إمكانية تدخل الجزائر عسكريا بليبيا مطروحة

إنضم
15 يونيو 2011
المشاركات
1,108
التفاعل
1,107 0 0
●○●الرئيس بوتفليقة والفريق توفيق وڤايد صالح يعتقدون أنه ”فخ” منصوب لبلادنا

Sokhoi_DR_333225921.jpg

font+.png
font-.png

اتفق الثلاثة الكبار في الجزائر وهم الرئيس بوتفليقة والفريق ڤايد صالح والفريق توفيق، أن التطورات الجارية في ليبيا لها هدف استراتيجي بعيد المدى وهو توريط الجزائر في حرب إقليمية تنتهي بتبديد الثروة التي جنتها من الطفرة النفطية الأخيرة، ونشر الفوضى في الجزائر بعد توريط جيشها في حرب مكلفة في ليبيا. وبالرغم من هذا قد تضطر الجزائر للتدخل عسكريا في ليبيا، ولكن في إحدى حالتين.

وضعت التطورات الإقليمية والدولية الجيش الوطني الشعبي والقيادة السياسية للجزائر أمام مسؤولية تاريخية مع تزايد نفوذ الجماعات الجهادية في ليبيا، وظهور ”الدولة الإسلامية في العراق والمؤشرات القوية لتمددها إلى أجزاء في ليبيا”، وكذا التهديد الذي تتعرض له الجارة تونس. ورغم عقيدة الجيش الوطني الشعبي التي تحرم القتال خارج حدود الجزائر، إلا أن الانتظار إلى غاية تعرض الأراضي الجزائرية للاعتداء سيكون عملا ينطوي على الكثير من المخاطرة، حسب خبراء عسكريين تحدثت ”الخبر” إليهم.

الجزائر لن تتدخل في ليبيا عسكريا إلا في حالتين وبسيناريو محدود، هو غارات جوية مركزة أو غارة كبيرة ومحدودة في الزمن تنفذها قوات محمولة جوا تنطلق من قواعد جوية في الشرق وفي الجنوب الشرقي، ووضع المخططون العسكريون في هيئة أركان الجيش الوطني الشعبي سيناريو جاهز للتدخل عسكريا في ليبيا، هذا السيناريو أو الخطة العسكرية لا تعني بالضرورة حربا كبيرة، حسب مصدر أمني رفيع، كما أن التخطيط لا يعني أن التدخل بات في حكم الأمر المؤكد، لكن الأوضاع في ليبيا قد تدفع الجيش الجزائري لكسر القاعدة والتدخل لمنع وقوع إحدى كارثتين.

خطط التدخل وضعت بعد حادثة تيڤنتورين

وضمن هذا السياق وضع الخبراء العسكريون الجزائريون في قسم التخطيط الاستراتيجي، حسب مصدر عليم، خططا للتدخل في ليبيا في إحدى حالتين، وقال مصدرنا إن الخطط تم إعدادها مباشرة أثناء عملية تيڤنتورين في عين أمناس لتنفيذها عند اقتضاء الضرورة، وتتضمن الخطط تنفيذ سلسلة من الغارات الجوية المركزة بطائرات سوخوي 30 الروسية الحديثة وعدد من القاذفات بعيدة المدى من الخط الثاني ضد أهداف تابعة لجماعات سلفية جهادية في ليبيا متهمة بدعم الجماعات الإرهابية في شمال مالي. وتنفذ هذه الغارات الجوية على مراحل لتدمير الخطوط الخلفية وقاعدة التدريب والإسناد للجماعات الإرهابية في ليبيا، وقد تشارك فيها 100 طائرة، تنطلق من القاعدة الجوية أم البواقي بالشرق الجزائري. وحسب مصادرنا، فإن طائرات جزائرية تدربت على مثل هذه المهمة في عام 2013، من أجل تنفيذه عند اقتضاء الضرورة في شمال مالي أو في بعض المناطق في ليبيا، أما السيناريو الثاني فهو تنفيذ عمليات إغارة بقوات خاصة محمولة جوا في مواقع ضد جماعات إرهابية في ليبيا، ويصل تعداد هذه القوات الجاهزة للتدخل 3 آلاف عسكري منهم قوات نخبة النخبة اللواء 104 للمناورات العملياتية، وتنفذ مثل هذه العملية في حالة توفر معلومة على قدر كبير من الأهمية حول تهديد جدي للأمن الوطني أو محاولة تكرار سيناريو تيڤنتورين انطلاقا من الأراضي الليبية.

اتفاق في اجتماعين مهمين للمجلس الأعلى للأمن

وفي الحالة الأولى التي توجب التدخل، قال مصدرنا، إن الجيش الجزائري لن يقف مكتوف اليدين في حالة توفر معلومة بالغة الأهمية حول عمل إرهابي كبير تستعد جماعات إرهابية لتنفيذه ضد الجزائر، خاصة وأن ما يسمى بالبطن الرخوة للصناعة النفطية للجزائر في إليزي وورڤلة يمكن استهدافها انطلاقا من الجنوب الغربي لليبيا. أما الحالة الثانية فهي سيطرة الجماعات السلفية الجهادية على السلطة في ليبيا والاعتداء على تونس لدعم الجماعات السلفية الجهادية فيها لإسقاطها من أجل السيطرة على أجزاء منها، وقال خبير عسكري متقاعد من الجيش الوطني الشعبي ”إن أي جيش في العالم سيكون قد تصرف بغباء إذا لم يتعامل مع تهديد جدي ومؤكد قادم من وراء الحدود، كما أن سقوط ليبيا في يد التكفيريين ومن بعدها تونس سيعني تحول الجزائر لساحة حرب مفتوحة وإذا لم تسارع الجزائر لإنقاذ تونس عند الضرورة فإنها ستتخلى عن أمنها الوطني”.

وكان موضوع رفض الانخراط في حرب ليبيا، محل اتفاق بين الثلاثة الكبار في الجزائر وهم الرئيس بوتفليقة والفريق محمد مدين المدعو ”توفيق” والفريق أحمد ڤايد صالح، وقال مصدر عليم إن الاتفاق بين صناع القرار في الجزائر جاء في اجتماعين مهمين للمجلس الأعلى للأمن انعقد أحدهما بعد سقوط العاصمة الليبية طرابلس في يد الثوار المدعومين من الحلف الأطلسي ودول خليجية، والثاني أثناء أزمة الرهائن في تيڤنتورين بعين أمناس. وتشير المعلومات المسربة من الاجتماعين المصيريين إلى أن كبار المسؤولين في الجزائر فسروا التصريحات التي وصفت بالاستفزازية لبعض زعماء ثورة 17 فيفري في ليبيا أثناء النزاع الذي دام 8 أشهر تقريبا مع قوات القذافي، منها اتهام الجزائر صراحة بدعم العقيد القذافي ونقل أسلحة إليه، بأنها محاولة لتوريط الجزائر في حرب ليبيا في وقت مبكر من أجل هدفين استراتيجيين: الأول هو تدمير إمكانات الجيش الوطني الشعبي الذي تضاعفت قدراته القتالية وتحسنت إمكاناته بفعل صفقات التسليح المبرمة مع روسيا، والثاني هو استنزاف أموال الجزائر تمهيدا لنقل الفوضى إليها، وقال مصدرنا إن بعض الدول التي تخطط لنقل الفوضى إلى الجزائر كانت على علم أنه لا يمكن إنجاح أي مخطط من هذا النوع إلا بتحقيق أمرين: الأول هو شغل الجيش الوطني الشعبي خارج الحدود واستنزاف الاحتياطي المالي الكبير للجزائر، وبنفس الطريقة تم تفسير حرب شمال مالي وسيطرة الجماعات الجهادية عليها والعمليات الاستفزازية التي نفذها عناصر جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، ومنها اختطاف دبلوماسيين جزائريين من مدينة غاو في أفريل 2012 وانتهاء بعملية تيڤنتورين.

وقال مصدر عليم إن تأكيد المسؤولين الجزائريين أنه لا مجال للحديث عن تدخل عسكري في ليبيا ليس قرارا مطلقا، لأن الأوضاع الميدانية قد تضطر صانع القرار في الجزائر للتدخل بصفة محدودة، ويهدف الإعلان الجزائري المتكرر، حسب مصادرنا، في الأساس لإبعاد الضغط السياسي والدبلوماسي الذي تتعرض له الجزائر منذ أشهر من أجل التدخل لحسم الأوضاع في ليبيا، وقال مصدرنا إن رفض التدخل عسكريا في ليبيا لا يعني أبدا أن الجزائر ستقف مكتوفة اليدين إزاء تطور دراماتيكي للأوضاع في الجارة الشرقية. ورغم النفي الرسمي لاحتمال نقل قوات برية جزائرية إلى ليبيا وربط الموضوع بعقيدة الجيش الوطني الشعبي، إلا أن صناع القرار في الجزائر سيجدون أنه لا مفر من التدخل عسكريا في ليبيا في إحدى الحالتين.

- See more at:
 
من يتابع الأحداث يجد ان مصر و السعودية و الجزائر اهداف أساسية
حرب الميليشيات و الانشقاقات في ليبيا تحتاج لرادع و صناع القرار السياسي
في ليبيا لا يملكون قرار رادع لانه قد تتم تصفيتهم في اي وقت و لن ينصاع لهم
احد و لله الحمد هذا من ثمار ربيع العرب ،،
 
نصيحة اخوية صادقة, للاخوة في مصر والجزائر, لاتتدخلوا في ليبيا....ليبيا رمال متحركة عميقة جدا جدا....
 
إذا كانوا يرون أنها "مؤامرة" لتوريط الجزائر في حرب إستنزاف ..فلماذا يطرحون أصلا سيناريو التدخل؟؟
 
قرات ذات مرة ان الدستور الجزائرة يمنع خروج القوات الجزائرية خارج الحدود
 
نعمان بن عثمان
- - الأمم المتحدة تملك خيارين، أما قوة يقودها حلف الناتو أو قوة مشكلة من الأتحاد الأفريقي مثل القوة العاملة الأن في الصومال.
- الأتحاد الأفريقي حتى الأن غير موافق على تشكيل قوة حماية مدنيين او حفظ سلام في ليبيا بالرغم من الضغوطات الأمريكية في هذا الأتجاه
-
- دول أوربية محددة مقتنعة بضرورة التدخل لمنع سقوط و أنهيار الدولة و لكنها لن تستطيع بدون مساعدة الناتو و بالمناسبة هي معترضة على فجر ليبيا
-
 
الجزائر : لن نتدخل عسكريا في ليبيا إلا بغارات جوية

كشف تقرير اخباري عن أن الجزائر لن تتدخل عسكريا في الجارة ليبيا إلا في حالتين وبسيناريو محدود هو غارات جوية مركزة أو غارة كبيرة ومحدودة في الزمن تنفذها قوات محمولة جوا تنطلق من قواعد جوية في الشرق وفي الجنوب الشرقي للبلاد. وكان رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال أكد أن بلاده لا تعتزم التدخل عسكريا في ليبيا وأنها ترى أن الحل السياسي هو الانسب لفك الازمة في هذا البلد.


وذكرت صحيفة "الخبر" في عددها الصادر اليوم نقلا عن مصدر وصفته بـ"العليم" أن المخططين العسكريين في هيئة أركان الجيش وضعوا سيناريو جاهز للتدخل عسكريا في ليبيا لافتة إلى أن هذا السيناريو أو الخطة العسكرية لا تعني بالضرورة حربا كبيرة كما أن التخطيط لا يعني أن التدخل بات في حكم الأمر المؤكد.


وأوضح المصدر أن الأوضاع في ليبيا قد تدفع الجيش الجزائري لكسر القاعدة والتدخل لمنع وقوع كارثتين الحالة الأولى تتعلق بعمل إرهابي كبير تستعد جماعات إرهابية لتنفيذه ضد الجزائر خاصة وأن ما يسمى بالبطن الرخوة للصناعة النفطية للجزائر في إليزي وورلة يمكن استهدافها انطلاقا من الجنوب الغربي لليبيا أما الحالة الثانية فهي سيطرة الجماعات السلفية الجهادية على السلطة في ليبيا والاعتداء على تونس لدعم الجماعات السلفية الجهادية فيها لإسقاطها من أجل السيطرة على أجزاء منها.


وكشف المصدر أن الخطط التي وضعها الخبراء العسكريون الجزائريون في قسم التخطيط الاستراتيجي تتضمن تنفيذ سلسلة من الغارات الجوية المركزة بطائرات سوخوي 30 الروسية الحديثة وعدد من القاذفات بعيدة المدى من الخط الثاني ضد أهداف تابعة لجماعات سلفية جهادية في ليبيا متهمة بدعم الجماعات الإرهابية في شمال مالي.


