عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

Mr:sallamony

عضو
إنضم
14 ديسمبر 2009
المشاركات
1,701
التفاعل
117 0 0
wez1_m370.jpg



كتب- أيمن شعبان:
تمكن جهاز المخابرات العامة المصرية من ضبط شبكة تجسس تضم أجنبي وثلاثة آخرين بينهم مصريين تعمل لصالح إسرائيل، ومن المقرر أن تقوم النيابة باستجواب المتهمين في سرية تامة، ومن المتوقع أن يتم الكشف عن التفاصيل خلال الأيام القليلة القادمة .


وبحسب ما أكدته الإعلامية منى الشاذلي ببرنامج "العاشرة مساء" على قناة دريم مساء الثلاثاء فإن أعضاء شبكة التجسس بدأوا مهمتهم مع اندلاع مظاهرات 25 يناير، وكانوا يجمعون معلومات حول خطوط الغاز المصرية، ومعلومات عن تحركات أفراد الجيش المصري، وأماكن تواجدهم وأعدادهم.

وأضافت أنه رغم التكتم الشديد على سير التحقيقات إلا أن بعض الأنباء تؤكد أن الخلية يقودها شخص أجنبي، وتضم ثلاثة آخرين بينهم مصريين، وأنهم قاموا بمتابعة تحركات تشكيلات الجيش المتواجدة في الشوارع، وتحركات بعض الشخصيات العامة.

يشار إلى أن هذه هي أول شبكة تجسس يتم الكشف عنها منذ اندلاع مظاهرات ثورة التحرير ورحيل الرئيس السابق مبارك، حيث كانت واقعة لاعب الكونغ فو طارق عبدالرازق الذي يحاكم حاليا أخر شبكة تجسس قبل الثورة.

وأفادت بعض الأنباء أن نيابة أمن الدولة بدأت تحقيقاتها في شبكة التجسس الإسرائيلية التي يرجح أنها تعمل على جمع المعلومات عن ملفات الاستثمار والنشاط السياحي في مصر لمصلحة إسرائيل، ومن جانبه رفض رئيس نيابة أمن الدولة الاعلان عن أية بيانات أو تفاصيل جديدة عن الشبكة التي تم ضبطها.


 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

هى اسرائيل هتبطل تجسس على مصر و لا احنا بردو هنزهق من التجسس عليها
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

لن تتوقف اسرائيل عن التجسس على مصر

علينا ان نكشف مخططاتهم وافشالها
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

الخبر مفرح جدا ويدل على يقظه المخابرات المصرية ومدى قوتها ومهما حدث في مصر تظل عيونهم ساهرة تحياتي للمخابرات المصرية
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

الخبر مفرح جدا ويدل على يقظه المخابرات المصرية ومدى قوتها ومهما حدث في مصر تظل عيونهم ساهرة تحياتي للمخابرات المصرية
كلام سليم أخى الكريم
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

مصادر قضائية: جاسوس إسرائيل المقبوض عليه «أردنى الجنسية» ونقل معلومات عن أماكن حيوية فى مصر إلى «الموساد»

