السعودية والإمارات والكويت تقدم 12 مليار دولار لمصر(متابعه المؤتمر الإقتصادى بمصر )

في هذا اليوم نذكر هذا الرجل العظيم و نتقدم للمولي عز و جل بخالص الدعاء له
M3N4NET-112446-11-730x370.jpg
رحمه الله رحمة واسعة و جعل مثواه الجنة
 
مبروووك ان شاء الله المبالغ تكسر الحاجز المتوقع لعمل مشاريع اقتصادية تقوي الاقتصاد المصري بعد غياب اكثر من 4 سنوات بسبب الاحوال التي كانت محيطة بها
 

رحم الله الملك عبدالله
الغائب الحاضر فى المؤتمر


b81bc82921b72c0941947f1f53825ecc.jpeg
 
التعديل الأخير:
المؤتمر له ابعاد سياسيه اكثر من اى بعد اقتصادى ..العجيب هو اختفاء اى مظهر من مظاهر التمثيل الروسي ..شاهدنا كيرى فى المقديه فاين لافروف؟
 
بعد هذا الدعم والحضور العربي القوي بالفم المليان نقدر نقول للعرب
مبروك عليكم مصر القويه أماً تحمي وتحتوي أشقائها كما كانت في سابق عهدها


;) :)
 
افتتاحية المؤتمر جيدة جداً 12 مليار دولار مساعدات = ضمان مالي و سياسي جيد لإقامة بنية تحتية للمشاريع المقرر طرحها على رجال الاعمال

الدعم الخليجي يجب عند حسابه حساب الضغط السياسي لهذه الدول على مستثمريها لتوجيه إستثماراتهم لمصر , فهو فعلياً أكبر من 12 مليار دولار فقط

حتى نكون واضحين فهذا المؤتمر لم يكن لينجح أبداً لولا الخليج

لا يوجد مستثمر سيضع ماله مالم يضمن إمتلاك الدولة التي سيستثمر فيها لمخزون مالي كافي لإقامة بنية تحتية له من كهرباء و صرف و طرق و غيره

الـ12 مليار دولار دعم مباشر للحكومة المصرية ده غير عدد ضخم من رجال الأعمال الخليجيين و العرب موجود ليطرح عليهم دراسات جدوى لمشاريع يمكن لهم ان يستثمروا فيها في مصر


قرأت اليوم انه الحكومة ستعرض دراسات جدوى لمشاريع بقيمة تزيد عن الـ45 مليار دولار في المؤتمر
 
لاحظت عدة أمور أتمنى من أي ممن لديهم معلومات أن يوضح

1) ملكا الأردن و البحرين لم يوجهوا أي كلمات رغم حضورهم القوي و الاعلان المبكر عنه
2) لاحظت انه امير الكويت و امير دبي رحلا قبل بداية كلمة رئيس السودان عمر البشير
 
التعديل الأخير:
بالله اضحكوا مع عبدالباري عطوان وتحليلاته التافهه مع العلم هو كتب هذا المقال قبل اعلان السعوديه تقديم الدعم لمصر

MAR 13, 2015


عبد الباري عطوان
تغيب العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز عن مؤتمر القمة الاقتصادية الذي تعول عليه حكومة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتعزيز اقتصادها ومكانتها الاقليمية والدولية يعني “انقلابا” في خريطة التحالفات العربية، وتغييرا في معادلات القوة في منطقة “الشرق الاوسط”.
قمة شرم الشيخ التي بدأت اعمالها عصر (الجمعة) وتستمر يومين، جاءت ثمرة مبادرة سعودية للعاهل الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي جعل القاهرة المحور الرئيسي لسياسته العربية، ووضع كل ثقله خلف الرئيس السيسي ونظامه في مواجهة الحلف التركي القطري الداعم الرئيسي لحركة “الاخوان المسلمين”، حتى ان العاهل السعودي الراحل اعتبر ان من لا يدعم مصر حاليا “خارج عن الملة” وقال بالحرف الواحد “من لا يقدم مساعدات مالية لمصر ليس منا ولا نحن منه”، في اشارة “غير مباشرة” الى دولة قطر التي تعتبر واحدة من اغنى اربع دول عربية نفطية.
***


العاهل السعودي الجديد الملك سلمان اوفد ولي عهده الامير مقرن بن عبد العزيز ليرأس وفد بلاده الى القمة الاقتصادية هذه في اشارة واضحة بأن موقفه تجاه مصر يختلف كليا عن موقف شقيقه الراحل، وانه ليس على القدر نفسه من الحماس لدعم الاقتصاد، وبالتالي الدور المصري وتوجهاته العربية والدولية، لانه يعطي الاولوية لايجاد “جبهة جديدة” في مواجهة “التمدد” الايراني في المنطقة.
هذه التوجهات السعودية الجديدة تجلت بشكل واضح اثناء الزيارتين التي قام بها كل من الرئيس السيسي ونظيره التركي رجب طيب اردوغان الى الرياض، فبينما لم تستغرق زيارة الاول الا “سويعات” معدودة، حظي الثاني بحفاوة لافتة، واقيمت على شرفه مأدبة غداء رسمية، والاهم من ذلك انه حظي بلقاء مغلق مع العاهل السعودي اقتصر عليهما فقط لاكثر من نصف ساعة.
الرئيس السيسي عاد من الرياض “عاقد الحاجبين” ولم يدل بأي تصريح حول جولته وثمارها بعد وصوله الى القاهرة، وكان واضحا ان الزيارة لم تكن بالنجاح المأمول واتسمت بالبرود، من الجانب السعودي خاصة، والا لهلل لها الاعلام المصري وطبل، وابرزت الصحف معلقات المديح للمملكة العربية السعودية وملكها الجديد.
المسؤولون السعوديون يدرسون خطواتهم بشكل جيد، وكل لفتة محسوبة وتنطوي على رسالة لاكثر من جهة في الوقت نفسه، ورئاسة الامير مقرن للوفد السعودي اختيرت بعناية فائقة، وجاءت اول ترجمة عملية لها بتغيب الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير دولة قطر عن القمة، وتكليفه وكيل وزارة الاقتصاد، وليس الوزير نفسه، او حتى وزير الخارجية السيد خالد العطية برئاسة الوفد القطري الى القمة، مما يفهم من خلاله ان مساعدات قطر المالية لدعم الاقتصاد المصري في هذه القمة قد تكون محدودة جدا ان لم تكن معدومة.
الرئيس المصري سيلتقط حتما مضمون هذه الرسالة السعودية، وسيصاب بخيبة امل كبرى، والشيء نفسه سيستنتجه معظم القادة العرب الآخرين، وقادة دول الخليج خاصة، فمن الواضح ان انخفاض مستوى التمثيل السعودي القطري في القمة الاقتصادية سينعكس بطريقة او اخرى على القمة العربية التي ستعقد في القاهرة ايضا في اواخر الشهر الحالي.
مجلس التعاون الخليجي يقف على ابواب حالة انشقاق جديدة ولكن اللاعبين مختلفون هذه المرة، فنحن امام تحالف سعودي قطري في مواجهة تحالف اماراتي كويتي، ووصول امير الكويت لرئاسة وفد بلاده في قمة شرم الشيخ مؤشر مهم في هذا الصدد، لان الكويت لا تستطيع ان تتخلى عن مصر التي لولا دورها لما “تحررت” من “الاحتلال” العراقي عام 1995، وقمة القاهرة التي انعقدت بعد الاجتياح العراقي مباشرة، وشّرعت تواجد نصف مليون جندي امريكي في الاراضي السعودية، ورئاسة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة لوفد الامارات تنطوي على معاني كثيرة.


***

وربما يفيد الاشارة بأن العلاقات السعودية الاماراتية تعيش حالة من البرود هذه الايام في مقابل ازدياد العلاقات الاماراتية المصرية دفئا بل سخونة، فقد كان لافتا ان الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير خارجية دولة الامارات غاب عن معظم اجتماعات وزراء خارجية دول مجلس التعاون التي عقدت اخيرا في الرياض، واناب عنه السيد انور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، مضافا الى ذلك الاستقبال الحافل الذي حظي به الشيخ محمد بن زايد ولي عهد ابوظبي من قبل الرئيس السيسي قبل يومين اثناء زيارته للقاهرة، والاحتفال الكبير الذي اقامه له في القصر الجمهوري بمناسبة عيد ميلاده.
تمهيد العاهل السعودي الجديد لانضمام بلاده الى المحور التركي القطري، والانفتاح المتوقع، او عدم العداء لحركة الاخوان المسلمين على اقل تقدير، ربما يدفع الرئيس السيسي للتوجه الى المعسكر الايراني السوري المقابل، خاصة ان مستشاره الابرز الصحافي محمد حسنين هيكل كان يدفعه في هذا الاتجاه طوال العامين الماضيين، صحيح ان السلطات المصرية لم توجه الدعوة لايران لحضور هذا المؤتمر، ولكن هذا يعود الى ان الدعوات صدرت قبل شهر وقبل وفاة العاهل السعودي السابق، كما انه تم استثناء اسرائيل وتركيا.
الرئيس السيسي اعطى اشارات عديدة في هذا الصدد عندما توجه الى موسكو لعقد صفقات اسلحة، ووقع صفقة اخرى مع فرنسا بخمسة مليارات دولار لشراء طائرات رافال المقاتلة كبديل للطائرات الامركية، وفرش السجاد الاحمر للرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي قام بزيارة رسمية الى القاهرة قبل شهر، واستضافت بلاده وفورا فصائل سورية معارضة من خارج الائتلاف الوطني.
خريطة تحالفات المنطقة العربية تستعد لتغييرات كبيرة، وربما جذرية، ومجلس التعاون الخليجي على ابواب انقسامات اكثر خطورة من سابقاتها، والتحالف المصري السعودي يقترب من نهايته، وازالة حركة “الاخوان المسلمين” من قائمة “الارهاب” السعودية باتت مسألة وقت وتوقيت، ولن يكون مفاجئا بالنسبة الينا اذا ما شاهدنا تقاربا مصريا ايرانيا، وزيارة وشيكة للرئيس السيسي الى طهران، فلا شيء غريب او مستبعد في “الشرق الاوسط” هذه الايام.
 
خدو بالكم ومتخلطوش بين المساعدات والاستثمارات من الدول العربية
وبين المشاريع اللي هيتم عرضها وتم توقيع الكثير منها بالفعل مع رجال اعمال عرب ومن كل انحاء العالم
 
قالها الرئيس السيسي الخليج قدم لنا اكثر من 50 مليار دولار !!

مصر هي بالنسبه لنا زي امريكا ل اسرائيل

ههههههههههههههههههههههههههههه قتلني التشبيه .:D



jew_basic.jpg
 
احد المشاريع الجديدة
العاصمة الجديدة لمصر
مخطط المشروع
IMG_293205246433751.jpeg
 
وين اعداء الامة التي كل همها التهليل لايران والتقليل من العرب وكل همهم ايجاد نقاط خلاف لو بسيطة
طبعا الخلاف يتم حتى في البيت الواحد وهذا طبيعي
لاكن المهم انا الهم يكون مشترك واي خير او شر يعم الجميع
مبروك لبلدي مصر وشكرا بلدي الخليج
 
يقال إنه شركة إعمار حصلت بالفعل قبل بداية المؤتمر على عقد إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة لمصر

شركة عقارية ضخمة جداً ربما عقاراتهم مبالغ في سعرها قليلاً لكن مشاريعهم الناجحة تشهد لهم , على سبيل المثال مشروع مراسي هو الأفضل في مشاريع الساحل الشمالي في مصر


Msa1.jpg
 
بالله اضحكوا مع عبدالباري عطوان وتحليلاته التافهه مع العلم هو كتب هذا المقال قبل اعلان السعوديه تقديم الدعم لمصر

MAR 13, 2015


عبد الباري عطوان
تغيب العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز عن مؤتمر القمة الاقتصادية الذي تعول عليه حكومة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لتعزيز اقتصادها ومكانتها الاقليمية والدولية يعني “انقلابا” في خريطة التحالفات العربية، وتغييرا في معادلات القوة في منطقة “الشرق الاوسط”.

قمة شرم الشيخ التي بدأت اعمالها عصر (الجمعة) وتستمر يومين، جاءت ثمرة مبادرة سعودية للعاهل الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي جعل القاهرة المحور الرئيسي لسياسته العربية، ووضع كل ثقله خلف الرئيس السيسي ونظامه في مواجهة الحلف التركي القطري الداعم الرئيسي لحركة “الاخوان المسلمين”، حتى ان العاهل السعودي الراحل اعتبر ان من لا يدعم مصر حاليا “خارج عن الملة” وقال بالحرف الواحد “من لا يقدم مساعدات مالية لمصر ليس منا ولا نحن منه”، في اشارة “غير مباشرة” الى دولة قطر التي تعتبر واحدة من اغنى اربع دول عربية نفطية.
***

العاهل السعودي الجديد الملك سلمان اوفد ولي عهده الامير مقرن بن عبد العزيز ليرأس وفد بلاده الى القمة الاقتصادية هذه في اشارة واضحة بأن موقفه تجاه مصر يختلف كليا عن موقف شقيقه الراحل، وانه ليس على القدر نفسه من الحماس لدعم الاقتصاد، وبالتالي الدور المصري وتوجهاته العربية والدولية، لانه يعطي الاولوية لايجاد “جبهة جديدة” في مواجهة “التمدد” الايراني في المنطقة.
هذه التوجهات السعودية الجديدة تجلت بشكل واضح اثناء الزيارتين التي قام بها كل من الرئيس السيسي ونظيره التركي رجب طيب اردوغان الى الرياض، فبينما لم تستغرق زيارة الاول الا “سويعات” معدودة، حظي الثاني بحفاوة لافتة، واقيمت على شرفه مأدبة غداء رسمية، والاهم من ذلك انه حظي بلقاء مغلق مع العاهل السعودي اقتصر عليهما فقط لاكثر من نصف ساعة.
الرئيس السيسي عاد من الرياض “عاقد الحاجبين” ولم يدل بأي تصريح حول جولته وثمارها بعد وصوله الى القاهرة، وكان واضحا ان الزيارة لم تكن بالنجاح المأمول واتسمت بالبرود، من الجانب السعودي خاصة، والا لهلل لها الاعلام المصري وطبل، وابرزت الصحف معلقات المديح للمملكة العربية السعودية وملكها الجديد.
المسؤولون السعوديون يدرسون خطواتهم بشكل جيد، وكل لفتة محسوبة وتنطوي على رسالة لاكثر من جهة في الوقت نفسه، ورئاسة الامير مقرن للوفد السعودي اختيرت بعناية فائقة، وجاءت اول ترجمة عملية لها بتغيب الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير دولة قطر عن القمة، وتكليفه وكيل وزارة الاقتصاد، وليس الوزير نفسه، او حتى وزير الخارجية السيد خالد العطية برئاسة الوفد القطري الى القمة، مما يفهم من خلاله ان مساعدات قطر المالية لدعم الاقتصاد المصري في هذه القمة قد تكون محدودة جدا ان لم تكن معدومة.
الرئيس المصري سيلتقط حتما مضمون هذه الرسالة السعودية، وسيصاب بخيبة امل كبرى، والشيء نفسه سيستنتجه معظم القادة العرب الآخرين، وقادة دول الخليج خاصة، فمن الواضح ان انخفاض مستوى التمثيل السعودي القطري في القمة الاقتصادية سينعكس بطريقة او اخرى على القمة العربية التي ستعقد في القاهرة ايضا في اواخر الشهر الحالي.
مجلس التعاون الخليجي يقف على ابواب حالة انشقاق جديدة ولكن اللاعبين مختلفون هذه المرة، فنحن امام تحالف سعودي قطري في مواجهة تحالف اماراتي كويتي، ووصول امير الكويت لرئاسة وفد بلاده في قمة شرم الشيخ مؤشر مهم في هذا الصدد، لان الكويت لا تستطيع ان تتخلى عن مصر التي لولا دورها لما “تحررت” من “الاحتلال” العراقي عام 1995، وقمة القاهرة التي انعقدت بعد الاجتياح العراقي مباشرة، وشّرعت تواجد نصف مليون جندي امريكي في الاراضي السعودية، ورئاسة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة لوفد الامارات تنطوي على معاني كثيرة.

***

وربما يفيد الاشارة بأن العلاقات السعودية الاماراتية تعيش حالة من البرود هذه الايام في مقابل ازدياد العلاقات الاماراتية المصرية دفئا بل سخونة، فقد كان لافتا ان الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير خارجية دولة الامارات غاب عن معظم اجتماعات وزراء خارجية دول مجلس التعاون التي عقدت اخيرا في الرياض، واناب عنه السيد انور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، مضافا الى ذلك الاستقبال الحافل الذي حظي به الشيخ محمد بن زايد ولي عهد ابوظبي من قبل الرئيس السيسي قبل يومين اثناء زيارته للقاهرة، والاحتفال الكبير الذي اقامه له في القصر الجمهوري بمناسبة عيد ميلاده.
تمهيد العاهل السعودي الجديد لانضمام بلاده الى المحور التركي القطري، والانفتاح المتوقع، او عدم العداء لحركة الاخوان المسلمين على اقل تقدير، ربما يدفع الرئيس السيسي للتوجه الى المعسكر الايراني السوري المقابل، خاصة ان مستشاره الابرز الصحافي محمد حسنين هيكل كان يدفعه في هذا الاتجاه طوال العامين الماضيين، صحيح ان السلطات المصرية لم توجه الدعوة لايران لحضور هذا المؤتمر، ولكن هذا يعود الى ان الدعوات صدرت قبل شهر وقبل وفاة العاهل السعودي السابق، كما انه تم استثناء اسرائيل وتركيا.
الرئيس السيسي اعطى اشارات عديدة في هذا الصدد عندما توجه الى موسكو لعقد صفقات اسلحة، ووقع صفقة اخرى مع فرنسا بخمسة مليارات دولار لشراء طائرات رافال المقاتلة كبديل للطائرات الامركية، وفرش السجاد الاحمر للرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي قام بزيارة رسمية الى القاهرة قبل شهر، واستضافت بلاده وفورا فصائل سورية معارضة من خارج الائتلاف الوطني.
خريطة تحالفات المنطقة العربية تستعد لتغييرات كبيرة، وربما جذرية، ومجلس التعاون الخليجي على ابواب انقسامات اكثر خطورة من سابقاتها، والتحالف المصري السعودي يقترب من نهايته، وازالة حركة “الاخوان المسلمين” من قائمة “الارهاب” السعودية باتت مسألة وقت وتوقيت، ولن يكون مفاجئا بالنسبة الينا اذا ما شاهدنا تقاربا مصريا ايرانيا، وزيارة وشيكة للرئيس السيسي الى طهران، فلا شيء غريب او مستبعد في “الشرق الاوسط” هذه الايام.
طيب حد من الزملاء يتصل بعبد الباري عطوان يطمئن عليه و يشوفوه فايق و لا مغمي عليه و يديله اسم مرهم كويس للحرقان علشان هو اكيد تعبان جدا النهارده
 
تحالف "مصري - خليجي" لتنفيذ 3 مشروعات سكنية باستثمارات 11.2 مليار جنيه


قام تحالف مصري - خليجي يضم مجموعة بايونيرز القابضة للاستثمارات المالية، وشركة المهيدب السعودية، وإحدى الشركات العقارية الكبرى بدولة الإمارات، وأحد بنوك الاستثمار الكويتية لتنفيذ 3 مشروعات سكنية معروضة خلال مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد "مصر المستقبل" بشرم الشيخ باستثمارات إجمالية تبلغ 11.2 مليار جنيه.

وقال وليد زكي، رئيس مجلس إدارة مجموعة بايونيرز القابضة، في تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إن التحالف الذي تقوده شركته أبدى رغبة فعلية بمشروعين عقاريين بمدينة القاهرة الجديدة، وآخر بمدينة الشيخ زايد، وأن هناك مفاوضات بدأت بالفعل مع الحكومة المصرية؛ ممثلة في وزارة الإسكان بشأن تلك المشروعات.

وأضاف زكي أن "بايونيرز القابضة" ستدخل في هذا التحالف من خلال شركاتها العقارية التابعة التي تبلغ 8 شركات، ويصل حجم مخزونها من الأراضي إلى 10 ملايين مليون متر مربع، فيما تقود مجموعة المهيدب السعودية تحالفًا من بعض الشركات الاستثمارية والعقارية؛ للدخول فى المشروع، وكذلك الشركة الإماراتية كمطور عقاري، فيما يتولى الجانب الكويتي فى التحالف دور بنك الاستثمار.

وأشار زكي إلى أن "بايونيرز القابضة" تملك بشكل مباشر، أو من خلال حصص نحو 51 شركة في أنشطة اقتصادية مختلفة عقارية وصناعية وخدمات مالية، ويصل حجم أصولها إلى أكثر من 31 مليار جنيه.

 
تواصل «الوطن» انفراداتها المتتالية عن جميع التفاصيل فى المؤتمر الاقتصادى الذى يُفتتح اليوم فى «شرم الشيخ».. وتنفرد بالكشف عن المفاجأة التى ستعلن عنها الحكومة المصرية خلال فعاليات المؤتمر، والتى تكتمت عليها طوال الأيام الماضية.

وكشف مصدر رفيع لـ«الوطن» أن الحكومة أتمت الاتفاق ووقّعت مذكرة تفاهم مع شركة «إعمار» الإماراتية لإنشاء العاصمة الجديدة لمصر فى طريق العين السخنة، مؤكداً أن الحكومة أجرت مفاوضات سرية مع «إعمار»، وتكتمت الأمر ليكون مفاجأة المؤتمر مع 6 مشروعات أخرى، انتهت من الاتفاق عليها، وأعدت مذكرات التفاهم مع الشركات التى ستنفذها.

وأوضح المصدر أن مذكرة التفاهم بين الحكومة ومحمد العبار، رئيس مجلس إدارة «إعمار» الإماراتية، تضمنت قيام الشركة بالتنفيذ الكامل لمشروع العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة تزيد على 17 ألف فدان، ومن المتوقع أن تشارك فى التنفيذ 35 شركة مقاولات مصرية «من الباطن»، بتكلفة مبدئية 150 مليار جنيه، على أن ينتهى التنفيذ خلال 9 سنوات، مشيراً إلى أن هذا المشروع الضخم سوف يُحدث رواجاً كبيراً فى سوق العمل بالمقاولات، كما سيتيح فرص عمل ضخمة لعمال البناء والتشييد.

وأضاف المصدر أن الحكومة انتهت أيضاً من المفاوضات مع عدة شركات لتوقيع 3 اتفاقيات مع شركات كويتية لإسناد مشروعات بتروكيماويات، فضلاً عن اتفاقيتين أخريين مع شركة سعودية فى نفس المجال، ومشروع مماثل لإحدى الشركات الإماراتية، وتشمل هذه المشروعات إنشاء مجمع صناعى لقطاع البتروكيماويات، ومشروع بتروكيماويات التحرير، وخط أنابيب غاز أسيوط - سوهاج - أسوان.

وقال إن 30٪ من حجم تمويل المشروعات الاقتصادية المطروحة فى المؤتمر سيكون للقطاع الخاص المصرى، بينما تصل نسبة مشاركة الحكومة المصرية إلى 40٪ فى مشروعات قطاع الطاقة والنقل وبعض القطاعات الحيوية، بينما تنخفض نسبة مشاركة الحكومة إلى 20٪ فى مشروعات قطاع الإسكان والتنمية العقارية.

وحول سؤال عن مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، قال المصدر إنه سيتم تصميمه وتنفيذه وفقاً لأحدث تطورات العصر، وستكون العاصمة الجديدة لمصر مقراً للهيئات والوزارات الحكومية والسفارات والشركات الكبرى، فضلاً عن أحياء سكنية حضارية تتلافى الأزمات والمشاكل التى تعانــى منها القاهــرة والمدن المصــرية الكبرى.
 
كلمة الرئيس السيسي أمام مؤتمر مصر المستقبل 13-3-2…:
 
عودة
أعلى