#محاكمة رجل أمن بتهمة الخيانة العظمى

MIA1

عضو جديد
إنضم
18 أبريل 2014
المشاركات
32,325
التفاعل
124,118 81 0
‏محاكمة رجل أمن في #العوامية بتهمة الخيانة العظمى لوطنه ومليكه وأمانته، بعد تستره على ارهابيين واطلاقه النار من رشاشه على مركز شرطة العوامية

IMG_٢٠١٥١٠٢٩_١٣٣٦١٧.jpg
 
"سبق" تنشر أبرز التهم وجرائم أفرادها الـ 24.. و53 جلسة في أسبوع
‏‫"الجزائية" تواصل نظر 400 تهمة لخلية قتل رجال الأمن والخروج المسلح
468968.jpg

عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: واصلت المحكمة الجزائية المتخصصة عقد جلساتها في نظر الدعوى العامة ضد خلية الـ "24" متهما في قضايا قتل رجال الأمن والخروج المسلح التي وقعت في بلدة العوامية بمحافظة القطيف، حيث مثل أمام المحكمة بقية أفراد الخلية في ثلاث وخمسين جلسة هذا الأسبوع، وأكدت المحكمة للمدعى عليهم بما نصّت عليه المادة 96 من اللائحة التنفيذية لنظام الإجراءات الجزائية التي كفلت حق المتهم في ندب محام للدفاع عنه على نفقة الدولة عند عدم قدرته المالية.

وتتجاوز التهم الموجهة لأفراد الخلية ٤٠٠ تهمة، وفيما يلي أبرز التهم الموجهة لبقية المتهمين في هذه الخلية على النحو التالي:
المتهم الثالث عشر:
الخروج المسلح على ولي الأمر والاعتداء على رجال الأمن والمواطنين وعابري السبيل وإطلاق النار عليهم والتسبب في إصابة بعضهم وإتلاف والممتلكات العامة والخاصة وإطلاق النار وإشاعة الفوضى وزعزعة الأمن، وذلك من خلال ما يلي:

اشتراكه في عملية السطو المسلح على سيارة نقل الأموال التابعة لأحد البنوك وسرقة ما فيها من أموال مما يقارب (مليون ومائتي ألف ريال) تحت تهديد السلاح من خلال:

سرقة سيارة نوع (يوكن) بيضاء اللون من الدمام والهروب به لمحافظة القطيف؛ تمهيداً لاستخدامها في عملية السطو المسلح.

اشتراكه مع آخرين في تنفيذ عملية السطو المسلح، حيث شارك في عملية الرصد والتنفيذ مستخدماً سلاحاً أبيض في إعطاب سيارة نقل الأموال ليتمكنوا من السيطرة عليها وما فيها، بينما استخدم مرافقوه سلاحين أحدهما رشاش والآخر مسدس، حيث قام أحد المطلوبين بإطلاق النار على الموظف الذي يحمل الكيس الذي به المال، بينما المتهم الرابع أطلق النار داخل غرفة القيادة، وقام هو بطعن الموظف الذي يحمل الكيس عدة طعنات حتى أخذ من الكيس ومن ثم الهرب.

أخذ نصيبه من عملية السطو مبلغ والذي يقدر بـ (400.000) أربعمائة ألف ريال.

اشتراكه في عملية سرقة سيارة نوع (يارس) في محافظة القطيف.

اشتراكه في عملية سطو مسلح على عدد من المحالّ التجارية من خلال ما يلي:

اتفاقه مع المتهم الرابع وآخرين على القيام بالسطو المسلح على ملحمة "خير زاد" في محافظة القطيف، وأحد محالّ الهواتف المحمولة.

ارتداء القناع وحمل المسدس، ومن ثم التوجه إلى المحالّ التجارية المزمع السطو عليها مستقلين السيارة المسروقة نوع (يارس).

سرقة ثلاثة عشر هاتفاً جوالاً وخزنة مقفلة من أحد محالّ الهواتف المحمولة تحت تهديد البائع بالسلاح.

سرقة مبالغ مالية داخل كيس من مكان المحاسبة في ملحمة "خير زاد" تحت تهديد السلاح.

سرقة مبالغ مالية من ملحمة أخرى تحت تهديد السلاح.

هروبهم بعد تنفيذ عمليات إجرامية إلى إحدى المزارع، ومن ثم كسر الخزنة التي تم سرقتها، وأخذ ما فيها من مال.

