الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

بعض الأسلحة التي إقتناها الجيش المالي في سياق إستعداده للحرب
142 سيارة رباعية الدفع تم إضافة رشاشات من عيار 12.7 أو 14.5
قطع عيار لإعادة تأهيل 16 مدرعة إضافة 19
هناك مفاوضات مع الجزائر من أجل تجهيزات إتصال من أجل تحديث 55 و أيضا بعض الذخيرة و قذائف مدفعية من أجل P76
3000 كالاش
4 محركات مي 24
...
 
رد: الحرب في مالي

الجيش ينشئ قواعد جوية للنقل والإمداد اللوجيستي في الجنوب

لاستغلالها في عمليات عسكرية ضد القاعدة والتوحيد والجهاد

نقلت وزارة الدفاع عددا إضافيا من الطائرات العمودية الهجومية إلى قواعد جديدة في أقصى الجنوب طيلة الأشهر الثلاثة الماضية، تمهيدا لاستغلالها في عمليات عسكرية ضد عناصر القاعدة والتوحيد والجهاد في أقصى الجنوب، في إجراء يوحي بقرب وقوع حرب في المنطقة.
استبعدت مصادر ميدانية في شمال مالي تحدثت إليها ''الخبر'' أن تكون التعزيزات العسكرية الجاري إرسالها مؤشرا لتنفيذ عملية كبيرة ضد القاعدة هناك، لعدة أسباب أهمها نقص المعلومات الاستخبارية الميدانية حول مواقع تواجد الجماعات المسلحة وتحركاتها، كما أنه ورغم معرفة أجهزة الأمن بالمواقع التي يتحرك فيها الإرهابيون عبر شمال مالي، إلا أن هذه المناطق شاسعة جغرافيا لدرجة استحالة تطويقها والتحرك فيها إلا بقوات ضخمة لا يمكن توفيرها حاليا.
وشرعت مصالح وزارة الدفاع الوطني بالتعاون مع مقاولات خاصة في إنجاز منشآت هندسية كبرى في أقصى الحدود الجنوبية. وقال مصدر على صلة، إن الجيش بصدد إنجاز قواعد عسكرية جديدة، بالإضافة إلى قاعدة جوية جديدة في أقصى الحدود الجنوبية على مقربة من منطقة النشاط الرئيسية للجماعات الإرهابية، وترمي إلى زيادة مدى تحليق طائرات سلاح الجو الجزائري ومروحياته القتالية من أجل تغطية أكبر للمناطق الصحراوية المتاخمة للحدود الجزائرية، أين يتحرك الإرهابيون، وتكثيف التواجد العسكري في هذه المواقع.
واعتمدت قيادة الجيش تكتيكات جديدة في التصدي للجماعات الإجرامية والإرهابية التي تحاول التسلل إلى الجزائر انطلاقا من إقليم أزواد ومن شمال النيجر وموريتانيا، وتعتمد على المزاوجة بين عمل نقاط المراقبة الثابتة والمحصنة وعمل قوات الاستطلاع والمراقبة الجوية وتخصيص 3 آلاف عسكري في قواعد جوية كقوات تدخل يمكن نقلها جوا بطائرات الهيليكوبتر وطائرات النقل العسكري الكبيرة. وقالت مصادر على صلة بجهود مكافحة الإرهاب في الساحل، إن الإستراتيجية المنتهجة حاليا أثبتت فاعلية كبرى في مراقبة الحدود الشرقية مع ليبيا، وتعمل قيادة الجيش على تكثيف نشاط قواتها الجوية في منطقة الحدود الجزائرية المالية والموريتانية. وكشف مصدر أمني رفيع بأن الجزائر نقلت طائرات قتال ومروحيات عسكرية إضافية إلى الناحية العسكرية السادسة، وأنشأت قيادة عمليات جوية تختص بعمليات النقل والإمداد والتموين في الجنوب، بالإضافة إلى وحدات مغاوير محمولة جوا تتعقب الجماعات الإرهابية.
وقررت دول الساحل دعم وتدريب ميليشيات مسلحة لمواجهة الجماعات الإرهابية التابعة لقاعدة المغرب والتوحيد والجهاد في غرب إفريقيا. ورغم التحفظ الرسمي حول هذا الموضوع، فإن مصادر غير رسمية قالت لـ''الخبر'' إن أحد أقرب مساعدي الإرهابي مختار بلمختار هو ضمن هذه الجماعة المسلحة التي تستقطب إسلاميين وإرهابيين تائبين جزائريين وأجانب، بالإضافة إلى رجال قبائل من بدو العرب والتوارف غير الراضين عن الوضع الحالي. وحسب المعلومات المتاحة، فإن القنصل المالي في تمنراست، عبد الرحمن قلا، المنتمي لقبيلة شاناناس التارفية، يكون أحد داعمي هذه المبادرة التي تهدف لتشكيل قوة ميليشيا مختلطة من البدو الرحل تعمل في المناطق الوعرة بتيغرغار وتديرلان وآزقرت في شمال مالي، ووتسلامن وأززقرن واكادس في شمال النيجر. وتعد هذه المواقع بالإضافة إلى مرتفعات إيفوغارس وواد زوراك أهم المواقع التي يتحرك فيها الإرهابيون. وتأمل قيادة جيوش دول الساحل من وراء هذه المبادرة، التضييق على الإرهابيين بقوات غير نامية تقيم وتتحرك في ذات المواقع أين ينشط أنصار تنظيم قاعدة المغرب.

 
رد: الحرب في مالي

الله ينصر اخواننا الازواد والجماعات التي تطبق الاسلام لانهم يحاولون ان تكون تلك المنطقه بحكم اسلامي

ما رايك بان تطالب بان يحكمو امثالهم بلادك .................. او ان تفعل ببلادك كما فعلو اتحداك
 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

التوحيد والجهاد تعلن إقامة إمارة إسلامية في مالي
وفد أنصار الدين يغادر الجزائر والحركة تنهي مناورات كبيرة في المنطقة

436x328_41636_248725.jpg

الجهاديون يسيطرون على شمال مالي

أعلنت جماعة التوحيد والجهاد المسلحة عزمها إقامة إمارة إسلامية في المناطق الواقعة تحت سيطرتها شمال مالي، في وقت بدأت مساعي الوساطة لتجنب الحل العسكري تؤتي أكلها، خاصة مع إعلان جماعة أنصار الدين عن رفضها للإرهاب والجريمة المنظمة.

وأفادت صحيفة "الشروق" الجزائرية أن وفد جماعة أنصار الدين غادر الجزائر، الخميس، بينما يرى مراقبون أن موقف حركة التوحيد والجهاد عامل تأزيم يشوش على مساعي الجزائر والمجموعة الإفريقية والدولية.

وهددت جماعة التوحيد والجهاد التي تختطف دبلوماسيين جزائريين منذ أشهر، بمحاربة "الأنظمة المرتدة"، لاسيما في الدول المجاورة لشمال مالي، طبعاً تأتي الجزائر على رأسها. وسبق لهذه الجماعة أن اعتدت على الجزائر مرتين خلال التفجيرين الانتحاريين اللذين استهدفا مقرين للدرك الوطني بتمنراست وورفلة، كما أنها متهمة باختطاف أجانب من مخيمات الصحراويين.

وبخصوص التدخل العسكري الذي يجري التحضير له، قالت جماعة التوحيد والجهاد إن التدخل العسكري الذي ينوي "حلف الشيطان" القيام به في المنطقة سيفشل، وسيكون محفزاً لكثير "من أبناء هذه الأمة للحاق بدرب الجهاد والقتال إلى جانب إخوانهم"، على حد تعبير بيان صادر عن الجماعة.

