البطل اتاتورك القصة الكاملة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
شاذ ..هذه تهمة ربما تهمك في بحثك "المفيد"
شاذ و زير نساء؟
هو متهم بالاثنين و الاتهام وحده يكفي...
رجل كانت له علاقات نسائية و تزوج إمرأة و ظلت غرامياته أشهر من نابيلون و شاذ؟
يعني عيب حتى عقلياً...
 
قرأت كذلك في النت أنه كان إخواني
هذا القول يخص جمال عبد الناصر و لا علاقة له بأتاتورك فعبد الناصر لفترة قصيرة كان ضمن جماعة الاخوان انتسابا ثم تركهم مع بعض من الضباط الاحرار اما اتاتورك فترأس تركيا 1923 قبل تأسيس الجماعة 1928 و كان للمرحوم حسن البنا موقف صارم ضد أتاتورك و سبق و خاض صدام مع المرحوم مصطفى النحاس لن النحاس أبدى إعجابه لمراسل جريدة تركية بتجربة كمال اتاتورك.
 
مقال رائع ويوضح الحقيقة على الكثير من الجوانب ويفضح الكثير من الزيف والكذب بحق هذا البطل
 
مقال جيد ومنسق ....... واشكر صاحب الموضوع عليه

ولكن فيه العديد من .......... الحقائق المزيفة

ولي عودة ان شاء الله قريبا للموضوع

لأعلق على كل نقطة فيه

شكرا
 
من بعد اذن صاحب الموضوع ........ هل بإمكاني اضافه خيار ثالث للتصويت

وهو .... (( يمثل رأي كاتبه ..... ولايمثل رأيي ))

انتظر اجابتك

وشكرا
 
يروي القنصل المصري في إستانبول مصطفى السعدني سنة 1952م أن أتاتورك كان يفكر جديّاً في إعلان النصرانية ديناً للبلاد لولا تحذير أعوانه

ولم يعرف قدر الرجل من وسط هؤلاء جميعاً بل وحقيقته سوى بابا الفاتيكان (جون بول الثاني) ، فعندما زار تركيا سنة 1979م صرّح قائلاً : ( إني أول بابا في التاريخ ينحني باحترام أمام مقبرة أتاتورك ، فتركيا بلد له أهميته القصوى دينيّاً وتاريخيّاً ،
أما اليهودي(موئير كوهين ( وهو تركي من الدونمة فقال عن أتاتورك : ( إنه ليس أسطورة ، بل إنسان من لحم ودم ، بل إنه فوق الإنسان !) ، والعبارة الأخيرة أما أن تكون معبرة عن عقيدة الشعب المختار التي ينتمي إليها أتاتورك ، أو السلوك الشخصي الذي سار عليه والذي وصل به إلى حد التأليه ،
بينما يطلع علينا بعض المسلمون يزعمون بأن العلمانية التي فرضها أتاتورك لم تكن تسعى إلى مقاومة الدين بالصورة التي يشيعها أعداؤه ، فلا حول ولا قوة إلا بالله
 
كلمة اتاتورك معناها أبو الاتراك و هي صفة أطلقها أزلام مصطفى كمال عليه زورا و ليس من اصول تركية اصلا
 
الاتهام الحادى عشر: العداء للدين:
لم يكن ( اتاتورك ) معادياً للدين بل كان علمانياً يريد إعادة تنظيم بلاده على اسس جديده مما تم تفسيره على انه عداء للدين..فمثلاً الغاء الحروف العربيه و ابدالها باللاتينيه لم يكن للكيد للدين بل من اجل ربط تركيا بالحضاره الغربيه التى يراها الحل لكل المشكلات بالاضافة لإضطرابات الأبجدية التركية بسبب كون العربية ليست الأبجدية التركية الحقيقية بل ابجدية مصطنعة بديلاً عن الألطية../منع الصلاه بالعربيه أو أي لغة إلا التركية و هذا عملياً لم يتحقق فظل أكثر الاتراك يصلون باللغات الخاصة للقرآن و التوراة و الانجيل و لعل من فوائده زيادة ارتباط الاتراك بدينهم حينما ينطقوه بلغتهم و يفهموا معانيه.. /الغاء التكايا و التجمعات الوفيه ، حيث رآها منافيه للحضاره و العقل و الرقى بما فيها من تبرك بالمقابر و غيرها مما يراه لا يليق بدوله غربيه كتركيا../لذا فالعديد من النقاط هنا يمكن تفسيرها حسب ظروف عصرها و اصدارها و لا يجوز اخذها بدون معرفة ظروف تمامها..و هنا أذكر كذلك ان كل الثورات المسلحه ضده صدرت من إسلاميين سواء اكراد أو اتراك عاديين لكن هنا لا بد من الانتباه الى أن ( أتاتورك ) لم يكن طورانياً كرئيس للدولة بل قومياً تركياً فقط بخلاف كونه شخصياً طورانياً لكن لم يسمح لأفكاره الخاصة بالطغيان على المنهج القومي التركي الاناضولي الذي هو الامثل للحكم لتجنيب بلاده مخاطر عدة أقلها الصدام مع السوفييت المحتلين لأراضي الاترام بوسط آسيا ، كذلك تأثر بأفكار عده منها أفكار ( ضيا كوك آلب ) فى كتابة – التركية والإسلامية والعصرنة – واعترف بأن صفة الإسلام هى التى تميز الأتراك عن غيرهم من الأمم ، ولكن ينبغى أن تترجم معانى القرآن وكذلك الآذان والأدعية إلى التركية حتى يكون الدين ملكا لكل تركى مسلم .
و ليس فى هذا تبرير له بل شرح .
اللي بالأخضر لست بحاجة أن تقولها .. كل إناء بما فيه ينضح
 
