- إنضم
- 10 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 5,060
- التفاعل
- الدولة
يومان، بكره ولي ولي عهدنا بيرجع البلاد بإذن الله
بإنتظار التوقيع على الصفقات المعلقة، ربما سيكون التوقيع بالليل بنفس توقيت تصريحات الجبير أمس في فرنسا والله اعلم
#وزير الدفاع السعودي إلى باريس
- بادئ الموضوع MIA1
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- السعودية،فرنسا،
بإنتظار التوقيع على الصفقات المعلقة، ربما سيكون التوقيع بالليل بنفس توقيت تصريحات الجبير أمس في فرنسا والله اعلم
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
على خبري بيروح لليابان والصين وكوريا، اما اذا تأخر إتمام الاتفاقيات سوف يزورها بعد فترة قصيرة من عودته.
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
خبر عاجل :
عاجل
وزير الخارجية الفرنسي: زيارة ولي ولي العهد مؤشر على العلاقات المتينة مع #المملكة.. والحل السياسي هو الوحيد مع الأزمة في #سوريا.
عاجل
الجبير: هناك تطابق في المواضيع التي تطرقنا لها مع الجانب الفرنسي
#زيارة_محمد_بن_سلمان_لفرنسا
عاجل
الجبير: هناك فراغ سياسي في #لبنان والسبب الرئيسي هو #حزب_الله المدعوم من #إيران.
#إيران_الإرهابية
عاجل
وزير الخارجية الفرنسي: زيارة ولي ولي العهد مؤشر على العلاقات المتينة مع #المملكة.. والحل السياسي هو الوحيد مع الأزمة في #سوريا.
عاجل
الجبير: هناك تطابق في المواضيع التي تطرقنا لها مع الجانب الفرنسي
#زيارة_محمد_بن_سلمان_لفرنسا
عاجل
الجبير: هناك فراغ سياسي في #لبنان والسبب الرئيسي هو #حزب_الله المدعوم من #إيران.
#إيران_الإرهابية
- إنضم
- 30 أبريل 2015
- المشاركات
- 1,797
- التفاعل
الصفقة المعلقة قصدك صفقة لبنان والا غيرها ؟
- إنضم
- 24 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 6,572
- التفاعل
- الدولة
اتمنى هذا الشي يا نقل تقنيه او الغاء الصفقات
اذا استمرينا على هذا الشي سنجد البدائل اللي راح تخدمنا
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
قصة MBS في الصحف الفرنسية.. محمد بن سلمان يبهر الصحافة بـ «فكر حيوي»
http://defense-arab.com/vb/tg://msg....sa/new/mobile/20160629/Con20160629846151.htm
http://defense-arab.com/vb/whatsapp....sa/new/mobile/20160629/Con20160629846151.htm
تفاعلت الصحافة الفرنسية مع زيارة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بشكل لافت، لا سيما أن الصحافة الفرنسية صدرت على صفحاتها الأولى عناوين جذابة. إلا أن أكثر ما أثار أقلام الصحفيين هو الأمير الشاب الذي استطاع أن يحول دفة الاقتصاد السعودي وأن ينقل صورة بلده خارج حدود المملكة.
لوموند الفرنسية، نشرت على مراحل مقالات عن الزيارة، كان معظمها إشادة بدور الأمير الشاب في إرساء علاقات دولية قوية مع حلفاء فاعلين على المستوى الإقليمي والدولي. وقالت «الأمير السعودي الشاب يحمل عقل المدبر والمخطط والإستراتيجي، فهو لا يحتاج لداعاية مؤسساتية، فهو وحده يتقن كيف يروج لبرنامج بلده، هذا والبرنامج الذي اشتغل عليه من أجل أن ينقل بلده من اقتصاد الريع إلى الاقتصاد المتنوع».
أما «ليبراسيون» وفي مقال تحليل مطول بعنون «باريس تحت تأثير الأمير الشاب»، تطرقت للعلاقات الثنائية بين البلدين والاستقبال الكبير الذي حظي به ولي ولي العهد من قبل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الحكومة مانويل فالس.
وأضافت الصحيفة «ليس من قبيل الصدفة، بعد الجولة الناجحة التي قام بها الأمير محمد بن سلمان إلى أمريكا، وعرضه لرؤية بلده للعام 2030، أن يواصل دبلوماسية النجاح ويلتقي في غضون يومين الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الحكومة مانويل فالس، ليبحث معهما ملفات المنطقة ودفع التعاون الثنائي بين البلدين في ظل رؤية 2030».
صحيفة «لي زيكو» (Les echos) تحدثت عن زيارة الأمير محمد بن سلمان الذي أصبح يشغل العالم اليوم بفضل برنامجه الطموح الذي طرحه في أبريل 1016 والذي يرمي إلى تنويع اقتصاد المملكة. وأشارت لو باريسيان إلى الدور الرئيسي للأمير الشاب في تنفيذ خطة «رؤية 2030»، التي من المفترض أن تفتح اقتصاد المملكة على التنوع وعدم الاعتماد على النفط.
«ليبيراسيون» عنونت مقالها «باريس تستقبل الأمير الشاب بحفاوة» جاء فيه، يسطع نجم الأمير محمد بن سلمان الذي عهد إليه الملك سلمان بن عبدالعزيز مهمة الحد من الاعتماد على النفط والتحول إلى اقتصاد متنوع. الأمير الشاب، يحصد النجاح تلو الآخر ويقود بلاده نحو التطور والتحول.
وتضيف الصحيفة، لم يستغرق بروز شخصية الأمير الشاب وذكائه إلا بضع أشهر، ليصبح هذا الأمير يقود بلاده نحو انتصارات وإنجازات تغير وجه المملكة مستقبلا.
كل الصحف الفرنسية أبدت انبهارها بشخصية الأمير الشاب محمد بن سلمان وأصبح (MBS) وهو الاسم المختصر للأمير محمد بن سلمان يظهر على الصفحات الأولى للصحافة الفرنسية.
المصدر/
قصة MBS في الصحف الفرنسية.. محمد بن سلمان يبهر الصحافة بـ «فكر حيوي»
http://defense-arab.com/vb/tg://msg....sa/new/mobile/20160629/Con20160629846151.htm
http://defense-arab.com/vb/whatsapp....sa/new/mobile/20160629/Con20160629846151.htm
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
تفاعلت الصحافة الفرنسية مع زيارة ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بشكل لافت، لا سيما أن الصحافة الفرنسية صدرت على صفحاتها الأولى عناوين جذابة. إلا أن أكثر ما أثار أقلام الصحفيين هو الأمير الشاب الذي استطاع أن يحول دفة الاقتصاد السعودي وأن ينقل صورة بلده خارج حدود المملكة.
لوموند الفرنسية، نشرت على مراحل مقالات عن الزيارة، كان معظمها إشادة بدور الأمير الشاب في إرساء علاقات دولية قوية مع حلفاء فاعلين على المستوى الإقليمي والدولي. وقالت «الأمير السعودي الشاب يحمل عقل المدبر والمخطط والإستراتيجي، فهو لا يحتاج لداعاية مؤسساتية، فهو وحده يتقن كيف يروج لبرنامج بلده، هذا والبرنامج الذي اشتغل عليه من أجل أن ينقل بلده من اقتصاد الريع إلى الاقتصاد المتنوع».
أما «ليبراسيون» وفي مقال تحليل مطول بعنون «باريس تحت تأثير الأمير الشاب»، تطرقت للعلاقات الثنائية بين البلدين والاستقبال الكبير الذي حظي به ولي ولي العهد من قبل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الحكومة مانويل فالس.
وأضافت الصحيفة «ليس من قبيل الصدفة، بعد الجولة الناجحة التي قام بها الأمير محمد بن سلمان إلى أمريكا، وعرضه لرؤية بلده للعام 2030، أن يواصل دبلوماسية النجاح ويلتقي في غضون يومين الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الحكومة مانويل فالس، ليبحث معهما ملفات المنطقة ودفع التعاون الثنائي بين البلدين في ظل رؤية 2030».
صحيفة «لي زيكو» (Les echos) تحدثت عن زيارة الأمير محمد بن سلمان الذي أصبح يشغل العالم اليوم بفضل برنامجه الطموح الذي طرحه في أبريل 1016 والذي يرمي إلى تنويع اقتصاد المملكة. وأشارت لو باريسيان إلى الدور الرئيسي للأمير الشاب في تنفيذ خطة «رؤية 2030»، التي من المفترض أن تفتح اقتصاد المملكة على التنوع وعدم الاعتماد على النفط.
«ليبيراسيون» عنونت مقالها «باريس تستقبل الأمير الشاب بحفاوة» جاء فيه، يسطع نجم الأمير محمد بن سلمان الذي عهد إليه الملك سلمان بن عبدالعزيز مهمة الحد من الاعتماد على النفط والتحول إلى اقتصاد متنوع. الأمير الشاب، يحصد النجاح تلو الآخر ويقود بلاده نحو التطور والتحول.
وتضيف الصحيفة، لم يستغرق بروز شخصية الأمير الشاب وذكائه إلا بضع أشهر، ليصبح هذا الأمير يقود بلاده نحو انتصارات وإنجازات تغير وجه المملكة مستقبلا.
كل الصحف الفرنسية أبدت انبهارها بشخصية الأمير الشاب محمد بن سلمان وأصبح (MBS) وهو الاسم المختصر للأمير محمد بن سلمان يظهر على الصفحات الأولى للصحافة الفرنسية.
المصدر/
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 3 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 848
- التفاعل
بعد زيارته الموفقة والشاملة للولايات المتحدة وصل الأمير محمد بن سلمان٬ ولي ولي العهد السعودي٬ إلى فرنسا مكملاً جولته الدولية. وتشاء الصدف أن تترافق الزيارة مع الخضة في القارة٬ والتي تجتاح دولها الآن إثر نتائج الاستفتاء الذي قام به الشعب البريطاني حول بقاء أو انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي٬ والتي سوف يكون لها تأثير مباشر في سياسة الاتحاد الدولية وفي الشرق الأوسط ومنطقة الخليج خاصة.
الحديث عن العلاقات السعودية الفرنسية يطول٬ والتفاهم والتعاون والإيجابية كانت عناوينه, منذ الخمسينات ولا سيما في عهدي الجنرال شارل ديغول والرئيس جاك شيراك.
ولقد تميزت سياسة فرنسا العربية عن سياسة غيرها من الدول الكبرى الأوروبية وغير الأوروبية بأنها كانت أقرب إلى تفهم الحقوق والأماني العربية٬ ولا سيما بالنسبة للقضية الفلسطينية.
كما أن المملكة العربية السعودية كانت تجد دائًما في باريس آذانا صاغية وتقديًرا واحتراًما كبيرا. يخدم هذا أن العلاقات بين البلدين لم تكن عرضة للتوتر٬ فقد كانت مبنية على أسس الاحترام المتبادل.
واليوم٬ وقد بات من المنتظر أن تنتهج دول الاتحاد الأوروبي٬ وفرنسا في طليعتها٬ سياسة دولية متحررة إذا جاز التعبير من الارتهانات أو التوجهات الأنغلوساكسونية٬ فمن المنتظر انفتاحها أكثر فأكثر على دول البحر المتوسط٬ والشرق الأوسط٬ وعلى الأخص المملكة العربية السعودية٬ التي باتت اليوم أكثر من أي وقت آخر٬ تقوم بدور بارز ومتقدم في العالمين العربي.
إن آفاق التعاون التي تتوجه نحوها المحادثات التي سوف يجريها ولي ولي العهد مع الرئيس الفرنسي وحكومته٬ ومع رجال الاقتصاد تبشر بقيام تعاون فرنسي سعودي جديد مثمر ومتطور. وهو تعاون يحتاجه البلدان. ففرنسا دولة متقدمة في عدة مجالات صناعية وتكنولوجية٬ ومن اهتمامات المملكة العربية السعودية الاستفادة منها في إطار «رؤية 2030.« كما أن السوق السعودية في قطاعيها العام والخاص٬ تشكل فرصة منعشة لاقتصاد فرنسا.
إن التعاون والتفاهم بين فرنسا٬ والدول الأوروبية عموما٬ ليس بجديد. ولكن الجديد هو العالم الذي دخلنا فيه جميعا٬ وهو عالم التكنولوجيا الحديثة٬ التي تتطلب من الحكومات نظرة جديدة إلى السياسة والعلاقات الدولية والتعاون بين القطاع العام والقطاع الخاص٬ وهذا ما يصبو إليه ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان٬ فهو يطمح إلى أن تكون هذه التحولات مدفوعة بالثورة التكنولوجية التي اجتاحت العالم.
وهذه الجولة الدولية التي يقوم بها ولي ولي العهد السعودي وفي يده وثيقة «رؤية 2030«٬ إنما هي خطوة سياسية وطنية بل عربية ودولية٬ تؤكد تصميم المملكة على دخول القرن الحادي والعشرين من أوسع أبوابه. وعلى بناء اقتصاد جديد وعلاقات دولية جديدة تدفع إلى البناء والتنمية في جميع المجالات٬ لأخذ قصب السبق بين الدول.
وبديهي أن يتجاوب المسؤولون الفرنسيون والأوروبيون مع هذه الخطوة السعودية الواعدة٬ وأن تتطور العلاقات الأوروبية العربية نحو مزيد من التعاون الذي ينشده ويحتاجه الطرفان من أجل حياة أكثر ازدهارا ورخاء.
*نقلا عن صحيفة "
الحديث عن العلاقات السعودية الفرنسية يطول٬ والتفاهم والتعاون والإيجابية كانت عناوينه, منذ الخمسينات ولا سيما في عهدي الجنرال شارل ديغول والرئيس جاك شيراك.
ولقد تميزت سياسة فرنسا العربية عن سياسة غيرها من الدول الكبرى الأوروبية وغير الأوروبية بأنها كانت أقرب إلى تفهم الحقوق والأماني العربية٬ ولا سيما بالنسبة للقضية الفلسطينية.
كما أن المملكة العربية السعودية كانت تجد دائًما في باريس آذانا صاغية وتقديًرا واحتراًما كبيرا. يخدم هذا أن العلاقات بين البلدين لم تكن عرضة للتوتر٬ فقد كانت مبنية على أسس الاحترام المتبادل.
واليوم٬ وقد بات من المنتظر أن تنتهج دول الاتحاد الأوروبي٬ وفرنسا في طليعتها٬ سياسة دولية متحررة إذا جاز التعبير من الارتهانات أو التوجهات الأنغلوساكسونية٬ فمن المنتظر انفتاحها أكثر فأكثر على دول البحر المتوسط٬ والشرق الأوسط٬ وعلى الأخص المملكة العربية السعودية٬ التي باتت اليوم أكثر من أي وقت آخر٬ تقوم بدور بارز ومتقدم في العالمين العربي.
إن آفاق التعاون التي تتوجه نحوها المحادثات التي سوف يجريها ولي ولي العهد مع الرئيس الفرنسي وحكومته٬ ومع رجال الاقتصاد تبشر بقيام تعاون فرنسي سعودي جديد مثمر ومتطور. وهو تعاون يحتاجه البلدان. ففرنسا دولة متقدمة في عدة مجالات صناعية وتكنولوجية٬ ومن اهتمامات المملكة العربية السعودية الاستفادة منها في إطار «رؤية 2030.« كما أن السوق السعودية في قطاعيها العام والخاص٬ تشكل فرصة منعشة لاقتصاد فرنسا.
إن التعاون والتفاهم بين فرنسا٬ والدول الأوروبية عموما٬ ليس بجديد. ولكن الجديد هو العالم الذي دخلنا فيه جميعا٬ وهو عالم التكنولوجيا الحديثة٬ التي تتطلب من الحكومات نظرة جديدة إلى السياسة والعلاقات الدولية والتعاون بين القطاع العام والقطاع الخاص٬ وهذا ما يصبو إليه ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان٬ فهو يطمح إلى أن تكون هذه التحولات مدفوعة بالثورة التكنولوجية التي اجتاحت العالم.
وهذه الجولة الدولية التي يقوم بها ولي ولي العهد السعودي وفي يده وثيقة «رؤية 2030«٬ إنما هي خطوة سياسية وطنية بل عربية ودولية٬ تؤكد تصميم المملكة على دخول القرن الحادي والعشرين من أوسع أبوابه. وعلى بناء اقتصاد جديد وعلاقات دولية جديدة تدفع إلى البناء والتنمية في جميع المجالات٬ لأخذ قصب السبق بين الدول.
وبديهي أن يتجاوب المسؤولون الفرنسيون والأوروبيون مع هذه الخطوة السعودية الواعدة٬ وأن تتطور العلاقات الأوروبية العربية نحو مزيد من التعاون الذي ينشده ويحتاجه الطرفان من أجل حياة أكثر ازدهارا ورخاء.
*نقلا عن صحيفة "
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
" اللندنية.
- إنضم
- 8 فبراير 2016
- المشاركات
- 193
- التفاعل
ماشاء الله عليه ابو سلمان شاد حيله !! من بلد لبلد ومن اتفاقيات لاتفاقيات
فعلا 2030 السعودية غير اقتصاديا و عسكريا وسياسيا
فعلا 2030 السعودية غير اقتصاديا و عسكريا وسياسيا
المواضيع المشابهة