إخفاء الأسلحة المستخدمة في عمليات السطو بعد تنفيذها.

استلامه نصيبه من عمليات السطو على تلك المحالّ بما يقارب ثلاثة عشر ألف ريال.

تشكيله مع المتهمين الأول والرابع والخامس والثالث عشر وآخرين عصابة إرهابية تستهدف رجال الأمن وذلك من خلال:

اتفاقه مع المتهمين الرابع والخامس على البحث عن الدوريات الأمنية واستهدافها.

ارتداؤه القناع وحمله السلاح مع رفقائه، ومن ثم البحث عن الدوريات الأمنية تمهيداً لاستهدافها.

إطلاقه النار من السلاح الرشاش الذي كان يحمله على دوريتين أمنيتين في سيهات.

إخفاء الأسلحة الرشاش في منزل أحد المطلوبين بعد ارتكاب تلك العمليات الإرهابية.

اشتراكه مع المتهم الرابع في عملية سطو مسلح على محل التموينات الذي في محطة القاسم، وسرقة ما في الصندوق من مال وعدد كبير من بطاقات سوا من خلال قيامه بما يلي:

ارتداؤه القناع مع المتهم الرابع وحمل الأخير للسلاح، ومن ثم التوجه إلى المحطة والقيام بعملية الرصد ومن ثم السطو وتهديد العاملين فيها.

توجهه إلى صندوق المحاسبة، وأخذ ما فيه من مبالغ مالية، وكذلك عدد كبير من بطاقة سوا وعلب سجائر.

سلب سيارة من نوع تويوتا (إنوفا) تحت تهديد السلاح كانت متوقفة للتزوّد بالوقود، ومن ثم الهروب بها من الموقع.

استلام نصيبه من العملية وقدره (2000) ألفا ريال، وعدد من بطاقات سوا بما يعادل ثلاثة آلاف ريال.

سرقة سيارة من نوع (يوكن) أبيض من مدينة الدمام والهرب بها إلى محافظة القطيف.

الاشتراك في القيام بعمليات سطو مسلح على مجموعة من المحالّ التجارية، وسلب ما فيها من أموال تحت تهديد السلاح، حيث قام بما يلي:

تأمين السيارة المستخدمة في العمليات، وهي السيارة (يوكن) التي قام بسرقتها في مدينة الدمام.

ارتداء القناع وحمل السلاح المسدس، ومن ثم التوجه إلى محل عصيرات المنتزه، وقام بإطلاق النار على باب المحل من الداخل؛ بهدف الوصول إلى الصندوق، وبالفعل تمكّن مرافقه من سلب المبالغ المالية التي كانت في الصندوق، وكذلك المبالغ التي كانت مع العاملين في المحل.

التوجه بعد ذلك إلى مطعم "أيام زمان"، وسلب ما فيه من مال تحت تهديد السلاح.

التوجه بعد ذلك إلى محل تموينات غذائية وإخراج العامل منه تحت تهديد السلاح، وسرقة ما به من مبالغ مالية وبطاقات سوا، ومن ثم الهرب من الموقع على السيارة (يوكن) المسروقة.

استلامه نصيبه من تلك العمليات وهو ألف ريال.

حيازته سلاحاً من نوع (مسدس) بقصد الإخلال بالأمن، المجرّم والمعاقب عليه بموجب المادة الرابعة والثلاثين من نظام الأسلحة والذخائر.

اشتراكه في حيازة الأسلحة الرشاشة المستخدمة في عمليات السطو المسلح بقصد الإخلال بالأمن.

المتهم الرابع عشر:

أولاً: الخروج المسلح على ولي الأمر والاعتداء على رجال الأمن والمواطنين وعابري السبيل وإطلاق النار عليهم والتسبب في إصابة بعضهم وإتلاف والممتلكات العامة والخاصة وإطلاق النار وإشاعة الفوضى وزعزعة الأمن، وذلك من خلال ما يلي:

اشتراكه مع المتهمين الأول والثاني عشر في إطلاق النار على دورية أمنية بمحافظة القطيف ونتج عن ذلك استشهاد رجل أمن وإصابة مرافقه.

اشتراكه مع المتهم الثاني عشر في إطلاق النار على مركز شرطة العوامية والدوريات الأمنية.