مصدر
 
رد: الحرب في مالي

رفع التعداد العسكري إلى 5 آلاف جندي للتدخل في مالي

المغرب مرشح لإشراك جيشه في العمليات العسكرية

رفع رؤساء أركان جيوش دول غرب إفريقيا تعداد الجنود المتوقع انتشارهم في شمال مالي إلى أكثر من خمسة آلاف، بفارق ألفين عن التعداد الأولي، ووجهوا الدعوة لبلدان من خارج المجموعة لتغطية هذا العدد، ويرشح مراقبون كلا من المغرب والتشاد للتكفل بباقي الجنود رغم شمل الدعوة لكل من الجزائر وموريتانيا وجنوب إفريقيا وهم يبدون تحفظات على إرسال عسكريين.
ويتوجه الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية، السيد عبد القادر مساهل، اليوم، إلى عاصمة نيجيريا، للمشاركة في لقاء يوصف بالأخير قبل إحالة مشروع التدخل العسكري في مالي إلى مجلس الأمن نهاية الشهر الجاري. وذكر بيان لوزارة الخارجية أن الوزير مساهل يمثل رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في القمة الاستثنائية للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (الإيكواس). وأفادت أن الوزير مساهل سيحمل رسالة خطية من الرئيس بوتفليقة إلى رئيس كوت ديفوار وإلى الرئيس الحالي للإيكواس، الحسن واتارا، وإلى رئيس نيجيريا غود لك جوناتان، وسيبت لقاء أبوجا في مقترحات وزراء الخارجية والدفاع في دول المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا الذين التقوا الجمعة في اجتماع مغلق لوضع خطة تدخل مسلح في شمال مالي، وتسرب أن قادة الأركان قرروا رفع عدد الجنود المتوقع نشرهم إلى 5500 جندي بينهم عناصر من خارج منطقة غرب إفريقيا.
وأفاد مصدر لوكالة الأنباء الفرنسية داخل مجموعة غرب إفريقيا ''رؤساء الأركان في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا اقترحوا تغيير تركيبة الجنود الذين سيتم نشرهم''. وأضاف ''لقد أوصوا القمة بنشر 5500 جندي بدل الـ3200 المقرر إرسالهم في المقترح الأولي للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا''، مشيرا إلى أن القوات الإضافية ستأتي من ''دول خارج مجموعة غرب إفريقيا''، وأوضح ''لهذا السبب دعيت جنوب إفريقيا وموريتانيا والمغرب وليبيا والجزائر وتشاد للمشاركة في قمة اليوم الأحد بأبوجا''.
ويتصدر المغرب قائمة الدول المرشحة لتولي مهمة ضخ مزيد من الجنود لبلوغ التعداد المرتقب، وجهرت الحكومة المغربية باستعدادها للمشاركة قبل نحو عشرة أيام، وكذلك التشاد، في حين ترفض كل من الجزائر وموريتانيا الدفع بجنودهما في المهمة، وتبدو جنوب إفريقيا متحفظة، وفي حال تأكد توجيه الدعوة للمغرب بالمشاركة، فإن ذلك قد يدفع لأزمة جديدة بين دعاة مخطط التدخل العسكري والجزائر قياسا لموقف متوقع منها إزاء رؤية ترسانة عسكرية مغربية على الحدود الجنوبية.
وفي سياق متصل حذرت ''حركة تحرير أزواد''، أول أمس، المجموعة الدولية من مخاطر تدخل عسكري في المنطقة، في رسالة بعثت بها للأمين العام للأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ورئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي ورئيس لجنة المجموعة الاقتصادية لدول إفريقيا، وأسفت الحركة على ما سمته تواطؤ ''دولة مالي في فرض الحرب علينا رغم العروض المتكررة للحوار''، ودافعت الحركة عن توجهها العلماني قائلة ''الحركة ليس لها أي انتماء مع الجماعات الإسلامية المتطرفة أو عصابات تجارة المخدرات''.
وجاء في الرسالة التي وقعها حاما أغ محمود، المكلف بالعلاقات الخارجية فيما يسمى ''المجلس الانتقالي لدولة أزواد''، قالت الحركة ''لقد أكدنا باستمرار التزامنا على المساهمة في مكافحة الإرهاب في إطار دولي''، وطالبت بـ''إعادة النظر في موقف المجتمع الدولي اتجاه الحركة لأنه من دونه لا يمكن إيجاد حل موثوق''، وقالت إن ''التدخل العسكري سواء إقليمي أو دولي مصيره الفشل''.


 
رد: الحرب في مالي

رفع التعداد العسكري إلى 5 آلاف جندي للتدخل في مالي

المغرب مرشح لإشراك جيشه في العمليات العسكرية

رفع رؤساء أركان جيوش دول غرب إفريقيا تعداد الجنود المتوقع انتشارهم في شمال مالي إلى أكثر من خمسة آلاف، بفارق ألفين عن التعداد الأولي، ووجهوا الدعوة لبلدان من خارج المجموعة لتغطية هذا العدد، ويرشح مراقبون كلا من المغرب والتشاد للتكفل بباقي الجنود رغم شمل الدعوة لكل من الجزائر وموريتانيا وجنوب إفريقيا وهم يبدون تحفظات على إرسال عسكريين.
ويتوجه الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية، السيد عبد القادر مساهل، اليوم، إلى عاصمة نيجيريا، للمشاركة في لقاء يوصف بالأخير قبل إحالة مشروع التدخل العسكري في مالي إلى مجلس الأمن نهاية الشهر الجاري. وذكر بيان لوزارة الخارجية أن الوزير مساهل يمثل رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في القمة الاستثنائية للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (الإيكواس). وأفادت أن الوزير مساهل سيحمل رسالة خطية من الرئيس بوتفليقة إلى رئيس كوت ديفوار وإلى الرئيس الحالي للإيكواس، الحسن واتارا، وإلى رئيس نيجيريا غود لك جوناتان، وسيبت لقاء أبوجا في مقترحات وزراء الخارجية والدفاع في دول المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا الذين التقوا الجمعة في اجتماع مغلق لوضع خطة تدخل مسلح في شمال مالي، وتسرب أن قادة الأركان قرروا رفع عدد الجنود المتوقع نشرهم إلى 5500 جندي بينهم عناصر من خارج منطقة غرب إفريقيا.
وأفاد مصدر لوكالة الأنباء الفرنسية داخل مجموعة غرب إفريقيا ''رؤساء الأركان في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا اقترحوا تغيير تركيبة الجنود الذين سيتم نشرهم''. وأضاف ''لقد أوصوا القمة بنشر 5500 جندي بدل الـ3200 المقرر إرسالهم في المقترح الأولي للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا''، مشيرا إلى أن القوات الإضافية ستأتي من ''دول خارج مجموعة غرب إفريقيا''، وأوضح ''لهذا السبب دعيت جنوب إفريقيا وموريتانيا والمغرب وليبيا والجزائر وتشاد للمشاركة في قمة اليوم الأحد بأبوجا''.
ويتصدر المغرب قائمة الدول المرشحة لتولي مهمة ضخ مزيد من الجنود لبلوغ التعداد المرتقب، وجهرت الحكومة المغربية باستعدادها للمشاركة قبل نحو عشرة أيام، وكذلك التشاد، في حين ترفض كل من الجزائر وموريتانيا الدفع بجنودهما في المهمة، وتبدو جنوب إفريقيا متحفظة، وفي حال تأكد توجيه الدعوة للمغرب بالمشاركة، فإن ذلك قد يدفع لأزمة جديدة بين دعاة مخطط التدخل العسكري والجزائر قياسا لموقف متوقع منها إزاء رؤية ترسانة عسكرية مغربية على الحدود الجنوبية.
وفي سياق متصل حذرت ''حركة تحرير أزواد''، أول أمس، المجموعة الدولية من مخاطر تدخل عسكري في المنطقة، في رسالة بعثت بها للأمين العام للأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ورئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي ورئيس لجنة المجموعة الاقتصادية لدول إفريقيا، وأسفت الحركة على ما سمته تواطؤ ''دولة مالي في فرض الحرب علينا رغم العروض المتكررة للحوار''، ودافعت الحركة عن توجهها العلماني قائلة ''الحركة ليس لها أي انتماء مع الجماعات الإسلامية المتطرفة أو عصابات تجارة المخدرات''.
وجاء في الرسالة التي وقعها حاما أغ محمود، المكلف بالعلاقات الخارجية فيما يسمى ''المجلس الانتقالي لدولة أزواد''، قالت الحركة ''لقد أكدنا باستمرار التزامنا على المساهمة في مكافحة الإرهاب في إطار دولي''، وطالبت بـ''إعادة النظر في موقف المجتمع الدولي اتجاه الحركة لأنه من دونه لا يمكن إيجاد حل موثوق''، وقالت إن ''التدخل العسكري سواء إقليمي أو دولي مصيره الفشل''.



بحث على هذا الخبر التي خرجت به هذه الجريدة -وجهرت الحكومة المغربية باستعدادها للمشاركة قبل نحو عشرة أيام- على و عسى أن أجد مصدر لهذا الكلام و لم أوفق و هذا يدل على عدم مصداقية اما صحفي جريدة الخبر أو الجريدة ككل
 
رد: الحرب في مالي

يتألف المجلس من 15 عضوا على النحو التالي:

خمسة أعضاء دائمين: الاتحاد الروسي، والصين، وفرنسا، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية والولايات المتحدة الأمريكية.
وعشرة أعضاء غير دائمين تنتخبهم الجمعية العامة لمدة سنتين (مع تحديد تاريخ نهاية مدة العضوية):
أذربيجان (2013)
ألمانيا (2012)
باكستان (2013)
البرتغال (2012)
توجو (2013)
جنوب أفريقيا (2012)
جواتيمالا (2013)
كولومبيا (2012)
المغرب (2013)
الهند (2012)

أتمنى أن يفهم البعض لماذا وجهة الدعوة لكل من المغرب و جنوب إفريقيا لإجتماع أبوجا فهم لسان إفريقيا في مجلس الأمن
 
رد: الحرب في مالي

اذا كان الامر صحيح فستكون له عواقب ايجابية و سلبية ..
الايجابية ان الجيش سيعاود تحديث ثقنياته في حرب شبيهة الى حد كبير بحرب الصحراء ..اما السلبية فستتمثل في كون جيشنا هناك سيكون مستهدفا بدرجة كبيرة ..
على العموم قد يكون احياء لذكرى الاجداد في منطقة دانت بالولاء للمغرب لمئات السنيين و فتحها جيشنا قبل ما يزيد عن 500 سنة
 
رد: الحرب في مالي

اذا كان الامر صحيح فستكون له عواقب ايجابية و سلبية ..
الايجابية ان الجيش سيعاود تحديث ثقنياته في حرب شبيهة الى حد كبير بحرب الصحراء ..اما السلبية فستتمثل في كون جيشنا هناك سيكون مستهدفا بدرجة كبيرة ..
على العموم قد يكون احياء لذكرى الاجداد في منطقة دانت بالولاء للمغرب لمئات السنيين و فتحها جيشنا قبل ما يزيد عن 500 سنة

كما تعلم الجيش يتحمس دائما لعمليات عسكرية لمساعدة الدول الصديقة خاصة الإفريقية يكون لها طعم خاص تدخل في زايير وفي الصومال تدخل في ساحل العاج مع فرنسا أيام أزمة الإنتخابات الرئاسية تدخل في جزر القمر ودائما خلف الكواليس
إرسال قوة عسكرية للعمل في شمال مالي ليس للنزهة بالتأكيد ستكون هذه القوة مستعدة جيدا وكما تعلم شريحة كبيرة من الجيش تتقن حرب العصابات
لدي أمنية واحدة في حالة مشاركة المغرب هو رأيت صور قوات خاصة تابعة للجيش أعرف أني أحلم فمند أن أنشئ الجيش لم أرى صورة واحدة لهم :icon1366[1]:
هل سيكون تدخل للطيران الحربي؟؟
 
رد: الحرب في مالي

كما تعلم الجيش يتحمس دائما لعمليات عسكرية لمساعدة الدول الصديقة خاصة الإفريقية يكون لها طعم خاص تدخل في زايير وفي الصومال تدخل في ساحل العاج مع فرنسا أيام أزمة الإنتخابات الرئاسية تدخل في جزر القمر ودائما خلف الكواليس
إرسال قوة عسكرية للعمل في شمال مالي ليس للنزهة بالتأكيد ستكون هذه القوة مستعدة جيدا وكما تعلم شريحة كبيرة من الجيش تتقن حرب العصابات
لدي أمنية واحدة في حالة مشاركة المغرب هو رأيت صور قوات خاصة تابعة للجيش أعرف أني أحلم فمند أن أنشئ الجيش لم أرى صورة واحدة لهم :icon1366[1]:
هل سيكون تدخل للطيران الحربي؟؟

نتمنى ذالك ..اليوم المغرب شارك في مؤتمر دول الاكواس رفقة دول من خارج المجموعة وهي دول افريقية كبرى .. يبدو ان هاته الدول هي من ستقود الاكواس
 
رد: الحرب في مالي

الذهاب الى مالي ليس نزهة كم يعتقد البعض وخاصة أن البيئة صحراوية مكشوفة و الجماعات المسلحة تعرف تضاريسها و مسالكها و اضن أن الدول المشاركة أن تاخد احتياطاتها الأمنية داخل بلدانها لكي لا تصل شرارة الحرب إليها
 
رد: الحرب في مالي

الذهاب الى مالي ليس نزهة كم يعتقد البعض وخاصة أن البيئة صحراوية مكشوفة و الجماعات المسلحة تعرف تضاريسها و مسالكها و اضن أن الدول المشاركة أن تاخد احتياطاتها الأمنية داخل بلدانها لكي لا تصل شرارة الحرب إليها

بالفعل أخي القوة لا تكون دائما في إستعراض العضلات إنما في إستغلال الأحداث لمصلحة الوطن أولا و أخيرا
 
رد: الحرب في مالي

الله ينصرهم ويقويهم ولكن على شرط يكونوا رحماء مع أهل البلد والمسلميين وأشداء وأقوياء ضد الغرب والعملاء .
 
رد: الحرب في مالي

الجزائر تحذر من عواقب نشر قوة عسكرية في مالي

أول رد فعل رسمي من الجزائر على قرار مجموعة دول غرب إفريقيا (إكواس)




436x328_29628_249187.jpg


الجزائر - وكالة الأناضول اعتبرت الجزائر، الاثنين، أن المضي في مخطط التدخل العسكري شمال مالي سيقود إلى كارثة في المنطقة.

وقال عمار بلاني، الناطق الرسمي باسم الخارجية الجزائرية في تصريح إعلامي، إن "التدخل العسكري سيكون خطأ كارثياً"، محذراً من "العواقب غير المحسوبة لهذه الخطوة على مالي والمنطقة برمتها".


وأوضح الناطق باسم الخارجية أن "الجزائر اختارت طريق الحوار بين الحكومة المالية والمتمردين في الشمال لحل هذه الأزمة".


ويعد التصريح أول رد فعل رسمي من الجزائر على قرار مجموعة دول غرب إفريقيا (إكواس) بنشر قوة إفريقية قوامها 3300 جندي شمال مالي عقب قمة بأبوجا النيجيرية الأحد.


وشكك الناطق باسم الخارجية في شرعية القرار عندما قال إن "اللائحة الأممية رقم 2017 التي تعد الأساس القانوني الوحيد الذي يستند إليه المجتمع الدولي تدعو السلطات المالية والجماعات المتمردة إلى البدء في مسار تفاوضي ذي مصداقية من أجل حل سياسي قابل للتطبيق في إطار احترام السيادة والوحدة الترابية لمالي".


وشارك نائب وزير الخارجية المكلف بالشؤون الإفريقية والمغاربية، عبدالقادر مساهل، نيابة عن الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة، في قمة أبوجا لدول غرب إفريقيا، وسلم مساهل رسالة خطية من بوتفليقة إلى رئيس كوت ديفوار والرئيس الحالي للإيكواس الحسن وتارا، وأخرى إلى رئيس نيجيريا غودلك جوناثان دون الكشف عن فحوى الرسالتين، كما أجرى محادثات مع عدة مسؤولين حضروا القمة لشرح الموقف الجزائري.


وكان كمال رزاق بارة، مستشار بوتفليقة لشؤون الإرهاب، قد صرح في وقت سابق للإذاعة الرسمية أن "التدخل العسكري في مالي لا فائدة منه في الأوضاع الحالية التي لا تستلزم قوة عسكرية"، معتبراً أن "تدويل القضية عن طريق التدخل العسكرى سيزيد فقط من تعقيدها".


وتتحفظ الجزائر، وهي أكبر قوة اقتصادية وعسكرية مجاورة لمالي، على التدخل وتدعو لفسح المجال للتفاوض بين حكومة باماكو وحركات متمردة في الشمال تتبنى مبدأ نبذ التطرف والإرهاب.


وكانت وكالة "الأناضول" كشفت في وقت سابق عن مساعي وساطة تقودها الجزائر بين أطراف الأزمة في مالي لإطلاق مفاوضات مباشرة بينها.


وعرفت الجزائر خلال الأشهر الأخيرة حراكاً دبلوماسياً كثيفاً من خلال زيارات لمسؤولين غربيين بينهم وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون ومفوضة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاترين أشتون إلى جانب المبعوث الأممي إلى الساحل رومانو برودي.


وأكد الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، قبيل مغادرته الحكم، أن "مفاتيح الحل في مالي بيد الجزائر".


ويرى خبراء أن حل الأزمة في مالي لابد أن يمر عبر الجزائر التي قادت وساطات من سنوات لحل أزمة مالي، وكذا نفوذها الاستخباراتي الكبير في المنطقة بحكم تجربتها في مواجهة الحركات الجهادية.



مصدر
 
رد: الحرب في مالي

عقبات أمام التدخل العسكري في مالي

6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349

القادة الأفارقة أبدوا أمس في العاصمة النيجيرية حماسا واضحا للتدخل العسكري


بدى القادة الأفارقة المجتمعون أمس في العاصمة النيجيرية أبوجا حماسا واضحا للتدخل العسكري، بعد اكتمال الجزء النظري من تحضيرات الحرب المتمثل في "خطة عسكرية واضحة المعالم"، اشترط مجلس الأمن الدولي الحصول عليها من الأفارقة قبل المصادقة النهائية على عملية عسكرية في شمال مالي. حماس قادة المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا (إيكواس) لا يعكس بالضرورة سهولة المهمة التي تتنظر جيوشهم في الشمال المالي خلال الشهور القادمة، بعد أن يصادق مجلس الأمن على العملية العسكرية الهادفة إلى طرد المجموعات المسلحة الممسكة بزمام الأمور في إقليم أزواد شمال مالي.

ولكن القادة مع ذلك وافقوا على الخطة التي وضعها عدد من الخبراء الأفارقة والأمميين والأوروبيين الأسبوع الماضي في العاصمة المالية باماكو، وهي خطة تقضي من بين أمور أخرى بتعبئة نحو عشرة آلاف عسكري مالي وأفريقي للحرب المنتظرة.
وضمن هذا العدد سيتم تدريب خسمة آلاف جندي مالي، بينما اقترحت الخطة الأولية نشر نحو 5500 جندي أفريقي في الأراضي المالية، ولكن القادة صادقوا فقط على نشر 3300 جندي أفريقي، دون أن يُعلم هل يعني ذلك تراجعا عن العدد الأصلي المقترح في خطة الخبراء، أم انتظارا لمساهمة بعض الدول الأفريقية التي ما زالت مترددة، أم تحسبا لمدد من خارج الدول الأفريقية وتحديدا من فرنسا والولايات المتحدة اللتين أكدتا مرارا عدم عزمهما نشر قوات على الأرض المالية.


96bc211d-dfd1-498e-bcbd-516f44768231

رئيس مالي أيد التدخل العسكري في بلاده
بعدما طرح حلا سياسيا للأزمة سابقا


والدول التي تم الإعلان عن مساهمتها حتى الآن في القوات الأفريقية التي ستنتشر في الأراضي المالي، هي نيجيريا والسنغال والنيجر وبوركينافاسو وغانا.

وسيتحتم على القادة الأفارقة المتحمسين لشن حرب توقعوا أن تكون خاطفة -وفقا للتفويض الممنوح لقوات التدخل والذي لا يتجاوز عاما واحدا- انتظار الموافقة النهائية من مجلس الأمن، وهو أمر يتوقع على نطاق واسع أن يتم بسهولة ويسر قبل نهاية الشهر الحالي.
عقبات وتحديات

ولكن الشق الفني الذي تكفل الخبراء والقادة الأفارقة بإنجازه، والجزء القانوني الذي سينهض به مجلس الأمن، لا يكفيان وحدهما لشن حرب ضد تنظيمات عسكرية خبيرة بحروب العصابات، وعليمة بدروب الصحراء ومتاهاتها، ومستعدة لبذل كل شيء من أجل البقاء قوة أساسية في تلك الصحراء الشاسعة المترامية الأطراف.
وتبدأ العقبات أمام نجاح التدخل العسكري المنتظر من الوضع السياسي والأمني غير المستقر في الجنوب المالي. ومعلوم أن مالي تحكم حاليا بحكومة غير منتخبة، ويتحكم في مفاصل القرار العسكري وربما السياسي فيها عدد من الضباط الذين ظلوا حتى وقت قريب يعارضون أي وجود عسكري خارجي في بلادهم. وتتردد أنباء من حين لآخر عن عدم حماسهم للوجود العسكري الأفريقي في الأراضي المالية.
ولم يعرف حتى الآن كيف سيتعامل القادة الأفارقة ومن يدعمهم غربيا مع العقبة المالية، حيث تتحدث بعض التقديرات عن الحاجة إلى قرابة مليار دولار لتمويل العمليات العسكرية خلال عامها الأول فقط، ويزداد الأمر سوءا إذا وضعنا في الاعتبار معطى آخر يتعلق بطول أمد هذه الحرب، وهو أمر يبدو أن قادة مجموعة إيكواس لا يرغبون حتى الآن في استحضاره، حيث سيتم التفويض لقواتهم العسكرية الذاهبة إلى مالي عاما واحدا.
top-page.gif

التمويل والأزمات

ومن شبه المؤكد أن الخزائن الغربية المثقلة بالهموم والمشاكل، والتي تئن تحت وطأة الأزمات المالية المتلاحقة وتعاني تبعات الحروب السابقة في العراق وأفغانستان، لن تتبرع بحمل الأثقال المالية لحرب الشمال المالي، وتكتفي حتى الآن فقط بالحديث عن التدريب والتكوين والإمداد بالمعلومات الاستخباراتية، وفي أحسن الأحوال المشاركة في الضربات الجوية.





383b2062-80cf-47ff-925a-76dd63306112

عسكر مالي رفضوا حتى وقت قريب
أي تدخل عسكري في بلادهم


غير أن عاملا آخر لا يقل أهمية عن سابقيه سيكون مؤثرا في مستقبل هذه الحرب، ويتعلق بموقف دول الجوار المالي، وأهم هذه الدول على الإطلاق هي الجزائر التي ظلت طيلة السنوات الماضية ترفض أي وجود عسكري أجنبي في الصحراء، وما زالت حتى الآن -رغم ما قيل عن موافقتها على العملية العسكرية المرتقبة- تتحفظ وتؤكد في كل فرصة على ضرورة البحث عن حل سياسي للأزمة، وإن تحدثت عن عمل عسكري فإنما تتحدث عن استهداف لمن تصفهم بالإرهابيين فقط، وكأنها ترفض إعطاء صك على بياض لعملية عسكرية شاملة على غرار ما يخطط له الأفارقة وحلفاؤهم الغربيون.

وكانت موريتانيا قد أعلنت على لسان رئيسها محمد ولد عبد العزيز رفضها المشاركة في الحرب، وهو الإعلان الذي استقبل بالترحيب والثناء من بعض الجماعات المسلحة المسيطرة على شمال مالي.

ورغم أن معلومات متداولة تفيد بأن الاتفاق تم بين موريتانيا وجيرانها الأفارقة وحلفائها الغربيين على اقتصار مشاركتها على توفير الأجواء والأراضي لنقل الإمدادات، فإن موقفها المعلن مع ذلك والرافض للمشاركة في الحرب سيلقي بظلاله على العملية العسكرية المنتظرة، خصوصا عند احتدام المواجهة ومحاولة بعض مقاتلي المجموعات المسلحة اللجوء إلى الأراضي الموريتانية.

ولا تتوقف تحديات الخيار العسكري على المخاوف التي يبديها البعض من دفعه الأطراف الأزوادية المتخاصمة إلى التوحد والتكتل لمواجهة من يعتبرونهم غزاة جددا يتحتم ردهم من حيث أتوا، بل تتعدى ذلك إلى المخاوف الجدية من توسع دائرة الحرب في ظل حديث بعض قادة التنظيمات السلفية في أزواد عن أن الحرب القادمة في الإقليم لن تقتصر على التراب الأزوادي، وإنما ستتمدد في كل الاتجاهات.
وسيكون من اللازم على دول إيكواس وداعميها الغربيين تذليل هذه العقبات وتجاوز هذه التحديات إن كان ذلك في الإمكان، لإنجاح أي جهد سياسي أو عسكري لحل الأزمة الأزوادية المستعصية.

مصدر
 
رد: الحرب في مالي

استبعاد المغرب من القوة الإفريقية المكونة من 3300 جندي لاستعادة شمال مالي من التنظيمات المتطرفة

صادقت عدد من الدول الإفريقية في اجتماع لها في العاصمة النجيرية أبوجا على التدخل العسكري في شمال مالي لوضع حد للحركات المتطرفة التي تسيطر على المنطقة، ولم يتم إدماج المغرب في هذه القوة العسكرية بينما جرى استدعاء الجزائر وموريتانيا.

ووفق وكالة أخبار إفريقية مثل السينغالية، اتفقت 15 دولة إفريقية المنتمية الى التجمع الاقتصادي لدول غرب إفريقيا "سيداو" ودول أخرى إفريقية في اجتماع لها أمس الأحد في أبوجا، وفق تصريحات رئيس كوت ديفوار ألسان وتارا على "إرسال 3300 من الجنود الى شمال مالي لمدة سنة واحدة ". وأضاف أن هذه القوة العسكرية "ستتكون من نجيريا والسنغال والنيجر وبوركينا فاسو ودول أخرى مثل غانا والطوغو". وكشف أنه هناك دول أخرى مثل موريتانيا والجزائر والتي تعتبر هامة في هذا الشأن. ولم يشر الى المغرب.

وسيتم عرض هذا المخطط على الأمم المتحدة لكي ترخص لهذه القوات بالتدخل في شمال مالي، ويطالب المجتمع الدولي بهذا التدخل بما في ذلك حكومة مالي، حيث سيكون مقر القوات العسكرية الإفريقية في العاصمة باماكو. وستكون القوات العسكرية المالية مشاركة في هذا التدخل بشكل كبير.

ونشرت جريدة لوفيغارو الفرنسية في موقعها في شبكة إنترنت اليوم الاثنين أن فرنسا ستقدم قوات خاصة لتدريب القوات الإفريقية كما ستقدم دول أوروبية أخرى وهي اسبانيا والمانيا وإيطاليا وبولونيا قوات مماثلة. وسيجتمع وزراء الخارجية والدفاع للدول الأوروبية الخمس يوم الخميس المقبل لتسطير أجندة عمل في هذا الشأن. بينما سيقتصر دور الولايات المتحدة على توظيف طائرات بدون طيار لتعقب أفراد "القاعدة في المغرب الإسلامي".

ويسيطر على شمال مالي منذ نهاية مارس الماضي كل من الطوارق الذين أعلنوا دولة لهم، وتنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي وحركة التوحيد والجهاد في إفريقيا الغربية.

ويبدو أن المغرب لم يتم استدعاءه للمشاركة رسميا في التدخل العسكري، رغم أنه أعلن في أكثر من مناسبة قلقه مما يجري في شمال مالي واستعداده للمساهمة في الحل السياسي والعسكري.

 
رد: الحرب في مالي

لا أرى أي مصلحة للمغرب في مشاركة في حرب مالي ، من أفضل أن يتجنب إرسال الجيش إلى هناك كما تجنبت فرنسا وأمريكا ذلك .
 
رد: الحرب في مالي

المفروض الدول العربية والاسلامية تساعد مالي اقصد شمال مالي هم مسلمين ويريدون تطبيق شرع الله وهذا من حقهم وعلى الجزائر والمغرب وليبيا وحتى مصر الانتباه لأنهم مستهدفون والغرب يريد تفتيت الدول العربية القوية بشمال افريقيا بنشر الحروب والقلائل ..طبعا انا اتكلم عن أهل البلد سواء القاعدة او غيرها.
 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

المفروض الدول العربية والاسلامية تساعد مالي اقصد شمال مالي هم مسلمين ويريدون تطبيق شرع الله وهذا من حقهم وعلى الجزائر والمغرب وليبيا وحتى مصر الانتباه لأنهم مستهدفون والغرب يريد تفتيت الدول العربية القوية بشمال افريقيا بنشر الحروب والقلائل ..طبعا انا اتكلم عن أهل البلد سواء القاعدة او غيرها.


و هذا ما تنادي به الجزائر منذ ستة شهور تعارض التدخل الاجنبي و الحرب التي سيتضرر منها المدنيين الابرياء اكثر من غيرهم
 
عودة
أعلى