17 شهيد اردني يرقد هنا فنحن الجيش العربي الاردني

رد: 17 شهيد اردني يرقد هنا فنحن الجيش العربي الاردني لسنا خونه!!

اخوي العزيز الزرقاوي تمت تصفيته على يد ضربة اميركية عراقية وبتخطيط مشترك ..!

"الاعلان عن مقتل الزرقاوي في قصف امريكي لمنزل قرب مدينة بعقوبة شمال بغداد يضع نهاية لـ اسطورة رجل يوصف بانه الارهابي الاكثر دموية الذي طالت عملياته العراق والاردن."

"المعلومات التي حصلت عليها الحدث تشير الى ان اجهزة الامن الاردنية نجحت مؤخرا في احداث اختراقات في تنظيم القاعدة في العراق وتحديدا الحلقة القريبة من الزرقاوي قائد التنظيم.
وذات المعلومات تشير الى ان اجهزة الامن نجحت في استقطاب احد الاشخاص العراقيين من حلقة الزرقاوي والذي كان على اتصال مع اجهزة الامن الاردنية وهو الذي ابلغ بمكان اجتماع الزرقاوي بمساعديه في نفس يوم العملية او قبلها بيوم.
وعلى الفور قامت اجهزة الامن الاردنية بابلاغ الامريكان الذين باشروا بوضع خطة عاجلة لاستهداف الموقع."



اللواء الذهبي: شريط الفيديو ساعدنا على تحديد موقع الزرقاوي وتتبعه


اللواء الذهبي والعقيد برجاق: نعرف شخصية الزرقاوي واتبعنا استراتيجية هجومية بعد تفجيرات عمان
لوس انجلوس تايمز التقت الذهبي والعقيد برجاق رئيس قسم مكافحة الارهاب في عمان
الذهبي: حاجة الزرقاوي لادارة جميع جوانب مجموعته في العراق جعلته اكثر عرضة للانكشاف
كنا نتبع سياسة دفاعية وبعد ان توليت موقعي بدأنا التفكير بعمليات خارجية لمحاربة الارهاب
العقيد برجاق: نعرف الزرقاوي جيدا ونفهم شخصيته ونعرف عقلية المتطرفين والقاعدة

اظهرت وسائل اعلام امريكية اهتماما بالدور الاردني في عملية اصطياد وقتل المطلوب الاول في العراق ابو مصعب الزرقاوي المتهم بالتخطيط للكثير من العمليات الارهابية سواء في العراق او خارجه واهمها عملية استهداف ثلاثة فنادق في عمان راح ضحيتها 60 شهيدا.
صحيفة لوس انجلوس تايمز افردت قبل ايام مساحة واسعة لتقرير اخباري تناول الدور الاردني في مكافحة الارهاب في المنطقة ودور اجهزة الامن الاردنية في اصطياد الزرقاوي ونجاحها في اختراق تنظيم القاعدة كتبه الصحفيان الامريكيان جوش مايرز من واشنطن و دورزو داراغاهي الذي زار عمان.



حققت دائرة المخابرات الأردنية، عبر ذراعها الجديدة ‘فرسان الحق ‘، نقطة تحول في عملها، إذ ساهمت معلوماتها الاستخبارية في تصفية أبو مصعب الزرقاوي، زعيم تنظيم ‘القاعدة ‘في العراق الذي قضى في غارة جوية أميركية قبل قرابة أسبوعين .

الإنجاز الأخير خارج الحدود يشكل جزءا من استراتيجية أمنية – استخباراتية جديدة بدأ العمل بها مطلع العام الحالي، عقب نجاح الزرقاوي في تفجير ثلاثة فنادق عمانية في 9 تشرين الثاني (نوفمبر )2005 .

وفي هذا السياق اكد مسؤول رفيع ل ‘الحياة ”أن دائرة المخابرات العامة كان لها يد في استهداف الزرقاوي، من حيث توفير وتمرير المعلومات الاستخبارية الحاسمة، مما ادى الى نجاح العملية، التي نفذتها قوات العمليات الخاصة الأميركية ‘.

ونشاط الأردن الاستخباري الاستباقي داخل العراق، والذي اشتد قبل خمسة شهور، أدى إلى تضييق الدائرة حول ثلاث شخصيات صنفت أن لها علاقة وطيدة بالزرقاوي، بعد ارتحاله القسري خلال الشهور الماضية من محافظة الأنبار الى ديالى، مرورا باليوسفية جنوب بغداد، وبعدما انقلبت عليه عشائر السنة في مناطق نفوذه الأساسية غرب العراق، بسبب أعماله ضد المدنيين وتكفيره الشيعة .


يتبين مما سبق ان الاستخبارات الاردنية هي من اخترقت جماعة الزرقاوي وجمعت معلومات عنه وحددت مكانه ولم يبقى الا التنفيذ وكان امريكيا. هذا يوضح ان جماعة الحكومة العراقية لم يكن لها اي دور كما تدعي زورا وبهتانا بل قتله كان من خلال اسقاط قنبلتين من طائرات امريكية على مقر الزرقاوي بتغطية عراقية. ويوضح هذا ان الاستخبارات الاردنية ستطول كل من تجرأ عليها حتى وان كان ببطن امه. بالمناسبة... تم القبض على منفذي تفجيرات عمان والمشاركين فيها في اليوم التالي للتفجيرات... :)
 
التعديل الأخير:
رد: 17 شهيد اردني يرقد هنا فنحن الجيش العربي الاردني لسنا خونه!!

"الاعلان عن مقتل الزرقاوي في قصف امريكي لمنزل قرب مدينة بعقوبة شمال بغداد يضع نهاية لـ اسطورة رجل يوصف بانه الارهابي الاكثر دموية الذي طالت عملياته العراق والاردن."

"المعلومات التي حصلت عليها الحدث تشير الى ان اجهزة الامن الاردنية نجحت مؤخرا في احداث اختراقات في تنظيم القاعدة في العراق وتحديدا الحلقة القريبة من الزرقاوي قائد التنظيم.
وذات المعلومات تشير الى ان اجهزة الامن نجحت في استقطاب احد الاشخاص العراقيين من حلقة الزرقاوي والذي كان على اتصال مع اجهزة الامن الاردنية وهو الذي ابلغ بمكان اجتماع الزرقاوي بمساعديه في نفس يوم العملية او قبلها بيوم.
وعلى الفور قامت اجهزة الامن الاردنية بابلاغ الامريكان الذين باشروا بوضع خطة عاجلة لاستهداف الموقع."



اللواء الذهبي: شريط الفيديو ساعدنا على تحديد موقع الزرقاوي وتتبعه


اللواء الذهبي والعقيد برجاق: نعرف شخصية الزرقاوي واتبعنا استراتيجية هجومية بعد تفجيرات عمان
لوس انجلوس تايمز التقت الذهبي والعقيد برجاق رئيس قسم مكافحة الارهاب في عمان
الذهبي: حاجة الزرقاوي لادارة جميع جوانب مجموعته في العراق جعلته اكثر عرضة للانكشاف
كنا نتبع سياسة دفاعية وبعد ان توليت موقعي بدأنا التفكير بعمليات خارجية لمحاربة الارهاب
العقيد برجاق: نعرف الزرقاوي جيدا ونفهم شخصيته ونعرف عقلية المتطرفين والقاعدة

اظهرت وسائل اعلام امريكية اهتماما بالدور الاردني في عملية اصطياد وقتل المطلوب الاول في العراق ابو مصعب الزرقاوي المتهم بالتخطيط للكثير من العمليات الارهابية سواء في العراق او خارجه واهمها عملية استهداف ثلاثة فنادق في عمان راح ضحيتها 60 شهيدا.
صحيفة لوس انجلوس تايمز افردت قبل ايام مساحة واسعة لتقرير اخباري تناول الدور الاردني في مكافحة الارهاب في المنطقة ودور اجهزة الامن الاردنية في اصطياد الزرقاوي ونجاحها في اختراق تنظيم القاعدة كتبه الصحفيان الامريكيان جوش مايرز من واشنطن و دورزو داراغاهي الذي زار عمان.



حققت دائرة المخابرات الأردنية، عبر ذراعها الجديدة ‘فرسان الحق ‘، نقطة تحول في عملها، إذ ساهمت معلوماتها الاستخبارية في تصفية أبو مصعب الزرقاوي، زعيم تنظيم ‘القاعدة ‘في العراق الذي قضى في غارة جوية أميركية قبل قرابة أسبوعين .

الإنجاز الأخير خارج الحدود يشكل جزءا من استراتيجية أمنية – استخباراتية جديدة بدأ العمل بها مطلع العام الحالي، عقب نجاح الزرقاوي في تفجير ثلاثة فنادق عمانية في 9 تشرين الثاني (نوفمبر )2005 .

وفي هذا السياق اكد مسؤول رفيع ل ‘الحياة ”أن دائرة المخابرات العامة كان لها يد في استهداف الزرقاوي، من حيث توفير وتمرير المعلومات الاستخبارية الحاسمة، مما ادى الى نجاح العملية، التي نفذتها قوات العمليات الخاصة الأميركية ‘.

ونشاط الأردن الاستخباري الاستباقي داخل العراق، والذي اشتد قبل خمسة شهور، أدى إلى تضييق الدائرة حول ثلاث شخصيات صنفت أن لها علاقة وطيدة بالزرقاوي، بعد ارتحاله القسري خلال الشهور الماضية من محافظة الأنبار الى ديالى، مرورا باليوسفية جنوب بغداد، وبعدما انقلبت عليه عشائر السنة في مناطق نفوذه الأساسية غرب العراق، بسبب أعماله ضد المدنيين وتكفيره الشيعة .


يتبين مما سبق ان الاستخبارات الاردنية هي من اخترقت جماعة الزرقاوي وجمعت معلومات عنه وحددت مكانه ولم يبقى الا التنفيذ وكان امريكيا. هذا يوضح ان جماعة الحكومة العراقية لم يكن لها اي دور كما تدعي زورا وبهتانا بل قتله كان من خلال اسقاط قنبلتين من طائرات امريكية على مقر الزرقاوي بتغطية عراقية. ويوضح هذا ان الاستخبارات الاردنية ستطول كل من تجرأ عليها حتى وان كان ببطن امه. بالمناسبة... تم القبض على منفذي تفجيرات عمان والمشاركين فيها في اليوم التالي للتفجيرات... :)


للتصحيح اخي تم القبض على المنفذة التي لم تفجر نفسها بعدما علق الحزام الناسف اما الشخص الاخر وهو رجل فجر نفسه وتم اعدام المراة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى