نعم ... ولكن الصين وروسيا تحاول تجنب التعامل بالدولار بالرغم انها تخسر فوائد مالية اذا ما تخلت عن الدولار من تحويل العملة! ولكن شركة غازبروم اعلنت انها تتعامل بالعملة المحلية للدول بالاضافة ان هناك اخبار كثيرة حول تعامل الصين مع دول بالعملة الصينية ايضا... والهدف اضعاف الدولار ولو بشكل نسبي!

نعم هناك محاولات ولكنها ستفشل مادام الدولار مرتفع
لحد الان تعاملاتهم بغير الدولار محدوده
لن ابيع سلعتي الا بالدولار
 
قد يغير ذلك من سياستهآ تجآة سوريا و معآونتهآ نظآم الملآلي على المسلمين ، ربمآ تقدم تنآزلآت ولكن مقابل ضمانات سعودية تحديداً بعدم السمآح لقطر بـمد أنآبيب الغآز إلى أوروبا ، نأمل ذلك بكل أمآنة ف الشعب السوري أصبح تحت الركآم .. اللهم أنصر السوريين فوق كل أرض وتحت كل سماء

روس مصلحتهم بعدم مد انبوب لاتقلق
 
حاجات كثيرة اولها تأمين سواحل البلاد من اي فرقاطات او زوارق صاروخية سريعة معادية وثانيا دعم القطع البحرية السعودية وتأمين خطوطها الخلفية مثل سفن الدعم والصيانة .

هناك صفقات بحرية للمملكة على ما اعتقد، لماذا لم يتم ادخال انظمة اخرى لستيعاب السواحل ... فحدود المملكة البحرية طويلة!
 
نعم هناك محاولات ولكنها ستفشل مادام الدولار مرتفع
لحد الان تعاملاتهم بغير الدولار محدوده
لن ابيع سلعتي الا بالدولار
ألا يعتبر ازدياد احتياطي الذهب لروسيا بشكل ملحوظ، دعم للعملة؟
 
ألا يعتبر ازدياد احتياطي الذهب لروسيا بشكل ملحوظ، دعم للعملة؟

لا ليس شرطا
لو كان كذلك لما تواصلت العمله الروسيه بالهبوط
وجود الدولار في احتياطي الدول ضروره قصوى ولاتستطيع الدول ان تغير بكلمه واحده تعاملها من الدولار الى عمله اخرى ويبقى اقتصادها مستقرا
 
هناك صفقات بحرية للمملكة على ما اعتقد، لماذا لم يتم ادخال انظمة اخرى لستيعاب السواحل ... فحدود المملكة البحرية طويلة!
البحرية السعودية بوجه عام بما فيها انظمة الدفاع الساحلي بحاجة إلى اعادة هيكلة وبناء وفق التطورات الجديدة في المنطقة والعالم .
 
هل تطيح أسعار النفط بالأسد؟
عصام فاهم العامري


حينما سقطت الموصل في بداية الصيف الماضي بيد «داعش»، ليتبع ذلك سيطرتها على ثلث مساحة العراق، ولتتعزز أيضا سيطرتها على ثلث الأراضي السورية، أعلن تنظيم «داعش» دولة الخلافة. وصار يهدد بالتــمدد في مناطق اخرى من المنطقة العربية، بما فيها السعودية والكويت والأردن.
وقد تسبب هذا التطور بالارتباك والقلق بين أوساط صناع القرار في المنطقة والعالم، واتخذت واشنطن ومعها 40 دولة، من بينها دول الخليج وعلى رأسها السعودية قرارا بتشكيل تحالف دولي لمواجهته، والقضاء عليه. وساد اعتقاد في أوساط دول التحالف بأن «داعش»؛ الذي تغول في المنطقة؛ ليس سوى ناتج عرضي عن الأزمة السورية واستمرارها، وعن سياسات المالكي رئيس الوزراء العراقي السابق الطائفية والاقصائية المدعومة من إيران. وبناء على ذلك الاعتقاد كان يجري الحديث عن أن القضاء على «داعش» يتطلب معالجة الأزمة السورية وإنهاء نظام الأسد، والإطاحة بالمالكي ليس فقط كشخص وانما كمنهج وسياسات. ويبدو أن الجزئية المتعلقة بالعراق وبالمالكي كان عليها اتفاق وإجماع، وكانت سهلة التحقق لوجود إجماع عراقي من جهة، ولحصول انتخابات في العراق قبل اشهر من سطوع نجم «داعش» من جهة ثانية، فحدث ما حدث وتم تغيير المالكي وانتخاب العبادي بدلا عنه، الذي تعهد واتفق مع الفرقاء السياسيين بالابتعاد عن سياسات المالكي في التفرد والطائفية والإقصاء والتهميش.. وبدأت العملية السياسية تنطلق مجددا على أسس تحظى بقبول عراقي عام، وبدأت خطوات التغيير.. ورغم ان التغيير لا زال في بداياته، يبدو أنه أتى أكله، كما يقال، اذ انتقلت العمليات العسكرية من الدفاع لمواجهة «داعش» الى الهجوم على مواقعه وتحرير المناطق التي سيطر عليها، وقد تحققت في هذا الإطار إنجازات مهمة معروفة والبقية آتية على الطريق.
أما في ما يتعلق بالشق السوري ونظام الأسد، فيبدو ان العملية معقدة، لأسباب عديدة، أهمها ثقل وحجم الدعم الخارجي الذي يتلقاه نظام الاسد من ايران وروسيا. واتجه تفكير دول التحالف إلى ضرورة تكثيف العقوبات الغربية على موسكو، ليس فقط بسبب أوكرانيا حتى – ان كانت هي السبب المباشر- وانما ايضا بسبب سوريا. كما ان التصلب الغربي في المفاوضات النووية مع إيران وعدم رفع العقوبات عنها من دون ابرام اتفاق نهائي كان ايضا سببه ليس الملف النووي بحد ذاته فحسب، وانما ايضا السياسات الايرانية في المنطقة، ولاسيما في سوريا والعراق واليمن. وتصادف ان أسعار النفط تراجعت لاسباب اقتصادية، ولما كانت روسيا وايران من الدول المصدرة للنفط، فقد جرى التفكير في ان يتم استغلال موضوع أسعار النفط لزيادة الضغط عليهما. فقد كانت هناك قرارات سيــاسية بالعمل على خفض اسعار النفط أكثر لتكثيف الضغط على الدولتين فكيف حدث ذلك، وما هي النتائج المتوقعة من ذلك؟
مع انخفاض أسعار النفط الى نحو 95 دولارا لأسباب متعلقة بالعرض والطلب في السوق العالمية للنفط (أي لأسباب اقتصادية)، اتخذت المملكة العربية السعودية قرارا بزيادة كميات الإنتاج، الأمر الذي أدى الى المزيد من التدهور في اسعاره، بل ذهبت الرياض أبعد من ذلك بأن خفضت أسعار النفط الخفيف المصدر إلى السوق الآسيوي خلال 3 شهور متتالية (وفق مؤشر دبي وعُمان)، كما أنها خفضت أسعار النفط الثقيل الذي يتم تصديره إلى أمريكا الشمالية ليصبح أقل من (مؤشر أرجوس) بنسبة 10٪. و»أرجوس» هو مؤشر أسعار النفط الثقيل والمتوسط في أمريكا الشمالية والخاص بنفط المكسيك والسعودية على سبيل المثال. أما مؤشر دبي وعمان فهو مؤشر أسعار الخام الخفيف في الأسواق الآسيوية.
وقد بررت الرياض زيادة إنتاجها بأسباب اقتصادية في مقدمتها: ان النفط هو مصدر أساس في دخل الاقتصاد السعودي، وبالتالي تراجع أسعاره قد تسبب في انخفاض هذا الدخل، وكان لابد من زيادة الانتاج لتعويض النقص وبهدف تحقيق الاستقرار في اقتصاد البلد. وكان ايضا من بين الأسباب رغبة المملكة في المحافظة على عملائها أو كسب عملاء جدد في السوق، فضلا عن رغبتها في أن تُخرج مستثمرين كبارا يعملون بقطاع الغاز الصخري من السوق، بحيث يصبح الاستثمار في هذا الميدان غير مجد مع انخفاض الأسعار.
ولكن يبدو أن الأسباب السياسية هي الأقوى في قرار المملكة بهذا الصدد بهدف زيادة الضغط على ايران وروسيا. وفي هذا الصدد يقول جون ألين جاي ، مؤلف كتاب «الحرب مع إيران: العواقب السياسية والعسكرية والاقتصادية»، إن الرئيس الإيراني حسن روحاني يشعر بعدم الارتياح إزاء انخفاض أسعار النفط الحالي، حيث وعد إبان حملته الانتخابية بتحقيق «الازدهار الاقتصادي»، وخفض التضخم، وأن تكون إيران واحدة من أكبر 10 اقتصادات في العالم خلال 30 عاما. وأشار تحليل جاي، الذي نشرته مجلة «ناشيونال انترست» الأمريكية، إلى أن إيران وضعت ميزانية العام الحالي على أساس أن سعر النفط 100 دولار للبرميل، وصادرات النفط 1.5 مليون برميل يوميا، وتفاءلت بعد أن وصلت أسعار النفط ذروتها في يونيو/حزيران الماضي، عند 113 دولارا للبرميل. وبالتالي فإن روحاني سيجد صعوبة في الوفاء بوعوده، وذلك من شأنه إضعافه في الداخل، بينما تكثف العناصر المحافظة في مجلس الشورى انتقاداتها، وقد ينضم المحافظون الأكثر اعتدالا إلى المعركة. وأضاف التحليل، أن تراجع سعر النفط يزيد من تكلفة الفرصة البديلة في حالة عدم التوصل إلى اتفاق، لأن هذا يقلل نفوذ إيران على طاولة المفاوضات، ومن وجهة نظر المتفائلين، فمن المرجح التوصل إلى اتفاق بشأن الملف النووي وأن يكون مناسبا للغرب.
وفي اعتقادي ان المهم بالنسبة للسعودية ودول الخليج الاخرى هو ان تشعر ايران من خلال انخفاض اسعار النفط بوطأة تكلفة دعمها لنظام الأسد، وان استمرار هذا الدعم من شأنه ان يفقرها. وهو أمر ينطبق الى حد ما على روسيا التي صارت عملتها تتهاوى وصار اقتصادها يشعر بضرر بالغ نتيجة العقوبات الغربية بسبب اوكرانيا، ثم جاء انخفاض اسعار النفط ليزيد من كاهل المصاعب الاقتصادية ويفاقمها.
والحقيقة ان سؤالا يطرح بهذا الصدد، هل ان السعودية ودول الخليج لم تتضرر من انخفاض أسعار النفط، او انها اعتمدت الخيار الشمشوني؟
بالمنطق الاقتصادي، السعودية والدول الخليجية أول المتضررين من تراجع أسعار النفط، ولكن التكلفة الاقتصادية على روسيا وإيران جراء خفض أسعار النفط أكبر كثيرا من تكلفته على دول الخليج. لاسيما ان للسعودية ودول الخليج فوائض نقدية كبيرة تحققت لها خلال الفترة السابقة نتيجة ارتفاع أسعار النفط.
ويبدو لي ان سياسة الضغط هذه من شأنها ان تحقق نتائجها، وقد برز ذلك خلال زيارة الأمير سعود الفيصل الى موسكو الجمعة الماضية، اذ طلب الجانب الروسي التنسيق بضرورة خفض كميات المعروض من النفط في الاسواق العالمية بغية رفع الأسعار، وقد تم الإيحاء من الجانب السعودي بأن التعاون يجب ان يكون في هذا المجال والمجالات الاخرى، في المقدمة منها الأزمة السورية والتعاون في مجال مكافحة الارهاب والاوضاع الاقليمية الاخرى، أي الوضع في العراق واليمن وليبيا والصراع الفلسطيني الاسرائيلي وايضا الوصول الى اتفاق نووي مع ايران بشكل مرض لجميع الاطراف الاقليمية، فضلا عن تفعيل العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
وفي الصدد السوري لمحت موسكو إلى أنها لا تمانع في الاطاحة برأس النظام السوري على ان يتم الابقاء على مؤسسات الدولة والنظام في المرحلة الانتقالية، بما يحقق الحفاظ على وحدة وسيادة الأراضي السورية على أساس «جنيف 1». وقد أبدت موسكو لأول مرة تفهما واسعا للمطالب العربية التي تحملها السعودية بخصوص الازمة السورية.

وفي رأينا ان التراجع الروسي في سوريا من شأنه ان يحفز التراجع الايراني ايضا، خاصة مع زيادة الضغوط الدولية عليها، ومع زيادة الضغط النفطي عليها. وهذا ربما سيسهم في الوصول الى تسوية من شأنها ان تتخلى فيها روسيا وإيران عن الأسد.

٭ كاتب وصحافي عراقي
 
لا اتفاق في محادثات السعودية وروسيا على خفض إنتاج النفط قبل اجتماع اوبك
ختتمت السعودية وفنزويلا عضوا منظمة أوبك وروسيا والمكسيك المنتجان للنفط محادثاتهم يوم الثلاثاء دون الاتفاق على كيفية معالجة تخمة المعروض المتزايدة ولم يتعهد أحد من المشاركين في الاجتماع بخفض الإنتاج رغم هبوط الأسعار.
ونزلت أسعار النفط عقب الاجتماع. وبنهاية التعامل سجل سعر العقود الآجلة لمزيج النفط الخام برنت عند التسوية 78.33 دولار للبرميل منخفضا 1.35 دولار أو 1.69%. وانخفض سعر عقود النفط الخام الأمريكي الخفيف عند التسوية 1.69 دولار أو 2.23% إلى 74.09 دولار للبرميل.
وفي يوم شهد جهودا دبلوماسية مكوكية قبل الاجتماع المهم لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في فيينا يوم الخميس توجه مسؤولون من قطاع الطاقة في المكسيك وروسيا غير العضوين في المنظمة إلى العاصمة النمساوية لحث السعودية أكبر منتجي المنظمة على دعم الأسعار التي نزلت 30% منذ يونيو حزيران.
وتركت السعودية السوق في حيرة بخصوص رد فعلها على هبوط أسعار الخام لكن اجتماع اليوم أثار تكهنات وبعث آمالا في بعض الأوساط بأن الرياض تدرس دعم خفض منسق للإنتاج يشارك فيه منتجون من خارج أوبك.


وقال وزير الخارجية الفنزويلي رفاييل راميريز للصحفيين بعد الاجتماع إن جميع الأطراف اتفقت على أن الأسعار الحالية «ليست جيدة» للدول المنتجة لكن لم يتم تنسيق تخفيضات للإنتاج يوم الثلاثاء.
وقال «راميريز» الذي كان وزيرا للنفط ورئيسا لشركة بي.دي.في.إس.إيه النفطية الحكومية حتى وقت قريب «ناقشنا الوضع في السوق وتبادلنا وجهات النظر. ينبغي لنا أن نواصل المباحثات و(من ثم) اتفقنا على الاجتماع مجددا خلال ثلاثة أشهر».
وأضاف أن فنزويلا - وهي من أشد المنادين بدعم الأسعار - ستسعى إلى التوصل لاتفاق داخل أوبك بخصوص الإنتاج يوم الخميس.
ووصل «ايجور سيتشين» رئيس شركة روسنفت الروسية العملاقة المملوكة للدولة وأحد الحلفاء المقربين للرئيس الروسي«فلاديمير بوتين» إلى فيينا يوم الثلاثاء وسط تلميحات بأن موسكو قد تخفض الإنتاج أو الصادرات إذا ما فعلت «أوبك» الشيء نفسه. وحضر وزير الطاقة الروسي الكسندر نوفاك أيضا اجتماع البلدان الأربعة.
وقال «سيتشين» إن بلاده لا يمكنها خفض مستويات الإنتاج على الفور لأسباب خاصة بقطاع النفط الروسي لكنها قد تقللها في الأمد المتوسط أو البعيد.
وذكر «سيتشين» أكبر مسؤول بقطاع النفط الروسي في بيان أن روسيا لا تعاني كثيرا من الهبوط الذي شهدته أسعار النفط في الآونة الأخيرة. غير أنه أضاف أن نزول أسعار الخام قد يؤدي إلى تأجيل بعض المشروعات التي تتطلب روؤس أموال كبيرة.
وقال «سيتشين» حسبما ورد في بيان أصدرته روسنفت «أود أن أؤكد أن أسعار النفط الحالية ليست خطيرة علينا فيمكننا تأجيل بعض المشروعات التي تتطلب روؤس أموال كبيرة».
وقال مشيرا فيما يبدو إلى احتمال هبوط الإنتاج على الأمد الطويل في البلدان التي ترتفع فيها تكاليف الإنتاج ومنها بعض المشروعات في الولايات المتحدة «ما سيحدث قطعا هو أنه (انخفاض الأسعار) سيكون له أثر على المعروض العالمي من النفط».
وغادر وزير الطاقة المكسيكي «بيدرو جواكين كولدويل» الاجتماع قبل المشاركين الآخرين دون إصدار أي بيانات.
وينقسم مراقبو سوق النفط بشأن النتيجة المتوقعة لاجتماع «أوبك» في العاصمة النمساوية يوم الخميس إذ تتباين التوقعات بين خفض كبير يدعم الأسعار وخفض بسيط وصولا إلى الإبقاء على الإنتاج عند مستواه الحالي.
وقال وزير الطاقة الجزائري «يوسف اليوسفي» لوكالة الأنباء الجزائرية الرسمية يوم الثلاثاء إن المنظمة ستسعى لإيجاد ”طريقة توافقية“ لتحقيق الاستقرار في سوق النفط ولم يخض في مزيد من التفاصيل.


تجاهل سعودي

وفي فيينا تجاهل وزير البترول السعودي «علي النعيمي» أسئلة الصحفيين عن أسعار النفط وفائض المعروض يومي الاثنين والثلاثاء.
وقال «هذه ليست المرة الأولى التي تشهد فيها السوق فائضا في المعروض».
ولم يتحدث «النعيمي» مع الصحفيين بعد اجتماع يوم الثلاثاء.
ونقلت صحيفة كوميرسانت الروسية عن مصادر قولها يوم الاثنين إن روسيا قد تقترح خفص إنتاجها نحو 300 ألف برميل يوميا العام المقبل وان موسكو تتوقع أن تخفض أوبك انتاجها 1.4 مليون برميل يوميا.
وموافقة روسيا على خفض الإنتاج تعني مساندتها للصقور في «أوبك» مثل فنزويلا الذين يضغطون بشدة على السعودية لخفض الانتاج.
وتوترت العلاقات بين موسكو و«أوبك» بعد أن تعهدت روسيا بخفض الإنتاج تمشيا مع قرار مماثل لأوبك في مستهل العقد الماضي ولكنها لم تف بتعدها بل وزادت صادراتها.
ويتشكك بعض المحللين بالقطاع في أن تتخذ روسيا أي خطوة كبيرة هذه المرة.
وقال موقع وزارة النفط الإيرانية إن «بوتين» تحدث مع الرئيس الإيراني «حسن روحاني» بالهاتف مساء الاثنين واتفقا علي «ضرورة التعاون لصالح أسواق النفط».
ولم يذكر الموقع مصدرا لمعلوماته. ويوم الاثنين أعلن الكرملين أن الرئيسين ناقشا المحادثات النووية مع إيران وقضايا ثنائية ولم يأت على ذكر النفط تحديدا.

 
وزير النفط السعودي: أسعار النفط سوف تستقر وليس هناك حاجة لخفض الإنتاج
قال وزير النفط السعودي "علي النعيمي": إن أسعار النفط المنخفضة ستسقر وإنه ليس هناك حاجة لأن تقوم الدول المنتجة بخفض الإنتاج.
وأخبر "النعيمي" الصحفيين قبل يوم من اجتماع "أوبك" في فيينا: "لا يجب على أحد خفض الإنتاج والسوق سوف يستقر من تلقاء نفسه"، وأضاف: "لماذا يجب على السعودية خفض الإنتاج؟ الولايات المتحدة تعد منتجاً كبيراً حالياً أيضاً.هل يجب عليها الخفض؟
وصرح وزير الشؤون الخارجية الفنزويلي وممثل لمنظمة "أوبك" "رافائيل راميريز" في وقت سابق أن المحادثات التي جرت في فيينا – قبل الاجتماع الذي سيعقد غداً - بين مسؤولين من فنزويلا والسعودية وروسيا والمكسيك لم يؤد إلى التزام مشترك للحد من الإنتاج، وأضاف: اتفقت كافة الأطراف في الشعور بالقلق إزاء سعر النفط.
ويترقب المستثمرون حول العالم اجتماع وزراء النفط للدول الـ12 الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" الذي سيعقد غداً الخميس في فيينا، حيث مع تراجع أسعار النفط، يدرك أعضاء المنظمة ضرورة خفض الإنتاج لرفع الأسعار، ولكنه من غير الواضح ما إذا كانت ستتفق على ذلك أم لا.

وانخفضت أسعار العقود الآجلة لخام برنت تسليم يناير/كانون الثاني بنسبة 0.17% إلى 78.20 دولار للبرميل، في تمام الساعة 12:08 بتوقيت مكة المكرمة.​
 
والله انا اتمنى ان تقوى روسيا وتكون خيار ثاني لنا في أي ملف سواء كان اقتصادي او عسكري او سياسي او غيره مثل ما حدث عندما اوقف الامريكان المساعدات عن مصر , ولكن لا نريد هذا على حساب تناسي دماء السوريين
 
بالرغم من عدمي تشجيعي لاضعاف روسيا خصوصا في هذه المرحلة التي تواجه فيه الغرب و حصاره الاقتصادي الا ان السعودية ضربت ضربة معلم و ركعت ايران و جعلت الروس في مازق
 
والله انا اتمنى ان تقوى روسيا وتكون خيار ثاني لنا في أي ملف سواء كان اقتصادي او عسكري او سياسي او غيره مثل ما حدث عندما اوقف الامريكان المساعدات عن مصر , ولكن لا نريد هذا على حساب تناسي دماء السوريين

الحقيقة روسيا دولة كبيرة وعظمى لكن ان تكون خيار اقتصادي سياسي او حتى تكنلوجيا عسكريا هناك من يسبقها بعد امريكا فهناك دول الاتحاد الاوروبي وهناك العمالقة القادمين في اسيا الهند واليابان والصين وكوريا الجنوبية العالم ليس قطب او قطبين هناك اقطاب كثيرة وكل دولة لها الحق بالتطور والتوسع العلمي والتكنلوجي والاقتصادي وهو ما يؤثر على تقوية السياسة وطرح المفاوضات السياسية بحزمة ضغوط اكثر او فوائد اكثر
 
على اساس اننا نكسب ١٤٠ ترى نفس خسارة السعودية

الخسارة ليست متساوية بتاتاً رغم أني اوافقك الرأي أن السعودية أيضاً تخسر
روسيا تنتج النفط بتكلفة متوسطة 50 دولار
السعودية تنتج النفط بتكلفة متوسطة 10 دولار

الدولار إرتفع مع إنخفاض النفط .. وهذا منح السعودية إرتفاع لموجوداتها بنسبة 16%


f25a6da4347fddf34e7c8108c2cd65ed_w570_h0.jpg
 
الخسارة ليست متساوية بتاتاً رغم أني اوافقك الرأي أن السعودية أيضاً تخسر
روسيا تنتج النفط بتكلفة متوسطة 50 دولار
السعودية تنتج النفط بتكلفة متوسطة 10 دولار

الدولار إرتفع مع إنخفاض النفط .. وهذا منح السعودية إرتفاع لموجوداتها بنسبة 16%


f25a6da4347fddf34e7c8108c2cd65ed_w570_h0.jpg


اذا نستطيع القول السعودية ستعاني خسائر من الفوائض فقط او نقول سيخف الفائض بحين ان يكون مثلا 300 مليار يصبح 250
 
اذا نستطيع القول السعودية ستعاني خسائر من الفوائض فقط او نقول سيخف الفائض بحين ان يكون مثلا 300 مليار يصبح 250


نعم السعودية ستعاني من تقلص الفوائض المالية رغم أن هذا يعوضه إرتفاع الدولار ومعه ارتفاع قيمة الريال
مع العلم أن الموازنة السعودية تعتمد على سعر برميل النفط في حدود 76.8 دولار
 
oil.prices.jpg



نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)- هوت أسعار النفط إلى أدنى مستوى لها خلال أربع سنوات، تزامناً مع انعقاد اجتماع منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك"، في العاصمة النمساوية فيينا الخميس.

وبينما تزايدت الدعوات خلال اجتماع "أوبك" لتقليص إنتاج النفط، بهدف السيطرة على الأسعار وعدم استمرارها في التراجع، أعلنت المملكة العربية السعودية، أكبر منتج للنفط بين دول المنظمة، عدم اعتزامها خفض الإنتاج.

وبلغ سعر خام "برنت" 75.86 دولار للبرميل لأقرب تعاقدات، في تداولات الخميس، وهو أدنى مستوى له على مدار السنوات الأربعة الماضية.

ويرى الخبراء أن تخفيض الإنتاج بنحو 1.5 مليون برميل يومياً، قد يساعد في الحفاظ على أسعار النفط، إلا أن خطوة كهذه ربما تكون مستبعدة، على ضوء ما أعلنه وزير النفط السعودي، علي النعيمي.

إلا أن عدم اتخاذ قرار خلال اجتماع أوبك بتقليص الإنتاج، قد يلقي بتداعيات سلبية على دول مثل روسيا وإيران وفنزويلا، التي تعتمد في ميزانياتها 90 دولار للبرميل، كحد أدنى لأسعار النفط.

وهوى سعر النفط الخام بنسبة تصل إلى 30 في المائة منذ يونيو/ حزيران الماضي، ويعتقد الخبراء أن الأسعار قد تتجه لمزيد من التراجع إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال اجتماع أوبك.

وقال كبير المحللين في FxPro، أنغوس كامبل، لـCNN: "في ظل مؤشرات بأن إنتاج أوبك سيظل عند مستوى 30 مليون برميل يومياً، فإن أي احتمالات لزيادة أسعار النفط الخام قد تبدو محدودة جداً."



.



...................................................


5192a13270.jpg



يينا (رويترز) - من المتوقع أن يضغط منتجو النفط الخليجيون بقيادة السعودية يوم الخميس لعدم خفض إنتاج أوبك رغم مطالبة بعض الأعضاء بدعم أسعار الخام المتراجعة عن طريق حجب الإمدادات الزائدة عن السوق.

كان وزير البترول السعودي علي النعيمي ونظيره الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي قالا يوم الأربعاء إنهما يتوقعان أن تستقر سوق النفط من تلقاء نفسها. وأبلغ مندوب خليجي في أوبك رويترز أن المنتجين الخليجيين مجمعون على عدم خفض الإنتاج.

وقال مندوب خليجي لرويترز قبل بدء الاجتماع مباشرة "من المستبعد أن تقرر أوبك إجراء خفض اليوم." واتفق معه في الرأي





..................................................


أريد أن أرى من يقول أن سلاح النفط لم يعد له تأثير

ومن يقول بأن السعودية لم تعد تستيطع استخدام سلاح النفط

ومن يقول ان السعودية ليس لها علاقة بموضوع الانخفاض




ما هو ردك الان هذه اكبر وكالات الانباء العالمية وأكبر مواقع الاقتصاد العالمية تقول ذلك من تريد أن نصدق الان ؟؟!!


 
النفط هو أقوى سلاح
شاهدنا اعتراف وزير الماليه الروسي عندما اعترف
بخسارة روسيا 100 مليار دولار
خلال الفتره الماضيه منذ هبوط سعر البرميل
نعم يعتبر سلاح لأنه كثير من اقتصادات العالم تعتمد على البترول وأولها روسيا
وهي تعتبر الخاسر الأكبر من موضوع الأنخفاض مع بعض الدول لكن ليس مثل خسارة روسيا
وإيران خسارئها تزداد مع روسيا ويكفي انها لأول مره تسحب مبلغ من صندوقها السيادي
روسيا تقول انه لا يشكل لديها قلق إن وصل إلى 60 دولار لسعر البرميل
وهي تناقض نفسها بنفسها ويكفي قلقها الواضح حتى وصوله لـ 80 دولار في بداية الانخفاض
بيني وبينكم نفسي ياصل 40 دولار حتى الروسي يعرف يهايط
لازم يرفع يده عن سوريا ولا البترول نازل واقتصاده قبله :cool:
كيف خسر على سعر كل برميل 100 دولار X انتاجها عشرة ميلون
يعني على كل برميل 100 دولار طار واضربها
والصدمه أكيد روسيه 100%:)
س1/ بعد الاجتماع والإعلان على عدم نية خفض الإنتاج هل ينخفض سعر البرميل أم لا خاصة بعد نهاية الأجتماع في أوبك
 
اذا تبون رأيي كمواطن سعودي :D

الشيء اذا زاد عن حده خرب ,

انا اشوف ان العملية تصفية حسابات بين الأمريكان والروس على حسابنا ,

وفي الأخير نحن المتضررين لأنه لو مضت منتصف العام القادم والنفط ما زال يتناقص انسوا شيء اسمه فائض في الميزانية ,

 
عودة
أعلى