولة
عزيزي ..
هذا اختصار للعمل الناجح والبناء..!!
لانقول كل تقنيتهم شر مطلق ولا كلها تجسس علينا ويجب منعها..والتخلف عن العالم..!!
الاستخبارات..
تستخدمها لمتابعة الافكار والجماعات الغير حكومية ولذلك تتابع احياناً تحذيرات أمريكية عن عمليات ارهابية في الدولة الفلانية..!!
و البعض يذهب بافكاره امريكا خططت هذه العمليات بدليل تحذيراتها قبل وقوعها..!!
ومعرفتك اسرارها وطرق عملها لحماية امنك ووطنك من استعمالها من استخباراتهم او الجماعات التخريبية ضدك..!!
والحكومات لا تستخدم فيسبوك وتويتر ..
الا في حدود صفحه للتواصل مع مواطنيها او نشر بيانات محدده فقط..!!
وايضاً ..
ولي ولي العهد قام بزيارة الرئيس التنفيذي لتويتر جاك دورسي ..والاجتماع معه..!!
النجاح يتطلب دراسة كل مايوصلك اليه من اقصر الطرق واسرعها ولقاء اصحاب المشاريع الناجحه..!!
جتك دروسي
- إنضم
- 1 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 3,139
- التفاعل
- الدولة
الزياره غرضها الاول ترويجي بمعنى تسويقي للرؤية وقد نتج عنها عدة اتفاقيات مع عدة شركات واتوقع المزيد اذا تم تسهيل الاجراءات للشركات للدخول ..بالنسبة لفيسبوك وتويتر ممكن الغرض الاساسي من تلك الزيارة جس النبض للاستثمار فيها من خلال الصندوق السيادي والاحتكاك برؤوس تلك الشركات لقياس طموحهم ومشاريعهم المستقبلية والتي حتما ستؤثر بالايجاب او السلب على فكرة شراء حصص فيها . او على استثمار تلك الشركات في مشاريع داخلية
- إنضم
- 29 مارس 2012
- المشاركات
- 4,768
- التفاعل
ليست مخترقة لكن محفوظة في قاعدة بيانات لديهم....اما عن الرسالة فهي المطالبة بعدم انتهاك الخصوصية وهذا حق محفوظ لك كمستخدم وفقا للانظمة.....
https://www.facebook.com/about/government_requests
- إنضم
- 13 مايو 2014
- المشاركات
- 15,901
- التفاعل
اللوكليرك الفرنسية تشغل محركاتها لتحجز مكان لها على جدول الزيارة السعودية لفرنسا مميز
عدة ملفات اساسية ستبحث خلال زيارة ولي ولي العهد السعودي ووزير الدفاع محمد بن سلمان الى فرنسا والمقررة بين 27 و28 الجاري. وابرز هذه الملفات الجانب المتعلق بالتعاون الدفاعي وبتسريع الصفقات الدفاعية السعودية المتعثرة منذ فترة.
ولعل ابرز المتحمسين لهذه الزيارة هي شركة نكستر المصنع الرئيسي لدبابة اللوكليرك. ويبدو ان وزارة الدفاع الفرنسية قد اعدت عدتها لتسهيل انجاز صفقة دبابة اللوكليرك لصالح السعودية على الصعيد الإداري السايسي والتقني.
على الصعيد الإداري تتجه وزارة الدفاع الفرنسية الى تعيين رئيس جديد لشركة اوداس المتعثرة في اداراتها للعقود الدفاعية السعودية الفرنسية.
وعلى الصعيد السياسي تنكب الجهات الفرنسية والألمانية المعنية بالاندماج ما بين نكستر و KMW لتسهيل منح التراخيص اللازمة لتوريد الدبابات المصنعة من قبل الشركة الناجمة عن اندماج الشركتين الفرنسية والألمانية الى السعودية.
اما على الصعيد التقني فقد أبلغت وزارة الدفاع الفرنسية نكستر أنها تريد تحديث 200 دبابة لوكليرك، بعقد قيمته 330 مليون يورو، على أن يكون التسليم اعتبارا من عام 2020. وسيسمح هذا العقد بإعادة فتح جطوط انتاج هذه الدبابات وتضمينها افضل الحلول المعتمدة على الليوبارد 2 الألمانية. وستكون قادرة على تلبية الصفقة السعودية لو تمت.
سبق وكشفت مصادر في وزارة الدفاع الفرنسية أن السعودية أبدت في العام 2015 اهتماما بشراء "بضع مئات من الدبابات نوع "لوكليرك" الفرنسية. وأضاف المصدر إنهم سمعوا ذلك من جانب الشركة المصنعة "نكستر". وبالفعل تسعى المملكة العربية السعودية الى تطوير قدرات قواتها البرية – سلاح المدرعات من خلال استبدال 320 دبابةAMX30 بدبابات قتال رئيسية MBT Main Battle Tank متطورة وقادرة على تلبية متطلبات المعركة الحديثة.
اللوكليرك الفرنسية المحدثة وفقا لبرنامج التحيث سكوربيون تعتبر خيارا مقبولا بالنسبة للسعودية. كما انه اصبح من الممكن إعادة انتاج نسخة مطورة من اللوكليرك من خلال اضافة الخصائص والمنظومات المستخدمة على الدبابة ليوبارد 2 إيه 7 .
دبابة المعركة الرئيسية الفرنسية لوكلير ( Leclerc ) تعد من أفضل الدبابات في العالم. دخلت هذه الدبابة إلى الخدمة في الجيش الفرنسي، لأول مرة، في عام 1992؛ وفي جيش دولة الإمارات العربية المتحدة، في عام 1995. وفي عام 1998 بدأت فرنسا وضع تصميمات لتطوير الدبابة تحت اسم Leclerc Mx2. ويتكون طاقمها من ثلاثة أفراد ( القائد والمدفعي والسائق ) . ويصل طولها إلى 9.9 م ومدفعها إلى الأمام ، وطول الجسم إلى 6.9 م ، وعرضها إلى 3.71 م ، وارتفاعها 2.53 م إلى قمة البرج . أما وزنها فيبلغ 54.5 طناً .
اللوكليرك قادرة على الاشتباك مع كلّ دبابات الخصم المدرّعة في ظروف الليل والنهار داخل مدى يزيد عن 3000 متر، وهي مجهّزة بنظام فايندرز FINDERS الإلكتروني؛ والذي يمسح منطقة العمليات المحيطة ويوفر صورة وافية للأهداف والقوات المعادية من خلال خريطة إلكترونية ملونة.
يتيح نظام التحكم في النيران لقائد الدبابة، والرامي، اختيار ستة أهداف مختلفة، ليشتبك معها، خلال 30 ثانية ، عن طريق الحاسب الرقمي الآلي للدبابة ،الذي يعالج البيانات الواردة من مستشعرات الدبابة المختلفة في الوقت الحقيقي ، وبسرعة عالية.
مدفعها الرئيسي مزود بنظام تلقيم آلي مما يمكنها من اختيار نوع الذخيرة بسرعة . ويمتلك القدرة على إطلاق النار أثناء حركة الدبابة والذي يحسّن و يرفع من مستوى إطلاق النار مع إصابة الأهداف حتى 6 قذائف في الدقيقة . كما يقوم نظام السيطرة على النار البعيدة المدى بتثبيت الرؤية ، وإبقاء المدفع موجه بشكل دائم إلى الهدف المحدد ويستخدم جهازSAVAN 20 للتوازن . كما أنه يتوفر بها مجالان للرؤية ؛ الأول لقائد الدبابة والآخر للمدفعي و أيضاً جهاز SFIMللرؤية المحورية ( البانورامية ) . خامساً بإمكان البرج أن يحدد الهدف مع إبقاء المدفع في وضع متزن . وتمتلك إمكانية إعادة نسخ الفيديو والصور ما يسمح بتبادل المعلومات بين القائد والمدفعي .
التسلّح الرئيسي للدبابة هو مدفع عيار 120 مليمتر و طوله يبلغ 52 عياراً ، وسرعته الفوهية 1790 م / ث و مداه الأقصى 3000 كم . ويمكن للمدفع إطلاق الذخائر مضادة للدبابات شديدة الانفجار HEAT بالإضافة إلى الذخائرSabot خارقة الدروع ، من النوع APFSDS ، ومعدل الإطلاق يصل إلى 12 قذيفة في دقيقة ، ونظام التسديد كهربائي بالكامل .
يتم تجهيز كلّ أنواع الذخيرة بالأغلفة القابلة للاحتراق طبقاً للمواصفات القياسية لحلف الناتو . ويصل مجموع القذائف إلى 40 قذيفة ، متضمناً للـ 22 قذيفة المجهزة للتلقيم الآلي .
أما التسلّح الثانوي يرتكز على مدفع رشاش بعيار 12.7 واحد مليمتر متحد المحور مع المدفع الرئيسي ( وله 500 طلقة ) ، و آخر بعيار 7.62 واحد مليمتر مثبت على الهيكل العلوي ويستخدم كمضاد للطائرات المحلقة على ارتفاع منخفض وله 3000 طلقة .
زوّدت اللوكلير بـ 14 أنبوب ( 7 على كل جانب ) لقذف قنابل الدخان اليدوية عيار 80 مم، مجهزة على كلا جانبَي البرج . يمكن لهذه القواذف إطلاق قنابل الدخان، أو قنابل مضادة للأفراد، أو مشاعل حرارية لخداع الصواريخ المضادة للدبابات ذات الرأس الباحث عن الحرارة . كما أنها مزودة بجهاز وقاية من أسلحة الدمار الشامل . معدات الحفر الذاتية ( أجهزة حفر ) لمساعدة طاقم الدبابة على إخفائها .
كما أن الدبابة مجهزة بأنابيب سنوركل لتمكنها من عبور الأنهار والمستنقعات حتى عمق أربعة أمتار . ويصل مدى عملها إلى 550 كم دون الحاجة إلى التزود بالوقود وبدون استخدام خزانات الوقود الإضافية ، و إلى 650 كم مع استخدام خزانات الوقود الإضافية . وتصل السعة الكلية لخزانات الوقود الأساسية إلى 1300 لتر بينما تصل الإضافية إلى 400 لتر ولدى الدبابة القدرة على التخلص منها عند الحاجة .
اللوكلير مجهزة بمحرك من النوع SACM – V6X 1500، يعمل بوقود الديزل، وينتج قدرة 1500 حصان عند معدل 2500 دورة في الدقيقة وقدرته النوعية تقدر بـ 27.5 حصاناً لكل طن ، ونظام آلي لنقل الحركة من النوعSESM ESM 500 ، مزود بوحدة نقل هيدروليكية لها خمس سرعات أمامية ، وسرعتان خلفيتان ، ونظام كهربيTurbo Meca TM – 307B . وتصل أقصى سرعة للدبابة على الطرق الممهدة 70 كم/ س، وعلى الطرق غير الممهدة 50 كم/ س . كما تستطيع الرماية وهي تسير على سرعة 55 كم/س واصابة هدف سرعته 70 كم/س.
http://http://defense-arab.comhttp:...e-arab.com/contracts/3196-2016-06-25-17-00-41
عدة ملفات اساسية ستبحث خلال زيارة ولي ولي العهد السعودي ووزير الدفاع محمد بن سلمان الى فرنسا والمقررة بين 27 و28 الجاري. وابرز هذه الملفات الجانب المتعلق بالتعاون الدفاعي وبتسريع الصفقات الدفاعية السعودية المتعثرة منذ فترة.
ولعل ابرز المتحمسين لهذه الزيارة هي شركة نكستر المصنع الرئيسي لدبابة اللوكليرك. ويبدو ان وزارة الدفاع الفرنسية قد اعدت عدتها لتسهيل انجاز صفقة دبابة اللوكليرك لصالح السعودية على الصعيد الإداري السايسي والتقني.
على الصعيد الإداري تتجه وزارة الدفاع الفرنسية الى تعيين رئيس جديد لشركة اوداس المتعثرة في اداراتها للعقود الدفاعية السعودية الفرنسية.
وعلى الصعيد السياسي تنكب الجهات الفرنسية والألمانية المعنية بالاندماج ما بين نكستر و KMW لتسهيل منح التراخيص اللازمة لتوريد الدبابات المصنعة من قبل الشركة الناجمة عن اندماج الشركتين الفرنسية والألمانية الى السعودية.
اما على الصعيد التقني فقد أبلغت وزارة الدفاع الفرنسية نكستر أنها تريد تحديث 200 دبابة لوكليرك، بعقد قيمته 330 مليون يورو، على أن يكون التسليم اعتبارا من عام 2020. وسيسمح هذا العقد بإعادة فتح جطوط انتاج هذه الدبابات وتضمينها افضل الحلول المعتمدة على الليوبارد 2 الألمانية. وستكون قادرة على تلبية الصفقة السعودية لو تمت.
سبق وكشفت مصادر في وزارة الدفاع الفرنسية أن السعودية أبدت في العام 2015 اهتماما بشراء "بضع مئات من الدبابات نوع "لوكليرك" الفرنسية. وأضاف المصدر إنهم سمعوا ذلك من جانب الشركة المصنعة "نكستر". وبالفعل تسعى المملكة العربية السعودية الى تطوير قدرات قواتها البرية – سلاح المدرعات من خلال استبدال 320 دبابةAMX30 بدبابات قتال رئيسية MBT Main Battle Tank متطورة وقادرة على تلبية متطلبات المعركة الحديثة.
اللوكليرك الفرنسية المحدثة وفقا لبرنامج التحيث سكوربيون تعتبر خيارا مقبولا بالنسبة للسعودية. كما انه اصبح من الممكن إعادة انتاج نسخة مطورة من اللوكليرك من خلال اضافة الخصائص والمنظومات المستخدمة على الدبابة ليوبارد 2 إيه 7 .
دبابة المعركة الرئيسية الفرنسية لوكلير ( Leclerc ) تعد من أفضل الدبابات في العالم. دخلت هذه الدبابة إلى الخدمة في الجيش الفرنسي، لأول مرة، في عام 1992؛ وفي جيش دولة الإمارات العربية المتحدة، في عام 1995. وفي عام 1998 بدأت فرنسا وضع تصميمات لتطوير الدبابة تحت اسم Leclerc Mx2. ويتكون طاقمها من ثلاثة أفراد ( القائد والمدفعي والسائق ) . ويصل طولها إلى 9.9 م ومدفعها إلى الأمام ، وطول الجسم إلى 6.9 م ، وعرضها إلى 3.71 م ، وارتفاعها 2.53 م إلى قمة البرج . أما وزنها فيبلغ 54.5 طناً .
اللوكليرك قادرة على الاشتباك مع كلّ دبابات الخصم المدرّعة في ظروف الليل والنهار داخل مدى يزيد عن 3000 متر، وهي مجهّزة بنظام فايندرز FINDERS الإلكتروني؛ والذي يمسح منطقة العمليات المحيطة ويوفر صورة وافية للأهداف والقوات المعادية من خلال خريطة إلكترونية ملونة.
يتيح نظام التحكم في النيران لقائد الدبابة، والرامي، اختيار ستة أهداف مختلفة، ليشتبك معها، خلال 30 ثانية ، عن طريق الحاسب الرقمي الآلي للدبابة ،الذي يعالج البيانات الواردة من مستشعرات الدبابة المختلفة في الوقت الحقيقي ، وبسرعة عالية.
مدفعها الرئيسي مزود بنظام تلقيم آلي مما يمكنها من اختيار نوع الذخيرة بسرعة . ويمتلك القدرة على إطلاق النار أثناء حركة الدبابة والذي يحسّن و يرفع من مستوى إطلاق النار مع إصابة الأهداف حتى 6 قذائف في الدقيقة . كما يقوم نظام السيطرة على النار البعيدة المدى بتثبيت الرؤية ، وإبقاء المدفع موجه بشكل دائم إلى الهدف المحدد ويستخدم جهازSAVAN 20 للتوازن . كما أنه يتوفر بها مجالان للرؤية ؛ الأول لقائد الدبابة والآخر للمدفعي و أيضاً جهاز SFIMللرؤية المحورية ( البانورامية ) . خامساً بإمكان البرج أن يحدد الهدف مع إبقاء المدفع في وضع متزن . وتمتلك إمكانية إعادة نسخ الفيديو والصور ما يسمح بتبادل المعلومات بين القائد والمدفعي .
التسلّح الرئيسي للدبابة هو مدفع عيار 120 مليمتر و طوله يبلغ 52 عياراً ، وسرعته الفوهية 1790 م / ث و مداه الأقصى 3000 كم . ويمكن للمدفع إطلاق الذخائر مضادة للدبابات شديدة الانفجار HEAT بالإضافة إلى الذخائرSabot خارقة الدروع ، من النوع APFSDS ، ومعدل الإطلاق يصل إلى 12 قذيفة في دقيقة ، ونظام التسديد كهربائي بالكامل .
يتم تجهيز كلّ أنواع الذخيرة بالأغلفة القابلة للاحتراق طبقاً للمواصفات القياسية لحلف الناتو . ويصل مجموع القذائف إلى 40 قذيفة ، متضمناً للـ 22 قذيفة المجهزة للتلقيم الآلي .
أما التسلّح الثانوي يرتكز على مدفع رشاش بعيار 12.7 واحد مليمتر متحد المحور مع المدفع الرئيسي ( وله 500 طلقة ) ، و آخر بعيار 7.62 واحد مليمتر مثبت على الهيكل العلوي ويستخدم كمضاد للطائرات المحلقة على ارتفاع منخفض وله 3000 طلقة .
زوّدت اللوكلير بـ 14 أنبوب ( 7 على كل جانب ) لقذف قنابل الدخان اليدوية عيار 80 مم، مجهزة على كلا جانبَي البرج . يمكن لهذه القواذف إطلاق قنابل الدخان، أو قنابل مضادة للأفراد، أو مشاعل حرارية لخداع الصواريخ المضادة للدبابات ذات الرأس الباحث عن الحرارة . كما أنها مزودة بجهاز وقاية من أسلحة الدمار الشامل . معدات الحفر الذاتية ( أجهزة حفر ) لمساعدة طاقم الدبابة على إخفائها .
كما أن الدبابة مجهزة بأنابيب سنوركل لتمكنها من عبور الأنهار والمستنقعات حتى عمق أربعة أمتار . ويصل مدى عملها إلى 550 كم دون الحاجة إلى التزود بالوقود وبدون استخدام خزانات الوقود الإضافية ، و إلى 650 كم مع استخدام خزانات الوقود الإضافية . وتصل السعة الكلية لخزانات الوقود الأساسية إلى 1300 لتر بينما تصل الإضافية إلى 400 لتر ولدى الدبابة القدرة على التخلص منها عند الحاجة .
اللوكلير مجهزة بمحرك من النوع SACM – V6X 1500، يعمل بوقود الديزل، وينتج قدرة 1500 حصان عند معدل 2500 دورة في الدقيقة وقدرته النوعية تقدر بـ 27.5 حصاناً لكل طن ، ونظام آلي لنقل الحركة من النوعSESM ESM 500 ، مزود بوحدة نقل هيدروليكية لها خمس سرعات أمامية ، وسرعتان خلفيتان ، ونظام كهربيTurbo Meca TM – 307B . وتصل أقصى سرعة للدبابة على الطرق الممهدة 70 كم/ س، وعلى الطرق غير الممهدة 50 كم/ س . كما تستطيع الرماية وهي تسير على سرعة 55 كم/س واصابة هدف سرعته 70 كم/س.
http://http://defense-arab.comhttp:...e-arab.com/contracts/3196-2016-06-25-17-00-41
- إنضم
- 12 فبراير 2016
- المشاركات
- 570
- التفاعل
الهدف من كل لقاء ومع كل شخص مدروس بعنايه وهو في رأس محمد بن سلمان و فريقه ونحن لنا انا نخمن و نتوقع ونستشف من بعض التصريحات، لكن الحقيقة لديهم هم فقط.
اما انا فردي كان على من يريد القول ان بعض اللقاءات لا نفع منها اني لا اتوقع هذا مبدئيا والا الحقائق لدينا منقوصة بكل تأكيد ولا نستطيع معرفتها كاملة فلسنا من الدائرة الضيقة من اصحاب القرار.
لو كان الهدف فقط استثماري معهم لكان شيئا يسعدنا مابالك بباقي الفرص والامكانيات المتاحه من مثل هذه اللقاءات.
نسأل الله لبلدنا و سائر بلدان المسلمين التوفيق و الرفعة.
- إنضم
- 7 يناير 2016
- المشاركات
- 4,906
- التفاعل
- الدولة
نسأل الله التوفيق لبلدنا وبلاد المسلمين..
وهذا الصحيح والواقعي ..
و النتائج دائماً تكون بعد العمل..
وكل ماسواها هي تعليقاتنا ورؤيتنا للاحداث من بعيد..ومناقشة آراء بين اعضاء في منتدى ..!!
تقديري لك وللجميع ..
- إنضم
- 12 فبراير 2016
- المشاركات
- 570
- التفاعل
احسنت القول سعادة اللواء.
دعني اضيف دورا آخر أراه هاما ان نقوم به، وهو المساهمة بنشر أهمية هذه الرؤية و التفاؤل بما ستقدمه لبلدنا ومواطنيه وان يقوم كل بدوره في تنفيذ ماجاء فيها وهذا شأن المشاريع الكبرى للشعوب تغير شكل مستقبلهم بالعمل الدؤوب و جعل كل الجهود تصب في اتجاه موحد.
اختصارا أقصد ان لا ننتظر نتائجها بل نساهم في نجاحها بشغف.
- إنضم
- 17 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 7,384
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 13 مايو 2014
- المشاركات
- 15,901
- التفاعل
أكد استعداد بلاده للاستثمار في المشاريع السكنية
السفير الفرنسي لـ "الاقتصادية" : اجتماعات اللجنة المشتركة ستتوج بـ 10 عقود واتفاقيات
أكد براتران بزانسنو، السفير الفرنسي لدى السعودية، أن فرنسا والمملكة ستوقعان على هامش اجتماع اللجنة السعودية - الفرنسية المشتركة المنعقدة في باريس، عشرة عقود واتفاقيات في مختلف المجالات أبرزها الإسكان، الدفاع، الطاقة، الرعاية الصحية، الزراعة، الصناعة، النقل، البحوث، الرياضة والإعلام والبيئة والإسكان والسياحة.
وأضاف بزانسنو في حوار خصّ به “الاقتصادية”، أنه من الممكن أن تسهم الشركات الفرنسية في تقديم خبراتها في مشاريع الإسكان السعودية، لتتوافق مع النظام البيئي والتقنيات الحديثة؛ أي طبقا لنظام المدن الذكية، وذلك لمعالجة الحاجة المتزايدة للوحدات السكنية في المملكة، والحصول على وحدات مطابقة لمعايير الجودة والكفاءة، ولا سيّما في قطاعي الماء والكهرباء، ستقدمها الشركات بأسعار معقولة لذوي الدخل المنخفض والمتوسط. وأشار إلى أن اجتماع اللجنة المشتركة الرابع ينعقد هذه المرة تحت شعار تحقيق الطموحات المشتركة لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين باريس والرياض، لتعميق العلاقات المميزة بين البلدين، وفيما يلي تفاصيل الحوار:
بداية، كيف تنظرون إلى الاجتماع المقبل للجنة التنسيقية السعودية - الفرنسية المشتركة المقرر انعقاده الشهر الجاري؟
سيركز الاجتماع المقبل للجنة الذي سينعقد في باريس في 28 يونيو الجاري، على الطموح المشترك لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين فرنسا والسعودية، وعلى تعميق العلاقة المميزة من خلال تحسينها في الميادين التجارية والاستثمارية وتحديد آفاق جديدة للتعاون في إطار برنامج التحول الوطني 2020 المعمول به في المملكة لتنفيذ "الرؤية السعودية 2030".
ما الأجندة الرئيسة للاجتماع وبرنامج اجتماع باريس المقبل؟
سيترّأس الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، اللجنة السعودية - الفرنسية المشتركة في دورتها الثالثة، مع جان مارك أيرولت، وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية، وعشية هذه اللجنة المشتركة، سيجتمع الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، ورئيس الوزراء مانويل فالس، ومع جان مارك أيرولت وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية، ومع جان-إيف لودريان وزير الدفاع. وإلى جانب ذلك، نحن نتوقع انعقاد عدة اجتماعات عمل بين كل من المديرين التنفيذيين الفرنسيين والأطراف الاقتصادية السعودية الرئيسة.
هل تتوقع أن يشهد اجتماع باريس توقيع مشاريع استثمارية في مختلف المجالات؟
نعم بالفعل، فنحن نتوقع أن توقع فرنسا والمملكة عديدا من العقود والاتفاقيات في مختلف المجالات مثل الدفاع، الطاقة، الرعاية الصحية، الزراعة، الصناعة، النقل، والبحوث، وكذلك، في مجال الرياضة والإعلام والبيئة والإسكان والسياحة.
كم عدد المستثمرين والمسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال المتوقع مشاركتهم من الجانبين في الاجتماع؟
سيحضر عشرات من الشركات، بما في ذلك مديرون تنفيذيون رفيعو المستوى، كما ستنعقد عديد من الاجتماعات الجانبية التي سيتم تنظيمها خلال اليومين في باريس. ومن المعلوم أنه حضر منتدى الأعمال السعودي - الفرنسي الأول في باريس أكثر من 600 مشارك، وانعقد المنتدى الثاني في أكتوبر 2015 في الرياض بحضور رئيس الوزراء الفرنسي، وسجلنا أكثر من 2000 مشارك، وحضر هذا الحدث 130 شركة فرنسية، ويعد هذا الوفد من أكبر الوفود التي أتت إلى المملكة، فلقد أظهروا اهتماما فعليا بالسوق السعودية.
كيف تنظرون إلى مساهمة الشركات الفرنسية المتخصصة في مجال البناء والتشييد في مشاريع الإسكان السعودية؟
من الممكن أن تسهم الشركات الفرنسية من خلال تقديم خبرتها إلى مشاريع الإسكان السعودية بمهارات فنية وتقنيات حديثة كمثال المدن الذكية، الإنترنت، مواد البناء الجيدة النوعية، وما إلى ذلك، لمعالجة الحاجة المتزايدة للوحدات السكنية في المملكة، والحصول أيضا على وحدات موفرة للطاقة، كما يجب أن تضاهي أهمّية البناء الذكي أهمية البناء السريع بالأسعار المعقولة.
لدى فرنسا خبرة طويلة في برامج الخصخصة خاصة في قطاع المياه، ما الدور المتوقع أن تؤديه لتقديم خبراتها للسعودية في هذا المجال؟
في الواقع تتمّتع فرنسا بخبرة طويلة في مجال الشراكة بين القطاعين العام والخاص والخصخصة، باعتبارها أول دولة في العالم تقوم بتنفيذ هذا النوع من الشراكة في القرن الـ 19 مع الامتيازات الأولى لشبكات توزيع المياه. وتتمتّع الشركات الفرنسية وكيانات الدولة أيضا بخبرة طويلة في مجال الخصخصة منذ بداية الثمانينيات. ويمكننا تبادل الخبرات في عديد من المجالات مثل الطاقة والمياه والنقل وخدمات تكنولوجيا المعلومات على سبيل المثال، كما يمكن أيضا إقامة تعاون مؤسسّاتي مع الوزارات والوكالات الوطنية.
وماذا عن آخر إحصائيات التبادل التجاري بين البلدين خلال عام 2016، وما التوقعات المستقبلية للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين؟
رغم أنه من السابق لأوانه الإعلان عن إحصائيات عام 2016، إلا أنه باستطاعتي أن أقول إن التبادل التجاري الثنائي بين البلدين يسير على ما يرام، حيث صادراتنا خلال عام 2015 إلى السعودية ارتفعت 6 في المائة لتصل إلى 3.1 مليار يورو. في حين انخفضت وارداتنا 25 في المائة لتصل إلى 5.3 مليار يورو بسبب انخفاض أسعار النفط، كما تحتل فرنسا المرتبة الثالثة على لائحة المستثمرين الكبار في المملكة خاصة مع وجود 15.3 مليار دولار أمريكي من الاستثمارات الفرنسية الأجنبية المباشرة.
وهناك أكثر من 80 شركة فرنسية حاضرة فعليا في المملكة، ومعظم المجموعات الكبيرة في مؤشر كاك 40 (بورصة باريس)، وتوظف نحو 27.600 شخص بما في ذلك 10.000 سعودي، وبالتالي ستكون نسبة السعودة 36 في المائة؛ أي أعلى بكثير من معدل الاقتصاد السعودي (16 في المائة). كما أن هناك 24 شركة سعودية في فرنسا (معظمها عبر امتلاك مؤسسات موجودة أصلاً)، توّظف تلك الشركات مباشرة 3200 شخص، وتحقق إجمالي مبيعات يضاهي 350 مليون يورو.
تعد فرنسا من أكبر الدول الأوروبية المستوردة للنفط من المملكة، هل تتوقعون أن تزداد الكميات في المستقبل؟
تعتبر السعودية أول شريك لنا في المنطقة، وتعد فرنسا واحدة من البلدان الأوروبية الرائدة في استيراد النفط الخام السعودي، وتتألف وارداتنا أساسا من النفط والمنتجات النفطية؛ أما تبادلاتنا التجارية الثنائية فتصب في مصلحة المملكة. وبناء عليه، تكمن أولويتي في تطوير العلاقات الاقتصادية إلى أعلى المستويات الممكنة ومواصلة تنويع اقتصادها.
وماذا عن الاستثمارات السعودية في فرنسا وأنواعها؟
ترتكز إحدى أولياتنا على تنمية وتنويع الاستثمارات السعودية في فرنسا التي يبلغ إجماليها أقل من واحد مليار يورو، وهي ترتكز في معظمها في قطاع العقارات، وتعتبر فرنسا الوجهة الرائدة للاستثمار الأجنبي في الصناعة، وتحتل المرتبة الرابعة في استقبال الاستثمار الأجنبي المباشر. وتثبت أيضا سياسة ريادة الأعمال والابتكار فعاليتها، إذ احتلت فرنسا الموقع الريادي في دعم البحث والتطوير وتشجيع الشركات المنشأة حديثا.
وتقدم الصناعة الفرنسية عديدا من الفرص الاستثمارية المختلفة أمام المستثمرين السعوديين (في القطاع العام والخاص)، من خلال تسهيل عملية تنظيم المشاريع وتعزيز الابتكارات، وتتمتع بخبرة مهمة في نقل المهارات في منظور تعاون على المدى الطويل.
لدى فرنسا خبرة طويلة في صناعة السيارات، هل من الممكن أن تستفيد المملكة من هذه التجربة؟
نحن على استعداد لمشاطرة خبراتنا مع السعودية في صناعة السيارات، حيث توجد ثلاث شركات ميشلان، بيجو، ورينو حالياً في المملكة وجاهزة لمناقشة هذه المسألة، جنبا إلى جنب مع المقاولين الثانويين.
تسعى المملكة للحصول على مستثمرين دوليين لمحطات الطاقة الشمسية، هل الشركات الفرنسية مستعدة للمشاركة في مثل هذه المشاريع؟
يشكل قطاع الطاقة حجر الزاوية في شراكتنا الاستراتيجية، وترغب عدة شركات فرنسية في العمل مع شركة أرامكو السعودية، الشركة السعودية للكهرباء ومدينة الملك عبدالله للطاقة النووية والمتجدّدة، كما أن شركة كهرباء فرنسا، توتال، ومجموعات عديدة أخرى على استعداد للعمل على استثمارات في الطاقة الشمسية، كما جاءت وفود عديدة إلى المملكة للعمل في مجال الطاقة المتجددة، ولا سيما في مشاريع الطاقة الشمسية.
وأريد أن أؤكد دور فرنسا في الحد من تأثير الكربون في كل أنحاء العالم، إذ حقق مؤتمر باريس بشأن تغيير المناخ نجاحا كبيرا، ونحن عازمون على مواصلة تلك الجهود من خلال تقديم أفضل الحلول.
http://www.aleqt.com/2016/06/26/article_1065379.html
السفير الفرنسي لـ "الاقتصادية" : اجتماعات اللجنة المشتركة ستتوج بـ 10 عقود واتفاقيات
أكد براتران بزانسنو، السفير الفرنسي لدى السعودية، أن فرنسا والمملكة ستوقعان على هامش اجتماع اللجنة السعودية - الفرنسية المشتركة المنعقدة في باريس، عشرة عقود واتفاقيات في مختلف المجالات أبرزها الإسكان، الدفاع، الطاقة، الرعاية الصحية، الزراعة، الصناعة، النقل، البحوث، الرياضة والإعلام والبيئة والإسكان والسياحة.
وأضاف بزانسنو في حوار خصّ به “الاقتصادية”، أنه من الممكن أن تسهم الشركات الفرنسية في تقديم خبراتها في مشاريع الإسكان السعودية، لتتوافق مع النظام البيئي والتقنيات الحديثة؛ أي طبقا لنظام المدن الذكية، وذلك لمعالجة الحاجة المتزايدة للوحدات السكنية في المملكة، والحصول على وحدات مطابقة لمعايير الجودة والكفاءة، ولا سيّما في قطاعي الماء والكهرباء، ستقدمها الشركات بأسعار معقولة لذوي الدخل المنخفض والمتوسط. وأشار إلى أن اجتماع اللجنة المشتركة الرابع ينعقد هذه المرة تحت شعار تحقيق الطموحات المشتركة لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين باريس والرياض، لتعميق العلاقات المميزة بين البلدين، وفيما يلي تفاصيل الحوار:
بداية، كيف تنظرون إلى الاجتماع المقبل للجنة التنسيقية السعودية - الفرنسية المشتركة المقرر انعقاده الشهر الجاري؟
سيركز الاجتماع المقبل للجنة الذي سينعقد في باريس في 28 يونيو الجاري، على الطموح المشترك لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين فرنسا والسعودية، وعلى تعميق العلاقة المميزة من خلال تحسينها في الميادين التجارية والاستثمارية وتحديد آفاق جديدة للتعاون في إطار برنامج التحول الوطني 2020 المعمول به في المملكة لتنفيذ "الرؤية السعودية 2030".
ما الأجندة الرئيسة للاجتماع وبرنامج اجتماع باريس المقبل؟
سيترّأس الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، اللجنة السعودية - الفرنسية المشتركة في دورتها الثالثة، مع جان مارك أيرولت، وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية، وعشية هذه اللجنة المشتركة، سيجتمع الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، ورئيس الوزراء مانويل فالس، ومع جان مارك أيرولت وزير الشؤون الخارجية والتنمية الدولية، ومع جان-إيف لودريان وزير الدفاع. وإلى جانب ذلك، نحن نتوقع انعقاد عدة اجتماعات عمل بين كل من المديرين التنفيذيين الفرنسيين والأطراف الاقتصادية السعودية الرئيسة.
هل تتوقع أن يشهد اجتماع باريس توقيع مشاريع استثمارية في مختلف المجالات؟
نعم بالفعل، فنحن نتوقع أن توقع فرنسا والمملكة عديدا من العقود والاتفاقيات في مختلف المجالات مثل الدفاع، الطاقة، الرعاية الصحية، الزراعة، الصناعة، النقل، والبحوث، وكذلك، في مجال الرياضة والإعلام والبيئة والإسكان والسياحة.
كم عدد المستثمرين والمسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال المتوقع مشاركتهم من الجانبين في الاجتماع؟
سيحضر عشرات من الشركات، بما في ذلك مديرون تنفيذيون رفيعو المستوى، كما ستنعقد عديد من الاجتماعات الجانبية التي سيتم تنظيمها خلال اليومين في باريس. ومن المعلوم أنه حضر منتدى الأعمال السعودي - الفرنسي الأول في باريس أكثر من 600 مشارك، وانعقد المنتدى الثاني في أكتوبر 2015 في الرياض بحضور رئيس الوزراء الفرنسي، وسجلنا أكثر من 2000 مشارك، وحضر هذا الحدث 130 شركة فرنسية، ويعد هذا الوفد من أكبر الوفود التي أتت إلى المملكة، فلقد أظهروا اهتماما فعليا بالسوق السعودية.
كيف تنظرون إلى مساهمة الشركات الفرنسية المتخصصة في مجال البناء والتشييد في مشاريع الإسكان السعودية؟
من الممكن أن تسهم الشركات الفرنسية من خلال تقديم خبرتها إلى مشاريع الإسكان السعودية بمهارات فنية وتقنيات حديثة كمثال المدن الذكية، الإنترنت، مواد البناء الجيدة النوعية، وما إلى ذلك، لمعالجة الحاجة المتزايدة للوحدات السكنية في المملكة، والحصول أيضا على وحدات موفرة للطاقة، كما يجب أن تضاهي أهمّية البناء الذكي أهمية البناء السريع بالأسعار المعقولة.
لدى فرنسا خبرة طويلة في برامج الخصخصة خاصة في قطاع المياه، ما الدور المتوقع أن تؤديه لتقديم خبراتها للسعودية في هذا المجال؟
في الواقع تتمّتع فرنسا بخبرة طويلة في مجال الشراكة بين القطاعين العام والخاص والخصخصة، باعتبارها أول دولة في العالم تقوم بتنفيذ هذا النوع من الشراكة في القرن الـ 19 مع الامتيازات الأولى لشبكات توزيع المياه. وتتمتّع الشركات الفرنسية وكيانات الدولة أيضا بخبرة طويلة في مجال الخصخصة منذ بداية الثمانينيات. ويمكننا تبادل الخبرات في عديد من المجالات مثل الطاقة والمياه والنقل وخدمات تكنولوجيا المعلومات على سبيل المثال، كما يمكن أيضا إقامة تعاون مؤسسّاتي مع الوزارات والوكالات الوطنية.
وماذا عن آخر إحصائيات التبادل التجاري بين البلدين خلال عام 2016، وما التوقعات المستقبلية للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين؟
رغم أنه من السابق لأوانه الإعلان عن إحصائيات عام 2016، إلا أنه باستطاعتي أن أقول إن التبادل التجاري الثنائي بين البلدين يسير على ما يرام، حيث صادراتنا خلال عام 2015 إلى السعودية ارتفعت 6 في المائة لتصل إلى 3.1 مليار يورو. في حين انخفضت وارداتنا 25 في المائة لتصل إلى 5.3 مليار يورو بسبب انخفاض أسعار النفط، كما تحتل فرنسا المرتبة الثالثة على لائحة المستثمرين الكبار في المملكة خاصة مع وجود 15.3 مليار دولار أمريكي من الاستثمارات الفرنسية الأجنبية المباشرة.
وهناك أكثر من 80 شركة فرنسية حاضرة فعليا في المملكة، ومعظم المجموعات الكبيرة في مؤشر كاك 40 (بورصة باريس)، وتوظف نحو 27.600 شخص بما في ذلك 10.000 سعودي، وبالتالي ستكون نسبة السعودة 36 في المائة؛ أي أعلى بكثير من معدل الاقتصاد السعودي (16 في المائة). كما أن هناك 24 شركة سعودية في فرنسا (معظمها عبر امتلاك مؤسسات موجودة أصلاً)، توّظف تلك الشركات مباشرة 3200 شخص، وتحقق إجمالي مبيعات يضاهي 350 مليون يورو.
تعد فرنسا من أكبر الدول الأوروبية المستوردة للنفط من المملكة، هل تتوقعون أن تزداد الكميات في المستقبل؟
تعتبر السعودية أول شريك لنا في المنطقة، وتعد فرنسا واحدة من البلدان الأوروبية الرائدة في استيراد النفط الخام السعودي، وتتألف وارداتنا أساسا من النفط والمنتجات النفطية؛ أما تبادلاتنا التجارية الثنائية فتصب في مصلحة المملكة. وبناء عليه، تكمن أولويتي في تطوير العلاقات الاقتصادية إلى أعلى المستويات الممكنة ومواصلة تنويع اقتصادها.
وماذا عن الاستثمارات السعودية في فرنسا وأنواعها؟
ترتكز إحدى أولياتنا على تنمية وتنويع الاستثمارات السعودية في فرنسا التي يبلغ إجماليها أقل من واحد مليار يورو، وهي ترتكز في معظمها في قطاع العقارات، وتعتبر فرنسا الوجهة الرائدة للاستثمار الأجنبي في الصناعة، وتحتل المرتبة الرابعة في استقبال الاستثمار الأجنبي المباشر. وتثبت أيضا سياسة ريادة الأعمال والابتكار فعاليتها، إذ احتلت فرنسا الموقع الريادي في دعم البحث والتطوير وتشجيع الشركات المنشأة حديثا.
وتقدم الصناعة الفرنسية عديدا من الفرص الاستثمارية المختلفة أمام المستثمرين السعوديين (في القطاع العام والخاص)، من خلال تسهيل عملية تنظيم المشاريع وتعزيز الابتكارات، وتتمتع بخبرة مهمة في نقل المهارات في منظور تعاون على المدى الطويل.
لدى فرنسا خبرة طويلة في صناعة السيارات، هل من الممكن أن تستفيد المملكة من هذه التجربة؟
نحن على استعداد لمشاطرة خبراتنا مع السعودية في صناعة السيارات، حيث توجد ثلاث شركات ميشلان، بيجو، ورينو حالياً في المملكة وجاهزة لمناقشة هذه المسألة، جنبا إلى جنب مع المقاولين الثانويين.
تسعى المملكة للحصول على مستثمرين دوليين لمحطات الطاقة الشمسية، هل الشركات الفرنسية مستعدة للمشاركة في مثل هذه المشاريع؟
يشكل قطاع الطاقة حجر الزاوية في شراكتنا الاستراتيجية، وترغب عدة شركات فرنسية في العمل مع شركة أرامكو السعودية، الشركة السعودية للكهرباء ومدينة الملك عبدالله للطاقة النووية والمتجدّدة، كما أن شركة كهرباء فرنسا، توتال، ومجموعات عديدة أخرى على استعداد للعمل على استثمارات في الطاقة الشمسية، كما جاءت وفود عديدة إلى المملكة للعمل في مجال الطاقة المتجددة، ولا سيما في مشاريع الطاقة الشمسية.
وأريد أن أؤكد دور فرنسا في الحد من تأثير الكربون في كل أنحاء العالم، إذ حقق مؤتمر باريس بشأن تغيير المناخ نجاحا كبيرا، ونحن عازمون على مواصلة تلك الجهود من خلال تقديم أفضل الحلول.
http://www.aleqt.com/2016/06/26/article_1065379.html
- إنضم
- 1 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,856
- التفاعل
لا أعلم لماذا تحوّل الحديث إلى شبكات التواصل الإجتماعي, لكن على أيّة حال.
نظريّة المؤامرة يبدو أنّها مُسيطرة على الكثير من الأصدقاء هُنا
أنا لا أنفي أو أؤكّد نظريّة المؤامرة في شبكات التواصل الإجتماعي, ولكن يجب معرفة أنّ الجهات الحكومية لها الحق في طلب المعلومات الشخصيّة للأفراد في شبكات التواصل الإجتماعي.
بالإَضافة إلى أنّ الإستخدام التجاري لهذه الخدمات هو الأساس في إنشائها.
لأنّ هذه الشبكات أصبحت إحدى أساسيّات الحياة العصرية وهي الوسيلة الأمثل لمعرفة آخر الأخبار والتفاعل مع الأحداث.
لهذا فإنّه من الطبيعي أن تستغل السّلُطات الأمنيّة هذه الشبكات لمصلحتها, لذلك لا أرى أيّة مشاكل في هذا الأمر إطلاقأً.
وجميع المعلومات التي بحوزة هذه التطبيقات هي بمعرفتك ورضاك التام,
لأنّك أولاً توافق على سياسة الإستخدام الخاصة بالتطبيق والتي دائماً لا يقرأها البشر
إن كُنت لا تريد من الشركات هذه معرفة معلوماتك, يُمكنك ببساطة التوقّف عن إستخدامها
* لاحظو أنّ شبكات التواصل الإجتماعي يُمكنها معرفة كُل شيئ عنك تقريبا,
يعلمون ماهي الموسيقى المُفضّلة لك عن طريق إستخدامك لتطبيق Spotify.
يستطعيون معرفة آرائك الموجزة عن طريق إستخدامك لموقع Twitter.
يستطيعون مشاهدة الصور التي تُعجبك وصورك التي إلتقطتها عن طريق إستخدامك لتطبيق Instagram.
يعلمون أين تناولت طعام العشاء عن طريق إستخدامك لتطبيق Facebook.
لديهم القُدرة على معرفة ماهي آرائك في كُل شيء تقريباً إلى أين ستسافر ومالذي يُعجبك وأجمل ذكرياتك والمُناسبات التي شاركت بها عند إستخدامك لتطبيق Facebook.
لديهم القُدرة على معرفة الوجهات التي تحاول الوصول إليها عن طريق Google maps.
يعلمون أدق التفاصيل عنك عند إستخدامك لتطبيق Snapchat.
يعلمون ماهي مقاطع الفيديو التي تُعجبك عن طريق Youtube.
يعلمون متى تمارس الرياضة ومتى تكون فيها نشطاً عن طريق تطبيق Health التابع لشركة Apple.
بإختصار مُعظم تفاصيل حياتك إن لم تكن جميعها بإستطاعة السلطات معرفتها بمجرّد إستخدامك لهذه التطبيقات.
جميع هذه الخدمات والتطبيقات تُسيطر عليها شركة Google المعروفة الآن بإسم Alphabet وشركة Facebook.
* بالنسبة لي, أنا سعيد جداً بإستخدام هذه التطبيقات.
ولا أرى أيّة مُشاكل أو مخاطر مُحتملة عند إستخدامي لهذه التطبيقات لأني لا أفعل أموراً غير قانونيّة أو إجراميّة أو لست شخصيّة لها إعتباراتها الأمنية والسياسية.
نظريّة المؤامرة يبدو أنّها مُسيطرة على الكثير من الأصدقاء هُنا
أنا لا أنفي أو أؤكّد نظريّة المؤامرة في شبكات التواصل الإجتماعي, ولكن يجب معرفة أنّ الجهات الحكومية لها الحق في طلب المعلومات الشخصيّة للأفراد في شبكات التواصل الإجتماعي.
بالإَضافة إلى أنّ الإستخدام التجاري لهذه الخدمات هو الأساس في إنشائها.
لأنّ هذه الشبكات أصبحت إحدى أساسيّات الحياة العصرية وهي الوسيلة الأمثل لمعرفة آخر الأخبار والتفاعل مع الأحداث.
لهذا فإنّه من الطبيعي أن تستغل السّلُطات الأمنيّة هذه الشبكات لمصلحتها, لذلك لا أرى أيّة مشاكل في هذا الأمر إطلاقأً.
وجميع المعلومات التي بحوزة هذه التطبيقات هي بمعرفتك ورضاك التام,
لأنّك أولاً توافق على سياسة الإستخدام الخاصة بالتطبيق والتي دائماً لا يقرأها البشر
إن كُنت لا تريد من الشركات هذه معرفة معلوماتك, يُمكنك ببساطة التوقّف عن إستخدامها
* لاحظو أنّ شبكات التواصل الإجتماعي يُمكنها معرفة كُل شيئ عنك تقريبا,
يعلمون ماهي الموسيقى المُفضّلة لك عن طريق إستخدامك لتطبيق Spotify.
يستطعيون معرفة آرائك الموجزة عن طريق إستخدامك لموقع Twitter.
يستطيعون مشاهدة الصور التي تُعجبك وصورك التي إلتقطتها عن طريق إستخدامك لتطبيق Instagram.
يعلمون أين تناولت طعام العشاء عن طريق إستخدامك لتطبيق Facebook.
لديهم القُدرة على معرفة ماهي آرائك في كُل شيء تقريباً إلى أين ستسافر ومالذي يُعجبك وأجمل ذكرياتك والمُناسبات التي شاركت بها عند إستخدامك لتطبيق Facebook.
لديهم القُدرة على معرفة الوجهات التي تحاول الوصول إليها عن طريق Google maps.
يعلمون أدق التفاصيل عنك عند إستخدامك لتطبيق Snapchat.
يعلمون ماهي مقاطع الفيديو التي تُعجبك عن طريق Youtube.
يعلمون متى تمارس الرياضة ومتى تكون فيها نشطاً عن طريق تطبيق Health التابع لشركة Apple.
بإختصار مُعظم تفاصيل حياتك إن لم تكن جميعها بإستطاعة السلطات معرفتها بمجرّد إستخدامك لهذه التطبيقات.
جميع هذه الخدمات والتطبيقات تُسيطر عليها شركة Google المعروفة الآن بإسم Alphabet وشركة Facebook.
* بالنسبة لي, أنا سعيد جداً بإستخدام هذه التطبيقات.
ولا أرى أيّة مُشاكل أو مخاطر مُحتملة عند إستخدامي لهذه التطبيقات لأني لا أفعل أموراً غير قانونيّة أو إجراميّة أو لست شخصيّة لها إعتباراتها الأمنية والسياسية
.
التعديل الأخير:
- إنضم
- 1 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,856
- التفاعل
بالنسبة للدبّابات السعودية, لا أرى أنّه من الأفضل التعاقد على دبّابات في هذه الفترة الحاليّة.
إلا في حالة أنّ الدبّابات المعروضة ذات مواصفات إستنثائية.
خصوصاً أنّ تكاليف وأسعار الدبّابات الآن مرتفعة جداً وبشكل كبير.
* المرحلة الحاليّة تشهد تحولاً جذرياً لمهام الدبّابات وتسليحها.
إلا في حالة أنّ الدبّابات المعروضة ذات مواصفات إستنثائية.
خصوصاً أنّ تكاليف وأسعار الدبّابات الآن مرتفعة جداً وبشكل كبير.
* المرحلة الحاليّة تشهد تحولاً جذرياً لمهام الدبّابات وتسليحها.
- إنضم
- 12 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 2,121
- التفاعل
- الدولة
حين يجتمع المال والجمال سيكون هناك معدة ذات تقنيه عاليه
- إنضم
- 24 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 8,085
- التفاعل
- الدولة
لا أعلم لماذا تحوّل الحديث إلى شبكات التواصل الإجتماعي, لكن على أيّة حال.
نظريّة المؤامرة يبدو أنّها مُسيطرة على الكثير من الأصدقاء هُنا
أنا لا أنفي أو أؤكّد نظريّة المؤامرة في شبكات التواصل الإجتماعي, ولكن يجب معرفة أنّ الجهات الحكومية لها الحق في طلب المعلومات الشخصيّة للأفراد في شبكات التواصل الإجتماعي.
بالإَضافة إلى أنّ الإستخدام التجاري لهذه الخدمات هو الأساس في إنشائها.
لأنّ هذه الشبكات أصبحت إحدى أساسيّات الحياة العصرية وهي الوسيلة الأمثل لمعرفة آخر الأخبار والتفاعل مع الأحداث.
لهذا فإنّه من الطبيعي أن تستغل السّلُطات الأمنيّة هذه الشبكات لمصلحتها, لذلك لا أرى أيّة مشاكل في هذا الأمر إطلاقأً.
وجميع المعلومات التي بحوزة هذه التطبيقات هي بمعرفتك ورضاك التام,
لأنّك أولاً توافق على سياسة الإستخدام الخاصة بالتطبيق والتي دائماً لا يقرأها البشر
إن كُنت لا تريد من الشركات هذه معرفة معلوماتك, يُمكنك ببساطة التوقّف عن إستخدامها
* لاحظو أنّ شبكات التواصل الإجتماعي يُمكنها معرفة كُل شيئ عنك تقريبا,
يعلمون ماهي الموسيقى المُفضّلة لك عن طريق إستخدامك لتطبيق Spotify.
يستطعيون معرفة آرائك الموجزة عن طريق إستخدامك لموقع Twitter.
يستطيعون مشاهدة الصور التي تُعجبك وصورك التي إلتقطتها عن طريق إستخدامك لتطبيق Instagram.
يعلمون أين تناولت طعام العشاء عن طريق إستخدامك لتطبيق Facebook.
لديهم القُدرة على معرفة ماهي آرائك في كُل شيء تقريباً إلى أين ستسافر ومالذي يُعجبك وأجمل ذكرياتك والمُناسبات التي شاركت بها عند إستخدامك لتطبيق Facebook.
لديهم القُدرة على معرفة الوجهات التي تحاول الوصول إليها عن طريق Google maps.
يعلمون أدق التفاصيل عنك عند إستخدامك لتطبيق Snapchat.
يعلمون ماهي مقاطع الفيديو التي تُعجبك عن طريق Youtube.
يعلمون متى تمارس الرياضة ومتى تكون فيها نشطاً عن طريق تطبيق Health التابع لشركة Apple.
بإختصار مُعظم تفاصيل حياتك إن لم تكن جميعها بإستطاعة السلطات معرفتها بمجرّد إستخدامك لهذه التطبيقات.
جميع هذه الخدمات والتطبيقات تُسيطر عليها شركة Google المعروفة الآن بإسم Alphabet وشركة Facebook.
* بالنسبة لي, أنا سعيد جداً بإستخدام هذه التطبيقات.
ولا أرى أيّة مُشاكل أو مخاطر مُحتملة عند إستخدامي لهذه التطبيقات لأني لا أفعل أموراً غير قانونيّة أو إجراميّة أو لست شخصيّة لها إعتباراتها الأمنية والسياسية
ماعندنا مشكله الا مع مواقع الخنبقه والا الباقي مع الدوله قلبا وقالبا هههه
اضف الى ذلك ان الدبابات قوتها النارية منخفضة فقط 12 طلقة في الدقيقة بينما المدرعات اصبحت قدرتها النارية مرعبة خاصة الروسية و الجنوب افريقية
و التي تستطيع اطلاق 300 طلقة في الدقيقة من عيارات مرتفعة مثل 57 ملم تستطيع تدمير الدبابات بتتالي الطلقات على الهدف و الطلقات المتتابعة تستطيع التغلب على انظمة الدفاع ضد المقذوفات و التي تزود بها الدبابات الحديثة
اتمنى التركيز على استبدال المدافع الالية على مدرعات البرادلي و اللاف و الام 113 من عير 25 و 30 ملم الى العيار 57 ملم و هذا ما نحتاجه الان لان اغلب الحروب المتوقعة هي منخفضة الحدة و جعل مدافع 57 ملم هي المدفع العياري لقواتنا البرية و الحرس
المواضيع المشابهة
