استشهاد 14 جندي جزائري في منطقة تيزي وزو

اي محاولة لاخراج الموضوع عن مساره بفتح مناقشات جانبية او ردود مخالفة سيحظر صاحبها اي كان
 
الم تنتهي الاحداث الدامية بالجزائر منذ زمن طويل....؟
 
الم تنتهي الاحداث الدامية بالجزائر منذ زمن طويل....؟
هؤلاء مثل السرطان
فبالرغم من معرفتهم ان طريق حمل السلاح لن يؤدي الي اي نتيجة
الا انهم يرفضون الاعتراف بهذا ويصبح كل همهم القيام بعملية هنا او هناك
من اجل الصدى الاعلامي ليقولوا انهم مزالو موجودون فقط
 
بالنسبه لمن يقول المصالحه
نحن لدينا تجارب مع هؤلاء التكفيرين فى مصر و قد تحاورت مع بعضهم شخصيآ و لى معرفه بهم
و نعم أقول تكفيرين
لأن من يرفع السلاح على مسلم ويستحل دمه لا يفعل ذلك إلا بعد أن اعتقد أن هذا الجندى أو الشرطى كافر

المهم صاحب الفكر التكفيرى كيف تتفاوض معه وهو فى الأصل معتقد بكفرك و إنك مرتد و إنك شر من اليهود والنصارى و يستحل دمك ومالك
و لا يقبل المصالحه منهم إلا من تم القبض عليه و وضع فى السجون كما حدث مع مراجعات الجماعه الإسلاميه فى السجون المصريه
ومعظمهم يقبل المصالحه تقيه لا أكثر و عندما يخرج يعود كما كان وأسوء
و يفسد الشباب بأفكاره
و هذا حدث كثيرآ

المصالحه تكون مع من لم تتلوث يده بدماء المسلمين
هناك من يتبنى مثل هذه الأفكار و لكنه لم يرفع السلاح على المسلمين أو فى وجه الدوله
أما القتله الخوارج
و نعم خوارج لأنهم يخرجون على الحكام و يشتتون صف المسلمين ويستحلون دمائهم ويقتلونهم
و أنا لست واصيآ على أحد
أما الخوارج فأتيك بقول سيد الخلق
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول" سيخرج في أخر الزمان قوم أحداث الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية. يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم. يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. فإذا لقيتموه فاقتلوهم. فإن في قتلهم أجرا، لمن قتلهم، عند الله يوم القيامة

و الأحاديث كثيره فى صفات الخوارج و ماذا نفعل معهم
 
هؤلاء اشر واخبث من خوارج زمان
اي دولة عربية مسلمة تريد وضع خطوة نحو التطور والامن والاستقرار لن يتركها الصهاينة والغرب بسلام
بخنجر القاعدة أوغيره
رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جنانه
 
تبا لهم حسبنا الله ونعم الوكيل في الارهاب
الله يرحم الجنود فعلوه فعلتهم الحقيرة في يوم Tafsut Imazeghan اي الربيع الامازيغي وهو يوم تخرج فيه الاسر القبائلية للحدائق فاخذو الجنود على حين غرة سنرى انتقام الجيش عن قريب
 
الاحداث أنتهت ... مالحكمة من أرجعاها .. اللهم احقن دماء المسلمين
 
حسب قناة الخبر KBC الجزائرية مقتل 3 إرهابيين من بينهم أميرو و صول تعزيزات ضخمة و طائرات عمودية إلى المنطقة
 
و الله تعبنا من هذه الشرمذة من الكلاب الذين يختبؤون في الجحور, لكن ما اتعبني اكثر هو للاسف الاشخاص الذين اذا ما شاهدوا اخوتهم المسلمين في مصاب جلل ينقضون على الفرصة فقط للاستهزاء
الى الاج جوبا اسألك سؤال
الجنود الذين قتلوا في حرب التحرير الجزائرية , قتلوا بسبب ماذا? اليس بسبب البلد و الوطن? اذن كيف سميناهم شهداء
الجنود الذين قتلوا في سيناء في حرب اكتوبر , قتلوا بسبب ماذا? اليس بسبب البلد و الوطن? اذن كيف سميناهم شهداء
الجنود السعوديين الذين قتلوا على يد الحوثيين, قتلوا بسبب ماذا ? اليس دفاعا عن ترابكم? اذن كيف تسمونهم انتم شهداء ??? او انت تسميهم القتلى ?
اتقي الله و وسيبك من الافتاء الذي لا تفقه فيه , لان كل واحد فينا يستطيع ان يفتي على مزاجه
 
دعونا من كلام بلا فائدة شهيد او قتيل او لا اعلم الله وحدة يعلم انا اعلم ان الشهيد هو المدافع عن وطنه ودينه
نحتسبهم عند الله شهداء ولا نزكي على الله احد
ادعو لهم بالرحمة والمغفرة
 
11 استشهدوا مباشرة اما الثلاثة الآخرون فقط استشهدوا لاحقا في المستشفى متأثرين بجروحهم

موقع وزارة الدفاع ووكالة الانباء تتحدث عن 11 شهيد و5 جرحى

وقتل ثلاث ارهابيين



 
هؤلاء اشر واخبث من خوارج زمان
اي دولة عربية مسلمة تريد وضع خطوة نحو التطور والامن والاستقرار لن يتركها الصهاينة والغرب بسلام
بخنجر القاعدة أوغيره
رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جنانه
لا أستبعد أن هؤلاء الإرهابيين مدعمون من اجهزه خارجيه أو سيتم دعمهم
خاصة إننى على قناعه إن الجزائر مستهدفه من قبل الأعداء
فالجزائر الشقيقه دوله و اعده و تمتلك مؤهلات تجعلها قوه كبرى فى جنوب المتوسط إقتصاديآ و عسكريآ
بشرط حسن الإداره و القضاء على الفساد
و بالطبع هناك قوى أخرى لا تريد صعود الجزائر
فالجزائر الشقيقه حفظها الله تمتلك قدرات هائله
مساحه شاسعه من الأراضى
ثروات فى باطن الأرض من معادن و نفط و غاز
سواحل ممتده على المتوسط
عدد سكان ممتاز نسبيآ يقترب من الأربعين مليون
و لديها كوادر بشريه جيده
و لديها الأموال اللازمه 200 مليار دولار فى البنك المركزى
و ليس عليها ديوان لدول أخرى و لا تتلقا مساعدات ولا هبات
فهى تمتلك كل مؤهلات النهضه
حفظ الله الجزائر أرضآ و شعبآ و جعلها ذخرآ و عونآ للإسلام والمسلمين
 
غارات جوية وألف جندي لمطاردة ‘القاعدة’

