إيران: لدينا 4 صواريخ تكفي لإبادة إسرائيل وأول صاروخ سيقتل مليونا

رد: إيران: لدينا 4 صواريخ تكفي لإبادة إسرائيل وأول صاروخ سيقتل مليونا

تحليلي كان سياسي اكثر ما هو عسكري لاني لا افهم بالعسكرية و لا احب افتي فيها مثل بعض الناس ........ و تحليلك فاته بالفاته جدا لان اذا ايران امتلكة هذه الصواريخ سوف توبقيها لتهدد بها و لن تستخدمها في اشعال اي حرب يا ذكي ................ مثل الاتحاد سوفيتي و امريكا كان لديهم اسلحة خرافية تقدر ان تضير على اي دولة في العالم و لكن لن يتم اي شيء و لعلمك هذه الاسلحة لا تطلق بهذه البساطة ليست فقط في ضغط زر معين و من ثم تقضي على اسرائيل او دول خليج .. الامور ليست بسيطة الى هذه الدرجة يا عبقري .................................................................

ارجو التقييم على الرد الفذ هذا :yahoo[1]:
او شئ فلتحترم لغتك فى الحديث يا هذا ثانى شئ يبدو انك لا تفهم لا سياسة و لا عسكرية مع مجانين مثل الايرانين او الكوريين الشمالين مثلا عندما يرى هؤلاء المجانين عروشهم على المحك سيستخدمون كل مالديهم كما لو رأت اسرائيل مثلا ان الدول العربية تهزمها ماذا ستفعل هل ستترك الاسلحة النووية لتتفرج عليها.
ثالثا المنتدى عسكرى و ليس سياسى
و لازال كلامك لا يستحق التقييم
 
التعديل الأخير:
رد: إيران: لدينا 4 صواريخ تكفي لإبادة إسرائيل وأول صاروخ سيقتل مليونا

لن يهدأ الكيان الصهيوني ولا الامبريالية الامريكية حتى يشعلوا الخليج العربي بنار الفتن المذهبية والتي ستتجاوز بخطورتها التهديد والوعيد بل والاعتداء الفعلي على ديار المسلمين. كما أن الايمان بالله و ارادة الحرية والثبات والاقدام في المعارك تعادل اعتى الاسلحة. ( وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى).
 
رد: إيران: لدينا 4 صواريخ تكفي لإبادة إسرائيل وأول صاروخ سيقتل مليونا

الان فرصة العرب عليهم ان يُمهدون لهذه الحرب على ان تبدا و حتى لو ارادو بعض الدعم المادي ندعمهم ولا يوجد مشكله , و في حال قيام الحرب و لم تسقط الحكومه الايرانيه ستُضرب المناطق الحيويه في ايران و يلعبون على تقسيم ايران الى دويلات و يبقى لمسلمين عدو واحد هو اسرائيل بعد زوال ايران .
و لكن السؤال هل الحرب ستبدا ام هي فقاعة صابون .........؟؟!!!!!!!
 
رد: إيران: لدينا 4 صواريخ تكفي لإبادة إسرائيل وأول صاروخ سيقتل مليونا

:close_tema[1]:​
 
رد: إيران: لدينا 4 صواريخ تكفي لإبادة إسرائيل وأول صاروخ سيقتل مليونا

هلا والله...:a034[2]:
 
عودة
أعلى