جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

عبد ضعيف

عضو مميز
إنضم
17 يوليو 2011
المشاركات
3,882
التفاعل
3,229 0 0
جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية
| 25/7/1434 هـ
2755705440203-thumb2.jpg

أعلن الجيش الصهيوني في الصحافة الصادرة يوم الثلاثاء أنه أوقف عمل قوات الاحتياط وقطع تدريباتهم وأعمالهم العسكرية بسبب الوضع المالي "المتأزم".
ونقلت صحيفة "هاآرتس" عن وزير الدفاع "الإسرائيلي" موشيه يعلون تصريحات خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، قال فيها إن الجيش يواجه أزمة، وأن رئيس أركان الجيش بيني غانتس قرر وقف تدريبات وخدمة قوات الاحتياط حتى نهاية العام الحالي بسبب الميزانية.
ونقلت الصحيفة عنه قوله إن "الوضع متأزم، ومن أجل أن نعبر العامين 2013 – 2014 سنضطر إلى قطع أيام (خدمة قوات) الاحتياط وتقليص تدريباتهم وأعمالهم العسكرية.. ونتيجة لذلك سنزيد العبء على القوات النظامية التي ستنفذ الأعمال بدلاً منهم، ونحن نستعد لمواجهة سنة صعبة في العام 2014".
واعتبر مسئولون في وزارة المالية "الإسرائيلية"، أن أقوال يعلون ترمي إلى إعادة فتح المداولات حول ميزانية الأمن، وحذروا من أن رفعها سيؤدي إلى رفع الضرائب بشكل أكبر في العام المقبل.
وكانت حكومة الكيان الصهيوني قد أقرت مؤخرا الموازنة العامة للعامين الحالي والمقبل وقلصت ميزانية الأمن بـ 3 مليارات شيكل، لكن تبين أن الحكومة تضيف مليارات الشواقل كل عام إلى ميزانية الأمن بعد إقرارها.
وتواجه الموازنة العامة عجزا بقيمة 39 مليار شيكل، وقال محللون إن قسماً كبيراً من هذا العجز سببه رصد ميزانيات كبيرة لمواجهة البرنامج النووي الإيراني.
وقال مسئول في وزارة المالية للصحيفة: "لا ينبغي الإصابة بالهلع″ جراء قرار رئيس الأركان غانتس، بتقليص عمل قوات الاحتياط وأنه "علينا أن نذكر أن نصف عام بات من ورائنا وتم تنفيذ نصف خطة التدريبات"، مشيرا إلى أنه بالإمكان استئناف التدريبات العسكرية في بداية العام المقبل.كما نقلت صحيفة (معاريف) عن ضباط في الجيش قولهم خلال اجتماع الحكومة المصغرة للشؤون السياسية والأمنية إن "الجيش سينجح في مواجهة التقليص في ميزانية الأمن حتى نهاية العام الحالي، لكن إسرائيل لن تتمكن من الحصول على الأمن المطلوب بنسبة 100% ابتداء من العام 2014″.
وأضافت الصحيفة أن الجيش يهدد بأن تقليص ميزانية الأمن لن يمكنه من التزود بأسلحة حديثة، لكنها أشارت إلى أنه لم يتخذ أي قرار بشأن ذلك، وأن الصناعات العسكرية ستستمر في إنتاج المزيد من بطاريات “القبة الحديدية” لاعتراض الصواريخ القصيرة المدى التي تطلقها المقاومة في غزة.




 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

رغم انهم دولة بلا عمق اسراتيجى ولكنهم خبراء فى تسيير امورهم وتعكير حياة العرب فبالرغم من وهنهم الا انهم يجعلو الدول العربية اكثر وهنا بضرب ما تبقى من سوريا او توريط مصر فقضايا كبيرة ومتعثرة كسد النهضة
مبدأ (لو معرفتش تفرح بنفسك افرح فغيرك )
 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

أتمنى ان أشاهد قنبلة نووية تسقط على رؤوسهم يوماً ما.
 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

الخبر غير صحيح
حاولت الحكومة خفض ميزانية الجيش ب 5 مليارات شيكل غير ان خطتها قوبلت برفض قوي من قادة الجيش الاسرائيلي مما ادى الى اقرار موازنة مماثلة لموازنة العام الماضي
ميزانية 2013 تم رصدها نهاية 2012 فلايوجد اي معنى لمثل هذا القرار بحكم ان الاعتمادات موجودة ومرصودة منذ نهاية السنة الماضية

من الممكن ان يتمتع الخبر ببعض المصداقية لوكان ينصب على ميزانية 2014 التي يتم الاعداد لها الان
 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

لم اسمع عن اى ازمه ماليه فى اسرائيل بل ان الحكومه اعطت الجيش الاسرائيلى نفس ميزانيه العام السابق مع انهم كانوا يريدون تقليل ميزانيه الجيش والذى تم رفضه من قبل قاده الجيش.....
 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

اسرائيل لديها عمق اقتصادي عربي...
لاخوف عليها.
 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

من موقع عسكري متخصص:




ما يسمى بوزير دفاع "العصابات اليهودية اللقيطة" يحاول رفع ميزانية الأمن ويقول إن الجيش في أزمة


1:54 pm 2013-06-4
يسعى قادة أمنيون إسرائيليون إلى رفع حجم ميزانية الأمن عموماً فيما تعارض وزارة المالية ذلك، وقال وزير الدفاع موشيه يعلون، إن الجيش يواجه أزمة، بينما قرر رئيس أركان الجيش بيني غانتس وقف تدريبات وخدمة قوات الإحتياط حتى نهاية العام الحالي.​
ونقلت صحيفة "هآرتس"، في 4 حزيران/ يونيو، عن يعلون، تطرقه خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، إلى تقليص عمل قوات الإحتياط، وقوله إن "الوضع متأزم، ومن أجل أن نعبر العامين 2013 – 2014 سنضطر إلى قطع أيام (خدمة قوات) الإحتياط وتقليص تدريباتهم وأعمالهم العسكرية.. ونتيجة لذلك سنزيد العبء على القوات النظامية التي ستنفذ الأعمال بدلاً منهم، ونحن نستعد لمواجهة سنة صعبة في العام 2014".​
واعتبر مسؤولون في وزارة المالية الإسرائيلية، أن أقوال يعلون ترمي إلى إعادة فتح المداولات حول ميزانية الأمن، وحذروا من أن رفعها سيؤدي إلى رفع الضرائب بشكل أكبر في العام التالي.​
وكانت حكومة إسرائيل أقرت مؤخرا الموازنة العامة للعامين الحالي والمقبل وقلصت ميزانية الأمن بـ 3 مليارات شيكل، لكن تبين أن الحكومة تضيف مليارات الشواقل كل عام إلى ميزانية الأمن بعد إقرارها.​
وتواجه الموازنة العامة عجزا بقيمة 39 مليار شيكل، وقال محللون إن قسماً كبيراً من هذا العجز سببه رصد ميزانيات كبيرة لمواجهة البرنامج النووي الإيراني.​
وقال مسؤول في وزارة المالية لصحيفة "هآرتس"، إنه "لا ينبغي الإصابة بالهلع" جراء قرار رئيس الأركان الإسرائيلي، بيني غانتس، بتقليص عمل قوات الاحتياط وأنه "علينا أن نذكر أن نصف عام بات من ورائنا وتم تنفيذ نصف خطة التدريبات"، مشيرا إلى أنه بالإمكان استئناف التدريبات العسكرية في بداية العام المقبل.​
ونقلت صحيفة "معاريف" عن ضباط في الجيش قولهم خلال اجتماع الحكومة المصغرة للشؤون السياسية والأمنية إن "الجيش سينجح في مواجهة التقليص في ميزانية الأمن حتى نهاية العام الحالي، لكن إسرائيل لن تتمكن من الحصول على الأمن المطلوب بنسبة 100% ابتداء من العام 2014".​
وأضافت الصحيفة أن الجيش يهدد بأن تقليص ميزانية الأمن لن يمكّنه من التزود بأسلحة حديثة، لكنها أشارت إلى أنه لم يتخذ أي قرار بشأن ذلك، وأن الصناعات العسكرية ستستمر في إنتاج المزيد من بطاريات "القبة الحديدية" لاعتراض الصواريخ القصيرة المدى.


 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

"غانتس" يوقف استدعاء الاحتياط.. ويعالون يحاول رفع ميزانية الأمن ويؤكد: الجيش في أزمة
kansst.jpg

كل الحقيقة - يسعى قادة أمنيون إسرائيليون إلى رفع حجم ميزانية الأمن عموماً فيما تعارض وزارة المالية ذلك، وقال وزير الجيش موشيه يعلون، إن الجيش يواجه أزمة، بينما قرر رئيس أركان الجيش بيني غانتس وقف تدريبات وخدمة قوات الإحتياط حتى نهاية العام الحالي.
ونقلت صحيفة (هآرتس) الثلاثاء عن يعلون، تطرقه خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست الاثنين، إلى تقليص عمل قوات الإحتياط، وقوله إن “الوضع متأزم، ومن أجل أن نعبر العامين 2013 – 2014 سنضطر إلى قطع أيام (خدمة قوات) الإحتياط وتقليص تدريباتهم وأعمالهم العسكرية.. ونتيجة لذلك سنزيد العبء على القوات النظامية التي ستنفذ الأعمال بدلاً منهم، ونحن نستعد لمواجهة سنة صعبة في العام 2014″.
واعتبر مسؤولون في وزارة المالية الإسرائيلية، أن أقوال يعلون ترمي إلى إعادة فتح المداولات حول ميزانية الأمن، وحذروا من أن رفعها سيؤدي إلى رفع الضرائب بشكل أكبر في العام المقبل.
وكانت حكومة إسرائيل أقرت مؤخرا الموازنة العامة للعامين الحالي والمقبل وقلصت ميزانية الأمن بـ 3 مليارات شيكل، لكن تبين أن الحكومة تضيف مليارات الشواقل كل عام إلى ميزانية الأمن بعد إقرارها.
وتواجه الموازنة العامة عجزا بقيمة 39 مليار شيكل، وقال محللون إن قسماً كبيراً من هذا العجز سببه رصد ميزانيات كبيرة لمواجهة البرنامج النووي الإيراني.
وقال مسؤول في وزارة المالية لصحيفة (هآرتس) إنه “لا ينبغي الإصابة بالهلع″ جراء قرار رئيس الأركان الإسرائيلي، بيني غانتس، بتقليص عمل قوات الاحتياط وأنه “علينا أن نذكر أن نصف عام بات من ورائنا وتم تنفيذ نصف خطة التدريبات”، مشيرا إلى أنه بالإمكان استئناف التدريبات العسكرية في بداية العام المقبل.
ونقلت صحيفة (معاريف) عن ضباط في الجيش قولهم خلال اجتماع الحكومة المصغرة للشؤون السياسية والأمنية إن “الجيش سينجح في مواجهة التقليص في ميزانية الأمن حتى نهاية العام الحالي، لكن إسرائيل لن تتمكن من الحصول على الأمن المطلوب بنسبة 100% ابتداء من العام 2014″.
وأضافت الصحيفة أن الجيش يهدد بأن تقليص ميزانية الامن لن يمكنه من التزود بأسلحة حديثة، لكنها أشارت إلى أنه لم يتخذ أي قرار بشأن ذلك، وأن الصناعات العسكرية ستستمر في إنتاج المزيد من بطاريات “القبة الحديدية” لاعتراض الصواريخ القصيرة المدى.
هذا وكان غانتس صرح انه ينوي القضاء على كافة اشكال البطالة في صفوف جنود الجيش الاحتياطي بحلول نهاية العام وذلك لخفض ميزانية الجيش.
هذا وحذر الجيش الاسرائيلي من مغبة التخفيضات في ميزانيته في السنوات القادمة وان ذلك يعمل على التقليل من أمن اسرائيل كلما قلت الميزانية، ولذا كان الجيش يدعو اعضاء الكنيست في عدم التصويت ضد تخفيض الميزانية.


 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

وزير دفاع العصابات اليهودية اللقيطة يحاول رفع ميزانية الأمن: "الجيش في أزمة"

_64240123_64240118_707055_large.jpg



4 حزيران 2013 الساعة 11:35

يسعى قادة أمنيون إسرائيليون إلى رفع حجم ميزانية الأمن عموماً فيما تعارض وزارة المالية ذلك، وقال وزير الدفاع موشيه يعلون، إن الجيش يواجه أزمة، بينما قرر رئيس أركان الجيش بيني غانتس وقف تدريبات وخدمة قوات الإحتياط حتى نهاية العام الحالي.
ونقلت صحيفة "هآرتس" اليوم، عن يعلون، محققو الأمم المتحدة: هناك "أسباب معقولة" للاعتقاد باستخدام محدود لأسلحة كيماوية في سوريا تطرقه خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست أمس، إلى تقليص عمل قوات الإحتياط، وقوله إن "الوضع متأزم، ومن أجل أن نعبر العامين 2013 – 2014 سنضطر إلى قطع أيام (خدمة قوات) الإحتياط وتقليص تدريباتهم وأعمالهم العسكرية.. ونتيجة لذلك سنزيد العبء على القوات النظامية التي ستنفذ الأعمال بدلاً منهم، ونحن نستعد لمواجهة سنة صعبة في العام 2014".

واعتبر مسؤولون في وزارة المالية الإسرائيلية، أن أقوال يعلون ترمي إلى إعادة فتح المداولات حول ميزانية الأمن، وحذروا من أن رفعها سيؤدي إلى رفع الضرائب بشكل أكبر في العام المقبل.
وتواجه الموازنة العامة عجزا بقيمة 39 مليار شيكل، وقال محللون إن قسماً كبيراً من هذا العجز سببه رصد ميزانيات كبيرة لمواجهة البرنامج النووي الإيراني.
وقال مسؤول في وزارة المالية لصحيفة "هآرتس"، إنه "لا ينبغي الإصابة بالهلع" جراء قرار رئيس الأركان الإسرائيلي، بيني غانتس، بتقليص عمل قوات الاحتياط وأنه "علينا أن نذكر أن نصف عام بات من ورائنا وتم تنفيذ نصف خطة التدريبات"، مشيرا إلى أنه بالإمكان استئناف التدريبات العسكرية في بداية العام المقبل.



 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية

يعلون: جيش "العصابات اليهودية اللقيطة"في أزمة بسبب الميزانية :



القدس المحتلة - وكالات
يسعى قادة أمنيون إسرائيليون إلى رفع حجم ميزانية الأمن عموماً فيما تعارض وزارة المالية ذلك، وقال وزير الدفاع موشيه يعلون، إن الجيش يواجه أزمة، بينما قرر رئيس أركان الجيش بيني جانتس وقف تدريبات وخدمة قوات الاحتياط حتى نهاية العام الحالي.
ونقلت صحيفة "هآرتس"، اليوم الثلاثاء، عن يعلون تطرقه خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، أمس الإثنين، إلى تقليص عمل قوات الاحتياط، وقوله إن الوضع متأزم، ومن أجل أن نعبر العامين 2013 – 2014 سنضطر إلى قطع أيام الاحتياط وتقليص تدريباتهم وأعمالهم العسكرية، ونتيجة لذلك سنزيد العبء على القوات النظامية التي ستنفذ الأعمال بدلاً منهم، ونحن نستعد لمواجهة سنة صعبة في العام 2014.
واعتبر مسؤولون في وزارة المالية الإسرائيلية، أن أقوال يعلون ترمي إلى إعادة فتح المداولات حول ميزانية الأمن.

 
رد: جيش العصابات اليهودية اللقيطة يوقف تدريب قوات الاحتياط بسبب أزمة مالية





صرح وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون، أن الجيش يواجه أزمة، وذلك في وقت قرر رئيس أركان الجيش بيني غانتس وقف تدريبات وخدمة قوات الاحتياط حتى نهاية العام الحالي بسبب الميزانية.
ونقلت صحيفة (هآرتس) اليوم الثلاثاء عن يعلون، تطرقه خلال اجتماع لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست ، إلى تقليص عمل قوات الاحتياط، وقوله إن "الوضع متأزم، ومن أجل أن نعبر العامين 2013 – 2014 سنضطر إلى قطع أيام (خدمة قوات) الاحتياط وتقليص تدريباتهم وأعمالهم العسكرية.. ونتيجة لذلك سنزيد العبء على القوات النظامية التي ستنفذ الأعمال بدلاً منهم، ونحن نستعد لمواجهة سنة صعبة في العام 2014″.
واعتبر مسئولون في وزارة المالية الإسرائيلية، أن أقوال يعلون ترمي إلى إعادة فتح المداولات حول ميزانية الأمن، وحذروا من أن رفعها سيؤدي إلى رفع الضرائب بشكل أكبر في العام المقبل.
وكانت حكومة إسرائيل أقرت مؤخرا الموازنة العامة للعامين الحالي والمقبل وقلصت ميزانية الأمن بـ 3 مليارات شيكل، لكن تبين أن الحكومة تضيف مليارات الشواقل كل عام إلى ميزانية الأمن بعد إقرارها.
وتواجه الموازنة العامة عجزا بقيمة 39 مليار شيكل، وقال محللون إن قسماً كبيراً من هذا العجز سببه رصد ميزانيات كبيرة لمواجهة البرنامج النووي الإيراني.
وقال مسئول في وزارة المالية للصحيفة "لا ينبغي الإصابة بالهلع″ جراء قرار رئيس الأركان الإسرائيلي، بيني غانتس، بتقليص عمل قوات الاحتياط وأنه "علينا أن نذكر أن نصف عام بات من ورائنا وتم تنفيذ نصف خطة التدريبات"، مشيرا إلى أنه بالإمكان استئناف التدريبات العسكرية في بداية العام المقبل.
كما نقلت صحيفة (معاريف) عن ضباط في الجيش قولهم خلال اجتماع الحكومة المصغرة للشؤون السياسية والأمنية إن "الجيش سينجح في مواجهة التقليص في ميزانية الأمن حتى نهاية العام الحالي، لكن إسرائيل لن تتمكن من الحصول على الأمن المطلوب بنسبة 100% ابتداء من العام 2014″.
وأضافت الصحيفة أن الجيش يهدد بأن تقليص ميزانية الأمن لن يمكنه من التزود بأسلحة حديثة، لكنها أشارت إلى أنه لم يتخذ أي قرار بشأن ذلك، وأن الصناعات العسكرية ستستمر في إنتاج المزيد من بطاريات "القبة الحديدية" لاعتراض الصواريخ القصيرة المدى.


 
عودة
أعلى