ـ ‘ ’ من كمال زايت: قالت مصادر أمنية جزائرية أن 14 جنديا قتلوا وأصيب 12 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة في اعتداء نفــــذته جمــاعة مسلحة ضد فرقة تابعة للجيش في منطقة القبائل.
وأضافت المصادر ذاتها أن الجماعة المسلحة نصبت ليلة السبت الى الأحد كمينا للجنود الذين كانوا يقومون بعملية تمشيط بأعالي مدينة تيزي وزو( 120 كيلومتر شرق العاصمة) وذلك في المكان الواقع بين منطقتي ايبودرارن و واصيف.
وباغت المسلحون أفراد الجيش في الوقت الذي كان هؤلاء يستعدون لمغادرة المكان، وفتحوا النار عليهم، ليرد الجنود بإطلاق النار، واستمر الاشتباك بين الطرفين عدة ساعات.
وأسفر الاعتداء حسب المصادر ذاتها عن مقتل 14 جنديا وإصابة 12 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، والذين تم نقلهم الى المستشفى على جناح السرعة من أجل تلقي الإسعافات الأولية.
ويعتبر هذا الاعتداء هو الأكبر منذ عدة أشهر، والتي عرفت فيها الجزائر تراجعا للعمليات الإرهابية بشكل لافت للنظر، سواء تعلق الامر بمنطقة القبائل، أو بمناطق أخرى في البلاد، كما أن هذه العملية المسلحة تأتي في أعقاب الإعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية.
ويرى الخبير الأمني علي زاوي أن الهدف من هذه العملية هو إحداث فرقعة إعلامية، من أجل اثارة الانتباه، خاصة في ظل تواجد وسائل الاعلام الدولي في الجزائر من أجل تغطية الانتخابات الرئاسية، وإعطاء انطباع أن الجماعات الإرهابية قادرة على أن تضرب في أي وقت وفي أي مكان.
وأضاف زاوي في اتصال مع ‘ العربي’أن المكان الذي وقع فيه الاعتداء معروف بتضاريسه الصعبة، على اعتبار أن المنطقة تميزها غابات كثيفة، وأنها تعتبر منطقة عبور للجماعات المسلحة، خاصة وأنها تقع على الحدود بين ولايتي تيزي وزو و البويرة.
ونفذت طائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الجزائري غارتين جويتين على معاقل تنظيم في بلاد الإسلامي في منطقة جبلية بمحافظة تيزي وزو، شرقي الجزائر العاصمة، في عمليات مطاردة متواصلة لمسلحين كانوا وراء مقتل 14 جنديا ليلة السبت – الأحد يشارك فيها أكثر من ألف عسكري.
وقال مصدر أمني جزائري، رفض الكشف عن هويته، إن طائرات عمودية وطائرات قاذفة استخدمت في عملية القصف التي استندت لمعلومات وحققت إصابات مباشرة في مخابئ يستعملها الإرهابيون التابعون لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، ويعتقد أن الغارات أسفرت عن وقوع قتلى وسط الإرهابيين، من دون أن يحدد عددهم.
ووفق المصدر ‘نقلت قيادة الجيش الجزائري ألف عسكري إلى عدة مناطق بمحافظة تيزي وزو من أجل مطاردة جماعة مسلحة مسؤولة عن مقتل 14 عسكريا جزائريا في منطقة المحجرة قرب بلدة ايبودرارن شرقي العاصمة الجزائرية’.
وأضاف ‘وبدأ العسكريون عملية تفتيش في غابات ومناطق جبلية وعرة بحثا عن آثار المجموعة الإرهابية التي نفذت الهجوم، وتشارك في العملية وحدات من قوات النخبة في الجيش الجزائري والقوات الخاصة التي نقلت جوا’.
وتتهم السلطات الجزائرية، حسب نفس المصدر الأمني، ‘تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بالمسؤولية عن العملية الإرهابية الأخيرة، وأن ما لا يقل عن 30 مسلحا شاركوا في العملية’.وأضاف أن الكثير من المؤشرات يشير إلى أن أمير تنظيم القاعدة عبد المالك درودكال أو مصعب عبد الودود قاد العملية بنفسه وقد استعملت في العملية قنابل حديثة مهربة من وقذائف صاروخية، كما تم التخطيط لها منذ عدة أسابيع.



ان شاء الله تكون هذه هي الضربة الاخيرة و القاضية
 
رحمهم الله ، نحسبهم عند الله شهداء
هي ضريبة اعتاد الشعب الجزائري ان يدفعها من خيرة ابنائه جيلا بعد جيل
من اجل حماية وطنه ويراها ثمنا بخس امام ارث المليون ونصف المليون شهيد
الذين اعادوا لحياض الاسلام اندلسا اخر كاد ان يفقد
لا تخشي علي شعب توحده الازمات
 
رحمهم الله ، نحسبهم عند الله شهداء
هي ضريبة اعتاد الشعب الجزائري ان يدفعها من خيرة ابنائه جيلا بعد جيل
من اجل حماية وطنه ويراها ثمنا بخس امام ارث المليون ونصف المليون شهيد
الذين اعادوا لحياض الاسلام اندلسا اخر كاد ان يفقد
لا تخشي علي شعب توحده الازمات
نشكرك أنت و جميع أفراد المنتدى على تعاطفكم معنا
 
عودة
أعلى