مقتل 26 من “أنصار الله” بغارات جوية للتحالف شرق صعدة
مقتل 26 من "أنصار الله" بغارات جوية للتحالف شرق صعدة

أعلن الجيش اليمني التابع للحكومة الشرعية، يوم الجمعة، مقتل 26 عنصرا من جماعة أنصار الله “الحوثيين”، بغارات لطيران التحالف العربي على محافظة صعدة الحدودية مع السعودية.

وقال المكتب الإعلامي لمحور كتاف في الجيش اليمني على صفحته الرسمية في “فيس بوك”، إن طيران التحالف استهدف تجمعاً للحوثيين في هضبة وادي مسعود الواقعة على تخوم مركز مديرية كتاف (شرق صعدة)”.

وأضاف أن “القصف الجوي أسفر عن مقتل 18 عنصراً من الحوثيين”.

#كتاف #صعدةعاجلمصرع ثمانية حوثيين و تدمير عربة عسكرية فوق سلسلة جبال سحامةقتل ثمانية من عناصر المليشيات الإنقلابية المدعومة من إيران قبل قليل و ذلك خلال إستهدافهم من قبل احدى مقاتلات تحالف دعم الشرعية في اليمن فوق سلسلة مرتفعات جبال سحامة إلى جانب تدمير عربة عسكرية في نفس موقع القصف و في نفس السياق إستهدفت مقاتلات التحالف تجمعات بشرية للمليشيات في مناطق متفرقة في مديرية كتاف بمحافظة صعدة على تخوم مركز المديرية أسفرت عن مصرع العشرات و جرح اخرين إضافة إلى تدمير عدد من العربات و الأليات العسكرية و احد الشيولات التابعة للمليشيات الحوثية الإنقلابية المركز الإعلامي – محور كتاف – صعدة للتواصل و المتابعةفيس بوكhttp://is.gd/uQMxP4يوتيوبhttp://is.gd/2RO9Nbتلجرامhttps://t.me/ktaf84تويترhttp://is.gd/PpEGmQ

Posted by ‎المكتب الإعلامي – محور كتاف – صعدة‎ on Friday, June 7, 2019

إلى ذلك، ذكر المكتب الإعلامي، أن “ثمانية من الحوثيين قُتلوا وأُعطبت عربة عسكرية تابعة لهم بقصف طيران التحالف سلسلة مرتفعات جبال سحامة في مديرية كتاف”.

وأشار إلى “استهداف طيران التحالف بغارات تجمعات للحوثيين في مناطق متفرقة على تخوم مركز مديرية كتاف”.

ووفقاً للجيش، “أدت الغارات إلى مصرع العشرات من الحوثيين وجرح آخرين، إضافة إلى تدمير عدد من العربات والآليات العسكرية وإحدى معدات الحفر”.

حقيقة فيديو دخول مليشيا الحوثي لمنطقة الخوبة

وفي وقت سابق من يوم الجمعة حاولت بعض الصفحات والمواقع الإلكترونية التابعة للمليشيا الحوثية ,ترويج خبر دخول مليشيا الحوثي إلى منطقة الخوبة وترويج فيديوهات للأمر ,ولكن نفت مصادر متطلعة الخبر جملة وتفصيلا .

وقالت المصادر إن الأوضاع في الخوبة والحدود آمنة ولم يتمكن الحوثي من الاقتراب منھا.

وأضافت أن مقطع الفیديو المتداول جرى تصويره بإحدى الدول المجاورة في عام 2014 خلال تفريق عناصر خارجة عن القانون من قبل قوات مكافحة الشغب.

وتمت فبركة المقطع من قبل الملیشیا الحوثیة عام ٢٠١٧م، وأعید فبركته وتداوله الآن