تطورات الساحة الفلسطينية
- بادئ الموضوع الاردني
- تاريخ البدء
- إنضم
- 5 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 2,520
- التفاعل
- إنضم
- 29 مارس 2012
- المشاركات
- 4,768
- التفاعل
Israeli snipers target babies in the heart
قناص اسرائيلي يصيب طفل في صدره
قناص اسرائيلي يصيب طفل في صدره
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 799
- التفاعل
إن شاء الله الاسرى الى الحرية قريبا
- إنضم
- 5 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 2,520
- التفاعل
هنية: لا تخطئوا تفسير صبرنا في غزة، فنحن لا نستطيع ولا نقبل أن يبقى شعبنا على هذه الحالة.
هنية: الميناء والمطار وفتح المعابر وحرية الحركة من حقوقنا، ولا يعني ذلك أن نكون دولة مستقلة فنحن جزء من فلسطين.
هنية : الاجهزة الامنية ستطاعت تفكيك لغز امني كبير
هنية: نقول لكل من يحاول العبث بأمن غزة، لا تعبثوا بالنار لأنكم ستحرقون أنفسكم.
هنية: الميناء والمطار وفتح المعابر وحرية الحركة من حقوقنا، ولا يعني ذلك أن نكون دولة مستقلة فنحن جزء من فلسطين.
هنية : الاجهزة الامنية ستطاعت تفكيك لغز امني كبير
هنية: نقول لكل من يحاول العبث بأمن غزة، لا تعبثوا بالنار لأنكم ستحرقون أنفسكم.
- إنضم
- 5 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 2,520
- التفاعل
نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية: نقول لكل من يحاول العبث بأمن غزة، لا تعبثوا بالنار لأنكم ستحرقون أنفسكم.
هنية: اقامة ميناء ومطار لا يعني ان غزة اضحت دولة لوحدها فلا دولة في غزة ولا دولة بلا غزة
هنية: لا يجوز استمرار الحصار على 2 مليون فلسطيني في غزة وللصبر حدود "ولا تضيقوا الخناق على غزة " الميناء حقنا والمطار حقنا وفتح المعابر.
هنية: اقامة ميناء ومطار لا يعني ان غزة اضحت دولة لوحدها فلا دولة في غزة ولا دولة بلا غزة
هنية: لا يجوز استمرار الحصار على 2 مليون فلسطيني في غزة وللصبر حدود "ولا تضيقوا الخناق على غزة " الميناء حقنا والمطار حقنا وفتح المعابر.
- إنضم
- 29 مارس 2012
- المشاركات
- 4,768
- التفاعل
اللجنة السعودية تعوض أصحاب المنازل المتضررة جراء الاعتداءات الإسرائيلية
- إنضم
- 11 أبريل 2011
- المشاركات
- 743
- التفاعل
- الدولة
لماذا تذكر أوباما القضية الفلسطينية قبيل نهاية حكمه؟
تساءل الكاتب اللبناني راجح الخوري عن الأسباب التى دفعت الرئيس الأمريكي باراك أوباما لتذكر القضية الفلسطينية الآن بعد نحو أسبوع من عرض فرنسا لمبادرتها لإطلاق جولة جديدة من المفاوضات بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين".
وقال الكاتب فى مقاله أوباما وعقدة الدولة الفلسطينية!، المنشور في صحيفة الشرق الأوسط، إن عودة أوباما للحديث عن القضية الفلسطينية مرة أخرى بعد أن نسيها منذ بداية حكمه، ترى التقارير الدبلوماسية أن ذلك يرجع إلى احتمالين يرسيهما البيت الأبيض لمقاربة أخيرة يقوم بها أوباما تجاه القضية الفلسطينية.
الاحتمال الأول هو وضع صيغة تتضمن أفكاره ورؤيته حيال الصراع والمقبول لدى الطرفين، على أن تشّكل هذه الصيغة أساًسا ومنطلًقا لبيان تعمل واشنطن على أن يصدر عن مجلس الأمن، متبنًيا هذه الأفكار قبل نهاية عهد أوباما في 21 يناير المقبل، وهو ما يلاقي معارضة قوية من قيادات في الحزب الديمقراطي التي تخاف من أن يلعب الصوت اليهودي دوره في إسقاط المرشحة شبه المؤكدة هيلاري كلينتون في الانتخابات الرئاسية.
أما الاحتمال الثاني فهو الدعوة إلى مؤتمر أخير يحضره الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي ويفتتحه أوباما بخطاب تاريخي» يعرض فيه النقاط الأبرز والمخارج التي يراها مدخلاً صالًحا لإنجاح عملية السلام، وفي هذا السياق يقول دانيال كيرتزر في مقال نشره في مجلة الكونغرس أن هناك محاذير تقلق الحزب الديمقراطي من الدعوة لهذا المؤتمر بسبب الانتخابات ومعارضة نتنياهو الأكيدة لحضور مؤتمر من هذا النوع، يضع خريطة طريق لسلف أوباما في البيت الأبيض.
وتابع الخوري كل هذه الأفكار أعادت إلى الأذهان محطات كثيرة فاشلة لأوباما على طريق القضية الفلسطينية، منذ أن وقف في قاعة الاستقبال الكبرى في جامعة القاهرة يوم 4 يونيو (حزيران) شارًحا خطته التي سّماها بداية جديدة. وزيرة خارجيته الأولى هيلاري كلينتون زارت إسرائيل 7 مرات بين عامي 2008 و2013، ولم تتمكن من أن تتقدم خطوة واحدة في طريق التسوية، أما جون كيري الذي خلفها في الخارجية منذ عام 2013، فقد هبط في إسرائيل 11 مرة لكنه لم يتمكن من أن يوقف جّرافة واحدة تقوم بهدم بيت فلسطيني وتشريد أهله.
وتساءل الكاتب فعلاً ما الذي أيقظ أوباما على قضية العصر التي ألحقت به الفشل منذ بداية ولايته، وخصوًصا في ربع الساعة الأخير من عهده، وفي زمن الانتخابات التي يلعب فيها الصوت اليهودي دوًرا كبيًرا في السياسة الأميركية؟ ولماذا يوّدع أوباما قضية فلسطين في النهاية، بخطاب يكتبه بحبر المرارة أو حتى بمؤتمر لن يكون أكثر من اعتراف بالمرارة.
تساءل الكاتب اللبناني راجح الخوري عن الأسباب التى دفعت الرئيس الأمريكي باراك أوباما لتذكر القضية الفلسطينية الآن بعد نحو أسبوع من عرض فرنسا لمبادرتها لإطلاق جولة جديدة من المفاوضات بين الفلسطينيين و"الإسرائيليين".
وقال الكاتب فى مقاله أوباما وعقدة الدولة الفلسطينية!، المنشور في صحيفة الشرق الأوسط، إن عودة أوباما للحديث عن القضية الفلسطينية مرة أخرى بعد أن نسيها منذ بداية حكمه، ترى التقارير الدبلوماسية أن ذلك يرجع إلى احتمالين يرسيهما البيت الأبيض لمقاربة أخيرة يقوم بها أوباما تجاه القضية الفلسطينية.
الاحتمال الأول هو وضع صيغة تتضمن أفكاره ورؤيته حيال الصراع والمقبول لدى الطرفين، على أن تشّكل هذه الصيغة أساًسا ومنطلًقا لبيان تعمل واشنطن على أن يصدر عن مجلس الأمن، متبنًيا هذه الأفكار قبل نهاية عهد أوباما في 21 يناير المقبل، وهو ما يلاقي معارضة قوية من قيادات في الحزب الديمقراطي التي تخاف من أن يلعب الصوت اليهودي دوره في إسقاط المرشحة شبه المؤكدة هيلاري كلينتون في الانتخابات الرئاسية.
أما الاحتمال الثاني فهو الدعوة إلى مؤتمر أخير يحضره الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي ويفتتحه أوباما بخطاب تاريخي» يعرض فيه النقاط الأبرز والمخارج التي يراها مدخلاً صالًحا لإنجاح عملية السلام، وفي هذا السياق يقول دانيال كيرتزر في مقال نشره في مجلة الكونغرس أن هناك محاذير تقلق الحزب الديمقراطي من الدعوة لهذا المؤتمر بسبب الانتخابات ومعارضة نتنياهو الأكيدة لحضور مؤتمر من هذا النوع، يضع خريطة طريق لسلف أوباما في البيت الأبيض.
وتابع الخوري كل هذه الأفكار أعادت إلى الأذهان محطات كثيرة فاشلة لأوباما على طريق القضية الفلسطينية، منذ أن وقف في قاعة الاستقبال الكبرى في جامعة القاهرة يوم 4 يونيو (حزيران) شارًحا خطته التي سّماها بداية جديدة. وزيرة خارجيته الأولى هيلاري كلينتون زارت إسرائيل 7 مرات بين عامي 2008 و2013، ولم تتمكن من أن تتقدم خطوة واحدة في طريق التسوية، أما جون كيري الذي خلفها في الخارجية منذ عام 2013، فقد هبط في إسرائيل 11 مرة لكنه لم يتمكن من أن يوقف جّرافة واحدة تقوم بهدم بيت فلسطيني وتشريد أهله.