وحسب المصدر تنفذ هذه الغارات الجوية على مراحل لتدمير الخطوط الخلفية وقاعدة التدريب والإسناد للجماعات الإرهابية في ليبيا، وقد تشارك فيها 100 طائرة تنطلق من القاعدة الجوية أم البواقي بشرق البلاد. ونوه المصدر إلى أن طائرات جزائرية تدربت على مثل هذه المهمة في عام 2013 أي بعد هجوم جماعة مسلحة على المنشاة الغازية تيجنتورين بمنطقة إن امناس القريبة من الحدود الليبية من أجل تنفيذه عند اقتضاء الضرورة في شمال مالي أو في بعض المناطق في ليبيا.


ويشمل السيناريو الثاني للتدخل العسكري الجزائري على تنفيذ عمليات إغارة بقوات خاصة محمولة جوا في مواقع ضد جماعات إرهابية في ليبيا ويصل تعداد هذه القوات الجاهزة للتدخل ثلاثة آلاف عسكري منهم قوات نخبة النخبة اللواء 104 للمناورات العملياتية وتنفذ مثل هذه العملية في حالة توفر معلومة على قدر كبير من الأهمية حول تهديد جدي للأمن الوطني أو محاولة تكرار سيناريوتي نتورين انطلاقا من الأراضي الليبية.


وأشارت صحيفة الخبر إلى تأكيد المسؤولين الجزائريين أنه لا مجال للحديث عن تدخل عسكري في ليبيا ليس قرارا مطلقا لأن الأوضاع الميدانية قد تضطر صانع القرار في الجزائر للتدخل بصفة محدودة. موضحة أن الإعلان الجزائري المتكرر يهدف في الأساس لإبعاد الضغط السياسي والدبلوماسي الذي تتعرض له الجزائر منذ أشهر من أجل التدخل لحسم الأوضاع في هذا البلد.
 
تتدخل عسكريا بليبيا , يعني بريا !! هل هي نزهة , امكانات الجزائر لا تخول لها التدخل بريا بدولة بحجم ليبيا
خصوصا وأنها دولة لا حاكم فيها كلها مليشيات
وأيضا الليبيين يحقدون على الجزائر من جراء وقوف لأخيرة مع القدافي ,
ستكون كارتة على الجزائر اللهم ان ارادت التدخل بمستنقع والخروج منه بعد فترة حتى وان لم تحقق اي نتيجة ,
ايضا اظن ان الجزائر لديها خطاب , لا نتدخل بشؤون الدول الداخلية !!
 
اذا تدخلت الجزائر بريه راح يتكرر سناريو دبابات الاسد
التدخل يجب ان يكون بالغارات الجويه افضل من البريه
البريه اذا تدخلت بحرب العصابات راح تنهزم مهما كانت قويه
انظر الی دبابات الاسد فوق 2500 دبابه تدمرت
وهناك خبر بان الجزائر ستتدخل بالغارات الجويه فقط
وهذا قرار ممتاز
 
الجزائر تدخلت في ليبيا منذ أحداث في ليبيا ( الثورة ) و لكن القدافي أو أبناءه غدر بالجزائر .
 
تتدخل عسكريا بليبيا , يعني بريا !! هل هي نزهة , امكانات الجزائر لا تخول لها التدخل بريا بدولة بحجم ليبيا
خصوصا وأنها دولة لا حاكم فيها كلها مليشيات
وأيضا الليبيين يحقدون على الجزائر من جراء وقوف لأخيرة مع القدافي ,
ستكون كارتة على الجزائر اللهم ان ارادت التدخل بمستنقع والخروج منه بعد فترة حتى وان لم تحقق اي نتيجة ,

ايضا اظن ان الجزائر لديها خطاب , لا نتدخل بشؤون الدول الداخلية !!


