إتفاقية كامب ديفيد ..من النص والملحقات بالوثائق معاهدة السلام من واقع جريدة الأهرام

يحي الشاعر

كبير المؤرخين العسكريين
عضو مميز
إنضم
2 فبراير 2008
المشاركات
1,560
التفاعل
98 0 0
إتفاقية كامب ديفيد ..من النص والملحقات بالوثائق معاهدة السلام من واقع جريدة الأهرام

سأبدأ في نشر ، ما هو متوفر من صور ونص ، عن إتفاقية كامب دافيد ، حتي نتمكن من الحصول علي أكب قدر من المعلومات عن هذه الأتفاقية


إتفاقية كامب ديفيد ..من النص والملحقات بالوثائق معاهدة السلام من واقع جريدة الأهرام

وستحظي تلك الأتفاقية وإتفاقيات أخري / بإهتمام مركز ، حتي نتمكن من تقييمهمهم .. وتحليلهم .. ومقارنة عواقبهم علي الدول العربية .. ومصر .. والمنطقة


د. يحي الشاعر




من إتفاقية كامب ديفيد

saina6ce686yi2.jpg








من النص والملحقات بالوثائق معاهدة السلام من واقع جريدة الأهرام في 1978- 1 -

بالوثائق معاهدة السلام من واقع جريدة الأهرام في 1978























































__________________
 
شكرا يا دكتور على التوضيح
وعلى الخريطه

فيما يلي بقية الخرائط التي ستوضح لنا "المـــوقف" ... أو أفضل أن نقول "المــأزق" الذي نتواجد فيه الأن ... ويكفي التمعن الجيد ، لنري المصاعب التي تواجه وستواجه أي "تفكير" في التحرك ... بل ..ز تبين لنا ، "ما قد يكون مخططا لمستقبل سيناء .. وألفت النظر إلي "الحدود" الدولية المبينة لكل جزء معيم


د. يحي الشاعر


mapactualda6.gif

sainazv2.gif

mappostcmpdvdpm5.jpg

mapdefattsa7.jpg

mapgeopolbg4.jpg

map18jan1974xp4.jpg

map01sept1975yq7.jpg

map28oct1973ng0.jpg

saina.gif
 
معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية.. أولى المعاهدات
image_occurrence4382_6.jpg

الرئيس السادات في الكنيست قبل توقيع المعاهدة
تعتبر معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979 أول خرق عربي للموقف من دولة إسرائيل، وتعهدت بموجبها الدولتان على إنهاء حالة الحرب وإقامة علاقات ودية بينهما تمهيداً لتسوية، كما انسحبت إسرائيل من سيناء التي احتلتها عام 1967.وفيما يلي نص المعاهدة:
"إن حكومتي جمهورية مصر العربية ودولة إسرائيل اقتناعا منهما بالضرورة الماسة لإقامة سلام عادل وشامل ودائم في الشرق الأوسط وفقا لقراري مجلس الأمن 242 و338 إذ تؤكدان من جديد التزامهما "بإطار السلام في الشرق الأوسط المتفق عليه في كامب ديفد" المؤرخ في 17 سبتمبر (أيلول) 1978، وإذ تلاحظان أن الإطار المشار إليه إنما قصد به أن يكون أساسا للسلام ليس بين مصر وإسرائيل فحسب، بل أيضا بين إسرائيل وأي من جيرانها العرب -كل فيما يخصه- ممن يكون على استعداد للتفاوض من أجل السلام معها على هذا الأساس، ورغبة منهما في إنهاء حالة الحرب بينهما وإقامة سلام تستطيع فيه كل دولة في المنطقة أن تعيش في أمن، واقتناعا منهما بأن عقد معاهدة سلام بين مصر وإسرائيل يعتبر خطوة هامة في طريق السلام الشامل في المنطقة والتوصل إلى تسوية للنزاع العربي الإسرائيلي بكافة نواحيه، وإذ تدعوان الأطراف العربية الأخرى في النزاع إلى الاشتراك في عملية السلام مع إسرائيل على أساس مبادئ إطار السلام المشار إليها آنفا واسترشادا بها، وإذ ترغبان أيضا في إنماء العلاقات الودية والتعاون بينهما وفقا لميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي التي تحكم العلاقات الدولية في وقت السلم.. قد اتفقتا على الأحكام التالية بمقتضى ممارستهما الحرة لسيادتهما من تنفيذ الإطار الخاص بعقد معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل:
المادة الأولى:
1- تنتهي حالة الحرب بين الطرفين ويقام السلام بينهما عند تبادل وثائق التصديق على هذه المعاهدة.
2- تسحب إسرائيل كافة قواتها المسلحة والمدنيين من سيناء إلى ما وراء الحدود الدولية بين مصر وفلسطين تحت الانتداب، كما هو وارد بالبروتوكول الملحق بهذه المعاهدة (الملحق الأول) وتستأنف مصر ممارسة سيادتها الكاملة على سيناء.
3- عند إتمام الانسحاب المرحلي المنصوص عليه في الملحق الأول، يقيم الطرفان علاقات طبيعية وودية بينهما طبقا للمادة الثالثة (فقرة 3).
المادة الثانية:
إن الحدود الدائمة بين مصر وإسرائيل هي الحدود الدولية المعترف بها بين مصر وفلسطين تحت الانتداب كما هو واضح بالخريطة في الملحق الثاني، وذلك دون المساس بما يتعلق بوضع قطاع غزة. ويقر الطرفان بأن هذه الحدود مصونة لا تمس، ويتعهد كل منهما باحترام سلامة أراضي الطرف الآخر بما في ذلك مياهه الإقليمية ومجاله الجوي.
المادة الثالثة:
1- يطبق الطرفان فيما بينهما أحكام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي التي تحكم العلاقات بين الدول في وقت السلم، وبصفة خاصة:
- يقر الطرفان ويحترم كل منهما سيادة الآخر وسلامة أراضيه واستقلاله السياسي.
- يقر الطرفان ويحترم كل منهما حق الآخر في أن يعيش في سلام داخل حدوده الآمنة والمعترف بها.
- يتعهد الطرفان بالامتناع عن التهديد باستخدام القوة أو استخدامها أحدهما ضد الآخر على نحو مباشر أو غير مباشر، وبحل كافة المنازعات التي تنشأ بينهما بالوسائل السلمية.

2- يتعهد كل طرف بأن يكفل عدم صدور فعل من أفعال الحرب أو الأفعال العدوانية أو أفعال العنف أو التهديد بها من داخل أراضيه أو بواسطة قوات خاضعة لسيطرته أو مرابطة على أراضيه ضد السكان أو المواطنين أو الممتلكات الخاصة بالطرف الآخر. كما يتعهد كل طرف بالامتناع عن التنظيم أو التحريض أو الإثارة أو المساعدة أو الاشتراك في فعل من أفعال الحرب العدوانية أو النشاط الهدام أو أفعال العنف الموجهة ضد الطرف الآخر في أي مكان. كما يتعهد بأن يكفل تقديم مرتكبي مثل هذه الأفعال للمحاكمة.

3- يتفق الطرفان على أن العلاقات الطبيعية التي ستقام بينهما ستضمن الاعتراف الكامل والعلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والثقافية وإنهاء المقاطعة الاقتصادية والحواجز ذات الطابع المتميز المفروضة ضد حرية انتقال الأفراد والسلع. كما يتعهد كل طرف بأن يكفل تمتع مواطني الطرف الآخر الخاضعين للاختصاص القضائي بكافة الضمانات القانونية وبوضع البروتوكول الملحق بهذه المعاهدة (الملحق الثالث) الطريقة التي يتعهد الطرفان بمقتضاها بالتوصيل إلى إقامة هذه العلاقات، وذلك بالتوازي مع تنفيذ الأحكام الأخرى لهذه المعاهدة.

المادة الرابعة:
1- بغية توفير الحد الأقصى للأمن لكلا الطرفين وذلك على أساس التبادل، تقام ترتيبات أمن متفق عليها بما في ذلك مناطق محدودة التسليح في الأراضي المصرية أو الإسرائيلية وقوات أمم متحدة ومراقبين من الأمم المتحدة، وهذه الترتيبات موضحة تفصيلا من حيث الطبيعة والتوقيت في الملحق الأول، وكذلك أية ترتيبات أمن أخرى قد يوقع عليها الطرفان.
2- يتفق الطرفان على تمركز أفراد الأمم المتحدة في المناطق الموضحة بالملحق الأول، ويتفق الطرفان على ألا يطلبا سحب هؤلاء الأفراد، وعلى أن سحب هؤلاء الأفراد لن يتم إلا بموافقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بما في ذلك التصويت الإيجابي للأعضاء الخمسة الدائمين بالمجلس، وذلك ما لم يتفق الطرفان على خلاف ذلك.
3- تنشأ لجنة مشتركة لتسهيل تنفيذ هذه المعاهدة وفقا لما هو منصوص عليه في الملحق الأول.
4- يتم بناء على طلب أحد الطرفين إعادة النظر في ترتيبات الأمن المنصوص عليها في الفقرتين 1 و2 من هذه المادة وتعديلها باتفاق الطرفين.
المادة الخامسة:
1- تتمتع السفن الإسرائيلية والشحنات المتجهة من إسرائيل وإليها بحق المرور الحر في قناة السويس ومداخلها في كل من خليج السويس والبحر الأبيض المتوسط وفقا لأحكام اتفاقية القسطنطينية لعام 1888 المنطبقة على جميع الدول. كما يعامل رعايا إسرائيل وسفنها وشحناتها وكذلك الأشخاص والسفن والشحنات المتجهة من إسرائيل وإليها معاملة لا تتسم بالتمييز في كافة الشؤون المتعلقة باستخدام القناة.

