خطر كارثة الانهيار الكبير يهدد أمريكا

عبد ضعيف

عضو مميز
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
3,882
التفاعل
3,233 0 0
مباشر
بحث
1014950524.jpg



خطر الكارثة يهدد أمريكا
العالم
08:25 14.07.2015(محدثة 09:06 14.07.2015) انسخ الرابط
028800
قد تواجه الولايات المتحدة الأمريكية أزمة اقتصادية طاحنة، في نظر سياسي أمريكي، إذا لم تستخلص حكومتها العبرة مما حدث لليونان التي اضطرت أخيرا لأن تعلن العجز عن سداد الديون.
نبه السياسي الأمريكي رون بول، وهو عضو سابق في البرلمان الأمريكي وقد رشح نفسه لانتخابات الرئاسة الأمريكية ثلاث مرات، إلى احتمال وقوع الولايات المتحدة في الهاوية، إذا لم تنفذ الحكومة عددا من الإصلاحات الضرورية.

وأوضح رون بول، في بيان له على الموقع الإلكتروني الخاص بمعهد السلام والازدهار، أن "أمريكا لن تستطيع ترتيب بيتها المالي، إلا عندما نتخلى عن سياستنا الخارجية، ونكف عن هدر التريليونات في الحروب غير اللازمة وغير الشرعية".

وتنجم الصعاب الاقتصادية التي تعانيها الولايات المتحدة عن النفقات العسكرية الضخمة والتسهيلات الممنوحة للشركات. ويرى رون بول أن تقليص النفقات العسكرية والتسهيلات الممنوحة للشركات سيسمح للحكومة بتحقيق الوفورات اللازمة من دون المساس بمصالح المواطنين العاديين.

وثمة خطر آخر ينذر بوقوع الكارثة هو فقدان الدولار الأمريكي لصفة عملة العالم الرئيسية.

وذكر رون بول أن "الصين وروسيا أصبحتا مستعدتين لرفض استخدام الدولار لتسوية المدفوعات الدولية"، وأشار إلى أن "الكثير من البلدان ستتحدى عملتنا قريبا".

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد قال، يوم 10 يوليو/تموز، إن تضخم ديون الولايات المتحدة يسبب مشكلة خطيرة للاقتصاد العالمي.

ويتجاوز إجمالي الدين العام للولايات المتحدة، اليوم، 18.3 تريليون دولار، بينما لا يتجاوز ناتج الولايات المتحدة الإجمالي المحلي 18 تريليون دولار.


http://arabic.sputniknews.com/world/20150714/1014950584.html#ixzz3fsPy35HL
:إقرأ المزيد
 
نسأل الله عزوجل أزمة الديون الأمريكية تشتعل عما قريب سيكون فلاس أمريكا فيها.
 
انت تحلم امريكا اقوى دولة في العالم اقتصاديا وعسكريا وهذه مجرد دعايات اعلامية الله اعلم ما الهدف من ورائها
 
اي ازمة مالية . وهي تصنع عملته بنفسة وعملته كل بلدان العامل تتعامل معها!!! ومن العملات الصعبة

كله كلام فاضي . متى مافضت الخزنة شغل المصنع
 
نظام " شغل المصنع " لا ينفع اخي x007 كنت افكر نفس التفكير

فيديو بسيط يشرح الأزمة الامريكية

 
اي ازمة مالية . وهي تصنع عملته بنفسة وعملته كل بلدان العامل تتعامل معها!!! ومن العملات الصعبة

كله كلام فاضي . متى مافضت الخزنة شغل المصنع
يوجد شئ يسمى تضخم اقتصادىوهو مايمنع امريكا من طبع المزيذ والمزيد من الدولارات
 
يوجد شئ يسمى تضخم اقتصادىوهو مايمنع امريكا من طبع المزيذ والمزيد من الدولارات

لايوجد شي اسمة تضخم اقتصادي لدى امريكاء .. اكبر بورصه عملة صعبة اقدر استبدلها بذهب باي شي من العملات الصعبة الاخر

اقدر اطبع مزيد من النقود واعطاها لي اسرايل
 
الازمات الاقتصادية الامريكية ما هاى الا مخطط لضرب دول و اقتصاديات ناشئة بعينها فبلاش حد يعظم فى الموضوع كل اللى بينضر من الازمات الدول الناشئة والشركات والمصانع فى الدول النامية او التى تضع رجلها على الطريق الصحيح
امريكا بتمتص الضربة عشان توقع اعدائها بدون الدخول فى حروب دا اسلوب الاذكياء اضرب واعلم عليك بدون ما اسيب على جسمك اثر
 
نسأل الله عزوجل أزمة الديون الأمريكية تشتعل عما قريب سيكون فلاس أمريكا فيها.

أظنك لن تنتظر طويلا ..... فما كنا نعد له من سنوات أصبح على الأبواب خلال أسابيع أو شهور على الأكثر.
 
انت تحلم امريكا اقوى دولة في العالم اقتصاديا وعسكريا وهذه مجرد دعايات اعلامية الله اعلم ما الهدف من ورائها

أنا لا أحلم أنا مجرد رسما يرسم بقلمه صورة واضحة للمستقبل وفقا للسنن الشرعية والكونية.


ولدي خبرات مؤكدة سابقة وموثوقة ..... لذلك خذها مني حكمة بالغة: ما سيحدث في أمريكا سيكون مذهل لدرجة إنكم عندما تسألوني أنا نفسي ( ياه هل هذا هو كنت ما تقصده بتوصيفك الدقيق السابق).
ثق وتأكد أن ردي سيكون كالتالي:
( قطعا لم أكن أعلم التفاصيل المذهلة الحادثة الآن لكنني فقط كنت أتفهم الشروط والسياقات الواضحة ولكن أعترف أن التفاصيل أذهلتني كثيرا).

:) :) :) :) :)
 
تعليق على موضوع الدين الامريكي: امريكا ليست مديونة لاحد، لانها مديونه لنفسها بما معناه انها تتسلف من نفسها وتسدد نفسها مستقبلا على حساب الاجيال القادمة. بالعربي منها وفيها. وموضوع السندات السعودية والصينية ما هيا الا امور بسيطة بالنسبة للحكومة الامريكية....اما عن موضوع انهيار امريكا فهذه سنة الحياة ولو دامت ما وصلت لهم.
 
تعليق على موضوع الدين الامريكي: امريكا ليست مديونة لاحد، لانها مديونه لنفسها بما معناه انها تتسلف من نفسها وتسدد نفسها مستقبلا على حساب الاجيال القادمة. بالعربي منها وفيها. وموضوع السندات السعودية والصينية ما هيا الا امور بسيطة بالنسبة للحكومة الامريكية....اما عن موضوع انهيار امريكا فهذه سنة الحياة ولو دامت ما وصلت لهم.

الأمور ليست بتلك البساطة ... أمريكا تستدين بناء على قدرتها على توزيع كمية الدولارت المطبوعة والموزعة على دول العالم.

والدولار يستمد قدرته العالمية من قدرته التوزيعية نفسها وقابليته الواسعة كوسيط مستقر للتبادل التجاري والمالي.
وهذه القدرة العالمية للتوزيع لورقة الدولار تعود بالنفع على الاقتصاد الأمريكي على هيئة سلع وخدمات مجانية مقابل عدة كليوات من الورق المطبوع .

فعندما تتأثر قدرة الدولار العالمية على الانتشار وكوسيط مستقر للتبادل سوف تبدأ عملية توزيع الدولار في الانحسار بل ستبدأ دول تحتفظ بالدولار لبيع كميات منه لعدم حاجتها له لأنها أصبحت تعتمد عملات أخرى للتبادل التجاري فيما بينها.

وعندما نتحدث عن دول بوزن مجموعة البريكس وما قد ينضم لها من دول أخرى فنحن نتكلم عن حصة ضخمة جدا من الاقتصاد العالمي إلى جانب وجود الاقتصاد الأوروبي على حافة الانهيار ومع النظر أصلا لحجم الدين العام الأمريكي ومع النظر لحجم الصراعات المطلوب من أمريكا تغطيتها.

كل هذا أشبه بجنون مطلق يزحف نحو أمريكا تدريجيا ولذلك أمريكا تنازلت كثيرا جدا لإيران برغم مخاطر هذا التنازل الشاملة على أمريكا.

السعودية تمتلك أوراق لعب كثيرة وخطيرة ومن الغباء أن تنتظر السعودية أي تمارس على طول الخط سياسة القيام برد فعل إذا لم تسعى السعودية للامساك بزمام المبادرة بشكل أقوى وأعمق مهما كانت النتائج .... إذا لم تستعمل السعودية كل نفوذها داخل تركيا وباكستان وإندونسيا والجزائر والمغرب والسودان لتوجيه دعم متين وعميق وشامل خلف السعودية فالأمور ستكون أسوأ كثيرا.

