وجة نظر الحكومة المصرية في أنها ترى الحل سياسي وعبر الحوار أنا أختلف معها 100٪
لأن رآئي الطرف الداعم للأسد مختلف كلياً
أيران وهي الداعم الأساسي لنظام السوري على الارض بالجنود ( ميليشيات عراقية -ميليشيات حزب الله -ميليشيات الحوثي -ميليشيات الحرس الثوري ) ترى إن النظام والمكان لها أي الأسد أو غيره يحكم سوريا الأهم أن تكون سوريا تحت تصرفها ولأن تقبل بغير هذا ولقد خرج لنا أعلى المسؤولين في طهران وقالوا أن بقاء النظام أمر مصيري لنا !! هكذا هم يرونه
أيران لأن تتخلى عن النظام ولان تفاوض وهي الداعم بالجنود والعدة والعتاد ...
أما روسيا هي حامية النظام بالغطاء سياسيا وببعض الأسلحة و بالفيتو في مجلس الأمن وهي قابلة أن تتخلى عن النظام اذا قارب على السقوط ببعض المال أو ببعض الشروط كاأن تشترط ببقاء أسطولها في طرطوس السورية بعقد فوق ٢٠ سنة لنظام الذي سيأتي بعد الأسد ..
هنا تتعارض وجهات النظر بشكل قاطع الأيرانية والمصرية ..
مصر ترى أن الارض العربية خط أحمر بنسبة لها ولأن تتخلى عنها لصالح الملالي يحكمونها وقد قالها وزير الخارجية المصري ..
هنا تختلف وجهات النظر بشكل جذري ...
أيران لأن تتخلى عن الحلم (الهلال الشيعي ) الذي كلفها الجهد والوقت والمال أكثر من ٤٠ سنة يضيع أمامها ..
ومصر لأن تتخلى عن الارض السورية التي هي بمثابة الأمن القومي العربي لها ..
صحيح أن الخصمين أيران وروسيا منهكين الآن أقتصادياً بسبب النفط والعقوبات عليهما وهذا سيقوي موقف القاهر والمعارضة أكثر من مؤتمر جنيف ١ و٢
لكن لا أتوقع الوصل لأنتيجة وتنحي النظام .. لننتظر ونراء ...
لأن رآئي الطرف الداعم للأسد مختلف كلياً
أيران وهي الداعم الأساسي لنظام السوري على الارض بالجنود ( ميليشيات عراقية -ميليشيات حزب الله -ميليشيات الحوثي -ميليشيات الحرس الثوري ) ترى إن النظام والمكان لها أي الأسد أو غيره يحكم سوريا الأهم أن تكون سوريا تحت تصرفها ولأن تقبل بغير هذا ولقد خرج لنا أعلى المسؤولين في طهران وقالوا أن بقاء النظام أمر مصيري لنا !! هكذا هم يرونه
أيران لأن تتخلى عن النظام ولان تفاوض وهي الداعم بالجنود والعدة والعتاد ...
أما روسيا هي حامية النظام بالغطاء سياسيا وببعض الأسلحة و بالفيتو في مجلس الأمن وهي قابلة أن تتخلى عن النظام اذا قارب على السقوط ببعض المال أو ببعض الشروط كاأن تشترط ببقاء أسطولها في طرطوس السورية بعقد فوق ٢٠ سنة لنظام الذي سيأتي بعد الأسد ..
هنا تتعارض وجهات النظر بشكل قاطع الأيرانية والمصرية ..
مصر ترى أن الارض العربية خط أحمر بنسبة لها ولأن تتخلى عنها لصالح الملالي يحكمونها وقد قالها وزير الخارجية المصري ..
هنا تختلف وجهات النظر بشكل جذري ...
أيران لأن تتخلى عن الحلم (الهلال الشيعي ) الذي كلفها الجهد والوقت والمال أكثر من ٤٠ سنة يضيع أمامها ..
ومصر لأن تتخلى عن الارض السورية التي هي بمثابة الأمن القومي العربي لها ..
صحيح أن الخصمين أيران وروسيا منهكين الآن أقتصادياً بسبب النفط والعقوبات عليهما وهذا سيقوي موقف القاهر والمعارضة أكثر من مؤتمر جنيف ١ و٢
لكن لا أتوقع الوصل لأنتيجة وتنحي النظام .. لننتظر ونراء ...