2- يعتبر الطرفان أن مضيق تيران وخليج العقبة من الممرات المائية الدولية المفتوحة لكافة الدول دون عائق أو إيقاف لحرية الملاحة أو العبور الجوي. كما يحترم الطرفان حق كل منهما في الملاحة والعبور الجوي من وإلى أراضيه عبر مضيق تيران وخليج العقبة.
المادة السادسة:
1- لا تمس هذه المعاهدة ولا يجوز تفسيرها على نحو يمس بحقوق والتزامات الطرفين وفقا لميثاق الأمم المتحدة.
2- يتعهد الطرفان بأن ينفذا بحسن نية التزاماتهما الناشئة عن هذه المعاهدة بصرف النظر عن أي فعل أو امتناع عن فعل من جانب طرف آخر وبشكل مستقل عن أية وثيقة خارج هذه المعاهدة.
3- كما يتعهدان بأن يتخذا كافة التدابير اللازمة لكي تنطبق في علاقاتهما أحكام الاتفاقيات المتعددة الأطراف التي يكونان من أطرافها، بما في ذلك تقديم الأخطار المناسب للأمن العام للأمم المتحدة وجهات الإيداع الأخرى لمثل هذه الاتفاقيات.
4- يتعهد الطرفان بعدم الدخول في أي التزامات تتعارض مع هذه المعاهدة.
5- مع مراعاة المادة 103 من ميثاق الأمم المتحدة يقر الطرفان بأنه في حالة وجود تناقض بين التزامات الأطراف بموجب هذه المعاهدة وأي من التزاماتهما الأخرى، فإن الالتزامات الناشئة عن هذه المعاهدة تكون ملزمة ونافذة.
المادة السابعة:
1- تحل الخلافات بشأن تطبيق أو تفسير هذه المعاهدة عن طريق التفاوض.
2- إذا لم يتيسر حل هذه الخلافات عن طريق التفاوض فتحل بالتوفيق أو تحال إلى التحكيم.
المادة الثامنة:
يتفق الطرفان على إنشاء لجنة مطالبات للتسوية المتبادلة لكافة المطالبات المالية.
المادة التاسعة:
1- تصبح هذه المعاهدة نافذة المفعول عند تبادل وثائق التصديق عليها.
2- تحل هذه المعاهدة محل الاتفاق المعقود بين مصر وإسرائيل في سبتمبر (أيلول) 1975.
3- تعد كافة البروتوكولات والملاحق والخرائط الملحقة بهذه المعاهدة جزءا لا يتجزأ منها.
4- يتم إخطار الأمين العام للأمم المتحدة بهذه المعاهدة لتسجيلها وفقا لأحكام المادة 102 من ميثاق الأمم المتحدة."
الموقعون
- عن الجانب المصري: محمد أنور السادات رئيس جمهورية مصر العربية.
- عن الجانب الإسرائيلي: مناحيم بيغن رئيس الوزراء الإسرائيلي.
- شهد التوقيع: جيمي كارتر رئيس الولايات المتحدة الأميركية.
- تاريخ التوقيع: 26 مارس (آذار) 1979 - 27 ربيع الثاني سنة 1399هـ.
________________
المصدر:
وزارة الخارجية المصرية، معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل واتفاق الحكم الذاتي في الضفة والقطاع، القاهرة، 1979، ص 43 - 47.
ملاحظة: يمكن الاطلاع على ملاحق المعاهدة بالرجوع إلى المصدر المذكور.
________________________

المصدر:

الجزيرة. نت
 
pinch valve Particulates

Major components of a consists of body and a sleeve. The sleeve will contain the flow media and isolate it from the environment hence reducing contamination to the environment. Generally used for slurries or processes with entrained solids, because the flexible sleeve allows the valve to close droptight around solids—solids that would typically be trapped by the seat or stuck in crevices in globe, diaphragm, butterfly, gate, or ball valves. The sleeve material can be selected upon the corrosiveness and abrasiveness of the flow media, a suitable synthetic polymer can be chosen. A pinch valve may be the best type of valve for flow control application if the operation temperature is within the limit of the polymer.
 
رد: إتفاقية كامب ديفيد ..من النص والملحقات بالوثائق معاهدة السلام من واقع جريدة الأهرام

يا عم الحاج عمر ما الوثائق كاملة تظهر لازم البنود السرية تظهر
 
الجدل الدائر حول تلك الاتفاقية ............. لا ينفي حق مصر في السيطرة الكاملة على سيناء بكافة القوات التي تراها مناسبة اذا تعرض امنها القومي لخطر ............. والجدير بالذكر ان اسرائيل لم تحترم تلك الاتفاقية من جانبها فالقوات الاسرائيلية تتواجد باستمرار في مناطق لا يفترض بموجب تلك الاتفاقية وجودها فيها و يتم مراجعة ذلك كل ستة اشهر في اجتماعات الجانبين في ايطاليا لبحث الاوضاع العسكرية للطرفين في نطاق المناطق المحددة سلفا فيها
 
:)السلام عليكم هذي اول مشاركة لي هل يوجد صورة لنص الاصلي لمعاهدة السلام بلغة الانجليزية
 

اولا الاتفاقيه حاليا تم تعديلها و الجيش علي الحدود مع اسرائيل بدباباتة و طائرات الاف 16 المسلحة
ثانيا طبيعي يكون في تنسيق بين اي دولتين بخصوص نشر القوات علي الحدود حتي لا يحدث اي تبادل اطلاق نار بالخطا
ثالثا الاتفاق كان بعد الانتصار العظيم في حرب اكتوبر و استلمنا سيناء كاملة بكل شبر فيها و بكل حبه رمل فيها و فرضنا سيادتنا علي ارضنا بالكامل​
 
من الطبيعي ان يكون هناك تنسيق مثلا الهند وباكستان العدوتان اللدودتان يتبادلوا المعلومات والتنسيق ويتم ايضا تبادل تحديد المواقع النووية بينهم
 

عدد القوات المصرية الموجود في سيناء الان اكبر من تعداد جيوش عدة دول مجتمعة
من اول قناه السويس حتي الحدود الاسرائيلية هناك قوات مدرعة ومشاه ميكانيكي تكفي لخوض حرب لوحدها 10 سنوات
والقوات تدخل وتخرج وتتبدل بلا اي اعتبار لاسرائيل

بالنسبة للتنمية فشرم الشيخ في سيناء بالمناسبة وهي افضل منتجع سياحي بالشرق الاوسط
رأس سدر في سيناء بالمناسبة ...وهي الان اصبحت مدينة تجذب المصيفيين المصريين
 
اتفاقيه جيدة في المجمل .
بفرض ان الواقع لهذه الاتفاقيه لن يتغير .
فهناك في المنطقه أ وهي حتي المضايق - المنطقه الحاكمه في سيناء - ما يعادل فرقه مدرعه وفرقه مشاه ميكانيكي بالاضافه الي دعم من المدفعيه يقدر ب 14 كتيبه 7 مدفعيه + 7 دفاع جوي ممكن نقلبهم مدفعيه عادي .
الدفاع الجوي وجودة على الضفه الغربيه ويغطي اغلب سيناء - مع اقتناء مصر للانتي 2500 ومفاوضتها للاس 400 - .
ممكن فرض حصار بحري على اسرائيل خارج تيران وصنافير - من باب المندب - كما حدث في اكتوبر 1973 ..
مصر ادخلت جيشين الي سيناء في ظل وجود مانع مائي وساتر ترابي وخط بارليف و ثلاث فرق مدرعه اسرائيليه ومطارات للعدو الاسرائيلي في سيناء .
فما بالكم وهي خاليه وبالانفاق التي تتم الان سيتم نقل كامل القوات تحت الارض :) .
تحياتي .
 
عدد القوات المصرية الموجود في سيناء الان اكبر من تعداد جيوش عدة دول مجتمعة
من اول قناه السويس حتي الحدود الاسرائيلية هناك قوات مدرعة ومشاه ميكانيكي تكفي لخوض حرب لوحدها 10 سنوات
والقوات تدخل وتخرج وتتبدل بلا اي اعتبار لاسرائيل

بالنسبة للتنمية فشرم الشيخ في سيناء بالمناسبة وهي افضل منتجع سياحي بالشرق الاوسط
رأس سدر في سيناء بالمناسبة ...وهي الان اصبحت مدينة تجذب المصيفيين المصريين
مصدقك
 
اتفاقيه جيدة في المجمل .
بفرض ان الواقع لهذه الاتفاقيه لن يتغير .
فهناك في المنطقه أ وهي حتي المضايق - المنطقه الحاكمه في سيناء - ما يعادل فرقه مدرعه وفرقه مشاه ميكانيكي بالاضافه الي دعم من المدفعيه يقدر ب 14 كتيبه 7 مدفعيه + 7 دفاع جوي ممكن نقلبهم مدفعيه عادي .
الدفاع الجوي وجودة على الضفه الغربيه ويغطي اغلب سيناء - مع اقتناء مصر للانتي 2500 ومفاوضتها للاس 400 - .
ممكن فرض حصار بحري على اسرائيل خارج تيران وصنافير - من باب المندب - كما حدث في اكتوبر 1973 ..
مصر ادخلت جيشين الي سيناء في ظل وجود مانع مائي وساتر ترابي وخط بارليف و ثلاث فرق مدرعه اسرائيليه ومطارات للعدو الاسرائيلي في سيناء .
فما بالكم وهي خاليه وبالانفاق التي تتم الان سيتم نقل كامل القوات تحت الارض :) .
تحياتي .
العبرة ليس في نقل القوات انما في مهمة تلك القوات اذا كان نقل القوات لغرض التوغل في العمق الاسراءيلي وحصار الكيان الصهيوني فممكن ان تكون خطة رادعة اما ان تكون المهمة هي الوصول الى المضايق قصد الدفاع فالافضل البقاء غرب القناة لان حرب 73 ليست بعيدة واخذ العبر و الدروس واجب علينا كعرب ، بالمناسبة اتفاقية كامب ديفيد اسوء اتفاق كان يمكن الحصول عليه.
 
العبرة ليس في نقل القوات انما في مهمة تلك القوات اذا كان نقل القوات لغرض التوغل في العمق الاسراءيلي وحصار الكيان الصهيوني فممكن ان تكون خطة رادعة اما ان تكون المهمة هي الوصول الى المضايق قصد الدفاع فالافضل البقاء غرب القناة لان حرب 73 ليست بعيدة واخذ العبر و الدروس واجب علينا كعرب ، بالمناسبة اتفاقية كامب ديفيد اسوء اتفاق كان يمكن الحصول عليه.

التوغل في العمق الاسرائيلي والكيان الصهيوني يحتاج الي قدرات العرب والمسلمين مجتمعه والا ستجد احدث ما في الترسانه الامريكيه ومعها اطقم امريكان يهود وما اكثرهم يحاربون ضدك كما حدث في 1973 .
فيما عدا هذا الجيش المصري للحفاظ على الحدود المصريه سليمه من اي اعتداء خارجي وهو ما نجح فيه الي الان حربا وسلما .
حرب 1973 كانت الظروف مختلفه جدا وتقدما في سيناء كان رهنا بالمدي الذي توفره مظله الدفاع الجوي وهو وما نجحت قواتنا المسلحه في تحقيقه - بعثت قيادة القوات الجويه الاسرائيليه اشاره مفتوحه الي طائراتها بعدم الاقتراب من 15 كم من القناه .
وعند تحييد سلاح الجو الاسرائيلي وكانت المواجهه جندي لجندي ودبابه لدبابه كانت النتيجه اكثر من رائعه .
عدم توافر دفاع جوي متحرك لمصر في حرب 1973 منعها من التقدم بعيدا عن مظله الدفاع الجوي وحينما تقدمت مرتين كان سلاح الجو الاسرائيلي بالمرصاد وفشل تطوير الهجوم .
الان اغلب الدفاع الجوي المصري متحرك من بتشورا 2 ام وكفادرات مطور وبوك ام 1/2 و ام 2 اي وتور ام 1 و 2 شابرال كروتال افنجر وانتهائا بالانتي 2500 .
مما يعطي فرصه كامله للتقدم البري المصري في ظل مظله حمايه من الدفاع الجوي الثابت والمتحرك .
الوضع اختلف كثيرا عن 1973 .
فقد ضاقت الفجوة التسليحيه الي حد بعيد ولله الحمد .
 
 
عودة
أعلى