كشفت مصادر قضائية عن تفاصيل مثيرة فى قضية التجسس لصالح جهاز الموساد الإسرائيلى، والتى نشرتها «المصرى اليوم» أمس، حيث تبين أن المتهم الأجنبى المقبوض عليه حالياً أردنى الجنسية «٣٤ عاماً»، ويمتلك شركة أقمار صناعية، وأنه استخدم تلك الأقمار للتجسس على مكالمات بعض الشخصيات العامة فى مصر، وتمريرها إلى جهاز الموساد فى إسرائيل، مما ألحق الضرر بالبلاد.
وقالت المصادر: «إن جهاز المخابرات العامة أخطر نيابة أمن الدولة بما توصل إليه من تحريات حول المتهم، والتى أفادت بأن المتهم دخل البلاد خلال أحداث ثورة ٢٥ يناير، وأنه استغل الانفلات الأمنى الذى شهدته البلاد خلال الأيام الماضية، وجمع معلومات عن أماكن حيوية فى مصر ونقلها إلى جهاز الموساد الإسرائيلى، مؤكدة أن جهاز المخابرات العامة تمكن من التقاط صور له أثناء قيامه بهذه المهام.
وانتقل المستشار طاهر الخولى، المحامى العام لنيابة أمن الدولة العليا، بصحبة عدد من رجال الأمن المصرى إلى منزل المتهم فى القاهرة، وتم إلقاء القبض عليه، وتبين أنه استأجر هذا المسكن للإقامة به خلال الفترة المتواجد فيها بالبلاد.
وقررت النيابة التحفظ على عدد من الأجهزة الإلكترونية التى استخدمها المتهم فى تسجيل المحادثات التليفونية للمسؤولين فى مصر، وأمرت النيابة بانتداب خبير فنى لفحص تلك الأجهزة وتفريغ ما عليها من مكالمات مسجلة.
وبدأت نيابة أمن الدولة، ظهر أمس، جلسة التحقيقات الثالثة مع المتهم برئاسة المستشار طاهر الخولى، وإشراف المستشار هشام بدوى، المحامى العام لنيابات استئناف أمن الدولة، وحضر المتهم فى حراسة أجهزة الأمن، ودخل إلى غرفة التحقيق بصحبة محاميه الذى اطلع على كل إجراءات النيابة، وإذن ضبط المتهم وإحضاره.
وكان المحامى طلب تأجيل التحقيق مع المتهم فى الجلسة الثانية له لشعور موكله بالإرهاق والتعب ونظراً لتعدى الساعة الثانية عشرة مساء وهو موعد حظر التجوال فى البلاد، مما اضطر النيابة إلى تبديل ميعاد التحقيق ليبدأ ظهراً بدلاً من التحقيق فى الجلسات المسائية.
وعلمت «المصرى اليوم» أن المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام، قرر الإعلان عن نتائج التحقيقات التى تجريها النيابة فى تلك القضية بعد الانتهاء منها، كما تحتفظ «المصرى اليوم» باسم المتهم بناء على طلب الأجهزة الأمنية التى قالت إن نشر اسمه سيساعد على هروب متهمين آخرين متورطين معه، ولم يتم القبض عليهم، حتى الآن، وقررت النيابة حبس المتهم ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات التى جرت معه، وأسندت له تهمة التخابر لصالح دولة أجنبية.
كانت مصادر أمنية صرحت لـ«المصرى اليوم» بأن المتهم اعترف بأنه يعمل مع الموساد منذ سنوات، وأنه تقاضى منهم مبالغ طائلة، وقال إنهم طلبوا منه السفر إلى مصر وقت الثورة لجمع معلومات.
وأضافت المصادر أنه تم التقاط صور فوتوغرافية وفيديو له أثناء جمع معلومات والتواجد فى أماكن غير مصرح بالتواجد فيها للأشخاص العاديين.
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

«المصري اليوم» تنشر تحقيقات نيابة أمن الدولة مع الجاسوس: بشار: «الموساد» طلب تصوير أسلحة الجيش الموجودة فى الشارع أثناء الثورة وتسجيل المعلومات المدونة على الدبابات



حصلت «المصرى اليوم» على نص التحقيقات التى تجريها نيابة أمن الدولة العليا فى قضية التجسس، المتهم فيها مواطن أردنى الجنسية وضابط إسرائيلى، كشفت التحقيقات أن المتهم الأردنى «بشار أبواليزيد - ٣٤ عاماً»، حضر إلى مصر قبل ٨ سنوات تقريباً، وعمل فى مجال تمرير المكالمات الدولية، وسبق أن تم إلقاء القبض عليه من قبل السلطات المصرية، قبل ٥ أشهر، وأحيل إلى المحكمة بتهمة النصب وتمرير المكالمات، وبرأته محكمة جنح مصر القديمة، وكشفت التحقيقات أن الضابط الإسرائيلى تمكن من التعرف على صديق للمتهم «الأردنى» فى مصر، وطلب منه أن يبيع له أجهزة تستخدم فى تمرير المكالمات مقابل شيكات، وحصل الضابط الإسرائيلى على الشيكات، وبعدها اتصل بـ«الأردنى» مباشرة، وأبلغه أنه يمكنه أن يمزق الشيكات إذا تعاون معه لصالح الموساد ونقل معلومات عن مصر.
وأفادت التحقيقات أن المتهم تلقى تعليمات من الضابط الإسرائيلى بتصوير طريق العريش ورفح، والتنصت على مكالمات عدد من الشخصيات العامة فى مصر، وتصوير أسلحة رجال القوات المسلحة والدبابات أثناء نزولهم إلى الشارع خلال الثورة.
وقال المتهم الأردنى، فى التحقيقات، إنه لم يرسل أى معلومات ولم ينفذ ما طلبه الضابط الإسرائيلى، وأوضحت التحقيقات أن القضية تضم متهمين «أردنياً مقبوضاً عليه، وآخر إسرائيلياً هارباً»، ولا يوجد متهمون مصريون فى القضية، وأن النيابة ألقت القبض على المتهم فى منزله بعين الصيرة، كما تحفظت على هاتفه وجهاز «لاب توب» خاص بزوجته، وهاتف الخادمة، التى كانت تحضر إلى منزله لمساعدة الزوجة فى أعمال المنزل.
بدأت رحلة المتهم الأردنى «بشار أبواليزيد - ٣٤ عاماً» فى مصر، قبل ٨ سنوات، بعدما رفض السفر مع والده إلى السعودية، وأغلق شركته فى الأردن المتخصصه فى مجال الأقمار الصناعية والبرمجيات، حضر المتهم إلى مصر بعدما تعرف على فتاة مصرية عن طريق أحد أصدقائه، واتفق معها على الحضور إلى مصر للزواج، والإقامة بها، والتقى الشاب الأردنى أسرة الفتاة وتمت إجراءات الزواج، واشترى شقة فى منطقة عين الصيرة، ظل يقيم فيها، ورزقهما الله بطفلة «٣ سنوات»، وطالبته زوجته «٢٩ عاماً» بالبحث عن عمل، وعرضت عليه التوسط له للعمل فى إحدى شركات الكمبيوتر إلا أنه رفض.
وقال «بشار» فى التحقيقات إنه استغل خبرته فى البرمجيات والأقمار الصناعية، وامتهن حرفة تمرير المكالمات الدولية، واشترى أجهزة تمكنه من ذلك، بعد أن ترك أجهزته فى الأردن، وشرح فى التحقيقات كيف كان يمرر المكالمات الدولية المخالفة للقانون، وطلب المتهم جهاز «لاب توب» متصلاً بـ«الإنترنت» حتى يتمكن من إجراء مكالمة دولية بالمخالفة للقانون، وأوضح أن العملية تتم عن طريق «الإنترنت»، وأنها تكون بمقابل «٨ سنت للدقيقة».
وأضاف أنه سبق إلقاء القبض عليه، قبل ٥ أشهر، من قبل مباحث التليفونات، لاتهامه بتمرير المكالمات الدولية، وإحالته النيابة إلى محكمة جنح مصر القديمة، وبعد جلستين أصدرت المحكمة حكماً ببراءته.
وأشار المتهم إلى أن أحد أصدقائه أبلغه بأن هناك شخصاً لديه أجهزة جيدة تمكنه من تحديث طرق تمرير المكالمات، وأن سعرها مناسب، فطلب منه المتهم شراءها، وتمت صفقة الشراء بمقابل ١٣ ألف جنيه، خاصة أن الأجهزة التى كان يعمل بها، تمت مصادرتها حينما ألقى القبض عليه فى المرة الأولى، ووقع المتهم على شيكات لصاحب الأجهزة، واتفق على سداد ثمنها على أقساط ربع سنوية.
وأضاف المتهم أنه فوجئ بشخص يحدثه عن طريق التليفون والإنترنت وعرفه بنفسه، بأنه ضابط فى الموساد الإسرائيلى يدعى «إيفور»، وتحدثا معاً أكثر من مرة، دون أن يذكر الضابط الإسرائيلى ما الذى يريده منه، وكانا يتحدثان معاً - حسبما يقول المتهم فى تحقيقات النيابة - فى أمور الحياة العادية، إلا أن الضابط طلب منه أن يعمل معه فى الموساد، فامتنع المتهم الأردنى عن الرد عليه لأكثر من مرة، ولم يرد على رسائله التى كان يرسلها له عن طريق الإيميل.
وقال المتهم إنه فوجئ بتهديدات الضابط الإسرائيلى بالشيكات، التى اشترى بها الأجهزة، مما دفعه للرد عليه والتواصل معه، ولم يحدد المتهم كيف وصلت تلك الشيكات إلى الضابط الإسرائيلى، ولفت إلى أن تلك المكالمات كانت فى شهر نوفمبر الماضى، أى قبل ٥ أشهر تقريباً. وعن الحوارات التليفونية التى دارت بينه وبين الضابط الإسرائيلى «إيفور» قال المتهم فى التحقيقات، التى باشرها المستشار طاهر الخولى، المحامى العام لنيابة أمن الدولة العليا، إنها كانت عن الحالة العامة فى مصر، سأله المحقق: «هل طلب منك الضابط الإسرائيلى أو كلفك بأى أعمال أو جمع معلومات لنقلها له؟»، فرد المتهم أنه طلب منه فى إحدى المرات، أن يذهب إلى العريش، ويصور الطريق بالفيديو ويرسله له، إلا أنه لم يفعل ولم يسافر إلى العريش من الأساس، وعلل عدم سفره للضابط الإسرائيلى، بأنه كان مريضاً، ولم يستطع السفر إلى هناك، فطلب منه أن يسافر إلى منطقة «العوجة» فى رفح لتصوير بعض الأماكن، بالإضافة إلى زرع أجهزة تنصت على شبكات المحمول، حتى يتمكن ضابط الموساد من سماع محادثات تليفونية لأشخاص عاديين، فى إسرائيل، وقال المتهم: «إنه لم يسافر أيضاً، إلا أنه علم من الضابط الإسرائيلى، بأن لديه أجهزة يستطيع من خلالها سماع محادثات تليفونية تتم فى مصر. وسألت النيابة المتهم: «على حد علمك لماذا طلب الضابط الإسرائيلى «إيفور» منك تصوير طريق العريش، وزرع أجهزة تنصت فى رفح؟». فرد المتهم أنه لا يعلم، وتابع: «أكيد عايزين يتجسسوا على أشخاص بأعينهم أو يعملوا حاجة فى العريش»، فسأله المحقق: «حاجة ذى إيه»، فرد المتهم: «لا أعرف بالتحديد».
وأشار المتهم فى التحقيقات إلى أن الضابط الإسرائيلى، غير مطالبه بعد اندلاع الثورة فى مصر، وطلب منه أن ينزل إلى الشارع وينقل له ما يتحدث فيه الشباب، وتصوير الأسلحة التى يمسك بها أفراد القوات المسلحة الموجودون فى الشارع، فضلاً عن تصوير الدبابات الموجودة فى الشارع، وجمع معلومات عن البيانات المدونة على تلك الدبابات، وطلب منه الضابط الإسرائيلى أن ينقل له تلك المعلومات فى أسرع وقت، وحذره من أن يحدثه فى التليفون، عن تلك الأشياء وطالبه بأن يكون الحديث بينهما خلال تلك الفترة من خلال «الإنترنت».
وأكد المتهم فى التحقيقات، التى أشرف عليها المستشار هشام بدوى، المحامى العام لنيابات اسئتناف أمن الدولة العليا، أنه لم ينفذ تلك التعليمات التى طلبها «إيفور» رغم التهديدات التى كان يخيفه بها الضابط الإسرائيلى، وقال إنه هدده بأنه إذا لم ينفذ تعليماته سوف يخبر المخابرات المصرية بتعاونه مع الموساد، وسيقدم لهم الشيكات ونص المحادثات التى تمت بينهما.
وأفاد المتهم بأنه لم يرضخ لطلباته، ولم يرد على هاتفه وفوجئ به يتصل على هاتف الخادمة، التى كانت تحضر إلى منزله لمساعدة زوجته، ولم يعرف «بشار» من أين أتى الضابط الإسرائيلى برقم هاتفها، وعن سبب عدم إبلاغه المخابرات العامة بتلك المعلومات. فقال المتهم إن الأمور كانت متوترة خلال تلك الفترة، ولم يعرف إلى من يذهب وكان هناك حظر تجول.
وواجهت النيابة المتهم بالرسائل التى تم ضبطها على جهاز «لاب توب» خاص بزوجته، وقال إنها لا تحتوى على أى معلومات منه، وأنها تتضمن كلاماً عاماً، وطلب دفاع المتهم أن يتم تفريغ الرسائل والمحادثات التى جرت بين المتهم والضابط الإسرائيلى، حتى تتأكد النيابة من أنها لا تحتوى على أى معلومات عن مصر، فرد عليه المحقق بأن تفريغ التليفونات والرسائل إجراء طبيعى فى مثل تلك القضايا. وانتدبت النيابة لجنة من الخبراء لتفريغ الرسائل والمحادثات، وقال مصدر قضائى إنها تحتوى على طلبات من الضباط الإسرائيلى بالأماكن الواجب تصويرها.
وسألت النيابة المتهم عن سبب سفره إلى تركيا والسعودية، فقال إنه سافر إلى تركيا لمدة ٣ أيام فقط قبل عام، وكان بسبب مشاجرته مع زوجته، واضطر إلى السفر ليشعرها بغضبه، وسافر إلى السعودية لأن والده يقيم هناك، وأنه سافر مرة أخرى من قبل إلى السعودية وكانت بصحبته زوجته. وعن واقعة ضبطه قال المتهم إنه فوجئ أثناء جلوسه فى منزله بمنطقة عين الصيرة برجال المخابرات يلقون القبض عليه، وأخذوا «اللاب توب» الخاص بزوجته، وتليفونه المحمول وتليفون الخادمة.
وأفاد المتهم فى التحقيقات بأنه لم يتقاض مليماً واحداً من الضابط الإسرائيلى وعلى العكس فإنه دفع له ٣ أقساط ثمن أجهزة تمرير المكالمات. وتساءل المتهم «هل هناك جاسوس يدفع فلوس للموساد.. الطبيعى أنه ياخذ فلوس».. وسلم محاميه صورة من التحويلات التى أجراها موكله إلى الضابط الإسرائيلى، وطلب المتهم خلال التحقيقات أن يتصل بوالده فى السعودية حتى يحضر إليه، فوعده محاميه بذلك، وأبلغ والده وعده بالحضور لمتابعة قضية ابنه.
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

والد الأردنى المتهم بالتجسس لـ«المصرى اليوم»: سأذبحه بيدى إذا ثبتت إدانته بخيانة عروبته


قال والد «بشار أبوزيد»، الأردنى المتهم بالتجسس، إنه إذا ثبتت إدانة ابنه فسوف يذبحه بيده ليغسل عار أسرة قدمت الشهداء دفاعاً عن «العروبة»، وأكد أن ابنه لم يحصل على الثانوية العامة ولا يمتلك محطة أقمار صناعية.
وأضاف: «جاء بشار إلى مصر منذ ٤ سنوات واحترف تمرير المكالمات الدولية عبر (الإنترنت)، وتزوج مصرية وأنجبا طفلة وحيدة».
أضاف أبوزيد أنه طلب تدخل ملك الأردن فى القضية، وأن «بشار» يمكن أن يكون هناك من خدعه - دون أن يعلم - وهو واثق من براءته، وسيقاضى كل وسائل الإعلام التى أساءت إليهم ونعتت ابنه بـ«الجاسوس» دون أن تصدر أحكام تدينه، أو تنتهى النيابة من تحقيقاتها. وقالت زوجة المتهم إنها تموت كل يوم ألف مرة بسبب ما تردده وسائل الإعلام من كذب - على حد قولها - وإن طفلتهما لا تتوقف عن البكاء، وأجهزة التحقيق ترفض طلب والدها برؤيتها، وأوضحت والدتها أنه منذ القبض عليه فارق النوم عينيها، وأن «بشار» ممنوع من مغادرة مصر بسبب صدور أحكام نهائية ضده.
ويرى صديقه أشرف، صاحب شركة سياحية، أنه شخص غريب منطو، وأضاف أن زوجته طلبت الطلاق عدة مرات بسبب ظروفه المالية السيئة وعصبيته الشديدة.
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

الصهاينة هيفضلوا صهاينة مش هيتغيروا
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

و المصريين هيفضلو مصريين

ياعنى هل احنا هنزل الشارح احدث و اقوى ما عندنا ؟؟؟؟
 
رد: عاجل: المخابرات المصريه تكشف عن أول شبكة تجسس تعمل لصالح إسرائيل بعد 25 يناير

تحيةً للعيون الساهره
 
عودة
أعلى