جون كيرى يزور الشرق الأوسط بمصرواجتماع مهم بين السعودي والروسي وكيري

ahmedessa

عضو
إنضم
3 يناير 2010
المشاركات
7,991
التفاعل
26,133 0 0
يعود وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى الى الشرق الأوسط لإجراء محادثات أمنية فى مصر ومناقشات فى قطر مع وزراء الخارجية العرب الذين تشعر بلادهم بالقلق حيال الاتفاق النووى الذى أبرم مع إيران.

ويغادر كيرى اليوم الجمعة متوجها إلى القاهرة، حيث سيشارك فى الحوار الإستراتيجى مع المسؤولين المصريين والذى توقف بسبب الإضطرابات السياسية التى تشهدها مصر منذ 2009 !حسب الادعاءات الامريكية

وقامت إدارة الرئيس أوباما بزيادة المساعدات العسكرية الى مصر التى تواجه تهديدا متناميا من المتطرفين، خاصة فى شبه جزيرة سيناء. ومن مصر، يتوجه كيرى الى العاصمة القطرية الدوحة للقاء نظرائه العرب فى مسعى لتهدئة المخاوف بشأن الإتفاق النووى الإيرانى.

 
التعديل الأخير:
غدا انطلاق الحوار الإستراتيجى المصرى الأمريكى.. تشديد أمنى بمنطقة ماسبيرو قبل وصول الوفد الأمريكى.. وإصابة كيرى بـ "كسر الفخذ" وراء اختيار مقر الخارجية لعقد الجلسات.. والإرهاب يتصدر المباحثات


3201515151529.jpg

وزير الخارجية سامح شكرى ونظيره الأمريكى جون كيرى

السبت، 01 أغسطس 2015 - 01:04

تنطلق صباح غداً الأحد من مقر وزارة الخارجية بالقاهرة جلسات الحوار الاستراتيجى بين مصر وأمريكا بجلسة افتتاحية لسامح شكرى وزير الخارجية ونظيره الأمريكى جون كيرى، وبحضور ممثلين رفيعى المستوى لكل الوزارات والإدارات المعنية بالعلاقات المصرية الأمريكية بكافة جوانبها، حيث سيشارك ممثلون لوزارات مثل التعاون الدولى والصناعة والاستثمار والتجارة والدفاع والتعليم وكل ما هو معنى بالعلاقات بين البلدين. جدول أعمال الحوار الاستراتيجى ويعقب الجلسة الافتتاحية "اجتماعات للجنتين تعملان بالتوازى للبحث فى المسائل الفنية، وسيستمر فى هذا الوقت الحوار السياسى بين وزيرى الخارجية، ويتناول القضايا الإقليمية والدولية مثل الإرهاب والاتفاق النووى الإيرانى، وتوسعة مجلس الأمن والأوضاع فى ليبيا واليمن والعراق وسوريا والأوضاع فى القارة الإفريقية بشكل عام، وسيتم تناول كل ذلك بشكل مفصل بين الوزيرين".
وبعد ساعات من عمل اللجنتين سيرفعان تقريرهما فى نفس اليوم إلى وزيرى الخارجية، لتنعقد اللجنة العامة مرة أخرى بكامل هيئتها ويتم اعتماد التوصيات ثم سيعقد مؤتمر صحفى للوزيرين لإعلان النتائج.

حالة كيرى الصحية وراء اختيار مبنى وزارة الخارجية لعقد الجلسات وعلم اليوم السابع أن مبنى وزارة الخارجية الذى يقع على كورنيش النيل والموقع المحيط به يشهد منذ يومين حالة غير مسبوقة من عملية التأمين وحتى مغادرة كيرى والوفد المرافق له، بعد أن تم اتخاذ قرار بعقد جلسات الحوار داخلة، وقالت مصادر أنه كان هناك مقترحات لأكثر من مكان منها أحد الفنادق القريبة من مطار القاهرة، والتى اعتاد وزيرى الخارجية شكرى وكيرى عقد الجلسات بها فى السابق بعيدا عن تكدس القاهرة والذى يسهل تأمينه، أو عقده فى قصر التحرير "مبنى وزارة الخارجية القديم" والمتواجد فى مدخل ميدان التحرير والذى كان سيسهل تأمينه أيضا. وقال المصدر إن حالة كيرى الصحية هى التى تحكمت فى اختيار المكان، حيث لازال يعانى من أثار الكسر الذى كان تعرض له فى الفخذ بسبب حادث لدى قيادته دراجته فى منطقة جبال الألب الفرنسية فى نهاية مايو الماضى على هامش مشاركته فى مباحثات النووى الإيرانى، موضحا أنه بناء على طلب الوفد اللوجيستى الأمريكى تم اختيار مكان لا يوجد به "درجات سلم" كثيرة، كما أن القاعات متقاربة ولا تحتاج الى مجهود للوصول لها نظرا لأنه يتوكأ على "عصا" نتيجة استمرار استشفائه من الحادث. الخارجية تنتهى من تحضير الملفات وكما تجرى حاليا الاستعدادات الأمنية لتأمين تحركات الوفد الأمريكى
انتهت وزارة الخارجية من تحضير الملفات المصرية التى سيتم طرحها على مائدة الحوار الإستراتيجى وتوقع المصدر ألا يكون هناك تركيز على الجوانب الخلافية بين القاهرة وواشنطن، مشددا على أن أمريكا ترغب فى تطوير العلاقات فى الاتجاه الإيجابى . الإرهاب يطغى على ملفات الحوار الإستراتيجى وشدد المصدر على أن كل هذه الدلائل تؤكد أن قضايا مكافحة الإرهاب داخل مصر وفى المنطقة وتأمين المصالح الأمريكية بالمنطقة والتعاون الإستراتيجى بين البلدين ستكون حاضرة بقوة على كافة الملفات. ومن المنتظر أن يتم اتخاذ قرار مصرى أمريكى بدورية انعقاد الحوار الاستراتيجى بينهما لضمان استمرار التشاور والتعاون فى كافة القضايا حتى لايتعرض مره آخرى للتوقف مثلما حدث قبل ذلك حيث تأتى هذه الجلسات بعد توقف دام 15 عاما.

 
أكد الدكتور إدموند غريب، استاذ العلاقات الدولية بالجامعة الأمريكية بواشنطن، أن هناك رغبة أمريكية في إعادة الحوار مع مصر من الناحية السياسية والاقتصادية والعسكرية، مشيرا إلى أنه لا يزال هناك اختلافات بين القاهرة وواشنطن فى بعض القضايا السياسية.

وأضاف "غريب"، أثناء حوار تلفزيونى مع الإعلامي عمرو عبدالحميد، مقدم برنامج "حوار القاهرة"، المذاع على فضائية "سكاي نيوز عربية"، مساء اليوم السبت، ان بعض القوى الامريكية ترى ان مصر بلد مهم ومحورى، ولايجب الدخول معها فى اختلافات، لافتاً إلى أن تلك الزيارة يقوم بها كيري كنائب أو وكيل عن الرئيس الأمريكي.

وأوضح أن قيام وزير الخارجية الأمريكي جون كيرى بعقد مباحثات مع السفير سامح شكرى وزير الخارجية بشأن القضية الايرانية ومكافحة الإرهاب بالمنطقة، يعني أن هناك رغبة أمريكية لتخطي بعض الخلافات مع مصر، وبدء حوار جديد رغم الخلافات بيت البلدين.

 
اجتماع مهم لوزراء خارجية السعودية وأميركا وروسيا في قطر
السبت 16 شوال 1436هـ - 1 أغسطس 2015م
b79f04e3-9fb0-4067-ad6b-1fb566992067_16x9_600x338.jpg

كيري والجبير ولافروف

  • أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن سيرغي لافروف، سيعقد خلال زيارته لقطر لقاء ثلاثيا مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري، ووزير خارجية المملكة العربية السعودية عادل الجبير، لبحث ملفات تسوية الأزمة السورية عبر السبل السلمية وسبل مواجهة مخاطر تنظيم داعش.

    وكانت مصادر دبلوماسية روسية قد كشفت أن موسكو بعد مفاوضات أجرتها مع واشنطن والرياض، أعلنت عن مبادرة تشكيل التحالف الدولي الإقليمي، يضم نظام الأسد ودول المنطقة لمواجهة مخاطر تنظيم داعش وتنامي الإرهاب في الشرق الأوسط.

    وأضافت أن هذه المبادرة التي تحظى بدعم سعودي – أميركي، أعلن نظام الأسد تأييده لها، ما يستوجب وضع آليات لتنفيذها في أرض الواقع، ويجعل للقاء كيري - لافروف - الجبير أهمية خاصة، باعتبار أنه قد ينتقل بهذه المبادرة إلى مرحلة التنفيذ.

    مشاورات حول بقاء الأسد
    وأكدت هذه المصادر أن المشاورات التي جرت خلال الأسابيع الماضية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، تركزت حول ضرورة القبول ببقاء الأسد على رأس نظامه خلال المرحلة الانتقالية، باعتبار أن سقوط الأسد سيفتح الباب أمام سيطرة الجماعات المتشددة.

    وفي هذا السياق، لم يستبعد المبعوث الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط، ونائب وزير الخارجية ميخائيل بغدانوف، أن تكون الجولة القادمة من مشاورات موسكو بشأن التسوية السورية قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، أي قبل نهاية سبتمبر.

    ورجح مشاركة الولايات المتحدة والمبعوث الدولي إلى سوريا دي ميستورا في هذه المشاورات.

    واعتبر العديد من الخبراء والمختصين الروس في شؤون الشرق الأوسط، أن محادثات كيري - لافروف – الجبير ستكون مفصلية، ويمكن أن تؤدي لإطلاق تسوية سلمية للأزمة السورية تضمن بقاء الأسد في السلطة خلال الفترة القادمة، بهدف مواجهة مخاطر داعش التي باتت تهدد أمن روسيا القومي.

    إنشاء حلف خليجي
    ولم يستبعد هذا الفريق أن تطرح موسكو مبادرتها المتعلقة بإنشاء حلف خليجي لضمان أمن الخليج تشارك فيه دول مجلس التعاون الخليجي وإيران، بهدف تهدئة التوتر بين إيران والسعودية، وإيجاد محاور تعاون تضمن مصالح كافة الأطراف، وتنهي حالة الصراع الجارية، تمهيدا لتوحيد الجهود الإقليمية لتصفية تنظيم داعش.

    ويؤكد الخبراء الروس أن تحركات موسكو تأتي نتيجة سيطرة القلق على القيادة السياسية من عودة نشاط الجماعات المتشددة في شمال القوقاز وبقية الأقاليم الروسية، وبعد أن وصلت أعداد المنضمين إلى داعش – بحسب بيانات جهاز الأمن الفيدرالي الروسي- إلى نحو 2000 مواطن روسي غادروا روسيا إلى سوريا والعراق ليصبحوا جندوا في ميليشيات تنظيم داعش.

    وقد كشف الرئيس الشيشاني، رمضان قديروف، أن داعش أرسل خبراء لتدريب مقاتلي الجماعات المعارضة المتشددة، ويتم إرسال أموال ضخمة لتمويل الجماعات المسلحة في الشيشان.

    واعتبر قديروف أن مخاطر داعش لا تطال الحدود الجنوبية لروسيا، وإنما تمس بشكل مباشر أمن الأقاليم الروسية، خاصة التي تقع في عمق البلاد.
 
وزير خارجية أميركا يستهل من القاهرة جولة شرق أوسطية
السبت 16 شوال 1436هـ - 1 أغسطس 2015م
ae928874-8f68-43ab-935c-a23c822cd39a_16x9_600x338.JPG


  • العربية.نت
    وصل وزير الخارجية الأميركي جون كيري السبت إلى مصر حيث يسعى إلى انعاش شراكة استراتيجية مع بلد حليف منذ فترة طويلة للولايات المتحدة، بحسب مراسل لفرانس برس يرافق الوزير في جولته.

    وتشكل مصر المحطة الأولى في هذه الجولة الجديدة في الشرق الاوسط لوزير خارجية الولايات المتحدة، الذي سيزور لاحقا قطر على الأخص لطمأنة دول الخليج ازاء الاتفاق حول برنامج ايران النووي.
 
ملامح هذا الحوار هتبين تفاصيل العلاقة المصرية الامريكية
ما اتمناه هو ترجمة الحوار لاتفاقيات اقتصادية وعسكرية ملزمة للادارة الجديدة مهما كانت
 
ملامح هذا الحوار هتبين تفاصيل العلاقة المصرية الامريكية
ما اتمناه هو ترجمة الحوار لاتفاقيات اقتصادية وعسكرية ملزمة للادارة الجديدة مهما كانت

أتوقع فيه تدخل "سعودى " قوى جداََ لدى الأمريكان من أجل إصلاح العلاقات . أما موضوع صفقات عسكرية مع الأمريكان خلال فترة حكم " أوباما " شىء مستبعد .
 
الامريكان مايهمهم الان هو تحسين علاقتهم بالعرب ومصر بشكل خاص بعد الاتفاق النووي ومعرفة الاخوة في دول الخليج ان لا امان مع الامريكان
الايام القادمة ستظهر هذا عايزين نصلح لهم ماافسدوه
ولكن الرئيس السيسي واعي جدا لهذا ولن يعطيهم مرادهم
لاننا اكثر شعب اكتوينا بوساختهم والتعامل معهم منذ تولي الرئيس السيسي الحكم اصبح اكثر ندية وبمبدا المعاملة بالمثل
مثال بسيط يكفي ان مصر في احداث مقتل المواطينين الامريكان السود الشهور الماضية اخرجت بيان شديد اللهجة ادانت فيه باشد العبارات مقتل السود ودعت الي احترام حقوق الانسان المهدرة في امريكا ! :p بقينا رخمين​
 
التعديل الأخير:
الامريكان مايهمهم الان هو تحسين علاقتهم بالعرب ومصر بشكل خاص بعد الاتفاق النووي ومعرفة الاخوة في دول الخليج ان لا امان مع الامريكان
الايام القادمة ستظهر هذا عايزين نصلح لهم ماافسدوه
ولكن الرئيس السيسي واعي جدا لهذا ولن يعطيهم مرادهم
لاننا اكثر شعب اكتوينا بوساختهم والتعامل معهم باكثر ندية وبمبدا المعاملة بالمثل
مثال بسيط يكفي ان مصر في احداث مقتل المواطينين الامريكان السود الشهور الماضية اخرجت بيان شديد اللهجة ادانت فيه باشد العبارات مقتل السود ودعت الي احترام حقوق الانسان المهدرة في امريكا ! :p بقينا رخمين​

المشكلة يا "أحمد" فى دول "الخليج" صفقات السلاح الضخمة إلى بتعملها مع الأمريكان ,, لا تنم عن وعى حقيقى بالخطر الأمريكى .. الأمريكان حالياََ عاملين زى إلى عامل عملة سودة وأعد يلف على معارفه وأقاربه عشان يجمل العملة إلى عاملها .. أنا عن مستريح ومطمن جداََ لموقف مصر واللعب إلى بنلعبه مع الأمريكان حالياََ ,
 

فاكر الصورة دى كانت بداية "العك" مع الأمريكان .. لأنه من بعد فضايح التجسس الأمريكى على رؤساء العالم .. كان لازم يتعلم عليه وقبل ما يقابل "السيسى" لازم يتفتش يمكن معاه حاجة كده ولا كده .. الأمر ما يسلمش بردوا ..:p:p:p:p

hqdefault.jpg




 
فاكر الصورة دى كانت بداية "العك" مع الأمريكان .. لأنه من بعد فضايح التجسس الأمريكى على رؤساء العالم .. كان لازم يتعلم عليه وقبل ما يقابل "السيسى" لازم يتفتش يمكن معاه حاجة كده ولا كده .. الأمر ما يسلمش بردوا ..:p:p:p:p

مشاهدة المرفق 32050
اول وزير خارجية امريكي يتم عمل تفتيش ذاتي له في قصر الاتحادية قبل مقابلة الرئيس السيسي

ودي كانت بداية تعارفهم علي الرئيس السيسي بالتفتيش الذاتي :p بقينا رخمين اوووي
 
المشكلة يا "أحمد" فى دول "الخليج" صفقات السلاح الضخمة إلى بتعملها مع الأمريكان ,, لا تنم عن وعى حقيقى بالخطر الأمريكى .. الأمريكان حالياََ عاملين زى إلى عامل عملة سودة وأعد يلف على معارفه وأقاربه عشان يجمل العملة إلى عاملها .. أنا عن مستريح ومطمن جداََ لموقف مصر واللعب إلى بنلعبه مع الأمريكان حالياََ ,
لاتقلق بدأ عند الاخوة الوعي الاستتراتيجي ينضج
عما كانوا عليه اواخر السبعينات بدليل صفقاتهم
الضخمه مع الاتحاد الاوربي وروسيا ودول شرق اقصى
اسيا وادراك ضرورة النقل التكنلوجي وتوطينها..
وعلى رأسها الامارات التي باتت متقدمة جدا بالرقاقات
الالكترونية مما بسط لها الصناعة بمختلف المجالات
وهذا مانشهده بمعارضها الرائعه
وهذه بحد ذاته نقله نوعية...
 
لاتقلق بدأ عند الاخوة الوعي الاستتراتيجي ينضج
عما كانوا عليه اواخر السبعينات بدليل صفقاتهم
الضخمه مع الاتحاد الاوربي وروسيا ودول شرق اقصى
اسيا وادراك ضرورة النقل التكنلوجي وتوطينها..
وعلى رأسها الامارات التي باتت متقدمة جدا بالرقاقات
الالكترونية مما بسط لها الصناعة بمختلف المجالات
وهذا مانشهده بمعارضها الرائعه
وهذه بحد ذاته نقله نوعية...
..

والله العظيم أنا لا أقول الكلام للتقليل من الإخوة فى "الخليج" بالعكس .. الخليج بإمكانياته المادية والبشرية ممكن بعد كده ما يحتاج لأحد ..
يعنى أنا مثلاََ لما أسمع عن صفقة مع الأمريكان للمملكة العربية السعودية بمبلغ من 100 إلى 150 مليار دولار .. بذمتك دى حاجة تجيب ليك إحباط ولا لأه .. ده المبلغ ده ممكن أنقل جميع الصناعات العسكرية إلى أنا محتاجها عندى بل وأصدر كمان .. الأمريكان أبالسة هذا العصر وأدينا شوفنا عملوا إيه مع إيران قصاد كل العلاقات الضخمة ما بينها وبين الخليج العربى ....
 
..

والله العظيم أنا لا أقول الكلام للتقليل من الإخوة فى "الخليج" بالعكس .. الخليج بإمكانياته المادية والبشرية ممكن بعد كده ما يحتاج لأحد ..
يعنى أنا مثلاََ لما أسمع عن صفقة مع الأمريكان للمملكة العربية السعودية بمبلغ من 100 إلى 150 مليار دولار .. بذمتك دى حاجة تجيب ليك إحباط ولا لأه .. ده المبلغ ده ممكن أنقل جميع الصناعات العسكرية إلى أنا محتاجها عندى بل وأصدر كمان .. الأمريكان أبالسة هذا العصر وأدينا شوفنا عملوا إيه مع إيران قصاد كل العلاقات الضخمة ما بينها وبين الخليج العربى ....


هذا شيء عادي خصوصا انهم ذو عقيدة غربية
ثانيا تلك الصفقات تدخل معاها ضغوط سياسية
مقصودة للوصول للهدف المنشود...

انا عندي اقتناع ان السياسة لا تلقن
انما تكسب بعض الخبرات يعني
كل بلد يجب ان تكون له سياسة خاصة به
وهذا سبب النجاح..
لذا ان كانت سياسة الاقتصاد تنجح بكبح كلاب الغرب
فلما لا استخدمها...
كنحن من ضمن اسلحتنا السياسية موقعنا الاستتراتيجي
وقناة السويس ومساندة الحلفاء ومعاهدة السلام كل هذه
الامور نستخدمها لعكس الدفه لصالحنا...
قس بذلك كل بلد عربي على مستوى الاشقاء وسياساته المتبعه
طبقا لموارده ..
 
أتوقع فيه تدخل "سعودى " قوى جداََ لدى الأمريكان من أجل إصلاح العلاقات . أما موضوع صفقات عسكرية مع الأمريكان خلال فترة حكم " أوباما " شىء مستبعد .
العلاقات المصرية الامريكية
واصبح اقوي ارتكاز ليها العلاقات بين وزارة الدفاع. في البلدين
اي حوار استراتيجي بين البلدين
لازم يشمل طلبات امريكية
لقضايا المنطقة والحريات في مصر كالعادة
في مقابل دة
لازم تاخد مصر زيادة في فرص تصدير المنتجات المصرية زيادة فالاستثمار الامريكي وزيادة عدد السياح الامريكان لمصر
وايضا تدعيم العلاقة العسكرية
ودة يتطلب رفع محاذير تسلح كتير عن مصر مدعومة بصفقة سلاحمحترمة
 
العلاقات المصرية الامريكية
واصبح اقوي ارتكاز ليها العلاقات بين وزارة الدفاع. في البلدين
اي حوار استراتيجي بين البلدين
لازم يشمل طلبات امريكية
لقضايا المنطقة والحريات في مصر كالعادة
في مقابل دة
لازم تاخد مصر زيادة في فرص تصدير المنتجات المصرية زيادة فالاستثمار الامريكي وزيادة عدد السياح الامريكان لمصر
وايضا تدعيم العلاقة العسكرية
ودة يتطلب رفع محاذير تسلح كتير عن مصر مدعومة بصفقة سلاحمحترمة

موضوع "الحريات" ده خلاص الأمريكان صدقنى عرفوا إنه لم يعد يجدى معنا نفعاََ ولا منظمات حقوق الإنسان ولا غيره .. العلاقة حالياََ حتكون على المكشوف ومتوازنه يعنى هات وخد .. الأمريكان حالياََ بعد توقيع إتفاقيتى الشركة الإستراتيجية مع الصين وروسيا وقرب إنضمام مصر لرابطة "البريكس" والتقارب العربى المصرى والتقارب المصرى الأوروبى بالذات الفرنسى والإيطالى واليونانى والقبرصى .. وصفقات السلاح وتشكيل القوة العربية المشتركة .. وتمويل المشاريع القومية المصرية بتمويل داخلى أو تمويل من " دول الشرق والدول العربية" خلاص عرفوا إنهم لم يعودا على "الحجر" بالبلدى يعنى كده وإنه "لعبة العصا والجزرة الأمريكية" وبالذات فى السلاح وحقوق الإنسان أصبحت كارت محروق .. يعنى شغل السبع ورقات بتاع زمان إنتهى وزى ما قولت هما محتاجينك أكتر ما إنته محتاج لهم وحيحاولوا يحتويك عشان توجهك نحو الشرق .. لكن خلاص الموضوع ده إنتهى وعصر الملعون "مبارك" إنتهى .. زى ما قولتلك هات وخد .. مش هات لأه خد على دماغك .
 
موضوع "الحريات" ده خلاص الأمريكان صدقنى عرفوا إنه لم يعد يجدى معنا نفعاََ ولا منظمات حقوق الإنسان ولا غيره .. العلاقة حالياََ حتكون على المكشوف ومتوازنه يعنى هات وخد .. الأمريكان حالياََ بعد توقيع إتفاقيتى الشركة الإستراتيجية مع الصين وروسيا وقرب إنضمام مصر لرابطة "البريكس" والتقارب العربى المصرى والتقارب المصرى الأوروبى بالذات الفرنسى والإيطالى واليونانى والقبرصى .. وصفقات السلاح وتشكيل القوة العربية المشتركة .. وتمويل المشاريع القومية المصرية بتمويل داخلى أو تمويل من " دول الشرق والدول العربية" خلاص عرفوا إنهم لم يعودا على "الحجر" بالبلدى يعنى كده وإنه "لعبة العصا والجزرة الأمريكية" وبالذات فى السلاح وحقوق الإنسان أصبحت كارت محروق .. يعنى شغل السبع ورقات بتاع زمان إنتهى وزى ما قولت هما محتاجينك أكتر ما إنته محتاج لهم وحيحاولوا يحتويك عشان توجهك نحو الشرق .. لكن خلاص الموضوع ده إنتهى وعصر الملعون "مبارك" إنتهى .. زى ما قولتلك هات وخد .. مش هات لأه خد على دماغك .


فعلا في انكماش امريكي ملحوظ بسياستها معنا وذهول واضح
باذن الله سنحجمها بسياستنا..
 
الحوار الاستراتيجي بين القاهرة وواشنطن.. مرحلة جديدة من التنسيق السياسي والدبلوماسي والتعاون في مكافحة الإرهاب
  • تنامي الخطر الإرهابي والمتغيرات الإقليمية والاتفاق النووي أهم الملفات المطروحة على مائدة الحوار الاستراتيجي
  • عودة الحوار انتصار للواقعية السياسية.. وعلى القاهرة أن تسعى للمكاسب بعد عودة العلاقات للمسار الطبيعي
  • خبراء أمريكيون: طلبنا من القاهرة مساعدة الآخرين على فهم حقيقة ما يحدث في مصر
  • الأمريكيون لم يساعدوا الإخوان ونستمع للجميع.. ومصر شريك أساسي في حفظ السلام في المنطقة
العلاقات المصرية الأمريكية في غاية الأهمية لواشنطن لتحقيق أهدافها المتعددة في الشرق الأوسط وكذلك للاطلاع علي حقيقة الأوضاع في مصر للتعرف علي رؤية القاهرة للمستقبل والدور الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة في المرحلة المقبلة لدعم الدولة المصرية واقتصادها وبحث آفاق التعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية وتصحيح المعلومات الخاطئة عن مصر بما يرسخ لعودة العلاقات بين البلدين إلي مسارها الطبيعي وتفهم تحديات التحول الديمقراطي إلي جانب التحديات الأمنية التى تمر بها مصر في هذه المرحلة.

وتتطلع القاهرة لدعم واشنطن للجهود المصرية في مجال مكافحة الإرهاب وبحث سبل تعزيز التعاون في هذا المجال وعلي مدار أكثر من 30 عامًا كانت العلاقات مع القاهرة في قلب سياسات واهتمامات الأمريكيين وبسبب عمقها واتساعها بقيت لتتحمل الاختلافات في وجهات النظر وامتدت لكل مظاهر العلاقات في المنطقة وبدا واضحًا للجميع أن هذه العلاقة قد انهارت مع بداية تولي الرئيس الأمريكي الحالي أوباما لمقاليد السلطة في بلاده لدرجة أن البعض تصور أن محاولات إصلاحها أو ترقيعها لن تجدى إلا أن السياسة لا تعرف إلا لغة المصالح حيث تأكدت الولايات المتحدة أنها لن تحقق أهدافها في المنطقة دون أن تمر ببوابة القاهرة.

وكانت جهود سياسية ضخمة ومحاولات جادة تدار من وراء الكواليس من الداخل الأمريكي لمحاولة رأب صدع العلاقات بين القاهرة وواشنطن، وإنعاش العلاقات بين البلدين بغرض تقريب وجهات النظر بعد أن شهدت توترات مفصلية كادت تنهي التعاون بين العاصمتين عقب الإطاحة بالرئيس الإخواني محمد مرسي الا أن مصر تبقى بمثابة جائزة استراتيجية وعنصرًا رئيسيًا للاستقرار في الشرق الأوسط ويخشون بشدة خسارة مصر كدولة تبنى عليها السياسيات في المنطقة.

ويعقد الحوار الاستراتيجي المصري الامريكي اليوم الأحد 2 اغسطس بمقر وزارة الخارجية المصرية برئاسة وزيرى خارجية البلدين سامح شكرى ونظيره الامريكى جون كيرى.. وأكد السفير بدر عبد العاطي المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية في تصريح خاص أن المناقشات ستضم لأول مرة ممثلين رفيعى المستوى لكل الوزارات والادارات المعنية بالعلاقات المصرية الامريكية بكافة جوانبها سواء كانت استثمارية أو علمية أو تعليمية وصناعية أو زراعية.

وأوضح السفير عبد العاطي ان جلسات الحوار سوف تستمر لمدة يوم واحد وتبدأ اعمالها بجلسة افتتاحية تشمل كلمة لوزيرى خارجية البلدين قبيل انتقال اعمال الحوار لجلسات مغلقة ينقسم فيها الحوار للجنتين تعملان بالتوازى مع بعضهما يتناولان بحث المسائل الفنية وتقييم مجمل العلاقات الثنائية.. فى نفس الوقت الذى يستمر فيه الحوار السياسى برئاسة وزيرى خارجية البلدين ويختص بمناقشة الموضوعات السياسية.

وأوضح المتحدث ان الحوار سيتناول بالتفصيل العديد من القضايا الاقليمية والدولية ومن بينها موضوع الارهاب والاتفاق النووى الايرانى واصلاح وتوسيع مجلس الامن بالاضافة الى تطورات الاوضاع فى كل من ليبيا واليمن والعراق وسوريا والاوضاع فى القارة الافريقية بشكل عام كل هذا بشكل مفصل بين الجانبين.

وأشار إلى أنه فى ختام اجتماعات اللجنتين الفرعيتين يتم رفع تقريرهما إلى الوزيرين خلال اجتماعات اللجنة العامة بكامل هيئاتها مرة أخرى ويتم اعتماد التوصيات عند ختام هذه الجولة من الحوار الاستراتيجى التى تنهى أعمالها بمؤتمر صحفى لوزيرى الخارجية .

وقالت مصادر امريكية أن الحوار الاستراتيجي بين القاهرة وواشنطن، والذي ينطلق يوم الأحد ٢ أغسطس، يأتي في المقام الأول لتقييم العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية والعمل على تطويرها.

وتابعت المصادر أن الولايات المتحدة لم تخسر مصر كما تدعي بعض الأقلام وأن العلاقات بين الشعبين قائمة ولن يتم التراجع للخلف في مستوى العلاقات ،مشيرة أن العلاقات ليست مثالية ولكنها ستتحسن تدريجيا وعلى المدى الطويل ،وحتى في الأوقات الصعبة أكدت واشنطن أن أمن مصر من أمن المنطقة.

وأكدت المصادر أن أمريكا لم تتخل عن مصر في حربها على الإرهاب حيث أن هناك تعاونا أمنيا مستمرا بين البلدين كما أن واشنطن دعمت القاهرة خلال المرحلة الانتقالية ودعمتها أمنيا في مكافحة الإرهاب وأن واشنطن لن تترك ملفات حقوق الإنسان ولا الخطوات التي تتخذها في هذا الاطار وكذلك الحوار الاستراتيجي ستطالب بالتسريع بإجراء الإنتخابات البرلمانية وشددت المصادر على أن مساعد وزير الخارجية الأمريكي لملف حقوق الإنسان سيكون حاضرا برفقة الوزير جون كيري في القاهرة.

وحول تأثير الاتفاق النووي الإيراني على العلاقات مع القاهرة خاصة أن أمن مصر يرتبط بأمن الخليج العربي الرافض للاتفاق، قالت المصادر أن الوزير كيري سيتوجه إلى الدوحة عقب لقاء القاهرة وسيلتقي بوزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي كما انه هناك لقاء في منتجع كامب ديفيد في مايو الماضي بين الرئيس أوباما وممثلين عن قادة الخليج وزعماء دول المجلس.

وأشارت المصادر إلى أن الوزير كيري عندما دخل الى المفاوضات مع ايران قال كلمته الشهيرة "ندخل المفاوضات بعيون مفتوحة" كما أن مجلس الشيوخ الأمريكي عقد الكثير من الجلسات والمناقشات بحضور وزير الخارجية جون كيري ووزير الدفاع ووزير المالية ووزير الطاقة حول الاتفاق ،لاعلام اعضاء الكونجرس والمواطن الامريكي بكل تفاصيل الاتفاق.

وتابعت المصادر أن الاتفاق النووي جيد وقوي ومن المهم ألا تحصل إيران على أسلحة نووية وألا يكون هناك نشاطات لايران في زعزعة استقرار المنطقة العربية لافتة الي أن الرئيس أوباما ووزير الخارجية أكدا في أكثر من مناسبة أن أمن الخليج هو أمن أمريكي وعلاقات أمريكا بدول الخليج مهمة للغاية.

واضاف المصدر اننا نسعي لدعم مصر في مجال مكافحة الارهاب وهذا ما أوضحه الرئيس اوباما اكثر من مرة لافتا الي أن امريكا تقدم مساعدات لمصر في هذا المجال دعما للشعب المصري وأن هناك الكثير من التحاليل الخاصة تشير الي ان البطالة وبعض ممارسات القمع والاضطهاد ستؤدي للتطرف والارهاب وكذلك عدم محاسبة الشرطة عن التجاوزات والانتهاكات.أن امريكا لا يمكن لها ان تخاطر بفقد حليف استراتيجي في المنطقة كمصر لاسباب سياسية خاصة وان القاهرة تتعاون مع حلفاء امريكا في حلف شمال الاطلسي الناتو في قضايا مكافحة الهجرة غير الشرعية موضحين ان الجديد في السياسة الخارجية ان تجد دولتين تتفقان في نقطة ويختلفان في نقاط عديدة الا انهما يتعاونان في ملفات معينة بدون تعارض ولذلك قد نجد القاهرة وواشنطن يتعاونان في قضايا الارهاب والقضاء عليه علي الرغم من الاختلاف في قضايا اخري تتعلق بحقوق الانسان

ومن جانبها ، ذكرت الخارجية الأمريكية - في بيان صحفي - أن الحوار المصري الأمريكي سيؤكد من جديد الشراكة المستمرة التي تربط الولايات المتحدة بمصر منذ زمن طويل ، كما أن الحوار سيكون فرصة لمناقشة موضوعات عدة في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية بما يعزز القيم والأهداف والمصالح المشتركة.


 
عودة
أعلى