محتويات هذا المقال ☟
- 1 مركز دراسات الأمن القومي الإسرائيلي :
- 1.1 قال المركز :
- 1.2 صفقات الأسلحة العربية تلحق الضرر بالأمن القومي الإسرائيل و هي توزاي في خطورتها سباق التسلح النووي.
- 1.3 وفقا لمعهد “سيبري” الدولي، زادت معدلات شراء السلاح في الشرق الأوسط بنسبة 103 % حيث اشترت كل من مصر والسعودية نسبة خمس مشتريات السلاح حول العالم والتي زادت بنسبة 225 %.
- 1.4 تكوين منظومة عسكرية جديدة
- 1.5 وأكد المركز الإسرائيلي أن معدلات شراء مصر للسلاح تعني تكوين منظومة عسكرية جديدة لسلاح الدفاع الجوي وسلاح الجو والبحر وبأن شراء كل من السعودية والإمارات يفوق شراء نظيرتها من الدول الأوربية الغربية معا.
- 1.6 وكتب المركز الإسرائيلي في دراسته المطولة التي جاءت تحت عنوان “سباق التسلح التقليدي” أن الدول العربية حاولت تنويع مصادر تسليحها، سواء من الولايات المتحدة أو الصين أو روسيا الصين و روسيا سمحتا بنقل التكنولوجيا المتقدمة والمشاركة في التصنيع، وهو ما يمثل تحديا استراتيجيا لإسرائيل.
- 1.7 تنافس عربي لشراء الأسلحة
- 1.8 وأضاف المركز الإسرائيلي التابع لجامعة تل أبيب، أن هناك تنافسا حقيقيا بين الدول العربية في شراء السلاح. حيث تحاول قطر والسعودية شراء منظومة الدفاع الروسية “إس 400” والسعودية تحاول شراء المنظومة الدفاعية الجوية الأمريكية “ثاد” في وقت اشترت قطر، مؤخرا، وسرا، صواريخ “أرض أرض” صينية من النوع المتقدم “إس واي 400” و رغبة السعودية و الامارات في شراء صفقة طائرات “إف 35” مؤكدا أنه من المحتمل أن توافق إدارة الرئيس دونالد ترامب على هذه الصفقات.
- 1.9 تخوف عربي من إيران.
- 1.10 وعزى المركز الإسرائيلي إلى أن كميات السلاح المشتراه في الشرق الأوسط إلى التخوف من إيران حيث تحاول كل دولة على حدى الحصول على السلاح الذي يمكنها من مواجهة التهديدات الإيرانية وعلى إسرائيل مراجعة هذه الصفقات عبر الأجهزة الاستخباراتية.
- 1.11 المستقبل غير آمن
مركز دراسات الأمن القومي الإسرائيلي :
قلق وتخوّف اسرائيلي من كمية السلاح التي اشترتها دول الخليج و مصر.
نشر مركز دراسات الأمن القومي الإسرائيلي دراسة ج تتعلق بسباق التسلح التقليدي وأظهرت التخوف الإسرائيلي من كمية السلاح التي اشترتها بعض دول المنطقة خاصة دول الخليج العربي ومصر.
قال المركز :
صفقات الأسلحة العربية تلحق الضرر بالأمن القومي الإسرائيل و هي توزاي في خطورتها سباق التسلح النووي.
وفقا لمعهد “سيبري” الدولي، زادت معدلات شراء السلاح في الشرق الأوسط بنسبة 103 % حيث اشترت كل من مصر والسعودية نسبة خمس مشتريات السلاح حول العالم والتي زادت بنسبة 225 %.
تكوين منظومة عسكرية جديدة
وأكد المركز الإسرائيلي أن معدلات شراء مصر للسلاح تعني تكوين منظومة عسكرية جديدة
لسلاح الدفاع الجوي وسلاح الجو والبحر وبأن شراء كل من السعودية والإمارات يفوق شراء نظيرتها من الدول الأوربية الغربية معا.
وكتب المركز الإسرائيلي في دراسته المطولة التي جاءت تحت عنوان “سباق التسلح التقليدي”
أن الدول العربية حاولت تنويع مصادر تسليحها، سواء من الولايات المتحدة أو الصين أو روسيا
الصين و روسيا سمحتا بنقل التكنولوجيا المتقدمة والمشاركة في التصنيع، وهو ما يمثل تحديا استراتيجيا لإسرائيل.
أن الدول العربية حاولت تنويع مصادر تسليحها، سواء من الولايات المتحدة أو الصين أو روسيا
الصين و روسيا سمحتا بنقل التكنولوجيا المتقدمة والمشاركة في التصنيع، وهو ما يمثل تحديا استراتيجيا لإسرائيل.
تنافس عربي لشراء الأسلحة
وأضاف المركز الإسرائيلي التابع لجامعة تل أبيب، أن هناك تنافسا حقيقيا بين الدول العربية في شراء السلاح.
حيث تحاول قطر والسعودية شراء منظومة الدفاع الروسية “إس 400”
والسعودية تحاول شراء المنظومة الدفاعية الجوية الأمريكية “ثاد”
في وقت اشترت قطر، مؤخرا، وسرا، صواريخ “أرض أرض” صينية من النوع المتقدم “إس واي 400”
و رغبة السعودية و الامارات في شراء صفقة طائرات “إف 35”
مؤكدا أنه من المحتمل أن توافق إدارة الرئيس دونالد ترامب على هذه الصفقات.
مؤكدا أنه من المحتمل أن توافق إدارة الرئيس دونالد ترامب على هذه الصفقات.
تخوف عربي من إيران.
وعزى المركز الإسرائيلي إلى أن كميات السلاح المشتراه في الشرق الأوسط إلى التخوف من إيران
حيث تحاول كل دولة على حدى الحصول على السلاح الذي يمكنها من مواجهة التهديدات الإيرانية
وعلى إسرائيل مراجعة هذه الصفقات عبر الأجهزة الاستخباراتية.
المستقبل غير آمن
وبأن دول الخليج العربي لن تشارك في مواجهة عسكرية مع إسرائيل لكن المستقبل من الممكن أن يحمل رياح مختلفة وأنه على تل أبيب نقل هذا التخوف لواشنطن، بضرورة التأكيد على التفوق النوعي لإسرائيلي.