محتويات هذا المقال ☟
يتميز الجيش الروسي قطاع سلاح البحرية بإمتلاكه غواصات قوية وذات قدرات هجومية عالية المستوى , وتستمر روسيا بتطوير قطاع الغواصات لديها ,وهذه التحولات أثارت إنتباه الخبراء لأنه لم يتوقع أحد هذا الاختراق من روسيا الاتحادية. تعد الغواصات الروسية اليوم أكبر “كابوس” بالنسبة إلى الدول الغربية.
ونشرموقع sharknews مقالا عن غواصات روسية تعتبر الأخطر في العالم وهي كالتالي :
“تيولين”
على رأس القائمة غواصة تيولين- من أكثر الغواصات المطلوبة وفعالية، وقد أظهرت نفسها يجدارة في الحروب خلال الحرب العالمية الأولى. في الفترة من 1915-1917 دمرت هذه الغواصات 8 سفينة و33 سفينة شراعية. كانت تتميز باستخدام المدفعية والرصاص.
“كراب”
أصبحت سفن هذه الفئة أول غواصات في العالم قادرة على صنع حقول ألغام تحت الماء. أثناء تواجدها تحت الماء، قامت بوضع حقول ألغام على نطاق واسع لكل من أهداف العدو وأطواق من الألغام، مما أعاق حركة سفن العدو. استخدمت الغواصات بنشاط في عام 1915.
“بانتيرا”
أصبحت أول غواصة تحقق انتصارًا كبيرًا للقوات السوفيتية في عام 1919، عندما أغرقت “فيكتوريا” أكبر مدمرة بريطانية. بالإضافة إلى ذلك، تمكن طاقم الغواصة من تنفيذ العديد من الهجمات المدمرة على اتصالات العدو.
كي-12
اكتسب شهرة بعد سلسلة من الاشتباكات خلال الحرب الوطنية العظمى. سمحت بضرب سفن العدو من مسافة بعيدة، على الرغم من انخفاض فرصة الاصطدام بسبب المسافة. ومع ذلك ، هناك بيانات عن أربعة انتصارات ساحقة جلبتها هذه الغواصات. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لهذه الغواصات تدمير أفضل السفن.
كي-162
أول غواصة في العالم مصنوعة من هيكل من التيتانيوم. لم تعد واحدة من أغلى الغواصات في ذلك الوقت، فحسب، ولكن سرعتها كانت الأفضل بين المنافسين – 83 كم / ساعة.
كي-3
أصبحت أول غواصة نووية للأسطول السوفيتي. وتميزت ليس فقط في الإبحار لمسافات طويلة في ظروف صعبة، والسباحة تحت الجليد في القطب الشمالي، ولكن أيضا بمدى الإبحار البعيد في وقت قصير – 1300 ميل في 178 ساعة.
“أكولا”:
أصبحت أقوى غواصة في العالم، حيث تجاوزت سعتها سعة منافسيها بثلاث مرات – حوالي 48000 طن. وكانت تطلق النار على مائتي هدف على مسافة 9000 كم.