ثانياً: خروجه عن طاعة ولي الأمر من خلال المشاركة في تجمعات مثيري الشغب والمسيرات في محافظة القطيف التي تهدف إلى زعزعة الأمن ومقاومة رجال الأمن وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة وتستره على من يقومون بتنظيمها ودعمها ويقوم بإحضار النساء للمشاركة فيها.

ثالثاً: المتاجرة بشراء وبيع الأسلحة والذخيرة الحية المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام الأسلحة والذخائر لعام 1426هـ من خلال ما يلي:-

شراء وحيازة مسدس ثم بيعه على من اشتراه منه بمبلغ أربعة آلاف ريال.

بيعه ذخيرة حية لسلاح رشاش (50) خمسين طلقة على المتهم الثاني عشر بمبلغ وقدره (350) ثلاثمائة وخمسون ريالاً من أجل الإخلال بالأمن.

شراؤه ذخيرة حية لسلاح رشاش وبيعها.

رابعاً: اشتراكه مع المتهم الرابع وآخرين في سرقة سيارة من نوع (إكسبيدشن) وممارسة التفحيط عليها.

المتهم الخامس عشر

أولاً: الخروج المسلح على ولي الأمر بالاعتداء على رجال الأمن والمواطنين وإطلاق النار عليهم والتسبب في إتلاف التجهيزات الأمنية والممتلكات العامة والارتباط بعدد من المطلوبين أمنياً والتستر عليهم ومساعدتهم في التخفي عن رجال الأمن والاعتداء بالسطو المسلح وسلب الأشخاص والمحالّ التجارية تحت تهديد السلاح وإطلاق النار وإشاعة الفوضى وزعزعة الأمن وذلك من خلال ما يلي:

مراقبة ومتابعة السيارات الأمنية في بلدة العوامية ومن ثم إبلاغ ثلاثة من المطلوبين ليقوموا هؤلاء بإطلاق النار على تلك السيارات ومن بداخلها.

إطلاق النار من سلاح مسدس عندما شاهد دورية أمنية في العوامية.

تستره على المتهم الثاني عشر وعدم الإبلاغ عنه مع علمه بأنه مطلوب للجهات الأمنية ومساعدته في التخفي والهروب من خلال مراقبته لتحركات شرطة العوامية وإبلاغه للمتهم بتحركات الشرطة أول بأول.

اشتراكه مع المتهم الثاني عشر وآخرين برمي دورية أمنية داخل العوامية بقنابل المالتوف مما أدى إلى إحراقها ثم سرقة سلاح رشاش رسمي حكومي وجوالات رجال الأمن.

الاشتراك مع ملثمين في تفجير أنبوبة غاز بالقرب من مدرسة البخاري بالعوامية من أجل إثارة الفتنة وإتلاف الممتلكات العامة.

اشتراكه في السطو المسلح وسلب الأموال تحت تهديد السلاح حيث قاموا بالسطو على ثلاث محالّ تجارية (بقالات) وسلب ما فيها من أموال تحت تهديد السلاح من خلال حمله لسلاح مسدس ومرافقه الذي كان يحمل سلاحاً رشاشاً، وكان نصيب كل واحد منهم مبلغ ثمانمائة ريال.

مقاومته رجال الأمن عند القبض عليه.

سطوه على محل تجاري برفقة آخرين وسرقة مبلغ مالي تحت تهديد السلاح.

ثانياً: خروجه عن طاعة ولي الأمر من خلال المشاركة في تجمعات مثيري الشغب التي تهدف إلى زعزعة الأمن وإتلاف الممتلكات العامة من خلال ما يلي:-

المشاركة في مسيرات مثيري الشغب في بلدة العوامية وتنظيمها وترديد العبارات والهتافات المسيئة لولاة الأمر والإشادة ببعض مثيري الشغب والخارجين على ولي الأمر أمثال الموقوف زعيم وقائد الإرهاب بالعوامية.

الاشتراك والانضمام لمجموعات عن طريق هاتفه البلاك بيري نشاطها الدعوة للخروج في المظاهرات والمسيرات ونشر المقاطع المرئية والصوتية المناوئة للدولة.

قيامه بحرق الإطارات في منتصف الطرق في بلدة العوامية ومنع العامة من استخدام الطريق ثلاث مرات.

ثالثاً: التوسط في بيع سلاح ناري وحيازة مسدس بقصد الإخلال بالأمن المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام الأسلحة والذخائر لعام 1426هـ وذلك على النحو التالي:

التوسط في بيع سلاح مقابل أجر مالي.

حيازته سلاح مسدس من أجل الإخلال بالأمن.

رابعاً: تحميل وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية من خلال ما يلي:

تحميل وتخزين ما من شأنه المساس بالقيم الدينية والآداب العامة على جهاز جواله لأفلام إباحية.

تحميل وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام على جهاز جواله لقصيدة تحرض وتدعو للمظاهرات وتهدد بحرق الدوريات الأمنية، وكذلك صور لبعض الرموز المناوئين للدولة أمثال الموقوف زعيم وقائد الإرهاب بالعوامية وبعض المتزعمين للمظاهرات والمسيرات وبعض الشعارات والعبارات المناوئة للدولة.

خامساً: ارتكابه فاحشة اللواط عدة مرات.

سادساً: صناعة قنابل المالتوف وقذفها ضد المركبات التابعة للدوريات الأمنية مما تسبب في الحاق الأضرار بها المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام المتفجرات والمفرقعات.

سابعاً: تعاطيه مادة الإمفتياتين المحظورة المجرّم والمعاقب على ذلك بموجب نظام مكافحة المخدرات.

المتهم السادس عشر

خيانته العظمى لوطنه ومليكه وأمانته؛ لكونه عسكرياً ومن واجبه حفظ الأمن والإبلاغ عن المجرمين وعدم التستر عليهم، والدفاع والذود عن وطنه.

زعزعة الأمن الداخلي في البلاد واستهداف رجال الأمن وإطلاق النار عليهم أثناء أداء عملهم والقيام بأعمال التخريب والفوضى والسعي لإحداث الفتنة والفرقة والانقسام في البلاد والمشاركة في المظاهرات والمسيرات التي حدثت في بلدة العوامية بمحافظة القطيف واستغلالها لتحقيق أهدافه والخروج عن طاعة ولي الأمر، من خلال:-

مشاركته مع عدة أشخاص بالهجوم المسلح على مركز شرطة العوامية بأسلحة رشاشة وقيامه بمراقبة المكان وتحذير المهاجمين عند قدوم إحدى المركبات الأمنية مما مكن الجميع من الهرب.

إطلاق النار من سلاح رشاش كان بحوزته على مركز شرطة العوامية.

مشاركته عدة مرات في المسيرات وتجمعات الشغب التي حدثت في بلدة العوامية بمحافظة القطيف.

حمله وترديده لشعارات وهتافات مناوئة للدولة أثناء مشاركته في المسيرات والتجمعات الشغب التي وقعت في بلدة العوامية بمحافظة القطيف.

التواصل مع المطلوبين أمنياً وتأييده لما يقومون به وتستره عليهم وعدم الإبلاغ عنهم.

حيازته مسدساً مع ذخيرته واستلام أسلحة وذخيرة من المتهم الثاني عشر وحفظها لديه لفترة من الزمن، ثم قيامه بإعادة تلك الأسلحة والذخيرة للمتهم الثاني عشر بدون ترخيص بقصد الإفساد والإخلال بالأمن الداخلي المجرم والمعاقب عليه بموجب الفقرة (ب) من المادة الرابعة والثلاثين من نظام الأسلحة والذخائر الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/45 في 25/7/1426هـ.

اعداد وتخزين ما من شأنه المساس بالنظام العام المجرّم والمعاقب عليه بموجب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية من خلال حيازته مواد محظورة في جهازي الحاسب الآلي والذاكرتين القلمية المضبوطة بحوزته.

المتهم السابع عشر

اشتراكه في قتل رجل الأمن من خلال تسليمه سلاحه الرشاش للمتهم الخامس وإركابه على دراجته النارية أثناء قيام المتهم الخامس ومجموعة من المسلحين كانوا يستقلون دراجات نارية بإطلاق النار على رجل الأمن في الدورية الأمنية، وتمالؤه معهم، وإخفائه السلاح الرشاش المستخدم في الجريمة بدفنه في إحدى المزارع بالقطيف بعد إعادته له من قبل المتهم الخامس.

خروجه مع أصحاب الدراجات النارية في مسيرات مسلحة وإشاعتهم الفوضى وزعزعتهم الأمن من خلال تلك المسيرات.

شراؤه سلاحاً من نوع رشاش وحيازته بدون تصريح بقصد الإفساد والإخلال بالأمن الداخلي المعاقب على ذلك بموجب المادة (34) الرابعة والثلاثين من نظام الأسلحة والذخائر الصادر بالمرسوم الملكي رقم م/45 وتاريخ25/ 7/ 1426هـ.

المتهم الثامن عشر

اشتراكه في إطلاق النار على دورية أمنية بسيهات من خلال قيادته دراجة نارية وإركابه أحد الموقوفين الذي أطلق النار مع مجموعة من أصحاب الدراجات المسلحين باتجاه الدورية الأمنية.

تمالؤه مع قاتلي رجل الأمن من خلال وجوده معهم على دراجته النارية أثناء إطلاقهم النار عليه وعدم إبلاغه عنهم.

المتهم التاسع عشر

أولاً: خروجه عن طاعة ولي الأمر من خلال المشاركة في تجمعات مثيري الشغب التي تهدف إلى زعزعة الأمن ومقاومة رجال الأمن وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة والارتباط بعدد من المطلوبين أمنياً من مثيري الشغب من خلال الاشتراك فيها وترديد العبارات المعادية للدولة ولولاة الأمر.

ثانياً: حيازة وشراء عدد من الأسلحة والذخائر الحية والتدرب عليها وتسليمها للغير بقصد الإخلال بالأمن الداخلي المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام الأسلحة والذخائر لعام 1426هـ وذلك على النحو التالي:

شراء سلاح رشاش بمبلغ (8000) ثمانية آلاف و(160) مائة وستين طلقة حية بمبلغ وقدره (2900) ألفان وتسعمائة ريال لصالح المتهم الرابع والعشرين.

حيازة سلاح مسدس عيار (8 ملم) وأربعين (40) طلقة حية للمسدس ذاته بقصد الإخلال بالأمن.

حيازته سلاحاً رشاشاً وتسليمه لأحد المطلوبين بقصد الإخلال بالأمن الداخلي.

حيازته سلاح مسدس عيار (7 ملم) وخمساً وعشرين (25) طلقة حية بقصد الإخلال بالأمن الداخلي.

التدرب مع المتهمين: الثالث والعشرين على إطلاق النار من مسدسه عيار (7 ملم) بقصد الإخلال بالأمن.

تسليم المتهم الثالث سلاحه المسدس عيار (7 ملم) بقصد الإخلال بالأمن الداخلي.

تسليم أحد المطلوبين سلاحه المسدس (7 ملم) بقصد إعطائه لأحد الهالكين؛ لمقاومة رجال الأمن والإخلال بالأمن.

المتهم العشرون

أولاً: حيازته سلاحاً وتستره على شراء وبيع أسلحة والتدرب عليها بقصد الإخلال بالأمن الداخلي المجرم والمعاقب عليه بموجب نظام الأسلحة والذخائر لعام 1426هـ وذلك على النحو التالي:

حيازة مسدس أسود اللون عيار (7ملم).

مرافقة المتهمين: الثالث والتاسع عشر لشراء سلاح رشاش وتستره على ذلك.

التدرب مع المتهمين: الثالث والتاسع عشر على إطلاق النار من مسدس أحد المطلوبين بقصد الإخلال بالأمن الداخلي.

تستره على حيازة المتهم التاسع عشر سلاحين من نوع مسدس غير مرخصين.

المتهم الحادي والعشرون

الخروج على ولي الأمر وسعيه لإثارة الفتنة وزعزعة الأمن من خلال:-

تأمين المأوى للمطلوبين أمنياً والتستر عليهم.

تأمين المواد الغذائية للمطلوبين أمنياً ومساعدتهم في قضاء حوائجهم.

مساعدة المطلوبين أمنياً في إخفاء الأسلحة والذخيرة وتأمينها لهم عند الطلب.

مسح الطريق للمطلوبين أمنياً خشية القبض عليهم.

تستره على عدد من قيادات مثيري الشغب والمطلوبين أمنياً رغم علمه بتورط أحدهم في إطلاق النار على رجال الأمن.

حيازته سلاحين أحدهما سلاح من نوع رشاش والآخر مسدس وذخيرتهما غير مرخَّصة عائدة لخاله المطلوب أمنياً آنذاك المتهم الرابع بقصد الإخلال بالأمن المعاقب عليه بموجب المادة الرابعة والثلاثين من نظام الأسلحة والذخائر.

المتهم الثاني والعشرون

الخروج على ولي الأمر وذلك بارتباطه بالمطلوب أمنياً المتهم الرابع أحد قياديي ومثيري الشغب ومن مطلقي النار على رجال الأمن والاجتماع به والاستجابة لأوامره وتستره عليه وتقديم الدعم له.

مساعدته المطلوب أمنياً حينذاك المتهم الرابع في إخفاء الذخيرة وإحضارها وقت طلبها.

اشتراكه في حيازة الأسلحة والذخيرة التي كانت بحوزة المطلوب أمنياً حينذاك المتهم الرابع، والتي قام بإخفائها له بقصد الإفساد والإخلال بالأمن.

المتهم الثالث والعشرون

الخروج على ولي الأمر والسعي لإثارة الفتنة وزعزعة الأمن من خلال:-

مشاركته في المسيرات والتجمعات وأحداث الشغب التي حدثت ببلدة العوامية ومحافظة القطيف رغم علمه بأن ذلك ممنوع.

تنظيم وترديد الهتافات المعادية للدولة عبر مكبرات الصوت وحمل الصور واللافتات.

تواصله مع بعض المطلوبين أمنياً وتستره عليهم وعلى أماكن وجودهم.

مشاركته في أعمال الشغب في محافظة القطيف وذلك بإغلاق الشوارع بواسطة الحاويات المشتعلة.

تستره على أشخاص شاهدهم يقومون برمي قنابل المالتوف على الدوريات الأمنية.

تستره على ما كان يخطط له بعض المطلوبين أمنياً من تنظيم التجمعات لمثيري الشغب وبعض الأعمال التي من شأنها التحريض على الانخراط في تلك التجمعات.

تستره على ما كان يخطط له بعض المطلوبين أمنياً للقيام بأعمال تستهدف رجال الأمن وعدم الإبلاغ عن ذلك.

حضور خطب الموقوف زعيم وقائد الإرهاب بالعوامية التحريضية وتستره على من يقوم بتصويرها وتنزيلها على الشبكة المعلوماتية (الإنترنت).

تستره على كل من المتهم الثاني عشر والمتهم الأول وآخرين، مع علمه بأنهم هم من يطلقون النار على رجال الأمن في العوامية.

مشاركته في نقل المصابين في التجمعات.

تحريضه للخروج على طاعة ولي الأمر بدعوته لمعارفه وأصدقائه للمشاركة في تجمعات مثيري الشغب.

الاستمرار في الهروب وعدم تسليم نفسه للجهات الأمنية بعد إعلان اسمه ضمن قائمة الـ (23) واختفائه بمنزل ابن خاله.

تضليل الجهات الأمنية باستخدام الرموز أثناء الاتصالات الهاتفية خشية انكشاف أمرهم للجهات الأمنية.

إعداده وإرساله عن طريق الشبكة المعلوماتية ما من شأنه المساس بالنظام العام المجرم بموجب نظام مكافحة جرائم المعلوماتية، وذلك من خلال مراسلته لموقع العوامية على الشبكة المعلوماتية وإعداد بيان باسمه يستنكر فيه وضع اسمه ضمن المطلوبين ومن ثم رفعه على الشبكة المعلوماتية.

تواصله عن طريق الإنترنت مع مواقع مشبوهة وممنوعة.

المتهم الرابع والعشرون

قيامه بدور الوسيط في تأمين سلاح من نوع مسدس (8 ملم) بقصد الإخلال بالأمن الداخلي المجرم بموجب نظام الأسلحة والذخائر.

اشتراكه مع المتهم التاسع عشر في شراء سلاح رشاش بمبلغ (8000) ريال دفع نصفها بقصد الإخلال بالأمن الداخلي وقيامه بدور الوسيط في تأمينه رغم وجوده في السجن في قضيته السابقة المجرم والمعاقب على ذلك بموجب نظام الأسلحة والذخائر، مما يؤكد قصد الإخلال بالأمن.

تستره على ممتهني تجارة الأسلحة بدون ترخيص وذلك بعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنهم.

تواصله وارتباطه مع بعض متزعمي إثارة الفتنة وزعزعة الأمن.

حيازته جهاز جوال داخل السجن وبيعه لأحد السجناء.

تعاطي الحشيش المخدر وحبوب الكبتاجون المحظورة.
 
الحمد لله والشكر له
الاجرب في انتظاره
امام الجميع ..حتى يعتبر من لم يعتبر عندما يرى راسه
يتدحرج كأنه كوره في لمح البصر:D
 
عودة
أعلى