الجبير اعلن رسميا عن عزم المملكة شراء صواريخ اسكندر الروسية التكتيكية أضافه لمنظومة صواريخ الحديثة

ALSAAAARM

عضو مميز
إنضم
20 أبريل 2015
المشاركات
4,385
التفاعل
20,686 0 0
View translation
: هناك عدد من " " بينها تدرس شراءها



View translation
الجبير اعلن رسميا عن عزم المملكة شراء صواريخ اسكندر الروسية التكتيكية أضافه لمنظومة صواريخ الحديثة
والمباحثات مازالت قائمة بهذا الشأن
 
مع اني ما اشوفها ذات فائدة لنا بس اضافة لقوة الصواريخ
 
لماذا نحتاج صواريخ تكتيكية بالستيه و عندنا طيران ضارب
صواريخ كهذة تستطيع ضرب العمق الايرانى بدون الطيران خصوصا فى بيئة شديدة العدائية
ممكن تضرب محطات دفاعهم الجوى الاول وبعدها تدخل بالطيران
هذا يدخل ضمن تنوع الحلول
 
صواريخ كهذة تستطيع ضرب العمق الايرانى بدون الطيران خصوصا فى بيئة شديدة العدائية
ممكن تضرب محطات دفاعهم الجوى الاول وبعدها تدخل بالطيران
هذا يدخل ضمن تنوع الحلول
دكتور هل مداها يزيد عن 300 كم ؟
 
صواريخ كهذة تستطيع ضرب العمق الايرانى بدون الطيران خصوصا فى بيئة شديدة العدائية
ممكن تضرب محطات دفاعهم الجوى الاول وبعدها تدخل بالطيران
هذا يدخل ضمن تنوع الحلول

وممكن نضربها بترسانه الصواريخ الجوالة المحموله جوا صح ولا لا
 
وممكن نضربها بترسانه الصواريخ الجوالة المحموله جوا صح ولا لا
ممكن طبعا
لكن الاسكندر يختلف فى السرعة وطريقة الانقضاض ودقته بالنسبة لصاروخ تكتيكي
فسيكون مفيد جدا فى مثل هذة الحالات
وكما قلت الامر يدخل ضمن تنوع الحلول .
 
لماذا نحتاج صواريخ تكتيكية بالستيه و عندنا طيران ضارب
طيب امريكا عندها طيران اضرب من طيارننا ؟ ليش امريكا تهتم بالتوماهوك ؟ مافيه صواريخ كروز ؟
 
للايضاح
الجبير اعلن عن الاسكندر بوضوح وقال ايضا اسلحه دفاعيه متطوره في ضوء المفاوضات
واشار الى بأن هناك زيارات وفود عسكريه خلال الايام السابقه بدأت بالتفاوض
 
أنا رأيي نقفل سلاح المدرعات و المدفعية برضه مادام فيه طيران ضارب :mad::mad::mad:

بالمناسبة الولايات المتحدة تهتم بالصواريخ تكتيكية أيضاً و على مايبدو لديهم طيران ضارب أيضاً
 
طيب امريكا عندها طيران اضرب من طيارننا ؟ ليش امريكا تهتم بالتوماهوك ؟ مافيه صواريخ كروز ؟

مش توماهوك فقط ,

شوف عيلة الصواريخ المطلقة من راجمات الميلرز من اول صواريخ عادية لعائلات صواريخ تقارن بالاسكندر نفسه
 
مبرووك مقدما للمملكة هذه الاضافة القوية
67.jpg
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى