انا عرفت الان اللواء العصار كان بيشاور على ايه,
ا
أولى الرئيس عبد الفتاح السيسى اهتماماً كبيراً بالقوات المسلحة لرفع كفاءتها التدريبية واستعدادها القتالى لتكون على أعلى درجات الجاهزية لتنفيذ كافة المهام والدفاع عن أمن وسلامة الوطن وحماية حدوده الاستراتيجية على كافة الاتجاهات ، و"بوابة الأهرام" ترصد ما تحقق خلال عام على حكم السيسى كرئيس للبلاد، وقائد أعلى للقوات المسلحة.
طفرة فى التسليح شهدتها معدلات التعاقد لرفع القدرات القتالية وتسليح القوات المسلحه بأحدث معدات القتال، صفقات وأنباء عن تنويع مصادر السلاح، باعتبار أن موقع مصر ومكانتها الإقليمية تشكل منها" قوة أممية"، لا يمكن أن تكون حبيسة تبعية قتالية لمدرسة عسكرية واحدة، وشهد العام انفتاحا على مفاوضات لشراء السلاح مع الصين وروسيا.
ونجح الرئيس فى إبرام العديد من صفقات السلاح بالفعل لتنويع مصادر تسليح القوات المسلحة وأعلنت القوات المسلحة رسميا عن إتمام التعاقد على 24 طائرة من طراز "رافال" وفرقاطة بحرية متعددة المهام من طراز" فريم".
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلي للقوات المسلحة مراسم توقيع عقود الصفقة التاريخية والتي تتضمن تدعيم القوات الجوية المصرية بـ 24 طائرة من أحدث المقاتلات الفرنسية طراز "رافال" كأول دولة صديقة تحصل علي هذه الطائرات بعد فرنسا، وتزويد القوات البحرية بفرقاطة متطورة من طراز " فريم" واللتان تمثلان إضافة قوية للقدرات القتالية للقوات المسلحة المصرية وفقا لأحدث المنظومات وتكنولوجيا التسليح العالمية ودعم قدرتها علي تنفيذ مختلف المهام.
ورغم عدم الإعلان عن التفاصيل بشكل رسمى، إلا أن وكالة الأنباء الروسية تحدثت عن الاتفاق مع الجيش المصرى على توريد طائرات "مج 35"، و"مج 29 إم"، و"سو 30 كا" أحدث إصدارت "سوخوي Mi-35M"، إضافة إلى أنظمة صواريخ مضادة للطائرات طراز S-300VM، وتور 2ME، فضلا عن الصواريخ المضادة للسفن الساحلية النقالة باستيون، بجانب الصواريخ المضادة للدبابات "كورنيت" ومروحيات نقل الجنود من طراز Mi-17.
وفى الجانب الصينى يشهد التعاون العسكرى تصنيعا مشتركا واتفاقات على عدد من الطائرات المقاتلة الصينية أهمها طائرة "جى – 31 المقاتلة"، والتى تعرف بالطائرة الشبح، لقدرتها الفائقة على التخفى، وصعوبة رصدها برادارات أنظمة الدفاع الجوى، فضلاً عن قدرتها على حمل الصواريخ والقذائف.
ويعد مشروع التصنيع المشترك لطائرة تدريب المتقدم من طراز "كي 8 إى" للهيئة العربية للتصنيع في مصر، من أبرز برامج التعاون العسكري المبرم بين الطرفين..
وبدأ البرنامج بانتقاء القوات الجوية المصرية لطائرة "كي 8 إى" لتكون طائرة التدريب الرئيسي بدلا من طائرة التدريب التشيكية "الـ29" على أن يصل عمق التصنيع المحلي للطائرة الأولى لأكثر من 94 في المئة من الهيكل.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
يارب
احتمال تكون مصر اشترت قطع الغيار لدول عليها حظر مثلا
عفواً أخي الكريم ، إذا كنت تقصد الأحتياطي النقدي للدولار فأذكرك بأن الدفع للصين ولروسيا سوف يكون ( بالإوان الصيني و الروبل الروسي) واللذين نحصل عليهما من مدخولات كثيره جداً تخص هاتين البلدين تحديداً وبالمبادله بالجنيه المصري بعد توقيع الأتفاقات الأقتصاديه الأخيره ................ إحترامي لحضرتك$_$_$_$_$_$_$_$
انت محسسني انك قاعد على بنك
أتفق تماماً مع حضرتك ، وخصوصاً 2 مليون متر على أفضل ناصيه على قنات السويس
بإستثناء صفقة الرافال ، فإن كل السلاح الذي ذكرته حضرتك هو صيني أو روسي وهو ما سوف يتم سداد مستحقاته بالأوان الصيني أو الروبل الروسي والذي يتم مبادلته بالجنيه المصري الذي يصك بمصر ، طبقاً للأتفاقات الأقتصاديه الأخيره ، وهو ما يعطي مصر مرونه وتطيه كبيره لقيمة أي صفقات تبرم مع هذتين الدولتين تحديداً ...........................تحياتي لحضرتك
أتفق معك تماماً ، هذا هو ما يجب على العاقل الذي يخشى على بلده أن يضعه في حسبانه خصوصاً بعد أن سقطت الأقنعه في الفتره الأخيره ....................... إحترامي لحضرتكالناتو
