السعودية | تحركات لمنع صفقة "سيئة" بين الغرب وإيران ضد مصالح المنطقة

إنضم
16 فبراير 2013
المشاركات
3,015
التفاعل
8,015 0 0
الدولة
Saudi Arabia
تلبية لدعوة وزير الدفاع "هيجـل" وتطويراً لمنظومة التسليح
353208.jpg



يبدأ وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، غداً الثلاثاء، زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة الأمريكية تستمر عدة أيام؛ وذلك تلبية لدعوة تَلَقّاها سموه من وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيجـل، وبحثاً عن تطوير منظومة التسليح والتدريب.

ويلتقي وزير الحرس، خلال الزيارة، الرئيس بارك أوباما؛ حيث يجتمع بكل من وزير الدفاع تشاك هيجل، ورئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة مارتن ديمبسي، وعدد من كبار المسئولين الأمريكيين، وتتركز المباحثات حول العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ويبحث الأمير متعب بن عبدالله مع كبار المسئولين الأمريكيين، وسائل تعـزيز التعـاون بين الجانبين؛ لا سيما فيما يخص تطوير قوات الحرس الوطني السعودي في مجال التسليح والتدريب.
 
تلبية لدعوة وزير الدفاع "هيجـل" وتطويراً لمنظومة التسليح
"متعب بن عبدالله" يزور أمريكا ويلتقي "أوباما".. غداً
353208.jpg

عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: يبدأ وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، غداً الثلاثاء، زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة الأمريكية تستمر عدة أيام؛ وذلك تلبية لدعوة تَلَقّاها سموه من وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيجـل، وبحثاً عن تطوير منظومة التسليح والتدريب.

ويلتقي وزير الحرس، خلال الزيارة، الرئيس بارك أوباما؛ حيث يجتمع بكل من وزير الدفاع تشاك هيجل، ورئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة مارتن ديمبسي، وعدد من كبار المسئولين الأمريكيين، وتتركز المباحثات حول العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ويبحث الأمير متعب بن عبدالله مع كبار المسئولين الأمريكيين، وسائل تعـزيز التعـاون بين الجانبين؛ لا سيما فيما يخص تطوير قوات الحرس الوطني السعودي في مجال التسليح والتدريب.
 
لن اسئل عن سبب حذف ردي ( مشاركتي ) لانني ابنت وجهت نظري ولكن كان الأجدر بالاداريين المحترمين في هذا المنتدى ان ينتبهوا للاساءات من بعض الاعضاء للدول سواء تصريحا او تلميحا .

وشكراً
 
أوباما استعان بالإيرانية جاريت.. وكيري يتفاخر بنسبه منهم
mfwdt_lnwwy.jpg





في الوقت الذي تخرج فيه الولايات المتحدة على العالم وتقود 5 قوى عظمى للتوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي؛ يتضح أن للمفاوضات وجهًا خفيًّا، وأن إدارة أوباما تعتمد على شخصية إيرانية لهندسة المفوضات مع طهران؛ هي فاليري جاريت التي تعتبر أكثر المستشارين قربًا إلى الرئيس باراك أوباما وزوجته ميشال.



وجاريت هي من مواليد مدينة شيراز الإيرانية في عام 1956؛ حيث كان والدها يعمل ضمن بعثة أمريكية حكومية للأطباء الأمريكيين إلى المناطق النامية حول العالم. وعاشت جاريت في إيران حتى الثامنة من عمرها عندما عادت عائلتها للعيش في مدينة شيكاغو.



ومع أن جاريت من الناشطين في شؤون السياسة الداخلية الأمريكية، فإن من يعرفونها يقولون إنها تتحدث الفارسية، وإنها غالبًا ما تحكي عن إعجابها بإيران، حضارةً قديمةً ودولةً معاصرةً وثقافةً غنيةً.



ويقول هؤلاء إن جاريت من القائلين بـأن الولايات المتحدة هي السبب في توتر العلاقة مع إيران بسبب الانقلاب العسكري في إيران الذي رعته مع بريطانيا وأطاح برئيس الحكومة محمد مصدق في عام 1953.



وفي نوفمبر الماضي، على إثر توقيع اتفاقية جنيف المؤقتة بين مجموعة دول "خمسة + واحد" وبين إيران، التي قضت بتجميد الأخيرة أجزاء من برنامجها النووي مقابل رفع بعض العقوبات الدولية المفروضة عليها؛ تناقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية خبرًا فحواه أن جاريت هي التي أشرفت على قناة المفاوضات السرية بين الأمريكيين والإيرانيين في سلطنة عمان، التي أفضت فيما بعد إلى توقيع المعاهدة المؤقتة في جنيف، إلا أن البيت الأبيض نفى الخبر في حينه نفيًا قاطعًا.



