انفوجرافيك الدفاع والتسليح

487370487317a6481fe29a1ee43d0302.jpg
 
59689d54d4375077668b4567.jpg
 
7bafcf69d775413d4179f730b972af1c.jpg
 
c62633a417ad733dc6029007a217d433.jpg
 
9fa48545bb0ddfb107d6cca8eff1f688.jpg
 
إنفوغرافيك.. صواريخ كوريا الشمالية التي "ترعب" أميركا

1-968625.jpg

قلق بواشنطن من صواريخ بيونغيانغ الجديدة


أبوظبي - سكاي نيوز عربية
حركت الولايات المتحدة عددا من قاذفاتها الاستراتيجية فوق شبه الجزيرة الكورية ردا على التجربة الصاروخية الأخيرة التي أجرتها كوريا الشمالية.
ووفقا لمصادر عسكرية أميركية وكورية جنوبية متطابقة، فقد حلقت قاذفات من طراز بي-1بي في سماء شبه الجزيرة الكورية الأحد في استعراض للقوة بعد أن أجرت بيونغيانغ تجربة إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات.

وكانت كوريا الشمالية أجرت مؤخرا تجربة صاروخية جديدة لإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات من طراز "هواسونغ 14"،عقب أخرى سابقة في الثالث من يوليو الجاري لإطلاق صاروخ باليستي من طراز "هواسونغ 14".

ويعتقد الخبراء أن الصاروخين هواسونغ 12 و14 يعملان وفق قدرات جديدة.

ويبلغ مدى هواسونغ 14، المعروف لدى الغرب أيضا باسم كاي إن 20، بين 7000 و9500 كيلومتر، وهو صاروخ من مرحلتين ويعمل بالوقود السائل.


1-968621.jpg

1-968622.jpg

1-968623.jpg

1-968624.jpg

ولا يعرف الكثير من مواصفات ذلك الصاروخ، باستثناء أنه يمكنه حمل رؤوس نووية، إلى جانب الرؤوس الحربية التقليدية.

وشوهد الصاروخ لأول مرة عندما أجريت تجربة إطلاق ناجحة له في الرابع من يوليو الحالي، حيث بلغ أقصى ارتفاع له 28043 كليومترات، بمسار بلغ 930 كيلومترا.

وأخذا بعين الاعتبار دوران الأرض، فإن مداه قد يتراوح بين 7000 و9500 كيلومتر، ما يعني أنه يمكنه بلوغ البر الأميركي، وليس ألاسكا فحسب.

أما هواسونغ 12، الذي أجرت بيونغيانغ تجربة إطلاقه في مايو الماضي فهو صاروخ باليستي متوسط المدى، يتألف من مرحلة واحدة ويعمل بالوقود السائل.

ووفقا للخبراء في الولايات المتحدة، فإن الطرازين الحاليين يبدوان مختلفين عن صواريخ كاي إن 08 وكاي إن 14.

 
إنفوغرافيك.. الحوثيون تهديد خطير للملاحة بالبحر الأحمر

1-968647.jpg


أبوظبي - سكاي نيوز عربية
تتواصل انتهاكات المتمردين الحوثيين لحرية حركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر، بل وذهب بهم الأمر إلى التهديد علنا بتحويل الممر الملاحي الدولي إلى "ساحة حرب" على حد قولهم.
جاء ذلك بعد يوم من استهدافهم ميناء المخا بواسطة قارب مسير محمل بالمتفجرات، الذي اصطدم بالرصيف البحري للميناء، بالقرب من مجموعة من السفن راسية، لكن من دون وقوع أضرار أو إصابات في الأرواح.

وقال المتمردون الحوثيون في بيان لهم إنهم سيحولون "البحر الأحمر إلى ساحة حرب"، وهو ما يشكل تصعيدا ضد الملاحة الدولية في البحر.

وكانت قوات التحالف العربي بقيادة السعودية أصدرت بيانا، أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس"، جاء فيه أن الميليشيات استهدفت الميناء فجر السبت "بقارب مسير مفخخ بالمتفجرات"، حيث اصطدم بالرصيف البحري بالقرب من مجموعة سفن، ونتيجة لذلك وقع انفجار.


1-968647.jpg

1-968648.jpg

1-968646.jpg

وهذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها الميليشيات المتمردة حركة الملاحة في البحر الأحمر، فقد استهدفوا غير مرة سفن تابعة للبحرية الأميركية، كما استهدفوا فرقاطة تابعة للبحرية السعودية، بالإضافة إلى استهدفهم سفن إغاثة.

يشار إلى أن ميليشيات الحوثي انقلبت على المؤسسات في اليمن، سنة 2014، ويخوض التحالف العربي، عمليات لاستعادة الشرعية منذ مارس 2015.

 
إنفوغرافيك.. طبول الحرب تقرع في شبه الجزيرة الكورية

ما إن أجرت كوريا الشمالية تجربة صاروخية جديدة السبت حتى سارعت الولايات المتحدة إلى إرسال قاذفتين استراتيجيتين إلى سماء شبه الجزيرة الكورية في استعراض للقوة وإظهار استعدادها لمواجهة ما تعتبره واشنطن "تهديدا خطيرا ومباشرا متناميا لكل من الولايات المتحدة واليابان وكوريا ودول أخرى".

1-968853.jpg

1-968854.jpg

1-968855.jpg

1-968856.jpg

1-968857.jpg


 
YP31-07-2017-540.png
 
GYH2017012000080088504.jpg
 
DFOIc3lXcAATtbv.jpg
 
5989dec5d43750d3598b4567.jpg
 
1-972764.jpg


أبوظبي - سكاي نيوز عربية
بعد فترة هدوء نسبي استمرت عدة أشهر، عاد الإرهاب ليضرب مجددا في مالي وبوركينا فاسو، مع استمراره بوتيرة مختلفة في ليبيا ومصر والصومال.
العمليات الإرهابية الأخيرة في مالي وبوركينا فاسو أسفرت عن مقتل العشرات، غالبيتهم من المدنيين، بينما لقي عدد من عناصر قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة مصرعهم في عمليات إرهابية في شمال مالي.

فقد ذكر مسؤولون أن مسلحين هاجموا قاعدة لبعثة حفظ السلام في مدينة تمبكتو بمالي، الاثنين، فقتلوا 7 أشخاص بينهم أحد أفراد قوة حفظ السلام و5 حراس أمن ماليين وأحد أفراد قوات الدرك ومدني.

وفي وقت سابق، لقي 30 شخصا مصرعهم في هجوم استهدف مطعما تركيا في عاصمة بوركينا فاسو المجاورة لمالي.

وفي واقعة أخرى، الاثنين، فتح مسلحون النار على جنود حفظ السلام الدوليين وقوات مالي في بلدة دونيتزا في وسط مالي.

ودأب المتشددون على استهداف بعثة حفظ السلام الدولية، التي قتل أكثر من 100 من جنودها مما يجعلها أكثر بعثات المنظمة الدولية تشهد مقتل عدد من أفرادها حتى الآن.

وقتل متشددون 3 من قوات حفظ السلام الدولية في هجوم خارج قاعدتهم في كيدال شمالي مالي في يونيو.

وسيطرت جماعات مسلحة على شمال مالي في عام 2012 قبل أن يتمكن تدخل عسكري بقيادة فرنسية من دفعهم للتقهقر بعد ذلك بعام.

يشار إلى أن هذه الجماعات المتحالفة مع حركات عدة في دول الساحل الأفريقي مدت نشاتطها إلى بوركينا فاسو، والنيجر، مستفيدة من صلاتها بجماعات أخرى متشددة في ليبيا، وأيضا مع جماعة بوكو حرام النيجيرية.

ولا تزال هذه الجماعات نشطة، رغم وجود بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وقيام قوة فرنسية مؤلفة من 4 آلاف جندي بعمليات عبر الحدود للقضاء عليهم.


1-972761.jpg

1-972798.jpg

1-972763.jpg

1-972760.jpg


مناطق نشاط الجماعات الإرهابية

في مصر، يتركز نشاط الجماعات الإرهابية في سيناء، حيث ينفذ الجيش المصري عمليات عسكرية لاستئصال هذه الجماعات وعناصر ومنعها من تنفيذ أي عمليات إرهابية.

كذلك تنشط هذه الجماعات وجماعات أخرى منبثقة من جماعة الإخوان في مناطق مثل غربي البلاد، حيث تقوم بعمليات تفجير تستهدف المدنيين وأماكن العبادة مثل تفجير الكنائس.

في الصومال تنشط حركة الشباب المجاهدين وتنفذ عمليات ضد الحكومة في مقديشو، كما تستهدف عناصر القوات الأفريقية، إضافة إلى تنفيذها هجمات دامية في كينيا.

ليبيا تنشط جماعات إرهابية مختلفة لعل أبرزها تنظيم القاعدة وداعش، وكان نشاطها يمتد من شرق البلاد إلى غربها، غير أن الجيش الليبي بقياد خليفة حفتر نجح في تقليص امتدادها في شرق البلاد.

وفي تونس تنشط جماعات مثل أنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع وجند الخلافة، ويتركز أغلب نشاطها في منطقة جبل الشعانبي، فيما تنفذ هجمات في مناطق أخرى مثل العاصمة تونس عندما هاجم مسلح ينتمي لتنظيم داعش منتجع في سوسة، وكذلك الهجوم الذي تعرض له متحف بوردو.



 
ff1a560df0820e4377966fb11729396b.jpg
 
82145e4a4e6cb40b6f95a1832e0b0944.jpg
 
59df402295a5970c6a8b4567.jpg
 
DN9eX68W0AAFOzK.jpg
 
9589d7e11a34ffd8f3a7c6157bc3a09e.jpg
 
عودة
أعلى