دعني اولا احييك يا اخي على هذا المقال الرائع ..
اتفق معك في جل ماذكرت .. لو اردنا ان نحكم على اي شخص يجب ان يتم ذلك من منطق حيادي بعيدا عن التكفير و التشويه فقط لانه ليس على هوانا
اتاتورك احب بلده بطريقته .. قد نختلف معه او نتفق معه ذلك شان اخر..
ما يعاب على اتاتورك انه حارب الاسلام .. لان علمانيته كانت ضد الدين و ليس لفصل الدين عن الدولة .. لكن هذا لا يمنع انه كان وطني قومي رجل عسكري شجاع وانا شخصيا احب هذا النوع من الرجال.
لفهم تجربة اتاتورك يجب ان نرى تركيا ذلك الزمن .. حيث التخلف و الاستبداد بإسم الإسلام (وهو منه براء طبعا) وهو الشيء الذي مازلنا نعيشه الى الان للاسف
 
و المؤسف انه في حين ان اتاتورك العلماني او الملحد او الكافر (فليسمه اي احد فيكوم اي اسم شاء) في حين انه وقف في وجه الاستعمار في بلاده فإن عدد كبيرا من الزعماء (الدينيين) في بلادنا وربما في تركيا كذلك وقفوا مع المحتل وساندوه
 
مافعله اتاتورك في تركيا تحت زعامته هو بالضبط ما كانت تسعى اوروبا وروسيا لفعله من خلال الحروب والنزاعات المتتاليه على الدوله العثمانيه .. ( اقتلاع الإسلام من اوروبا )
 
أغلق يوم أمس موضوع يخص هذا الخائن
لا داعي للتطبيل لمن طعنوا الأمة و طعن من يدافع عنها

و الله ولي التوفيق
 
المقال مفيد وفيه معلومات كثيره عن حياه مصطفى كمال اتاتورك , اتمنى من الاخرين ان لا يغلقوا عقولهم وأن يقرأو ويبحثوا عن الحقيقه بدل الاكاذيب والشعارات الفارغه

المشكله بان التيارات الدينيه المتشدده دأبت على تشويه سمعه اتاتورك في الدول العربيه عبر بث الاكاذيب والشائعات ( وانت مشكور اظهرت بعض الحقائق عن تلك الاكاذيب)
 
المقال مفيد وفيه معلومات كثيره عن حياه مصطفى كمال اتاتورك , اتمنى من الاخرين ان لا يغلقوا عقولهم وأن يقرأو ويبحثوا عن الحقيقه بدل الاكاذيب والشعارات الفارغه

المشكله بان التيارات الدينيه المتشدده دأبت على تشويه سمعه اتاتورك في الدول العربيه عبر بث الاكاذيب والشائعات ( وانت مشكور اظهرت بعض الحقائق عن تلك الاكاذيب)
النتائج الملموسه والسلبيه لأفعال هذا الرجل موجودة على ارض الواقع ولاتحتاج الى الإستماع لأكاذيب الجماعات المتشدده !!!
 
هناك من يحاول اقناعنا بالقوة ان اتاتورك اسقط دولة الخلافة
والسؤال اى خلافة اسقطها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الخلافة الضعيفة الهزيلة وتاريخها الاجرامى التى احتلتنا سنين طويلة ونهبت خيارتنا وثروتنا وتعاونت مع الاستعمار ضدنا وتم احتلال كل الدول العربية فى عهدها الغابر وهى تشاهد
هل هذه دولة خلافة تحارب من اجل المسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الم تكن تلك الدولة ضعيفة لدرجة ان محمد على باشا استقل بمصر وحاربها فى عقر ارضها
ولنفرض جدلا ان بقيت كانت ستستقل عنها الدول العربية بعد خروج الاستعمار منها
واذا كان حارب الاسلام ورضى عن ذلك الاتراك فالخطأ اذا هو خطأ الاتراك انفسهم لانهم قبلوا بذلك
واذا كان كافرا للبعض فانه ايضا بطلا فى نظر اخرين
والحقيقة التى لا يمكن انكارها ان هناك انظمة عربية حاربت الاسلام باكثر بكثير جدا مما فعله اتاتورك
وفى النهاية من سيحكم عليها هو شعبه والتاريخ
 
اسف بان نترك قدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم ثم ابو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ولا ننسى عمر بن عبد العزيز اصبح من قال ان الاسلام تخلف ولغا الحجاب وعرى نساء العفيفات في ذلك الوقت بلبس غريب غربي يا اخ اتاترك جعل الاتراك من دولة خلافة اسلامية لها نفوذ دولة قومية تركيا عن نفسي لا تمنا ولا يسمح الله ان يكون لنا مثلة في اي دولة اسلامية
 
الغريبة انه بالرغم من كل ما يعلم عن اتاتورك الا انه كثيرا من الاتراك يحبونه بل لقد اوصلوه الي حد التقديس
منذ سنوات قليلة نزل فيديو علي اليوتيوب فيه اساءة لاتاتورك فتم حجب الموقع في تركيا كلها
هو له ايجابيات ول سلبيات بالرغم من ان سلبياته كارثية
 
لكن يبقى شخصية مكروهة ورمز للعلمانية اللادينية ومحاربة الاسلام
 
صاحب الموضوع اتمنى تغيير التصويت الى

* مفيد
* غير مفيد

بدلا من :

* مفيد
* سئ جدا و كاذب

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى