زعيم الحوثيين يقصف السعودية ويتوعد الإعلاميين

920152022824998.jpg

هاجم زعيم الحوثيين السعودية والإعلاميين والمثقفين - أرشيفية
قال عبد الملك الحوثي، زعيم جماعة أنصار الله المتمردة في اليمن "إن الخيارات الإستراتيجية بدأت فعلا"، وتعهد بالصمود في مواجهة من أسماهم بـ"المحتلين" حتى لو استمرت الحرب عدة سنوات".

وطالب الحوثي في خطاب بثته مساء الأحد قنوات فضائية موالية لجماعته، بإنشاء مجلس أعيان اليمن، وإشراك المكون ضمن الدولة في كل المستويات".

وهاجم زعيم الحوثيين الإعلاميين والمثقفين، متهما إياهم بأنهم "مرتزقة"، ومؤكدا أنهم "أكثر سوءا من المقاتلين المرتزقة الجهلة".

واتهم الحوثي، السعودية بمنع الحجاج اليمنيين من أداء فريضة الحج، مشيرا إلى أنها أدخلت الحج في الخلافات السياسية، وأن الحرم المكي ليس ملكا للأسرة المالكة في السعودية.

واتهم المملكة، بأنها شريك فيما تفعله إسرائيل في الأقصى اليوم، مشيرا إلى أنه سبق التحالف ضد اليمن، تحالف السعودية مع الاحتلال الإسرائيلي.

ودعا الحوثي اليمنيين إلى الخروج للتضامن مع الأقصى وفلسطين في كل المحافظات اليمنية، يوم غد الإثنين.

وقال الحوثي "إن تحرك جماعته، كان لضمان الوجود والاستقلال والكرامة، منوها إلى أن هناك قوى خارجية سعت للانقلاب على مخرجات الحوار الوطني".

وأضاف زعيم المتمردين الحوثيين "تحركنا مستمر وثورتنا مستمرة ولا يوجد لدينا أهداف ثانوية"، مشيرا إلى أن الثورة حرصت على أن تتسع للجميع في اتفاق السلم والشراكة والخارج لم ينصفها.

وأضاف بأن الثورة الشعبية سعت للاتساع وأن يتم اتفاق السلم والشراكة حتى مع أدوات الخارج والمتآمرين على هذا البلد.

وقال بأن ثورة 21 أيلول/ سبتمبر، لا تهدد أي علاقة مشروعة مع دول الجوار باستثناء الكيان الصهيوني، في إشارة إلى دول الخليج التي تشارك في تحالف عسكري ضد جماعته.

وقال الحوثي، إن هناك مناطق في اليمن محتلة، وأنه سيتمر تحريرها مهما طال الزمن، مشيرا إلى أنه لولا صمود اليمنيين لكانت اليمن محتلة كاملة منذ أول أيام "العدوان"، على حد وصفه.


http://arabi21.com/story/860232/زعيم-الحوثيين-يقصف-السعودية-ويتوعد-الإعلاميين-فيديو
 
روسيا وإيران تقودان مهمة أخيرة لإنقاذ الحوثيين
الحكومة اليمنية لن تتفاوض مع الحوثيين قبل التزامهم بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216 دون شروط.
العرب
feather.png
صالح البيضاني [نُشر في 21/09/2015، العدد: 10045، ص(1)]

_62330_1.jpg

جنود موالون لحكومة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي يعتلون مدرعة على الخطوط الأمامية للقتال أمس في محافظة مأرب الواقعة تحت سيطرة الحكومة اليمنية.
صنعاء – وصف مستشار للرئيس اليمني ذهاب وفد من الحوثيين والرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح لاستئناف الحوار وفقا لما أعلن عنه المبعوث الدولي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد بأنه جزء من سياسة الضغط التي تتبعها بعض الدول وعلى رأسها روسيا على الحكومة اليمنية لمحاولة دفعها إلى تقديم المزيد من التنازلات.
وقال مستشار للرئيس اليمني في تصريح خاص لـ”العرب” من العاصمة السعودية الرياض إن الحكومة اليمنية لم تقرر حتى اللحظة الذهاب إلى مسقط وأنها لازالت متشبثة بقرارها المتعلق بإعلان الحوثيين وحليفهم صالح عن الالتزام بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216 دون قيد أو شرط.

واعتبر أن هذا الشرط هو الأمر الوحيد الذي سيفضي إلى قبول مؤسسة الرئاسة والحكومة اليمنية بالجلوس مع الحوثيين وصالح على طاولة الحوار في مسقط من أجل التوصل إلى آلية لتنفيذ القرار الدولي الذي يمثل قرارات الشرعية الدولية ولا يمكن القبول بالتحايل عليه.

وفي هذا السياق، اعتبر مصدر حكومي مطلع لـ”العرب” إعلان المبعوث الدولي ولد الشيخ استئناف الحوار في مسقط بأنه يأتي دون التنسيق مع الحكومة اليمنية الشرعية، ويُعد امتدادا للضغوط الدولية التي تشارك فيها الولايات المتحدة وروسيا وإيران والأمم المتحدة من أجل إنقاذ الحوثيين وصالح في ظل الانتصارات التي يحققها الجيش الوطني وقوات التحالف على مشارف العاصمة صنعاء.

وكان وفد حوثي يضم الناطق الرسمي باسم الحوثيين محمد عبدالسلام وحمزة الحوثي مدير مكتب عبدالملك الحوثي إضافة إلى الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي العام عارف الزوكا قد غادروا العاصمة اليمنية إلى مسقط بعد ساعات من لقاء جمعهم بالسفير الروسي في صنعاء فلاديمير ديدوشتين الذي تتولى بلاده رئاسة الدورة الحالية من مجلس الأمن الدولي.

وبالتوازي مع ذلك، وصف مراقبون التحرك الإيراني الذي ظهر جليا من خلال اتصال هاتفي أجراه ولد الشيخ أحمد، مع نائب وزير الخارجية الإيراني حسين عبداللهيان وطالب فيه المبعوث الدولي “كافة الأطراف الأجنبية والداخلية المؤثرة في اليمن” دعم الحوار، وفقا لما نقلته وكالة أنباء فارس الإيرانية بأنه يكشف عن تنسيق روسي–إيراني يهدف إلى إنقاذ الحوثيين وصالح.

وكانت مصادر صحفية قد كشفت النقاب عن إطلاق الحوثيين سراح ثلاثة مختطفين غربيين لديها منذ شهور بريطانيين اثنين وأميركي وأن المختطفين تم نقلهم مع الوفد الذي غادر إلى مسقط.


http://www.alarab.co.uk/?id=62330
 
تقرير يومي يصدر عن المركز الإعلامي للمجلس العسكري بتعز
. الاحد-20سبتمبر-2015
اخبار الجبهات
جبهة الدحي
اشتباكات عنيفة بين وحدات من المجلس العسكري مسنودا بالمقاومة الشعبية وبين عصابات الحوثي والمخلوع في حي الدحي غرب المدينة .
ابطال الجيش مسنوداً بالمقاومة يتصدون وبكل بسالة لهجوم المليشيا في وادي الدحي ويكبدون المليشيا خسائر فادحة.
جبهة ثعبات
اشتباكات عنيفة في حي ثعبات شرق المدينة على إثر هجمات تحاول من خلالها مليشيا الحوثي التقدم وسط صمود كبير لوحدات من الجيش الوطني مسنودا برجال المقاومة .
جبهة الوعش
وحدات من المجلس العسكري خاضت اشد المعارك الشرسة في جبل الوعش أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من المسلحين الحوثيين وقوات صالح، وانكسارهم وهزيمتهم.
جبهة عصيفرة
اشتداد الإشتباكات في وادي جديد بين وحدات من المجلس العسكري مسنودا بالمقاومة وبين عصابات الحوثي والمخلوع .
.اتجاه العاصفة
طيران التحالف يشن غارات مكثفة على مواقع للمليشيا في مدينة المخاء .
طيران التحالف يقصف بعدة غارات مواقع تمركز المليشيا في ، حوش مصنع الحاشدي بالجند ،منطقة صاله شرقا، جبل الوعش شمالاً وجامعة تعز ، معسكر اللواء 35 غرباً ، منطقة الكسارة بالبرح .
مصرع 53 من مجرمي الحوثيين والمخلوع
مقتل 53 وجرح 32 من عناصر مليشيا الحوثي والمخلوع حصيلة لضربات طيران التحالف وخلال مواجهات اليوم في ثعبات والزنوج وحي الدحي.
تشييع ضحايا مجزرة "فرح مول"
شيع أبناء تعز ضحايا مجزرة الحوثي وصالح وعصاباته بحق المدنيين اليوم اﻻحد ، حيث قصفوا مركزاً تجاريا في حي المسبح وسوق الجملة القريب من حي ديلوكس والاحياء المجاورة بالقذائف .
وشيع جثامين 6 مدنيين بينهم امرأتين في موكب جنائزي ، بينما يتلقى اكثر من 20 مصابا العلاج في المستشفيات .
 
مقاتلات التحالف تشن عدة غارات جوية الآن استهدفت إحداها منزل احمد الكحلاني بحي سعوان و3غارات استهدفت جبل نقم ..وكذلك سلاح المهندسين
 
ضغط التحالف العربي يدفع حلف صالح والحوثيين نحو التفكك
  • تحالف المصلحة الذي جمع بين المتمرّدين الحوثيين وعلي عبدالله صالح اقترب من نهايته، بفعل الضغط الكبير من قوات التحالف العربي الذي رسّخ قناعة في محيط الرئيس السابق بأن الهدف المرجو من القتال إلى جانب الحوثيين أصبح مستحيل التحقيق، وأن البحث عن مخرج بأخف الأضرار هو الخيار الأسلم.
العرب
feather.png
[نُشر في 21/09/2015، العدد: 10045، ص(3)]
_62323_30.jpg

ميليشيات الحوثي باتت في مواجهة قوة تفوقها عدة وعتادا
عدن (اليمن) - قالت مصادر يمنية مطّلعة إنّ الخلافات استشرت بشكل غير مسبوق بين قيادات جماعة الحوثي وشخصيات سياسية وعسكرية محسوبة على الرئيس السابق علي عبدالله صالح بشأن كيفية الخروج من الأزمة الراهنة وتجنيب العاصمة صنعاء معركة مدمّرة باتت تبدو حتمية ووشيكة.
وأكّدت ذات المصادر أنّ ما بين الطرفين من خلافات بلغ من الحدّة بحيث بات يهدّد تحالف المصالح الذي يجمعهما بالتفكك.

وقالت إنّ عددا كبيرا من المحسوبين على صالح أصبحوا متأكدين من الهزيمة العسكرية، مضيفة أنّ ضبـاطا في القوات المقاتلة إلى جانب الحوثيـين رفعوا تقريرا مفصّلا لقيادتهم السياسيـة بشأن استحالة تحقيق أي نصر في معركـة مــأرب الحالية ومن خلفها معركة صنعاء المـرتقبة، نظرا للتفـاوت الكبير في القوى الذي أحدثته المعدات والآليات المتطورة التي جلبها التحـالف العـربي إضـافـة إلى الأعـداد الكبيـرة من المقاتلين من دول التحالف ومـن اليمنيين.

ولم تستبعد المصادر ذاتها أن يكون الرئيس السابق علي عبدالله صالح بحدّ ذاته قد توصّل إلى نفس القناعة باستحالة الانتصار في المعركة، وأنّه بصدد التفكير في “القفز من مركب الحوثيين بعد أن أيقن من قرب غرقه”.

وقال محلّل سياسي يمني مقيم بصنعاء، طلب عدم ذكر اسمه مخافة التعرض لمضايقات ميليشيات الحوثي، إنّ “الموقف الطبيعي المنتظر من صالح المعروف ببراغماتيته، في مثل هذا الظرف هو التخلّي عن تحالف المصلحة مع أعدائه القدامى الذين خاض ضدّهم عدّة حروب”.

وأضاف المحلّل اليمني “أن صالح كان حين تحالف مع الحوثيين يطمع في أن يتقاسم معهم غنيمة السيطرة على اليمن، وهو غير مستعد، بالتأكيد، لتقاسم تبعات الهزيمة التي ستكون ثقيلة وباهضة الثمن”.

ومع اشتداد المواجهة في محافظة مأرب الواقعة بجوار العاصمة صنعاء وما تحقّقه قوات التحالف العربي والمقاتلون المساندون لشرعية الرئيس عبدربّه منصور هادي، تواترت الأنباء عن الانشقاقات في قوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح والتحاق المئات من جنودها بالطرف المقابل.

وبلغ التوتّر في داخل تحالف صالح والحوثيين حدّ اندلاع مواجهات مسلّحة في العاصمة صنعاء بين مقاتلين حوثيين وآخرين من قوات صالح رافضين للالتحاق بجبهة مأرب، وغاضبين من الحيف في توزيع الرواتب الذي تتحكم به لجنة مالية حوثية.

صالح المعروف ببراغماتيته كان يريد أن يتقاسم مع الحوثيين ثمار النصر وليس مشاركتهم تبعات الهزيمة
وحسب متابعين للشأن اليمني، فإن الحوثيين، على عكس حلفائهم المحسوبين على علي عبدالله صالح لا يملكون سوى خيار الهروب إلى الأمام ومواصلة القتال إلى النهاية ليقينهم بأن الهزيمة ستعني نهاية الجماعة سياسيا وعسكريا.

وعلى هذه الخلفية مايزال المتمردون الحوثيون مستمرين في مواجهة الآلة العسكرية للتحالف العربي الذي تقوده السعودية، وذلك بعد سنة من سيطرتهم على العاصمة اليمنية وستة أشهر من إطلاق التحالف عمليته العسكرية في اليمن تحت مسمى عاصفة الحزم، ولاحقا إعادة الأمل.

وفي 21 سبتمبر، من العام الماضي سيطر الحوثيون على مقر الحكومة في صنعاء مستفيدين من تواطؤ قسم كبير من الجيش اليمني الذي ظل مواليا للرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وأتت السيطرة على صنعاء بعد حملة توسعية انطلق فيها الحوثيون الذي ينتمون إلى المذهب الزيدي الشيعي من معاقلهم في صعدة بشمال البلاد، وسيطروا فيها على معاقل خصومهم التقليديين في شمال صنعاء.

وبعد مرور سنة، مازال الحوثيون يمسكون بزمام الأمور في العاصمة بالرغم من الغارات اليومية التي يشنها طيران التحالف وخسارتهم في جنوب البلاد لاسيما طردهم من عدن، ثاني أكبر مدن البلاد.

وبسيطرتهم على صنعاء، أطلق الحوثيون رصاصة الرحمة على العملية السياسية الانتقالية التي ولدت خلال احتجاجات الربيع العربي وكانت تهدف الى اعتماد نظام سياسي اتحادي جديد يأخذ بعين الاعتبار مطالب الجنوبيين المطالبين بالحكم الذاتي او الانفصال. وفي الظاهر، كان يشكل الحوثيون جزءا من هذه العملية السياسية، لكن خصومهم يؤكدون ان المتمردين المدعومين من ايران كانوا يعملون سرا للسيطرة على اليمن برمته وقد قاموا بانقلاب بكل معنى الكلمة.

وبرر الحوثيون تحركهم الميداني الذي اطلقوا عليهم اسم “ثورة”، بمحاربة الفساد ومواجهة تمدد تنظيم القاعدة الذي استفاد من ضعف السلطة المركزية في البلاد لبسط نفوذه على مناطق واسعة من البلاد.

وأقام الحوثيون تحالفا مع عدوهم السابق الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذي، وبالرغم من تخليه عن السلطة بموجب اتفاق للانتقال السياسي بعد 33 عاما في سدة الحكم، ظل يتمتع بنفوذ كبير في الجيش والأمن ويطمح للحفاظ على سلطته في البلاد.

وبعد صنعاء، سرعان ما تمدد الحوثيون باتجاه الجنوب ووصلوا إلى عدن التي كان الرئيس المعترف به دوليا عبدربه منصور هادي أعلنها عاصمة مؤقتة للبلاد وانتقل اليها من صنعاء.

وتستمر هذه الأيام حملة عسكرية برية للقوات اليمنية الموالية لهادي والمدعومة من التحالف العربي، للتقدم في محافظة مأرب الاستراتيجية في وسط البلاد، وذلك بهدف استعادة السيطرة في النهاية على صنعاء.


http://www.alarab.co.uk/?id=62323
 
z6d85336.jpg


abn85336.jpg


hu085336.jpg


هذه كانت السفيرة في مصر سابقاً . هل هي معلومة صحيحة؟. كانت تعمل جالسات حوارية مع عصابة الحوثي في مسقط
 
اتبعت من بعدك ياتعز

الله معك


من بداية الحرب وتعز في وضع انساني صعب

نتمنى من قوات التحالف ايجاد خطه لانقاذ تعز



مجاهد السلالي #اليمن retweeted
ايمن المخلافي ‏@b1d3a8cf95bc407 22m22 minutes agoView translation
#تعز مليشيا الحوثي وصالح تواصل قصف الأحياء السكنية وسقوط قذائف في منطقة وادي القاضي تتسبب بوقوع خسائر في صفوف المدنيين.
 
عودة
أعلى