ومع تزايد الحديث عن إعادة خلط أوراق في فريق أوباما، بما في ذلك تقاعد وزير دفاعه تشاك هيجل، واستبدال نائبته السابقة ميشال فلورنوي مكانه، وتعيين نائب مستشارة الأمن القومي أنتوني بلينكن في المنصب الثاني في وزارة الخارجية، خلفًا للمتقاعد بيل بيرنز، واستبدال لوريتا لينش مكان وزير العدل إريك هولدر- تصاعدت الدعوات في الإعلام الأمريكي إلى ضرورة عزل جاريت.



لكن جاريت لا يبدو أنها تنوي فراق عائلة أوباما حتى "يطفئوا الأضواء في البيت الأبيض عند خروجهم منه في يناير 2017"، حسب صحيفة بوليتيكو التي نشرت مقالة بعنوان "اطرد فاليري جاريت".



ويبدو أن البيت الأبيض أصبح ذا هوى إيراني، تحت مرأى ومسمع من أوباما؛ فبجانب فاليري جاريت، أعلن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري -في رسالة تهنئة إلى إيران بمناسبة حلول عيد النيروز وبدء السنة الإيرانية الجديدة مارس الماضي- أن الحكومة الأمريكية بصدد تعزيز تعاونها العلمي والجامعي مع إيران، كاشفًا عن حبه لصهر له إيراني تزوجت به أخته قبل الثورة الإيرانية.



علاوةً على أن ابنة جون كيري فانيسا متزوجة بالإيراني- الأمريكي برايان والا ناهد، الذي يعمل فيزيائيًّا، وهو زواج باركه كيري بنفسه، حتى إن ابنته ذكرت في حوار سابق لها مع صحيفة "ذا نيويورك تايمز"، أن والدها فور علمه بخطتها للزواج بـ"برايان"، رسم لها صورة بالفستان الذي يحب أن يراها ترتديه يوم زفافها، رغم انشغاله الشديد.



وتنطلق الثلاثاء (18 نوفمبر 2014)، جولة أخيرة من المفاوضات بين إيران ومجموعة دول "خمسة + واحد" قبل أسبوع من انقضاء المهلة المحددة للتوصل إلى اتفاق نهائي حول البرنامج النووي الإيراني يوم 24 نوفمبر 2014، ولا تزال قضايا كثيرة عالقة وسط تباعد في مواقف الجانبين.



وتنطلق جولة أخيرة من المفاوضات بين إيران ومجموعة دول "خمسة+واحد" اليوم في فيينا ، قبل أسبوع من انقضاء المهلة المحددة للتوصل إلى اتفاق نهائي حول البرنامج النووي الإيراني، في ما لا زالت قضايا كثيرة عالقة وسط تباعد في مواقف الجانبين.



وسيجري ممثلو الدول الكبرى في مجموعة "خمسة + واحد"، التي تضم الولايات المتحدة والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا وألمانيا، أول اجتماع لتقريب المواقف، فيما ينتظر وصول وزراء الخارجية الآخرين، ومنهم الأمريكي جون كيري، خلال هذا الأسبوع، إلى فيينا.





وتشتبه الدول الكبرى منذ 2002 بأن إيران تسعى إلى تصنيع قنبلة ذرية تحت غطاء برنامج نووي مدني؛ الأمر الذي تنفيه طهران نفيًا قاطعًا، مؤكدةً في الوقت نفسه حقها في الطاقة النووية لغايات مدنية.



ومن شأن أي اتفاق محتمل أن يفتح الطريق أمام تطبيع العلاقات بين إيران والغرب وأمام إمكانية التعاون، خاصةً مع واشنطن، لمواجهة الأزمات في العراق وسوريا، كما من شأنه أن يخفف من خطر الانتشار النووي في منطقة الشرق الأوسط، وسيسمح أيضًا لإيران بإعادة إطلاق اقتصادها واستعادة مكانتها الكاملة في مصاف أبرز المنتجين للنفط في العالم.
 
نيويورك تايمز: تركي الفيصل هدد ببناء منشآت ومرافق لتخصيب اليورانيوم

354096.jpg


بندر الدوشي- سبق- واشنطن: على وقع مفاوضات المهلة الأخيرة التي تنتهي يوم الرابع والعشرين من الشهر الحالي، كثفت الأطراف الغربية والأمريكية من تحركاتها خلف الأبواب المغلقة، بعيداً عن أعين الإعلام، للوصول إلى اتفاق عالمي مقبول يقلب كل الموازين في الشرق الأوسط، بحسب العديد من وسائل الإعلام الأمريكية، وهو الأمر الذي حدا بالمسؤولين السعوديين للقيام بجولات مكوكية سرية وعلنية لمناقشة تفاصيل أي اتفاق قد تكون لها تأثيرات سلبية على منطقة الشرق الأوسط.

ومن المقرر أن يلتقي وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالعزيز مع وزير الدفاع الأمريكي والرئيس باراك أوباما، وقد أكد قبل سفره في تصريحات صحفية نادرة، إن على أمريكا أن تراعي مصالح المنطقة، مضيفاً: "ما نأمله هو أن تتفهم أمريكا لمشاكل المنطقة بشكل أكثر عمقا وواقعية للمشاكل والتحديات التي تواجهها".

من جهته يستقبل وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل نظيره الأمريكي جون كيري في باريس غداً الخميس، حيث تعد فرنسا الدولة التي من المرجح أن تكون لها كلمة الحسم في المفاوضات النووية مع إيران، وقد كانت لها مواقف متشددة تجاه أي اتفاق سيئ السمعة حول المفاوضات النووية مع طهران، وتعمل أمريكا لتليين المواقف الفرنسية تجاه هذه الصفقة.

"يتوقع أن يتسبب هذا الاتفاق النووي المحتمل بزلزال سياسي في المنطقة ويعيد صياغتها للأبد".. هذا ما أكدته صحيفة "نيويورك تايمز" بنشرها تقريرا مطولا حول مآلات الصفقة المحتملة،ـ وقالت الصحيفة: "إن رسالة الرئيس باراك اوباما إلى خامنئي الشهر الماضي هي آخر جهد أمريكي كبير للتوصل إلى مصالحة مع إيران يمكن أن تعيد صياغة الشرق الأوسط".

وأضافت: "كتب الرئيس أوباما الشهر الماضي رسالة إلى خأمنئي يحثه فيها على تجاوز عشر سنوات من انعدام الثقة والتفاوض على اتفاق يحد من طموحات طهران النووية".

وأرجعت الصحيفة سبب رسالة أوباما لخامنئي بأن الرئيس الأمريكي بحاجة إلى إنجاز سياسي في السياسة الخارجية أكثر من أي وقت مضى، ويرى أوباما بأن الوقت ينفذ في تغيير حساب التفاضل والتكامل في الشرق الأوسط.

واستدركت الصحيفة بالقول: "لكن القوات المحتشدة ضد هذه الصفقة هائلة.. ليس فقط تشدد خامنئي والمحافظين في إيران بل سيواجه الجمهوريين في السلطة حديثاً، وبعض من زملاء أوباما الديمقراطيين الرافضين للاتفاق، والعديد من أقرب حلفاء الولايات المتحدة".

وكشفت الصحيفة بان أحد كبار مستشاري أوباما للأمن القومي يرى أن فرص التوصل إلى صفقة مع إيران هي بنسبه 40 في المائة إلى 50 في المائة، وقال: "في النهاية القرار السياسي للإيرانيين".

وقال أوباما مؤخرا لمجموعة صغيرة من الزائرين إلى البيت الأبيض إن البيان يمكن أن يكون صحيحا في إشارة إلى تصريحات المسؤول الأمريكي.

وعددت الصحيفة العقبات الكبيرة في وجه هذه الصفقة ابتداء من المحافظين في إيران والذي افسدوا اتفاقا صغيرا في عام 2009 في اللحظات الأخيرة، بخلاف حلفاء أمريكا من الدول الغربية وأيضا روسيا وحلفاء أمريكا في المنطقة وأهمها السعودية، والعقبات الداخلية من الجمهوريين بعض الديمقراطيين الأقوياء.

وقالت الصحيفة حول الحليف السعودي وتأثيرات الصفقة النووية: "أي اتفاق مع إيران سيكون قالبا للموازين في المنطقة ويفتح الباب لإعادة ترتيب التحالفات الأمريكية في المنطقة، حيث بعد الاتفاق ستبدأ الولايات المتحدة الأمريكية بالعمل على القضايا الإقليمية في المنطقة مع الدولة الإيرانية بدلا من المملكة العربية السعودية.

ورجحت الصحيفة أن الصفقة مع إيران ستفتح سباقا للتسلح النووي من قبل السعودية حيث قالت: "لم يكن هناك أحد أكثر صراحة بشأن هذه القضية من قائد المخابرات السعودية السابق الأمير تركي الفيصل الذي حذر في الأسابيع الأخيرة من أن السعودية ستقوم ببناء منشآت ومرافق لتخصيب اليورانيوم، مهما كان الاتفاق مع إيران وتحت أي صيغة، مضيفاً: "حتى لو لم تكن السعودية بحاجة إليه ستقوم بعمل ذلك"


http://sabq.org/UAqgde
 
نيويورك تايمز: تركي الفيصل هدد ببناء منشآت ومرافق لتخصيب اليورانيوم

354096.jpg


بندر الدوشي- سبق- واشنطن: على وقع مفاوضات المهلة الأخيرة التي تنتهي يوم الرابع والعشرين من الشهر الحالي، كثفت الأطراف الغربية والأمريكية من تحركاتها خلف الأبواب المغلقة، بعيداً عن أعين الإعلام، للوصول إلى اتفاق عالمي مقبول يقلب كل الموازين في الشرق الأوسط، بحسب العديد من وسائل الإعلام الأمريكية، وهو الأمر الذي حدا بالمسؤولين السعوديين للقيام بجولات مكوكية سرية وعلنية لمناقشة تفاصيل أي اتفاق قد تكون لها تأثيرات سلبية على منطقة الشرق الأوسط.

ومن المقرر أن يلتقي وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالعزيز مع وزير الدفاع الأمريكي والرئيس باراك أوباما، وقد أكد قبل سفره في تصريحات صحفية نادرة، إن على أمريكا أن تراعي مصالح المنطقة، مضيفاً: "ما نأمله هو أن تتفهم أمريكا لمشاكل المنطقة بشكل أكثر عمقا وواقعية للمشاكل والتحديات التي تواجهها".

من جهته يستقبل وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل نظيره الأمريكي جون كيري في باريس غداً الخميس، حيث تعد فرنسا الدولة التي من المرجح أن تكون لها كلمة الحسم في المفاوضات النووية مع إيران، وقد كانت لها مواقف متشددة تجاه أي اتفاق سيئ السمعة حول المفاوضات النووية مع طهران، وتعمل أمريكا لتليين المواقف الفرنسية تجاه هذه الصفقة.

"يتوقع أن يتسبب هذا الاتفاق النووي المحتمل بزلزال سياسي في المنطقة ويعيد صياغتها للأبد".. هذا ما أكدته صحيفة "نيويورك تايمز" بنشرها تقريرا مطولا حول مآلات الصفقة المحتملة،ـ وقالت الصحيفة: "إن رسالة الرئيس باراك اوباما إلى خامنئي الشهر الماضي هي آخر جهد أمريكي كبير للتوصل إلى مصالحة مع إيران يمكن أن تعيد صياغة الشرق الأوسط".

وأضافت: "كتب الرئيس أوباما الشهر الماضي رسالة إلى خأمنئي يحثه فيها على تجاوز عشر سنوات من انعدام الثقة والتفاوض على اتفاق يحد من طموحات طهران النووية".

وأرجعت الصحيفة سبب رسالة أوباما لخامنئي بأن الرئيس الأمريكي بحاجة إلى إنجاز سياسي في السياسة الخارجية أكثر من أي وقت مضى، ويرى أوباما بأن الوقت ينفذ في تغيير حساب التفاضل والتكامل في الشرق الأوسط.

واستدركت الصحيفة بالقول: "لكن القوات المحتشدة ضد هذه الصفقة هائلة.. ليس فقط تشدد خامنئي والمحافظين في إيران بل سيواجه الجمهوريين في السلطة حديثاً، وبعض من زملاء أوباما الديمقراطيين الرافضين للاتفاق، والعديد من أقرب حلفاء الولايات المتحدة".

وكشفت الصحيفة بان أحد كبار مستشاري أوباما للأمن القومي يرى أن فرص التوصل إلى صفقة مع إيران هي بنسبه 40 في المائة إلى 50 في المائة، وقال: "في النهاية القرار السياسي للإيرانيين".

وقال أوباما مؤخرا لمجموعة صغيرة من الزائرين إلى البيت الأبيض إن البيان يمكن أن يكون صحيحا في إشارة إلى تصريحات المسؤول الأمريكي.

وعددت الصحيفة العقبات الكبيرة في وجه هذه الصفقة ابتداء من المحافظين في إيران والذي افسدوا اتفاقا صغيرا في عام 2009 في اللحظات الأخيرة، بخلاف حلفاء أمريكا من الدول الغربية وأيضا روسيا وحلفاء أمريكا في المنطقة وأهمها السعودية، والعقبات الداخلية من الجمهوريين بعض الديمقراطيين الأقوياء.

وقالت الصحيفة حول الحليف السعودي وتأثيرات الصفقة النووية: "أي اتفاق مع إيران سيكون قالبا للموازين في المنطقة ويفتح الباب لإعادة ترتيب التحالفات الأمريكية في المنطقة، حيث بعد الاتفاق ستبدأ الولايات المتحدة الأمريكية بالعمل على القضايا الإقليمية في المنطقة مع الدولة الإيرانية بدلا من المملكة العربية السعودية.

ورجحت الصحيفة أن الصفقة مع إيران ستفتح سباقا للتسلح النووي من قبل السعودية حيث قالت: "لم يكن هناك أحد أكثر صراحة بشأن هذه القضية من قائد المخابرات السعودية السابق الأمير تركي الفيصل الذي حذر في الأسابيع الأخيرة من أن السعودية ستقوم ببناء منشآت ومرافق لتخصيب اليورانيوم، مهما كان الاتفاق مع إيران وتحت أي صيغة، مضيفاً: "حتى لو لم تكن السعودية بحاجة إليه ستقوم بعمل ذلك"


http://sabq.org/UAqgde

الله يحفظ قيادتنا الرشيده ، كنت اتمنى أن يكون هذا التحرك من بدري والعمل نداً بند مع ايران ، أوقفوا ايران عن التخصيب نحن نوقف أو نستمر كماهي مستمره . أما اذا طارت الطيور بأرزاقها فسيكون ضغط هائل على المملكه من قبل امريكا وايران ولاتستبعد ان تحشد امريكا حلفاء جدد على حليفها السابق من اجل المصالح ومن اجل عيون اسرائيل ومن اجل ان لايكون هناك دوله عربيه لديها امكانات نوويه .
 
هناك اخبار في السوق العالميه
ان السعوديه تريد بيع البترول بالذهب
مما يجعل الدولار بلا قيمه

الأمريكان خبصوا الأوضاع في المنطقة ليكون كل شيء لصالحهم.

لكن نحن نقول لا.

بإذن الله ان لدينا القدرة على خبص مخططهم و ما احد يطلع كسبان.

يا ترجع الأوضاع مثل اول او نخرب كل شيء.

اتوقع ان هذا هو الحل الذي ستقوم به المملكة بعد طول المماطلة وضياع الوقت.

جميع الحلول والاقتراحات لم تؤدي إلى نتيجة .
 
فك ارتباط الريال بالدولار ،
ليس الأمر بالسهولة التي نتصورها ، فلو فرضنا استجابت الدولة وفكت الارتباط بالدولار ، فإن التأثير الإيجابي سيكون مؤقتًا فقط ، وبعده سندفع ثمن هذا الفك باهضًا ، فودائع العملة الصعبة وجميع الودائع مقومة بالدولار ، وعند فك الارتباط ستنخفض قيمتها بشكل كبير ، مما يؤثر على الاقتصاد السعودي بشكل كبير .
ثالثًا : لو نلاحظ ارتفاع أسعار البترول وتجاوزها 100 دولار ، فهي فقط لتعويض انخفاض قيمة الدولار
أي أننا لم نخسر شيئًا ، ولو ارتفع سعر الدولار فسيتراجع سعر النفط بكل تأكيد وبشكل أوتوماتيكي .
وهذا مايحصل اليوم، انخفض سعر البترول ورتفع الدولار




السؤال هنا هل الدول المصدرة للبترول تقبض ثمنه نقدا .. كاش دولارات .. لا طبعا بل تمر العمليه بدورة محاسبيه طويلة وفي الأخير يحول الى سلعة استهلاكية او خدمية.

الدولار يمثل فقط حلقة الوصل بين البترول و السلع.

الموضوع كله ارقام في ارقام .. و الدليل ان الدولار لا يوجد له غطاء من الذهب و لكن غطاء من السلع و الخدمات.

يعني الأمريكان اذكياء .. يوم خلو الناس تنسى العملة الحقيقة و تهرول خلف الورقية .. و التي تعتبر غير مغطاه بالذهب .

انا لا انادي بفصل الريال عن الدولار .. انا انظر لهدر الدول النفطيه لثرواتها النفطية مقابل الورق.

والدليل الأن .. الدول التي لديها احتياطيات بالدولار لا تستطيع الخلاص منه و لا تستطيع الأستفادة من ثرواتها المقيمة بالدولار. لا تستطيع تحويلها الى عملات او حتى سلع اخرى لأنها سوف تخسر كمية الورق التي بحوزتها.


أرجو أن تكون الصورة واضحة

وشكرًا .

حنا في ورطه
 
التعديل الأخير:
سؤالي هو كالتالي .
هل قامت جميع الدول العربية بالبحث عن مصالحها . وهل الدول العربية لاتعرف بأن الغرب همه الاكبر مصالحة حتى لو تفاهم مع الشيطان .



والآن وبعد ان بينت امريكا والغرب نواياها فهل ستثق فيها الدول العربية من جديد مهما كانت نتائج المفاوضات الإيرانية الغربية . اتوقع نعم


والمحزن الأكثر بأن الدول العربية كانت ومازالت لاتثق ببعض بل مازالت تصنع المكائد والمشاكل لبعض .
امريكا والغرب تريد فرس سباق سليم معافى يتحكم في مسار السباق وينظر للامام نحو خط النهاية والنصر لتكسب الجائزة.
وفي سبيل ذالك سوف تتخلى عن بقية ...........

وشكراً
 
نتائج هذه الصفقه بين امريكا وايران هي ايقاف او تقليل نسبة تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات الاقتصاديه ومنها تصدير البتروكيماويات والنفط الايراني للعالم وهذا مايقلب الحسابات والموازين
 
الحروب الواردة في ارض العرب كلها من اشراط الساعة
ومن المستحيل تغيير الاحداث اذا كانت هكذا لكن العمل بالاسباب واجب والمملكة من الدول اللي تستطيع صناعة معامل نوويه والخبراء ولله الحمد موجودين وبأعداد محترمة
 
سراحه من تتبعي للوضع العربي يتجه للفوضى
لا يوجد استراتجيه تبنى عليها اهداف معينه، سياسيه والا اقتصاديه والا امنيه
لا يوجد قيادات قويه ، شعوب مفككه ، الله يستر وضع مخيف

كل شغلنا اخبط وليس
 
بغض النظر عن التحالفات والاتفاقيات الأقليمية والعالمية
السلاح النووي هو مطلبنا الأول ولا غنى لنا عنه لردع كل طامع
وهو خيار استراتيجي ليسود الهدوء في قوى المنطقة
فنحن نرى كيف ساد الهدوء بين الهند وباكستان بعد امتلاك باكستان للسلاح النووي
ولو لم تمتلكه لأكلت الهند باكستان منذ زمن بعيد
 
(هذه هي أمريكا ياعقلاء)

قضية إيران كونترا: التي عقدت بموجبها إدارة الرئيس الأمريكي ريغان اتفاقاً مع إيران لتزويدها بالأسلحة بسبب حاجة إيران الماسة لأنواع متطورة منها أثناء حربها مع العراق
 
التسلسل الفكري يقودنا إلى أن نبدأ فنتساءل: على أي أساس معياري ربط الريال بالدولار بقيمة دولار واحد = 3.75 ريال وقبل الدخول في تاريخ قيمة الريال بالنسبة للدولار، ولماذا تغيرت نسبيا خلال الفترة 1960م -1986م ثم ثبتت بعد ذلك. أي لماذا لا يكون الريال= 3 دولارات مثلا كالريال العماني أو عشرة أو أقل أو أكثر.

وبشرح بسيط للمسألة: فإنه حين تقرر تحديد قيمة الريال بالنسبة للدولار، أخذنا سلة من السلع والخدمات في أمريكا والموجودة مثلها في السعودية والتي هي من عامة ما يستهلك ويُطلب. ووجدنا أن قيمة هذه المجموعة من السلع والخدمات في أمريكا تساوي 1,000 دولار وأن قيمتها في السعودية تساوي 3,750 ريال سعودي. إذن فمن معه 3,750 ريال يستطيع شراء نفس كمية ونوعية سلة السلع من السعودية أو من أمريكا والعكس صحيح إذا فالدولار يساوي 3.75 ريال أو الريال يساوي 26 سنتا أمريكي. فقررنا ربط الريال مع الدولار على هذه القيمة فلا تتغير قيمته بالنسبة للدولار مهما تغيرت الأمور. وقد تغيرت الأمور بعد ذلك واختلف مستوى الأسعار بيننا وبين أمريكا، فصعد في أمريكا أي أن الأسعار زادت هناك بينما ثبتت في السعودية، فما معنى ذلك مع ثبات سعر الصرف.

وقبل أن نستطرد في هذا الموضوع، يستحسن أن نمهد له بإيجاز. الريال لم يكن مربوطا بالدولار بالمعنى المقصود اليوم بل قد كان مربوطا بالذهب عن طريق الدولار. ثم منذ عام 1971م حصلت له عدة تغيرات في قيمته عائدة إلى انفصال الدولار عن الذهب وانخفاض قيمته بالنسبة إليه ثم ربطنا الريال بعملة صندوق النقد الدولي (وهي عملة محاسبية فقط مدعومة بالذهب آنذاك) وتسمى حقوق السحب الخاصة وسمح بهامش تذبذب. وبعد ظهور قوة البترول الاقتصادية، وأصبحت تجارة السعودية تشكل أكثر من 1% من التجارة الدولية، أصبح الريال ضمن سلة العملات الست عشرة التي يتكون منها مؤشر عملة صندوق النقد، ثم فُك ربط الريال عام 1981م وكان له هامش تذبذب ثم أصبح التذبذب بالمتوسط مقترنا بالدولار.

وسبب عدم الاستقرار التام لقيمة الريال لم يكن عبثا، فالعالم كان يمر بتحولات اقتصادية ضخمة كهجران الذهب وخروجه كرقيب ومقياس للعملات الورقية، وكالتضخم العالمي الذي أصبح حقيقة أصيلة لا طارئة بسبب النفط والدولار فلا عودة إلى الأسعار القديمة أبدا، وكظهور التكنولوجيا وأثرها في الطفرة الصناعية. وكانت بلادنا كذلك تمر بتغيرات اقتصادية ضخمة محلية. فمن الفقر إلى الغنى المفرط والتضخم الهائل إلى انخفاض أسعار النفط، ولم تستقر الأمور وتتضح نسبيا إلا عام 1986م وحينها رُبط الريال بالدولار بالشكل الذي هو عليه اليوم.

والرسم البياني الأول يوضح سعر صرف الريال منذ عام 1961م . وعلى كل حال، فإن فكرة تقييم الريال بالنسبة للدولار إنما هو تعبير للقوة الشرائية للريال في السعودية بمثلها في أمريكا، قد كانت متمثلة تقريبا إلى حد بعيد في خلال تلك الفترة 1960-1986م التي تحول العالم فيها من عصر الذهب إلى عصر الدولار أو من عصر القيمة الحقيقية إلى عصر القيمة الرمزية، وظهور عصر البترول.

فترة 1986م-2007م وهي تمثل مرحلة تغير مستوى الأسعار وتباينها بين السعودية وأمريكا مع ثبات قيمة الريال التامة على سعر 26 سنتا أمريكيا (دولار=3.75 ريال): وبعد أن انتهينا بإيجاز من عصر الانتقال من الذهب إلى حقوق السحب الخاصة إلى الربط الكلي بالدولار، فلنرى ماذا حدث بعد ذلك. ففي عصر الذهب الأسعار ثابتة لا تتغير ولا يمكن أن يتواصل التضخم دون زيادة غنى حقيقي على شكل تدفق للذهب للبلاد أو بسبب مجاعة مستمرة. أما في عصر الأوراق النقدية فالحالة بالعكس. فلا يمكن في الغالب في الحالات الطبيعية أن تثبت الأسعار دون تضخم إلا في حالة الانكماش الاقتصادي أو الكساد. (وتفصيل هذا ليس هنا محله). لذا فقد تباعدت الفجوة بين مستوى الأسعار في أمريكا، أرض اقتصاد الدولار المربوطين به، وبين مستوى الأسعار في السعودية. فقد كانت أمريكا تنمو اقتصاديا مما يستلزم زيادة الأسعار فيها، بينما كان اقتصادنا هنا في حالة عدم نمو أو انكماش أي تناقص، مما أدى إلى ثبات الأسعار أو تناقصها في بعض السنين. (وقد جعلت المقارنة التي تتساوى فيها الأسعار من السنة التي ثبت فيها الربط وهي 1986م).

ومن الرسم البياني الثاني يتضح لنا أن سلة من المشتريات في السعودية كانت قيمتها 3,750 ريال كانت تُشترى في أمريكا عام 1986 م بـ 1,000 دولار وبالعكس أي أن الدولار= 3.75. ثم بدأ التباين بعد ذلك حتى وصل في عام 2007م أن سلة المشتريات التي كانت تشترى في أمريكا عام 1986 م بألف دولار أو 3,750 ريال أصبحت تُشترى ب 1,890 دولار عام 2007م أي ما يساوي 7,087 ريال. أي أننا أردنا أن نتبع تفاوت مستوى الأسعار بيننا وبين أمريكا المربوطين بعملتها فتعدل سعر الصرف على أساسه، لكان سعر الصرف عام 2007م هو سبعة (7.08) ريالات مقابل الدولار واحد، أو 14 سنتا مقابل الريال. وهذا ما يسمى نظريا بسعر الصرف الحقيقي وهو يستخدم كعامل مساعد في التنبؤ باتجاه أسعار الصرف في العملات المعومة الحرة على المدى الطويل. ولكن في حالتنا هنا، فمستوى الأسعار الثابت أو النازل عندنا من بعد 1986م (أي بعد تصحيح أسعار الطفرة، وهذا اعتبار مهم) هو في حقيقته يعكس ضعف اقتصادنا وعدم نموه مما سبب عدم زيادة الأسعار في بلادنا مما انعكس على ضعف الريال حقيقة أمام الاقتصاد الأمريكي وقوة الدولار حقيقة أمام الاقتصاد السعودي. فبـ 3,750 ريال أصبحنا نشتري من أمريكا تقريبا نصف سلة المشتريات الذي يشتريها الأمريكي بـ1000 دولار من السعودية. ((ففي 1979م كان سعر الصرف 3.3 ريال لكل دولار والمقارنة الكاملة بمستوى الأسعار في أمريكا يجعل سعر الصرف 2.5 ريال لكل دولار ولكن التضخم عندنا كان في طفرة الأراضي والأشياء غير القابلة للتجارة الدولية وهناك عنق الزجاجة في الموانئ فلا ينضبط أخذ أسعار 1979م على ظاهرها، وهذه تحتاج إلى تفصيل خلاصته أن سعر الصرف المحقق ( 3.3 ) أكثر واقعية من سعر الصرف النظري (2.5) مع اعتبار العوامل الإنسانية وعدم الدقة والفجوات الزمنية خاصة عندنا في ذلك الوقت).

وفي هذا المثال تجسيد حقيقي لمعنى التضخم الناتج عن نمو الاقتصاد (وسأشرحه في المستقبل) بخلاف التضخم الناتج عن مجرد طبع النقود. وهنا يتضح بعض أسباب ربط الريال بالدولار صاحب أعظم اقتصاد عالمي وعملة الاحتياط الدولية التي حلت محل الذهب.

ولكي تتضح الصورة فلنفترض أننا قد ربطنا الريال بالجنيه المصري عندما كان على ما أذكر ستة ريالات تساوي جنيها واحدا. وحافظنا على معدل سعر الصرف إلى 2007م، لما ثبت مستوى الأسعار عندنا ولتضاعف مستوى الأسعار عندنا أضعافا مضاعفة مما يشرح أن التضخم في مصر هو تضخم نقدي من طباعة الفلوس بينما التضخم في أمريكا هو تضخم إنتاجي تنموي. فالصين مثلا، لأنها أصبحت اقتصادا منتجا، أدركت أمريكا في مستوى الأسعار رغم ربطها في الدولار.

وعليه فثبات الأسعار عندنا مع زيادة الأسعار في أمريكا وكون الريال مربوط بالدولار هي قصة تحكي ضعف نمو الاقتصاد السعودي وقوة نمو الاقتصاد الأمريكي في تلك الفترة. وفرضيا، فلو أن الجنيه المصري كان مربوطا بالدولار لاستمرت قوته الشرائية في مصر كما كانت منذ عشرين عاما، أو ربما زادت قوته محليا (أي حصل انخفاض الأسعار عندهم) لو كان الاقتصاد المصري في حالة تدهور وانكماش في تلك الفترة.
 


اجتمع الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع وزير الحرس الوطني السعودي الأمير متعب بن عبد عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بالبيت الأبيض اليوم وذلك لبحث عدد من القضايا المشتركة في ضوء التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.


وقالت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي بيرناديت ميهان أن الرئيس أوباما أعرب عن تقديره اٍزاء اسهامات المملكة العربية السعودية لدعم التحالف الدولي لمواجهة داعش مشيرا إلى الدور السعودي الهام في الحفاظ على الأمن والسلام في المنطقة خاصة جهود المملكة للتعاون مع الحكومة العراقية.


وأوضحت المسئولة الأمريكية في بيان لها أن الرئيس الأمريكي ناقش كذلك مع الأمير متعب الجهود الأمريكية لدعم الاستقرار في اليمن وموقف واشنطن من مفاوضات المجموعة “1+5″ الخاصة بالبرنامج النووي الإيراني وكذلك الجهود الدولية لمكافحة إيبولا وتعزيز الأمن الصحي العالمي.


المصدر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى