محتويات هذا المقال ☟
العالم يحبس أنفاسه بينما تتغلب الصين على الولايات المتحدة
رأت صحيفة ”ديلي إكسبريس“ البريطانية أن ”أمريكا والصين تدخلان في سيناريو حرب باردة، وذلك .
بعد أن تغلبت الأخيرة على الولايات المتحدة في تطوير صواريخ جديدة مزودة بتقنية البحث عن الحرارة .
تفوق سرعتها سرعة الصوت، ما زاد من التوتر بالعلاقات بين القوتين العظميين“.
وتحت عنوان ”العالم يحبس أنفاسه بينما تتغلب الصين على الولايات المتحدة“، قالت الصحيفة إنه ”مع تطوير كلا البلدين.
لأسلحة متطورة للغاية مع استمرار السباق في السيطرة على منطقة المحيطين الهندي والهادئ، يبدو أن تحرك بكين شيء .
الجيش الأمريكي غير قادر على مجارات تفوق الصين
لم تستطع واشنطن مجاراته بعد، حيث يعتبر العلماء الصينيون أن الجيش الأمريكي قد يكون غير قادر على امتلاك هذه التقنية لسنوات عدة مقبلة“.
وأضافت أن ”هذه التقنية تسمح لصاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت بالبحث عن هدف وتحديده وتثبيته.
على أساس توقعه الحراري عند الطيران على ارتفاعات منخفضة حيث يكون الهواء أكثر كثافة.
مشيرة إلى أن هذا يعني أن الصواريخ يمكنها إصابة المركبات المتحركة في الشارع بدقة وسرعة غير مسبوقين“.
سلاح صيني “مرعب” يدور حول الأرض
الصين بشكل سري اختبارا لسلاح نووي جديد تفوق سرعته سرعة الصوت، ووصفته تقارير إعلامية بـ”السلاح المرعب”.
وقالت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، نقلا عن 5 مصادر استخباراتية لم تذكر اسمها، إن الجيش الصيني أطلق.
في أغسطس الماضي، الصاروخ “Long March”، حاملا على متنه “مركبة انزلاقية تفوق. سرعة الصوت حلّقت في مدار منخفض حول العالم”.
وأوضحت الصحيفة أن “المركبة الانزلاقية دارت حول الكرة الأرضية قبل أن تهبط نحو هدفها.
الذي أخطأته بحوالي عشرين ميلا”.
وكشفت المصادر أن النظام الجديد قادر على “التغلب على الأنظمة الدفاعية المضادة للصواريخ الباليستية الأميركية.
الموجودة في ألاسكا والتي تم إعدادها لإسقاط المقذوفات القادمة فوق القطب الشمالي .
سيكون النظام الصيني قادرا على ضرب الولايات المتحدة من الجنوب”.
وذكرت أن الحادث “أثار ذهول مسؤولي المخابرات الأميركية، حيث يظهر أن الصين أحرزت تقدما .
مذهلا في تطوير أسلحتها التي تفوق سرعتها سرعة الصوت”.
ويعد السلاح الجديد الأحدث من نوعه في سباق التسلح الذي يحدث في آسيا، مع تصاعد التوترات بين الصين وتايوان.