اقرا الموضوع جيدا قبل ان تعلق
الخبر يتكلم عن قصف اهداف محددة باستعمال 100 طائرة او عمليات انزال جوي عن طريق قوات خاصة
فيما يخص دعم الجزائر للقدافي فتم تكديب تلك الادعات الكادبة و على اعلى مستوى مثل ما صرح به عبد الجليل
فالاسلحة المهربة و التي تم مصادرتها على الحدود الجزائرية و المصرية تشهد على ان القدافي ليس بحاجة لدعم من اي طرف من الناحية المادية و البشرية
بل هناك حتى من اشار بان المخابرات الجزائرية هي من تتبعت اثر القدافي و كشفت عن مكانه للناتوا و كلها افتراءات لا اساس لها من الصحة يستعملها البعض ليصطاد في الماء العكر لتصفية حسابات سابقة

abdeljalilstat.jpg
 

اقرا الموضوع جيدا قبل ان تعلق
الخبر يتكلم عن قصف اهداف محددة باستعمال 100 طائرة او عمليات انزال جوي عن طريق قوات خاصة
فيما يخص دعم الجزائر للقدافي فتم تكديب تلك الادعات الكادبة و على اعلى مستوى مثل ما صرح به عبد الجليل
فالاسلحة المهربة و التي تم مصادرتها على الحدود الجزائرية و المصرية تشهد على ان القدافي ليس بحاجة لدعم من اي طرف من الناحية المادية و البشرية
بل هناك حتى من اشار بان المخابرات الجزائرية هي من تتبعت اثر القدافي و كشفت عن مكانه للناتوا و كلها افتراءات لا اساس لها من الصحة يستعملها البعض ليصطاد في الماء العكر لتصفية حسابات سابقة

abdeljalilstat.jpg

جميل جدا , اقرأ ردي جيدا قبل التعليق , كان عبارة عن , وقوف مع وليس تمويل او تسليح ,
 
لو ضربات جوية فهده لأنسب , لكن اظنها ستكون محدودة ومرهونة بأي اقتراب من الحدود الشرقية للجزائر
 
الجزائر لديها الإمكانيات للتدخل في ليبيا بل و حتى إجتياح ليبيا و لكنها غير قادرة على البقاء في ليبيا أو السيطرة على الأماكن لمدة طويلة ..
 
اذا تدخلت الجزائر بريه راح يتكرر سناريو دبابات الاسد
التدخل يجب ان يكون بالغارات الجويه افضل من البريه
البريه اذا تدخلت بحرب العصابات راح تنهزم مهما كانت قويه
انظر الی دبابات الاسد فوق 2500 دبابه تدمرت
وهناك خبر بان الجزائر ستتدخل بالغارات الجويه فقط
وهذا قرار ممتاز
اولا المقارنة بين جيش الجزائر الذي ميزانيته السنوية 20مليار دولار وبين الجيش السوري الذي ميزتنيته في احين الاحوال 2مليار دولار هو غباء ، خبرة الجيش الجزائري في محاربة الارهاب لا تضاهيا اي خبرة في العالم 13 سنة حاربنا الارهاب في مساحة تقدر 3مليون كلم 2في الجزاءر وخارج الجزائر دبابات الاسد وقواته الجوية لا تقارن اطلاقا بالجيش الجزائري
 
اولا المقارنة بين جيش الجزائر الذي ميزانيته السنوية 20مليار دولار وبين الجيش السوري الذي ميزتنيته في احين الاحوال 2مليار دولار هو غباء ، خبرة الجيش الجزائري في محاربة الارهاب لا تضاهيا اي خبرة في العالم 13 سنة حاربنا الارهاب في مساحة تقدر 3مليون كلم 2في الجزاءر وخارج الجزائر دبابات الاسد وقواته الجوية لا تقارن اطلاقا بالجيش الجزائري

اي 20 مليار سنويا..؟؟
 
إذا كانوا يرون أنها "مؤامرة" لتوريط الجزائر في حرب إستنزاف ..فلماذا يطرحون أصلا سيناريو التدخل؟؟
قلنا لن تتدل الجزائر الا في سيناريوهين فقط
1-معلومات اكيدة لعملية ارهابية وشيكة ضد الجزائر
2-اعتداء على تونس لمحاولة الاطاحة بنظامها
تونس ترتبط منذ1987 بمعاهدة حماية مع الجزائر بعد محاولة القدافي احتلال الجنوب التونس ووصوله لقفصة وجاء الرد الجزائر بدفع 12الف عسكري جزائري لحدود المشتركة بين تونس الجزائر ليبيا وهو تحذير للقدافي فتراجع
 
عودة
أعلى