تحليل لزيارات الرئيس المتوقعه الفتره القادمه

والميراج المستعمله ثمنها التقديرى كام مليون !!
كان فى تقرير اتكلم عن ان تكلفه التحديث للميراجات المصريه هاكون غالى .. والبديل تطوير جو-جو فقط !! ..
طيب الميراج المطوره جاهز هتتكلف كام + تكلفه التطوير للميراجات الموجوده عندك + التسليح الجديد من الميكا الحرارى و الرادارى + شراء سرب او اثنين من الرفال مع انشاء خط تجميع كبدايه !!
صفقه مثل هذه تقارب ال 10 مليار دولا .. مسترييييح !!
لايوجد ثوابت فى السعر
وذلك لوجود حزمة وصفقات متعدده مما سيقدم لك تسهيلات فى الاسعار
اعتقد انها ستكون بين 70 الى 80 مليون دولار والله اعلم
 
لايوجد ثوابت فى السعر
وذلك لوجود حزمة وصفقات متعدده مما سيقدم لك تسهيلات فى الاسعار
اعتقد انها ستكون بين 70 الى 80 مليون دولار والله اعلم

مانا بسال فى كده ..
صفقه بالشكل ده سعرها الطبيعى يوصل ل 10 مليار على الاقل !!
ايه اللى ممكن ينزل فى سعر صفقه زى دى !!
 
مانا بسال فى كده ..
صفقه بالشكل ده سعرها الطبيعى يوصل ل 10 مليار على الاقل !!
ايه اللى ممكن ينزل فى سعر صفقه زى دى !!
الصفقة لن تكون صفقة موحدة يا كبير
انت مثلا قمت بصفقة للجاويند بدون التسليح وهاتدفع ثمنها على مراحل وهاتخد 2 زيادة وهاتدفع ثمنها مع البدء فيهم
مع طلب الفريم مثلا ومع بالء هاتدفع السعر بالتدريج مع تسليم كل وحدة
الرفال هاتكون على مراحل مثل كل مرحلة ب 24 ومش الطبيعي ان السعر هاتدفع برضه تدريجي
فالموضوع لن ياخذ سعر كامل من البداية لكن هايكون مث التقسيط
مع تسهيلات فى تقليل الاسعار كلما زادت متطلباتك
 
شخصيا اعتقد اننا يا هنشترى الرافال يا هنحدث الميراج ونزود عددها
مش الاثنين مع بعض

يعنى سيناريو من 2
شراء الميج-35 + تحديث الميراج وزيادتها
او شراء الرافال + الميج-35
وبما ان الاثنين بيقوموا بنفس المهام
يبقى السيناريو الاول هو الاقرب
 
طب نقول كدا الامارات عايزة حوالي 60 رافال
ومصر حوالي 24
يبقي المجموع 84 طيارة
لو تم التنسيق بين مصر والامارت في الرافال ودا متوقع بنسبة كبيرة هنقدر ناخد صفقة محترمة من فرنسا بين مصر تاخد حق انتاج جزء من ال84مقاتلة هنا
وكمان الامرات عندها 60 ميراج 2000 مصر تاخدهم وهم اجدد وافضل نسخ ميراج في العالم ونبيع السرب القديم لباكستان بدلا من تكلفة تطويره واخد الامارتي الجاهزة
مثلا في البحرية
الفريم تهتم بها السعودية هيا والسكوربيون ايضا ومصر ايضا تدخل مع السعودية في اتفاق وتكون ضغط علي الفرنسين
الاتحاد قوة
 
"اليوم السابع": السيسى يحارب الإرهاب الليبى من إيطاليا

ـ السيسى يحارب الإرهاب الليبى من إيطاليا.. الرئيس يناقش مع الإيطاليين وحدة الأراضى الليبية ودعم المبادرة المصرية ووضع ليبيا ضمن استراتيجية مكافحة الإرهاب ودعم حكومة "طبرق"

 
"اليوم السابع": السيسى يحارب الإرهاب الليبى من إيطاليا

ـ السيسى يحارب الإرهاب الليبى من إيطاليا.. الرئيس يناقش مع الإيطاليين وحدة الأراضى الليبية ودعم المبادرة المصرية ووضع ليبيا ضمن استراتيجية مكافحة الإرهاب ودعم حكومة "طبرق"



لا سحر و لا شعوذه :D
 
كوريا الجنوبيه من افضل البلدان في هذا المجال و لهم تجربه سابقه مع الامارات ..

أخي رافال , لا أحد يُنكر أن كوريا الجنوبية لها باع طويل في هذا المجال مثلها مثل العديد من الدول لكن الامر لا يعتمد على ذلك فقط , بل ايضا يعتمد على درجة استعداد كوريا في التعاون الجاد بعيدا عن الضغوط الامريكية و الذي اراه مستحيلا , فكوريا الجنوبية هي الابن المدلل لامريكا في الشرق الأقصى ..

كل دوله لها الحق في الاستفاده من الطاقه النوويه طالما استخدامها في مجال سلمي .. و بناء كوريا الجنوبيه لمحطه في الضبعه سيكون بموجب عقد ملزم و لا مجال للضغوطات الخارجيه ..

هذا الكلام جميل و مثالي للغاية و لكن لا يتم تطبيقة في عالم الواقع .. فالضغوط الخارجية كانت موجودة و مازالت و ستستمر موجودة حتى و انت لك الحق في الاستخدام السلمي ..
محطات الضبعة ليست مجرد محطات نووية بحثية صغيرة ..
بل محطات نووية لإنتاج الطاقة الكهربائية و بالتالي فلها صِبغة إستراتيجية لما ستشكله من رقم مهم في معادلة الطاقة في مصر و بالتالي اي تأخير لتوريد شحنات الوقود النووي ( المُشغل للمفاعل ) , سيكون له مردوده السلبي و ربما الكارثي على مجال الطاقة في مصر ..
و سيتبادر هنا إلى الاذهان سؤال مهم .. لماذا لا يتم تصنيع الوقد النووي في مصر ؟
و ستكون الإجابة أن الضغوط الخارجية ستعمل جاهدة في إفشال ذلك حتى و إن كان إستخدامك للطاقة هو إستخدام سلمي ..
 
أربع رسائل من السيسى للإيطاليين حول ليبيا.. مصدر: الرئيس سيؤكد على وحدة أراضيها.. والمطالبة بدعم المبادرة المصرية لحل الأزمة.. ووضع ليبيا ضمن الاستراتيجية الدولية لمكافحة الإرهاب ودعم المؤسسات الشرعية

920142519320.jpg


قال مصدر دبلوماسى اليوم، الاثنين، إن القضية الليبية ستحتل حيزًا مهمًا من مباحثات الرئيس عبد الفتاح السيسى فى روما، حيث يوجه الرئيس أربع رسائل للمسئولين الإيطاليين يتم من خلالها توضيح وجهة النظر المصرية فى حل الأزمة، وتخطى المخاطر التى تواجهها ليبيا، والتى تؤثر سلبًا على محيطها الجغرافى.

وأضاف لـ"اليوم السابع" أن أولى الرسائل تتمثل فى التأكيد على حرص مصر على احترام وحدة وسيادة ليبيا وسلامة أراضيها، وأن أى حل لابد أن يتم دون التدخل فى الشئون الداخلية لليبيا والحفاظ على استقلالها السياسى، مع الالتزام بالحوار الشامل ونبذ العنف ودعم العملية السياسية.

فى حين ستتضمن الرسالة الثانية طلب الدعم للمبادرة المصرية لحل الأزمة والتى اعتمدتها دول الجوار الليبى فى أغسطس الماضى كلبنة أولى لحل الأزمة، وتشتمل على 11 عنصرا للحل أبرزها الوقف الفورى لكافة العمليات المسلحة من أجل دعم العملية السياسية، وتعزيز الحوار مع الأطراف السياسية التى تنبذ العنف، وصولاً لتحقيق الوفاق الوطنى والمصالحة ووضع دستور جديد للبلاد، وتنازل جميع الميليشيات والعناصر المسلحة وفق نهج متدرج المراحل ومتزامن من حيث التوقيت عن السلاح والخيار العسكرى فى إطار اتفاق سياسى بين كل الفرقاء التى تنبذ العنف ووفق آلية مستقلة تعمل برعاية إقليمية من دول الجوار ومساندة دولية.

وشدد المصدر على أن مصر ستبلغ الأطراف الأوروبية بأنها ترى فى آلية دول الجوار الأساس لحل الأزمة، وأنها لابد أن تلعب دورا محوريا فى الحل، وضرورة إشراكها فى مختلف المبادرات الإقليمية والدولية الهادفة لإيجاد تسوية توافقية للأزمة الليبية، وذلك لما لتلك الدول من وضعية خاصة وانعكاس الأزمة الليبية بشكل مباشر على أوضاع وأمن تلك الدول.

فى حين تتضمن الرسالة الثالثة ضرورة وضع ليبيا ضمن الاستراتيجية الدولية لمكافحة الإرهاب وعدم التفريق بين العنف الذى تشهده ليبيا وأى منطقة أخرى، وأنه يجب وضع المنظمات الإرهابية فى ليبيا مثل "فجر ليبيا" وغيرها المسئولة عن أعمال العنف ضمن الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، فلا بد لحل الأزمة من مكافحة الإرهاب بكافة أشكاله، وتجفيف منابع تمويله ومحاربة الجريمة المنظمة العابرة للحدود، وغير ذلك من الأنشطة غير المشروعة، ليس هذا فحسب بل سيتم التأكيد على ضرورة التزام الأطراف الخارجية بالامتناع عن توريد وتزويد الأطراف غير الشرعية بالسلاح بجميع أنواعه وتعزيز المراقبة على كافة المنافذ البحرية والجوية والبرية الليبية لتحقيق هذا الهدف، وألا يتم السماح باستيراد أى نوع من الأسلحة إلا بناء على طلب من الدولة الليبية وبعد موافقة لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن.

وتتمثل الرسالة الرابعة فى دعم دور المؤسسات الشرعية للدولة وعلى رأسها مجلس النواب، والحكومة الليبية فى طبرق، وعدم إعطاء أى شرعية لمن يحمل السلاح، والعمل معًا لإعادة بناء وتأهيل مؤسسات الدولة، بما فيها الجيش والشرطة، من خلال برامج محددة لبناء السلام، بما يساهم فى تثبيت الاستقرار والأمن وتعزيز جهود تحقيق التنمية، وتقديم المساعدة للحكومة الليبية فى جهودها لتأمين وضبط الحدود مع دول الجوار وفق برنامج متكامل، ووقف كافة الأنشطة غير المشروعة للتهريب بكافة أنواعه.

 
أخي رافال , لا أحد يُنكر أن كوريا الجنوبية لها باع طويل في هذا المجال مثلها مثل العديد من الدول لكن الامر لا يعتمد على ذلك فقط , بل ايضا يعتمد على درجة استعداد كوريا في التعاون الجاد بعيدا عن الضغوط الامريكية و الذي اراه مستحيلا , فكوريا الجنوبية هي الابن المدلل لامريكا في الشرق الأقصى ..



هذا الكلام جميل و مثالي للغاية و لكن لا يتم تطبيقة في عالم الواقع .. فالضغوط الخارجية كانت موجودة و مازالت و ستستمر موجودة حتى و انت لك الحق في الاستخدام السلمي ..
محطات الضبعة ليست مجرد محطات نووية بحثية صغيرة ..
بل محطات نووية لإنتاج الطاقة الكهربائية و بالتالي فلها صِبغة إستراتيجية لما ستشكله من رقم مهم في معادلة الطاقة في مصر و بالتالي اي تأخير لتوريد شحنات الوقود النووي ( المُشغل للمفاعل ) , سيكون له مردوده السلبي و ربما الكارثي على مجال الطاقة في مصر ..
و سيتبادر هنا إلى الاذهان سؤال مهم .. لماذا لا يتم تصنيع الوقد النووي في مصر ؟
و ستكون الإجابة أن الضغوط الخارجية ستعمل جاهدة في إفشال ذلك حتى و إن كان إستخدامك للطاقة هو إستخدام سلمي ..

متفق معك .. و تأكد ان القياده تضع نصب اعينها هذا الامر و ستأخذ كافة الاحتياطات
 
كما كان متوقعا فان الملف الامني و خاصة ملف مكافحة الارهاب و الاوضاع في ليبيا كان هو المحور الرئيسي لمحادثات اليوم في ايطاليا ..
بالاضافة لذلك كان هناك مناقشه لملفات سياسيه و اقتصاديه هامه ايضا و ستظهر نتائجها الايجابيه الفتره المقبله ..

ننتظر زيارة فرنسا .. ستكون وجبه دسمه ;)
 
لا بديل عن امتلاك مصر لهذه الفاتنه الشرسه لكى تستطع ان تجابه الاخطار القريبه" اسرائيل وامتلاك اف 35 قريبا والصوفا والراعم" وليبيا "الملشيات الارهابيه التى اتحلت البلد وأصبحت مصدر تهديد من الناحيه الغربيه والخطر البعيد دول منابع النيل

BV9N6o.jpg




فالرافال هى الند القوى المتاح حاليا فى السوف أفضل من الميج 35 وحتى السو 35 فالتكنولوجيا الفرنسيه رغم سعرها المبالغ فيه تظل الافضل بعد الامريكيه









pRvIhC.jpg



ومع انقطاع حبل الوصل مع امريكا وعم ضمان الامدادات منها فى السلم والحرب فلابديل عن تلك الجميله


Sf5Yxt.jpg


ويبدوا ان شاء الله ان اللى جاى من فرنسا سيكون جيد جدا بخلاف ما حصلنا عليه من الروس فعلينا ان نعلم اننا اذا دفعنا 8 مليار دولار لتلك الصفقات"جويند وفريم وربما استر ورافال فهناك 200 مليار دولار غاز فى البحر تحتاج الحمايه ليس فقط من اسرائيل بل من تركيا ايضا


أخير ا أمنك القومى يحتاج كل ذلك واكثر


kVf0Zx.jpg


UYvzln.jpg
 
عودة
أعلى