أما بخصوص أمريكا فدول البريكس وقعت منذ عدة ايام بالفعل اتفاقات تقضي بالتبادل التجاري البيني من خلال عملاتهم المحلية بعيدا عن الدولار ولو توسع الأمر قليلا عن ذلك كما هو متوقع مع بعض حالات بيع الاحتياطي الدولاري الزائد قد تحدث حالة الانفجار الفقاعي الكبير لفقاتعة الدولار قريبا جدا أقرب مما يتصور الجميع.
 
الأمور ليست بتلك البساطة ... أمريكا تستدين بناء على قدرتها على توزيع كمية الدولارت المطبوعة والموزعة على دول العالم.

والدولار يستمد قدرته العالمية من قدرته التوزيعية نفسها وقابليته الواسعة كوسيط مستقر للتبادل التجاري والمالي.
وهذه القدرة العالمية للتوزيع لورقة الدولار تعود بالنفع على الاقتصاد الأمريكي على هيئة سلع وخدمات مجانية مقابل عدة كليوات من الورق المطبوع .

فعندما تتأثر قدرة الدولار العالمية على الانتشار وكوسيط مستقر للتبادل سوف تبدأ عملية توزيع الدولار في الانحسار بل ستبدأ دول تحتفظ بالدولار لبيع كميات منه لعدم حاجتها له لأنها أصبحت تعتمد عملات أخرى للتبادل التجاري فيما بينها.

وعندما نتحدث عن دول بوزن مجموعة البريكس وما قد ينضم لها من دول أخرى فنحن نتكلم عن حصة ضخمة جدا من الاقتصاد العالمي إلى جانب وجود الاقتصاد الأوروبي على حافة الانهيار ومع النظر أصلا لحجم الدين العام الأمريكي ومع النظر لحجم الصراعات المطلوب من أمريكا تغطيتها.

كل هذا أشبه بجنون مطلق يزحف نحو أمريكا تدريجيا ولذلك أمريكا تنازلت كثيرا جدا لإيران برغم مخاطر هذا التنازل الشاملة على أمريكا.

السعودية تمتلك أوراق لعب كثيرة وخطيرة ومن الغباء أن تنتظر السعودية أي تمارس على طول الخط سياسة القيام برد فعل إذا لم تسعى السعودية للامساك بزمام المبادرة بشكل أقوى وأعمق مهما كانت النتائج .... إذا لم تستعمل السعودية كل نفوذها داخل تركيا وباكستان وإندونسيا والجزائر والمغرب والسودان لتوجيه دعم متين وعميق وشامل خلف السعودية فالأمور ستكون أسوأ كثيرا.

أما بخصوص أمريكا فدول البريكس وقعت منذ عدة ايام بالفعل اتفاقات تقضي بالتبادل التجاري البيني من خلال عملاتهم المحلية بعيدا عن الدولار ولو توسع الأمر قليلا عن ذلك كما هو متوقع مع بعض حالات بيع الاحتياطي الدولاري الزائد قد تحدث حالة الانفجار الفقاعي الكبير لفقاتعة الدولار قريبا جدا أقرب مما يتصور الجميع.

فرضية وكلام جيد جدا، لكن انا قصدت بكلامي الاخوة الي يتحدثوا عن الدين الامريكي ولا اقصد انهيار الاقتصاد الامريكي لانه في الاول والاخير اقتصاد يتاثر بما يحدث من اهتزازت في العالم.....اما على السعودية فليس لدي ما اقوله سوى الصمت فالتجارب الماضية اصابتني بخيبة امل
 
فرضية وكلام جيد جدا، لكن انا قصدت بكلامي الاخوة الي يتحدثوا عن الدين الامريكي ولا اقصد انهيار الاقتصاد الامريكي لانه في الاول والاخير اقتصاد يتاثر بما يحدث من اهتزازت في العالم.....اما على السعودية فليس لدي ما اقوله سوى الصمت فالتجارب الماضية اصابتني بخيبة امل

الاقتصاد الأمريكي أصلا هو أساس المرض العضال الذي يضرب الاقتصاد العالمي.
وطريقة التركيب الرأسمالي النظري لوسائل النقد والتخليص التجاري أصبحت مؤسسة على خلق النقود من العدم مجرد افتراضات نظرية مهما بلغت دقتها فهي أصلا مركبة على عدمية قيمة النقد إلا تغطية قدرة التوزيع وتغطية الحاجة الداخلية لكل بلد من الأوراق المطبوعة ويسمونها عملة نقدية.

المسألة برمتها مهزلة كبرى بكل ما تحمله الكلمة من معاني ولم تتوقف عند هذا الحد بل ظل تركيب الأوهام وبيع الأوهام يتراكب طبقات بعضها فوق بعض.
هناك مسائل تحتاج لجهد وشرح طويل لآن مستوى تكريب وهم فوق وهم فوق وهم يحتاج لمجهود لشرح كل تلك المهازل العبثية الكارثية .

المسألة الحتمية التي فهمتها عبر دراسة شاملة لسنوات طويلة أن لحظة الانفجار حتمية إلى أبعد مدى نتصوره وليست فقط حتمية عشوائية بل هي حتمية حتمية لا فرار منها لذلك أرباب المال الروتشيلدي وأشباههم لا يتوقعون استمرار الاقتصاد العالمي الحالي للآبد بل هم يدركون حتمية لحظة الانهيار ولكنهم يخططون بدلا من وقف لحظة الانهيار الى استثمارها وتوظيفها لصالحهم ولصالح أن يكونوا هم من يعيد إنتاج النظام من بعد حالة الفوضى في الانهيار.

والخلاصة أن حتمية لحظة الانهيار قادمة ولا يكاد يختلف في ذلك اثنين من الخبراء المعتبرين ... ولكن السؤال الأهم هو متى نتوقع لحظة الانهيار وإلى أي مدى ننتظر وقوعها هل هي قريبة أو متوسطة المدى أو بعيدة زمنيا.

معظم أكابر خبراء العالم يؤكدون حتمية الانهيار ولكن الجميع فقط يجتهدون في محاولة تحديد المدى الزمني المتوقع حتى حدوث هذا الانهيار.

وكلامي هنا عن قرب الانهيار ليس كلام عشوائي ولكن كلام منظم جدا والجميع أصلا يستعد لاستقبال لحظة الانهيار وهو ما سيجعلها أسرع وقوعا.
 
اي ازمة مالية . وهي تصنع عملته بنفسة وعملته كل بلدان العامل تتعامل معها!!! ومن العملات الصعبة

كله كلام فاضي . متى مافضت الخزنة شغل المصنع

تابع آخر ثلاثة ردود لي بالموضوع قبل هذا الرد مباشرة.
 
الامريكان

لاتخشى على شيء يحذرون منه
امه تعمل و تتعلم



الي يدعون بسقوط الاقتصاد الامريكي

سنكون اشد المتظررين

سينهار الاقتصاد العالمي

ستتحول امريكا لدوله اقوى من روسيا وضعف منها حاليا

ستنهار عملات واقتصادات دول المنطقه

قد تنهار بعض دول المنطقه سينهار البترول
والبتروكيماويات والتجاره ومخزون العمله الصعبه

الله يستر يمكن نشوف دولنا تشحث
 
حلول جذرية لمشاكل الاقتصاد الامريكي التي سببها تراكم الديون لا توجد و كل العملية شراء وقت حتى يقضي الله امر كان مفعولا

المشكلة الرئيسية وضع الدولار في الاقتصاد العالمي بعد اتفاقية برتن وودز التي جعلت منه عملة الاحتياطي الرئيسية في العالم هذا الوضع جعل امريكا تفرط في طباعة الدولار و خصوصا في منتصف الستينات بسبب حرب فيتنام و تبني الحكومة الامريكية برامج اجتماعية و تنموية مكلفة ادت في الاخير الى زعزعت ثقت العالم بالدولار مما سبب مشاكل عديدة و مضاربات حامية على الذهب تسببت بالضغط على احتياطي الذهب الامريكي و استنزافه مما دفع الرئيس نسكون في بداية السبعينات الى اعلان فك ارتباط الدولار بالذهب و تعويمه
 
لايوجد شي اسمة تضخم اقتصادي لدى امريكاء .. اكبر بورصه عملة صعبة اقدر استبدلها بذهب باي شي من العملات الصعبة الاخر

اقدر اطبع مزيد من النقود واعطاها لي اسرايل

كلامك غير واضح بدرجة كافية ممكن توضيح؟؟
 
وماهو الحل برايكم ؟... كيف نتفادى خطر الانهيار علينا ؟.. وما هو البديل ؟
 
عودة
أعلى