السلطات الجزائرية تستانف اتصالاتها مع الطرف الفرنسي حول فرقاطات فريم

JUGURTHA

عضو
إنضم
26 أغسطس 2009
المشاركات
3,441
التفاعل
4,784 1 0
الجزائر: استأنفت الحكومة الجزائرية اتصالات مع نظيرتها الفرنسية بشأن شراء فرقاطات مجهزة بأنظمة صواريخ مضادة للغواصات، بعدما كانت توقفت نهاية 2008 .
وتجري الجزائر مفاوضات مع مصنعي نفس الفرقاطات بإيطاليا وألمانيا، ويرتقب أن يتم دعم قواتها البحرية بـ6 نماذج منها خلال العام المقبل.
وأفاد مصدر مهتم بالشئون العسكرية لجريدة "الشرق الأوسط" بأن اتصالات جارية حاليا بين الحكومتين الجزائرية والفرنسية في إطار مشروع صفقة بدأ التحضير لها عام 2007، وتتعلق ببيع الجزائر 6 فرقاطات من نوع "فرام" مجهزة بأحدث أنظمة صواريخ أميركية مضادة للغواصات.
وتوقفت المحادثات حول الصفقة بين الجانبين في نهاية 2008، بسبب عدم موافقة الجانب الفرنسي على شرط جزائري يخص تعهد الفرنسيين بإقامة ورشتين لبناء فرقاطتين من 6 بالجزائر، وأن تتكفل البحرية الجزائرية بتكوين أطقم البوارج وليس الطرف الشريك.
ويعكس هذا الشرط، حسب المصدر ذاته، رغبة البحرية الجزائرية في الاستفادة من تكنولوجيا بناء البواخر الحربية.
أما الصفقة المرتقبة المقدرة بنحو 4 ملايين يورو، فتندرج في إطار تحديث الأسطول البحري الحربي الجزائري، وتعزيز قدراته في الردع المضاد للغواصات.
وأضاف المصدر أن اللواء أحمد صنهاجي أمين عام وزارة الدفاع، يشرف بنفسه على الملف، وأجرى اتصالات مع أمين عام الرئاسة الفرنسية كلود غيان، وقائد أركان الجيوش الأميرال إدوارد غويللو.
وأوضح المصدر أن تجدد الاتصالات يعود إلى مرونة أبدتها الحكومة الفرنسية إزاء شروط الجزائر.
ويعود ذلك بدوره إلى خشية الفرنسيين من ضياع الصفقة من أيديهم على خلفية دخول الإيطاليين على الخط.
واقترحت ألمانيا على الجزائر بيعها نفس النوع من الفرقاطات، وأعلنت استعدادها لتلبية كافة شروطها. وتم ذلك خلال زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للجزائر في يوليو / تموز 2008.
وزار اللواء صنهاجي مواقع تصنيع "فرام" بمنطقة ترياستي الإيطالية بجبال الألب في خريف العام الماضي، على رأس وفد عسكري هام، وأجرى مباحثات مع مسئولي مجموعة "فيكانتيري" التي تصنع الفرقاطات العسكرية.
وكتبت الصحافة الإيطالية نقلا عن مصادر قريبة من مصانع إنتاج العتاد الحربي، بأن الجانبين اتفقا مبدئيا على بيع 6 فرقاطات قبل نهاية 2010.
لكن المصادر التي تحدثت لـ"الشرق الأوسط" نفت أي تعهد رسمي في هذا الإطار، من جانب الجزائر، واستبعدت أن يكون الموضوع محل مباحثات بين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ورئيس الحكومة الإيطالية سيلفيو برلسكوني خلال الزيارة التي ستقوده إلى الجزائر في أكتوبر / تشرين الأول المقبل.http://aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=11598&article=584600&feature=
 
رد: السلطات الجزائرية تستانف اتصالاتها مع الطرف الفرنسي حول فرقاطات فريم

بارك الله فيك اخي والف مبروك للجزائر هي والمغرب بهذه الصفقة الرائعة
 
رد: السلطات الجزائرية تستانف اتصالاتها مع الطرف الفرنسي حول فرقاطات فريم

بلتوفيق للجزائر
 
رد: السلطات الجزائرية تستانف اتصالاتها مع الطرف الفرنسي حول فرقاطات فريم

لقاء بين عسكريين جزائريين والملحقين العسكريين لثلاث دول أوروبية في سبتمبر
تجدد الاتصالات مع فرنسا حول صفقة بيع فرقاطات ''فرام''
fremm-frigate_elkh2010.jpg
img-ombre-haut-droit.jpg
img-ombre-bas-gauche.jpg
img-ombre-bas-droit.jpg
يلتقي مسؤولون عسكريون من الجزائر وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا، مطلع الشهر المقبل، لبحث التعاون العسكري بين البلدان الأوروبية الثلاث والجزائر. في الوقت نفسه، تجددت الاتصالات مع الحكومة الفرنسية بخصوص مشروع صفقة بيع فرقاطات ''فرام'' بعد أن أبدت الجزائر رغبة في دراسة عروض بلدان أخرى، تصنَع هذا الصنف من البوارج الحربية.
أفادت مصادر مطلعة على الشؤون العسكرية لـ''الخبر''، بأن لقاء سيجمع بالجزائر العاصمة الملحقين العسكريين بسفارات بريطانيا وإيطاليا وفرنسا مع مسؤولين عسكريين جزائريين، وسيجري اللقاء مطلع الشهر المقبل ويبحث التعاون العسكري أساسا. كما يتناول أيضا نتائج الاتصالات التي تجريها الجزائر مع حكومات البلدان المذكورة لشراء عتاد عسكري. ويعد شراء فرقاطات مضادة للغواصات من أحدث المشاريع المطروحة من طرف وزارة الدفاع.
وأوضحت المصادر بأن الاتصالات تجددت مع فرنسا بخصوص مشروع صفقة محتملة لبيع ست فرقاطات من نوع ''فرام''، بعدما كانت توقفت بسبب عدم موافقة الفرنسيين على جزء من مضمون دفتر شروط وضعته الجزائر، يخص إقامة ورشتين لبناء بارجتين من أصل ستة بمرسى الكبير.
وأبدت فرنسا ليونة فيما يخص بحث شروط الجزائر، وعلى هذا الأساس تجددت الاتصالات بين الطرفين. ويقود مساعي إبرام صفقة في هذا المجال كلود غيان كبير مستشاري الرئيس ساركوزي والأمين العام بالرئاسة، والأميرال إدوارد غويللو قائد أركان الجيوش، من الجانب الفرنسي. ويتابع الملف من الجانب الجزائري اللواء أحمد صنهاجي أمين عام وزارة الدفاع.
واستبعدت نفس المصادر توصل الجزائر إلى اتفاق نهائي مع إيطاليا بخصوص شراء فرقاطات ''فرام''، وقالت إن الأمر لا يعدو أن يكون اتصالات جارية مع مجمع ''فيكانتيري'' الإيطالي منتج ''فرام''، على غرار اتصالات أخرى مفتوحة مع الألمان والبريطانيين الذين يصنَعون نفس البوارج المجهزة بأنظمة صواريخ أمريكية مضادة للغواصات. وتحرص الجزائر، حسب المصادر، على دراسة أفضل العروض فنيا وماليا ومستعدة لأخذ الوقت الكافي لذلك. كما تحرص على تجاوب الشريك الذي ستبرم معه الصفقة مع شرط بناء بارجتين في ورشة تقام بالجزائر. ويستجيب ذلك لإرادة البحرية الجزائرية الاستفادة من تكنولوجيا بناء السفن الحربية.
وقاد صنهاجي وفدا إلى إيطاليا في سبتمبر ,2009 حيث زار ورشات تصنيع فرام بمنطقة ترياستي بجبال الألب. وتحدثت الصحافة الإيطالية حينها بأن الجانبين بصدد التحضير لصفقة قيمتها 4 ملايير أورو.
وأفاد المصدر الذي تحدث لـ''الخبر''، بأن الإيطاليين يمارسون نوعا من الضغط الإعلامي لإبعاد بلدان أخرى عن مشروع بيع الفرقاطات إلى الجزائر التي لم تحسم في القضية حتى الآن، حسبه.
 
رد: السلطات الجزائرية تستانف اتصالاتها مع الطرف الفرنسي حول فرقاطات فريم

6 فرقاطات على مرة ؟؟
 
رد: السلطات الجزائرية تستانف اتصالاتها مع الطرف الفرنسي حول فرقاطات فريم

جزائر وفرنسا .. كيف ؟؟
هل تتذكرون ايام التجارب النوويه .. وكيف الاآن هي تشتري من فرنسا .
 
رد: السلطات الجزائرية تستانف اتصالاتها مع الطرف الفرنسي حول فرقاطات فريم

الف مبرووووووووووووك للاشقاء الجزائريين
 
عودة
أعلى