خبر مهم جدا لمصر (تشكيل لجنة فنية لترسيم الحدود البحرية وحقول الغاز بين مصرواليونان وقبرص)

تركيا دولة جبانة , اسرائيل فشخت السفينة بتاعتها لما دخلت غزة وتركيا ماعملتش حاجة , وتتشطر علي دولة ضعيفة زي قبرص ,منتهي الحقارة وتحارب مصر وهي مشغولة بالارهاب , وتتحمي في الناتو الصليبي :cool:, انحطاط اعتدنا عليه من أل عثمان , ان شاء الله تنجح مصر انها توقف الدولة دي عند حدها , أه بالمناسبة , ياريت لا يتم مسح الرد من قبل اي فرد متعاطف مع الاتراك :rolleyes:
 
مصر عمرها ما تعمل كدة , مركز عمليات للتنسيق المشترك و عمليات بحرية للتدرب على العمل سوياً كافي

المناورات البحرية مع اليونان من عقد ونصف و العلاقات المتينة مع قبرص تثبت بعد نظر كبير لنا بصراحة

لازم خطوات من دي لردع الكلاب الأتراك و الصهاينة مطلوب لكن نحن لا نأمن غدر القبارصة و الجريك مع ذلك

و أنا عمري ما تمنيت عمليات و دم لكن أتمنى بصراحة أشوف إشتباك بحري معاهم يعرفهم مقامهم

ان شاء الله , معركة قونية تتكرر من جديد ..ويمسح الجيش المصري بكرامة الاتراك الارض ..بس نصبر لما نبني قوة نقدر ننفذ بيها اللي احنا عايزينه , انا عارف انا نقدر دلوقتي , لكن افضل ان نستعد افضل ..
 
ان شاء الله , معركة قونية تتكرر من جديد ..ويمسح الجيش المصري بكرامة الاتراك الارض ..

ياريتها قونية بس دي قونية و نزيب و الجيش رفع العلم المصري فوق ازمير و مكانش فيه بين اسطنبول و الجيش المصري اي قوات عثمانية , روح بص على الخريطة هتعرف قد ايه انهم اخر مرة حاربونا طلعوا حوامل

و التفوق التركي كان 3:1 في المعركتين و في المعركتين اتعمل معاهم الصح و خسايرهم كانت 50-70% قتلى و الجيش اتفترك بلا امل لاعادة التجميع التكتيكي

و اساسا قائد الجيش العثماني وضباط الاركان مكانوش اتراك كانوا مرتزقة , ضباط قادة محترفين بالاجرة

hqdefault.jpg
 
خبر سار جدا. لا شك ان تركيا ستعترض.
تعترض ولا تخبط دماغها في الحيط , دم الالاف من المسلمين والابرياء في رقبتها بدعمها لداعش ومايحزنك تجد من يدافع عن ما تفعله ...
 
ايوه هو ده الشغل العالي والسريع


الرئاسة: انتهينا من ترسيم الحدود البحرية مع قبرص وجارى الاتفاق مع اليونان الأربعاء

، 29 أبريل 2015 - 11:48

قال السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إنه تم الانتهاء من ترسيم الحدود البحرية مع قبرص، ويجرى الآن ترسيمها مع اليونان، حيث تم الاتفاق على تشكيل لجنة فنية لدفع التعاون فى المجالات الاقتصادية المختلفة، وأخرى لترسيم الحدود البحرية بين الدولتين. وأكد المتحدث باسم الرئاسة، فى تصريحات صحفية بمدريد، اليوم الأربعاء، أن المفاوضات مستمرة فى هذا الشأن ولا يوجد جدول زمنى للانتهاء منها، مشدداً على أن ما يهم مصر هو مصلحتها الوطنية، ونعمل على تحقيق هذه المصلحة. وقال المتحدث باسم الرئاسة، إن الوزراء المرافقين للرئيس السيسى بحثوا مع نظرائهم فى قبرص واليونان، التعاون فى مجالات الطاقة والنقل والتجارة والسياحة، إضافة إلى تقنين أوضاع العمالة المصرية فى البلدين، وحثهم على سرعة صرف مستحقات المصريين المتأخرة لدى اليونان.

 
التعديل الأخير:

«مفاوضات الـ11 ساعة» تحسم «ترسيم الحدود البحرية وحقول الغاز الطبيعي » بين «القاهرة ونيقوسيا وأثينا»

326288_0.jpeg

6 ساعات قضاها الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى العاصمة القبرصية نيقوسيا، أمس الأول، فى زيارة هى الأولى لرئيس مصرى منذ إعلان قبرص استقلالها، إضافة إلى 5 ساعات أخرى جمعت السيسى بنظيره القبرصى ورئيس وزراء اليونان الأسبق، فى 8 نوفمبر الماضى، بقصر الاتحادية، نتج عنها إعلانان، الأول إعلان القاهرة، والثانى إعلان نيقوسيا، مع توقعات بإعلان ثالث فى اليونان خلال الفترة المقبلة.

الإعلانان الأول والثانى كشفا عن تحولات جديدة فى السياسة الخارجية المصرية، التى باتت ترفع شعار التحالفات من أجل المصالح المشتركة، خاصة أن المصالح كانت ﻻ تقف عند حد المعاملات اﻻقتصادية والتجارية والدبلوماسية، حيث إن أطراف اللعبة الذين يشكلون مثلثا جديدا فى دول شرق المتوسط يعانون من علاقات سيئة وفى صورتها الأقل غير محمودة مع العاصمة التركية، أنقرة، بسبب عدم اعترافها بأى اتفاقات قبرصية، على اعتبار أنها تملك الشمال القبرصى، وتحتله، أما اليونان، الضلع الثانى فى مثلث التحالف الجديد، فلها خلاف هى الأخرى مع الأتراك، فيما يتعلق بالحدود البحرية، وسيطرة أنقره على جزيرة «كاستيلوريزو».

من هنا جاءت الضربة المصرية الصحيحة، حيث باتت تركيا فى حاجة ملحة لفتح صفحة جديدة مع مصر، لأنها تملك خيوط اللعب معها من خلال قبرص واليونان، ليس هذا فحسب، لكن الحصار اﻻقتصادى الذى يمثله التحالف الثلاثى، والذى جاء طبقا لإعلان نيقوسيا بمنع ومطالبة تركيا بعد البحث والتنقيب عن الغاز، والالتزام باﻻتفاقيات التى تنص على احترام الحدود البحرية، الأمر الذى فسره مراقبون بأن أنقرة ستتجه نحو القاهرة فى أقرب وقت، طبقا للعبة المصالح، خاصة أن خيوط اللعبة الجديدة فى يد مصر، التى عادت بقوة لتقييم علاقاتها وسياساتها الخارجية على أساس التكافؤ وتحقيق المصالح والشراكة مع مختلف دول العالم، حيث أسست شراكة استراتيجية ثلاثية، دشنت ركائزها الأولى فى «إعلان القاهرة»، وهى طريقة جديدة من التعاون الإقليمى القائم على الأمن والتنمية والاستقرار والمكانة، ويستهدف الحفاظ على الحقوق ومنع أى انتهاكات لأى من البلدان الثلاثة.

وجاء إعلان نيقوسيا بشكل غير مباشر، لمواجهة التصعيد التركى ضد البلدان الثلاثة، سواء على المستوى السياسى أو الأمنى أو الاقتصادى.

ومن بين نصوص الإعلان ما وقع عليه رؤساء الدول الثلاثة: «نحن ندرك أن اكتشاف احتياطات مهمة: النفط والغاز فى شرق البحر الأبيض المتوسط يمكن أن تكون بمثابة محفز للتعاون الإقليمى، نؤكد أن هذا التعاون سيخدم بشكل أفضل من خلال انضمام دول المنطقة إلى المبادئ الراسخة للقانون الدولى، وفى هذا الصدد، فإننا نؤكد الطابع العالمى لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، وقررنا المضى قدما على وجه السرعة فى مفاوضاتنا بشأن تعيين المناطق البحرية لدينا، حيث لم يتم ذلك حتى الآن، كما ندعو إلى تسوية عادلة وشاملة ودائمة لمشكلة قبرص، التى من شأنها توحيد الجزيرة وفقا للقانون الدولى، بما فى ذلك قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة، وهذه التسوية لا يستفيد منها شعب قبرص فحسب، لكن من شأنها أيضا أن تساهم إلى حد كبير فى تحقيق الاستقرار والسلام فى المنطقة، ونرحب بإمكانية تعزيز واستئناف المفاوضات وتنفيذ تدابير بناء الثقة».

ومن قبل إعلان نيقوسيا، كان اتفاق القاهرة نوفمبر 2014، الذى أعطى الإشارة أمام إبرام الاتفاقيات النهائية لترسيم الحدود البحرية بين مصر واليونان، وبين اليونان وقبرص، كما أسس لتطوير الاتفاق القائم بين مصر وقبرص.

وفيما يتعلق باليونان، احتفظت بحقوقها البحرية حول جزيرة «كاستيلوريزو» المتنازع عليها مع تركيا، لأنها تحدد نقطة التقاء الحدود البحرية بين الدول الثلاث، مما يضمن إطار التعاون الثلاثى إمكانية استغلال حوض «هيرودوت» الواقع فى مياه المتوسط والمحتوى على احتياطيات استراتيجية هائلة من المواد الهيدروكربونية.

وحذَّر البيان الصادر عن قمة القاهرة، نوفمبر الماضى، من إجراء أعمال التنقيب فى شرق المتوسط. بدورها تستغل تركيا نفوذها الكبير فى شمال قبرص، حيث لا تعترف تركيا بقبرص كدولة مستقلة، وتقول تركيا إن أى تفاوض بين قبرص ومصر على الحدود البحرية هو تفاوض لا يعتد به، لأن شمال قبرص غير ممثلة فى التفاوض.

ووجه إعلان نيقوسيا، أمس الأول، إلى عدة رسائل، منها محاربة الإرهاب الدولى الذى يهدد منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنطقة الساحل وأفريقيا وجنوب الصحراء والخليج وأوروبا، وناشد المجتمع الدولى بضرورة الاستجابة بالتكاتف لتجفيف منابع التمويل التى تأتى من الدول الراعية للإرهاب

والله ياسيادة الرئيس السيسي انا افتخر ان حضرتك رئيسي وقائد لبلدي الغالية

قمة الذكاء والدهاء في خطواتك و تفكيرك

الرئيس-عبد-الفتاح-السيسى-يستعرض-حرس-الشرف-بقصر-الاتحادية-3.jpg
 
مخابرات يعم امال احنا انتخبنا لية هو دا الى يعرف يلعب امريكا وتركيا واسرائيل وروسيا كمان
 
عودة
أعلى