وتساءل الكاتب فعلاً ما الذي أيقظ أوباما على قضية العصر التي ألحقت به الفشل منذ بداية ولايته، وخصوًصا في ربع الساعة الأخير من عهده، وفي زمن الانتخابات التي يلعب فيها الصوت اليهودي دوًرا كبيًرا في السياسة الأميركية؟ ولماذا يوّدع أوباما قضية فلسطين في النهاية، بخطاب يكتبه بحبر المرارة أو حتى بمؤتمر لن يكون أكثر من اعتراف بالمرارة.
- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 799
- التفاعل
القسام تعلن بدء التسجيل لـ مخيمات طلائع التحرير في قطاع غزة
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بدء التسجيل لمخيمات طلائع التحرير لعام 2016، في جميع أرجاء قطاع غزة.
وقالت الكتائب :"استجابة لنداء الله بإعداد العدة، وحرصاً منا على تربية جيل التحرير والعودة، ونحن نتفيؤ ظلال انتفاضة القدس الممتدة، نعلن عن انطلاق مخيمات طلائع التحرير "نواة مشروع التحرير القادم بإذن الله".
وأضافت "يبدأ التسجيل للمخيمات يوم الجمعة 10/6/2016، في أقرب مسجد أو موقع تدريب تابع لكتائب القسام، حيث من المقرر أن تنطلق المخيمات بعد شهر رمضان المبارك".
وأوضحت أن المخيمات ستشمل التدريبات والمهارات العسكرية، والرماية بالذخيرة، ومهارات الدفاع المدني، بالإضافة إلى المواعظ ونماذج البطولة.
وقالت "إن هذه المخيمات تهدف لإشعال جذوة الجهاد في جيل التحرير، وزرع القيم الإسلامية وإعداد جيش النصر المرتقب، لتحرير فلسطين بإذن الله تعالى".
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بدء التسجيل لمخيمات طلائع التحرير لعام 2016، في جميع أرجاء قطاع غزة.
وقالت الكتائب :"استجابة لنداء الله بإعداد العدة، وحرصاً منا على تربية جيل التحرير والعودة، ونحن نتفيؤ ظلال انتفاضة القدس الممتدة، نعلن عن انطلاق مخيمات طلائع التحرير "نواة مشروع التحرير القادم بإذن الله".
وأضافت "يبدأ التسجيل للمخيمات يوم الجمعة 10/6/2016، في أقرب مسجد أو موقع تدريب تابع لكتائب القسام، حيث من المقرر أن تنطلق المخيمات بعد شهر رمضان المبارك".
وأوضحت أن المخيمات ستشمل التدريبات والمهارات العسكرية، والرماية بالذخيرة، ومهارات الدفاع المدني، بالإضافة إلى المواعظ ونماذج البطولة.
وقالت "إن هذه المخيمات تهدف لإشعال جذوة الجهاد في جيل التحرير، وزرع القيم الإسلامية وإعداد جيش النصر المرتقب، لتحرير فلسطين بإذن الله تعالى".
- إنضم
- 4 أبريل 2010
- المشاركات
- 7,749
- التفاعل
هذا ما فعله الفدائي الفلسطيني بسيارة المستوطنين الصهاينة قرب الخليل قبل قليل التي استهدفها بوابل من الرصاص فقتل مستوطن وأصاب آخرين بجراح خطرة ردًّا على جرائم اليوم.
- إنضم
- 4 أبريل 2010
- المشاركات
- 7,749
- التفاعل
رام الله - شبكة فراس: أصيب مواطنان بالرصاص الحي خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة قرية كفر قدوم، شرق قلقيلية، السلمية الأسبوعية المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ ما يزيد على 13 عاما.
وقال منسق المقاومة الشعبية في القرية مراد شتيوي إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص تجاه المشاركين في المسيرة بعد انطلاقها بدقائق، ما أدى لإصابة الطفل أحمد عماد (15 عاما) برصاصة في البطن، والشاب محمد نضال (19 عاما) برصاصة في القدم نقلا على إثرها لمستشفى رفيديا في مدينة نابلس لتلقي العلاج، حيث ووصفت إصابتهما بالمتوسطة.
وأضاف شتيوي أن مئات من أبناء القرية خرجوا في مسيرة إحياء الذكرى الخامسة للمقاومة الشعبية التي انطلقت في الأول من تموز عام 2011.
وخلال السنوات الخمس الماضية، استشهد في القرية مسن، بينما أصيب 84 شابا وطفلا بالرصاص الحي، منهم من فقد بصره ونطقه، واعتقل ما يزيد عن 120 شابا قضوا فترات سجن تتراوح بين 4 و24 شهرا في سجون الاحتلال، ودفعوا ما يزيد على ربع مليون شيكل غرامات.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
المواضيع المشابهة
