رد: هل لدى مصر نظام دفاع جوى قادر على صد اسرائيل
دائما تكون المقارنات خاطئة بين مصر والعراق لماذا العراق فى اوج قدرته ومجده كما يظن البعض
كان يعتمد على الكم وليس النوع بخلاف تدنى مستوى المنظومة لديه فى الاساس كما شرحنا سابقا من عدم وجود انذار مبكر محمو جواء فى الخدمة
العراق كان فى الاساس منظومة روسية فقط وبعض الانظمة الغربية مثل رولاند وربما امتلك كروتال
المنظومة المصرية منذ عام 1976 كانت تدخل عدة انواع من المنظومات فراداريا رادرات صينية ورادرات بريطانية ورادارت فرنسية ورادارات امريكية فلم يكن الاعتماد المصرى على مورد تكنولوجى واحد رئيسى او 2 مورد بل عدة موردين
نفس الامر بالمنظومة الصاروخية المنظومة الروسية خضعت لبرامج تطوير وانتاج بالتعاون مع الصين وبريطانيا وفرنسا
انتاج منظومات محلية سيناء 23 ونيل 23 وتطور محلى وانتاج جزئى وانتاج كامل لمنظومة مثل امون
المنظومات الغربية كرزتال وهوك وشابريل لم فقط تدخل الخدمة بل كانت تخضع لبرامج تطوير محلية ودولية فالتطوير سمه مستمرة فحتى ما يتم تطويرة بالخارج يعاد تطويرة محليا والعملية مستمرة وكل خبرات الاشتباكات التالية لحرب اكتوبر حتى الان يتم دراستها بخلاف استمرار التجارب على التطوير المستمر فى اكر مركز تدريب ورمى اسلحة الدفاع الجوى فى الشرق الاوسط المتواجد محليا فى مصر بل ان ما يتم اطلاقة من الصوارخ فى التدريبات سنويا من كل المنظومات المصرية يعادل صفقات تسلح كاملة لبعض الدول
العراق فى حربه مع ايرات كان نقص بعض قطع الغيار واستعواض الخسائر ادى الى احجام سلاح الجو الايرانى فى الهجوم على العراق كذلك لم ينجح العراق فى اكتشاف ضربات اسرائيل لمفاعلة النووى فاهتمام العراق بالدفاع الجوى اعتمد على مجابه التهديدات الايرانية المنخفضة المستوى فى الاساس لذا لم يتم صقل دفاعة الجوى بشكل جيد
ما يتم عرض صورة من تشكيلات دفاع جوى او اغطية لمعداته وبطارياته لاجزءا من مصر لا يعتبر الحقيقة المطلقه فهو ما يظهر بعد الاخفاء وقبل الفتح الاستراتيجى للقوات فى الاساس وكذلك صور تمركز المطارت تعتمد على بيانات من اكثر من 20-25 عاما ليس الواقع الحالى
التعداد للمعدات او حتى مستوى برامج التطوير هو ما يسمح بابرازة وليس الحقائق الكاملة او الوضع الحالى فكل ما يعلن ليس الحقيقة الكاملة بل جزء لا يوجد شىء اسمه كل شىء معلن ومعلوم اويعلن فى نشرات دولية بل ان منشورات مراكز الدراسات الاسترتيجبة تختلف تقاريرها طبقا للتوجهات الغربية فى التعامل مع الدولة فتارة ينفخون فى قدراة العراق او ايرن قبل ضربها فى الاساس رغم معلومة تواضع مستوياتهم سواء مستوى تسليح او تدريب او كفاءة قتالية او حتى ابتكار تكتيكات قتال
ليس معنى انه ليس معلن عن منظومات جديدة مصنعه محليا او مستويات التطور التصنيعى فى مصر انها لا تتطور او تصنع بالعكس حجم المعدات التى يجب استبدالة حتم بدء برامج تصنيع منظومات للاسف لايعلن عنها الا قرب خروجها من الخدمة فكل السامات القديمة تخرج من الخدمة تباعا وحتى البتشورا خرج جزء منه من الخدمة وما طور سيبداء فى الخروج من الخدمة لاولى البطاريات المطورة عام 2012 بالتدريج الخروج النهائى التسريب لوجود منظومات مثل سام 11 او حتى سام 12 وسام 15
ليس ما يسرب هو فع الحقيقة فريما تلك المعدات اصلا تتواجد قبل الاعلان عنها ب 10 سنوات ولكن اظهار انها فى صورة تعاقدات تمت منذفترةاو الاعلان عنها له تواقيتات معينه اما لطمئنة الداخل او اسلوب ردع للجانب المعادى فحتى اسلوب الاعلان له خططه لايوجد اى قيود على مشرايت السلاح سوى القيود المالية فقط وها نحن نحى حتى ايران تتغلب على القيود بتطبق ما قامت به مصر فى بداية السبعينات بتعاقد دول اخرى لحسابها مثل سوريا التى تعاقدت على بعض البطاريات جزء كبير منها لصالح ايران
ما يطلق عليه كاميرات حرارية او انظمة كهروبصرية فى منظومات الدفاع الجوى المصرى لم يستوعب الببعض انها بداءت فى الدخول منذ نهاية السبعينات ولي كما يناقشها البعض الان كون الروس اصبحت شىء اساسى فى منظوماتهم بخلاف المنظومات الرادارية فهو نتيجة تطبيقات وخبرات دول مثل مصر ونتجة نجاحات اسرائيلية سابقة فى تعمية الدفاعات الجوية السورية والغربية للعراق وبعد تطبيق تلك المنظومات على دفاعات جوية مثل مصر منذ سنوات طويله ولابعض يعتبرها حل او حلول لتعاظم مستوى التهدديات للهجوم الجوى المعادى ولكن ما هو مستوى تطورها فقد ذكرنا مثلا ان
الكاميرات الحرارية للبطاريات الروسية فى نهاية السبيعنات من المصادر الغربية كانت تقدر سعر الكاميرا الواحدة 135 الف دولار ثم انخفض سعرها الى حوالى 50الف دولار فى منتصف الثمانينات
وظهر جيل تالى لها فى نهاية الثمانينات ثم ظهرت اجيال تالية بقدرات افضل وايضا اسعار على
وهناك تطورات متلاحقة ومكونات افضل مما يعرضة الروس فى منظوماتهم ولكن المنظومات الروسية قابله لاستيعاب تلك المكونات والتطويرات بتكلفة متدنية اقل من الغربية فبطارية اس 400 سعرها 150-200 مليون دولار بينما الباتريوت المطور يقدر ب 700 مليون دولار والثاد يتجاوز المليار ومستوى البطارية الروسية بعد تطويرات معينه مقاربة لاداء الثاد اذا التوجة يكون للروس طالما معداتهم ذات جودة مقبولة وقابله للتصدى للتهديدات الحالية واللمستقبلية ببرامج تطوير لها سبب فشل المنظومات العراقية او السورية يرجع فى الاساس الى عدم التطوير والتطويع المحلى فالمنظومات المشتراة قبل الاشتباكات يكون قد تم تسريب امكانيتها وقدراتها من الاطراف المنتجة سواء الغرب او الشرق لذا تكون ككتاب مفتوح وسهل اختراقها اما من يطور كل ما فى حوزته من منظومات ويعيد التطوير ويعيد ابتكار تكتيكات قتال او ابتكار منظومة يتكامل فيها كل ما هو متاح من مجالات رادارية وغيرها يكون قد خلق له نظاما خاصا به ففى السبعينات يطلق رجال الحرب الالكترونية المصرية مقولة ان من لا يطور ما بحوزته معداته الالكترونية المستورة يصبح كتابا مفتوحا امام الاخرون وكانه لا يمتلك شيئا هذا لم يستوعبة الاخرون منذ سنوات طويله ولم يطبقوه باحترافية او بشكل جدي وفعال وحقيقى فكاتات النتيجة لصالح الاطراف الاخرى فانتصارت اسرائيل والغرب يرجع الى عدم نضج الفكر العسكري العربى وعدم العمل بجدية لتطوير ما بحوزتهم بالامكانيات الذاتية فى الاساس وما هو متاح فى السوق الدولية
وكما ذكرنا من قبل ان تعداد المعدات امر لا يعتد به فى الاساس فقط ابراز وجودها كمنظومات فى الخدمة هو ما يظهر اما ما ينشر فى مركز الدراسات الاستراتيجية فهو يعتمد على مايسرب او ما هو معلن من الطرف البائع او المشترى او ما سمحوا به باعلانه بينما الحقائق تكون جزء منها لدى انظمة المخابرات للدول ان استطاعوا بالطبع هذا ينطبق فقط على الدول المتوسطة والكبيرة فى الاساس فالارقام المذكورة خاصة المنظومات الشرقية او بعض الغربية لا تعتبر هى ما هو موجود على ارض الواقع لان كثير من الصفقات يطلب فيها ان يكون جزء منها سرى بخلاف النسخ للمعدات
او الهريب لاجزءا منظومات لايتم تصنيعها محليا تلك امور تقوم بها الدول التى لها قاعدة صناعية محلية تتيح استغلالها فى تعظيم قدراتها
الامور والقدرات الحقيقة للدول لاتعلن فى المنتديات بل ما يتم تسريبه وللدول الكلبيرة والمتوسطة تطور امكانيتاه بشكل مستمر حتى لاتفاجاء بخروجها من نطاق التأمين الجيد لموجوداتها خاصة ان كانت تواجه تهديدات مثل الاسرائيلى يضيف امكانيات جديدة لقدراته كل يوم يحتم ملاحقة كلا برامج الهجوم الجوى المطورة وتغيراتها المتسارعة وتأمين المجال الوطنى والحيويى لمصر امانة فى يد ابناء الدفاع الجوى والقوات الجوية المصرية وهم جزء من الشعب ويحملونها بما يقتضية الواجب الوطنى فى الاساس ولا مجال للتهاون فيه حتى لانصبح مثل الاخرون وحتى تكن كلمتنا لها قيمة لذا دائما تعليقات القادة العسكريين المصريين ذات اهمية خاصة ولمدلولاتها لدى الجانب المعادى وهو الاهم
دائما تكون المقارنات خاطئة بين مصر والعراق لماذا العراق فى اوج قدرته ومجده كما يظن البعض
كان يعتمد على الكم وليس النوع بخلاف تدنى مستوى المنظومة لديه فى الاساس كما شرحنا سابقا من عدم وجود انذار مبكر محمو جواء فى الخدمة
العراق كان فى الاساس منظومة روسية فقط وبعض الانظمة الغربية مثل رولاند وربما امتلك كروتال
المنظومة المصرية منذ عام 1976 كانت تدخل عدة انواع من المنظومات فراداريا رادرات صينية ورادرات بريطانية ورادارت فرنسية ورادارات امريكية فلم يكن الاعتماد المصرى على مورد تكنولوجى واحد رئيسى او 2 مورد بل عدة موردين
نفس الامر بالمنظومة الصاروخية المنظومة الروسية خضعت لبرامج تطوير وانتاج بالتعاون مع الصين وبريطانيا وفرنسا
انتاج منظومات محلية سيناء 23 ونيل 23 وتطور محلى وانتاج جزئى وانتاج كامل لمنظومة مثل امون
المنظومات الغربية كرزتال وهوك وشابريل لم فقط تدخل الخدمة بل كانت تخضع لبرامج تطوير محلية ودولية فالتطوير سمه مستمرة فحتى ما يتم تطويرة بالخارج يعاد تطويرة محليا والعملية مستمرة وكل خبرات الاشتباكات التالية لحرب اكتوبر حتى الان يتم دراستها بخلاف استمرار التجارب على التطوير المستمر فى اكر مركز تدريب ورمى اسلحة الدفاع الجوى فى الشرق الاوسط المتواجد محليا فى مصر بل ان ما يتم اطلاقة من الصوارخ فى التدريبات سنويا من كل المنظومات المصرية يعادل صفقات تسلح كاملة لبعض الدول
العراق فى حربه مع ايرات كان نقص بعض قطع الغيار واستعواض الخسائر ادى الى احجام سلاح الجو الايرانى فى الهجوم على العراق كذلك لم ينجح العراق فى اكتشاف ضربات اسرائيل لمفاعلة النووى فاهتمام العراق بالدفاع الجوى اعتمد على مجابه التهديدات الايرانية المنخفضة المستوى فى الاساس لذا لم يتم صقل دفاعة الجوى بشكل جيد
ما يتم عرض صورة من تشكيلات دفاع جوى او اغطية لمعداته وبطارياته لاجزءا من مصر لا يعتبر الحقيقة المطلقه فهو ما يظهر بعد الاخفاء وقبل الفتح الاستراتيجى للقوات فى الاساس وكذلك صور تمركز المطارت تعتمد على بيانات من اكثر من 20-25 عاما ليس الواقع الحالى
التعداد للمعدات او حتى مستوى برامج التطوير هو ما يسمح بابرازة وليس الحقائق الكاملة او الوضع الحالى فكل ما يعلن ليس الحقيقة الكاملة بل جزء لا يوجد شىء اسمه كل شىء معلن ومعلوم اويعلن فى نشرات دولية بل ان منشورات مراكز الدراسات الاسترتيجبة تختلف تقاريرها طبقا للتوجهات الغربية فى التعامل مع الدولة فتارة ينفخون فى قدراة العراق او ايرن قبل ضربها فى الاساس رغم معلومة تواضع مستوياتهم سواء مستوى تسليح او تدريب او كفاءة قتالية او حتى ابتكار تكتيكات قتال
ليس معنى انه ليس معلن عن منظومات جديدة مصنعه محليا او مستويات التطور التصنيعى فى مصر انها لا تتطور او تصنع بالعكس حجم المعدات التى يجب استبدالة حتم بدء برامج تصنيع منظومات للاسف لايعلن عنها الا قرب خروجها من الخدمة فكل السامات القديمة تخرج من الخدمة تباعا وحتى البتشورا خرج جزء منه من الخدمة وما طور سيبداء فى الخروج من الخدمة لاولى البطاريات المطورة عام 2012 بالتدريج الخروج النهائى التسريب لوجود منظومات مثل سام 11 او حتى سام 12 وسام 15
ليس ما يسرب هو فع الحقيقة فريما تلك المعدات اصلا تتواجد قبل الاعلان عنها ب 10 سنوات ولكن اظهار انها فى صورة تعاقدات تمت منذفترةاو الاعلان عنها له تواقيتات معينه اما لطمئنة الداخل او اسلوب ردع للجانب المعادى فحتى اسلوب الاعلان له خططه لايوجد اى قيود على مشرايت السلاح سوى القيود المالية فقط وها نحن نحى حتى ايران تتغلب على القيود بتطبق ما قامت به مصر فى بداية السبعينات بتعاقد دول اخرى لحسابها مثل سوريا التى تعاقدت على بعض البطاريات جزء كبير منها لصالح ايران
ما يطلق عليه كاميرات حرارية او انظمة كهروبصرية فى منظومات الدفاع الجوى المصرى لم يستوعب الببعض انها بداءت فى الدخول منذ نهاية السبعينات ولي كما يناقشها البعض الان كون الروس اصبحت شىء اساسى فى منظوماتهم بخلاف المنظومات الرادارية فهو نتيجة تطبيقات وخبرات دول مثل مصر ونتجة نجاحات اسرائيلية سابقة فى تعمية الدفاعات الجوية السورية والغربية للعراق وبعد تطبيق تلك المنظومات على دفاعات جوية مثل مصر منذ سنوات طويله ولابعض يعتبرها حل او حلول لتعاظم مستوى التهدديات للهجوم الجوى المعادى ولكن ما هو مستوى تطورها فقد ذكرنا مثلا ان
الكاميرات الحرارية للبطاريات الروسية فى نهاية السبيعنات من المصادر الغربية كانت تقدر سعر الكاميرا الواحدة 135 الف دولار ثم انخفض سعرها الى حوالى 50الف دولار فى منتصف الثمانينات
وظهر جيل تالى لها فى نهاية الثمانينات ثم ظهرت اجيال تالية بقدرات افضل وايضا اسعار على
وهناك تطورات متلاحقة ومكونات افضل مما يعرضة الروس فى منظوماتهم ولكن المنظومات الروسية قابله لاستيعاب تلك المكونات والتطويرات بتكلفة متدنية اقل من الغربية فبطارية اس 400 سعرها 150-200 مليون دولار بينما الباتريوت المطور يقدر ب 700 مليون دولار والثاد يتجاوز المليار ومستوى البطارية الروسية بعد تطويرات معينه مقاربة لاداء الثاد اذا التوجة يكون للروس طالما معداتهم ذات جودة مقبولة وقابله للتصدى للتهديدات الحالية واللمستقبلية ببرامج تطوير لها سبب فشل المنظومات العراقية او السورية يرجع فى الاساس الى عدم التطوير والتطويع المحلى فالمنظومات المشتراة قبل الاشتباكات يكون قد تم تسريب امكانيتها وقدراتها من الاطراف المنتجة سواء الغرب او الشرق لذا تكون ككتاب مفتوح وسهل اختراقها اما من يطور كل ما فى حوزته من منظومات ويعيد التطوير ويعيد ابتكار تكتيكات قتال او ابتكار منظومة يتكامل فيها كل ما هو متاح من مجالات رادارية وغيرها يكون قد خلق له نظاما خاصا به ففى السبعينات يطلق رجال الحرب الالكترونية المصرية مقولة ان من لا يطور ما بحوزته معداته الالكترونية المستورة يصبح كتابا مفتوحا امام الاخرون وكانه لا يمتلك شيئا هذا لم يستوعبة الاخرون منذ سنوات طويله ولم يطبقوه باحترافية او بشكل جدي وفعال وحقيقى فكاتات النتيجة لصالح الاطراف الاخرى فانتصارت اسرائيل والغرب يرجع الى عدم نضج الفكر العسكري العربى وعدم العمل بجدية لتطوير ما بحوزتهم بالامكانيات الذاتية فى الاساس وما هو متاح فى السوق الدولية
وكما ذكرنا من قبل ان تعداد المعدات امر لا يعتد به فى الاساس فقط ابراز وجودها كمنظومات فى الخدمة هو ما يظهر اما ما ينشر فى مركز الدراسات الاستراتيجية فهو يعتمد على مايسرب او ما هو معلن من الطرف البائع او المشترى او ما سمحوا به باعلانه بينما الحقائق تكون جزء منها لدى انظمة المخابرات للدول ان استطاعوا بالطبع هذا ينطبق فقط على الدول المتوسطة والكبيرة فى الاساس فالارقام المذكورة خاصة المنظومات الشرقية او بعض الغربية لا تعتبر هى ما هو موجود على ارض الواقع لان كثير من الصفقات يطلب فيها ان يكون جزء منها سرى بخلاف النسخ للمعدات
او الهريب لاجزءا منظومات لايتم تصنيعها محليا تلك امور تقوم بها الدول التى لها قاعدة صناعية محلية تتيح استغلالها فى تعظيم قدراتها
الامور والقدرات الحقيقة للدول لاتعلن فى المنتديات بل ما يتم تسريبه وللدول الكلبيرة والمتوسطة تطور امكانيتاه بشكل مستمر حتى لاتفاجاء بخروجها من نطاق التأمين الجيد لموجوداتها خاصة ان كانت تواجه تهديدات مثل الاسرائيلى يضيف امكانيات جديدة لقدراته كل يوم يحتم ملاحقة كلا برامج الهجوم الجوى المطورة وتغيراتها المتسارعة وتأمين المجال الوطنى والحيويى لمصر امانة فى يد ابناء الدفاع الجوى والقوات الجوية المصرية وهم جزء من الشعب ويحملونها بما يقتضية الواجب الوطنى فى الاساس ولا مجال للتهاون فيه حتى لانصبح مثل الاخرون وحتى تكن كلمتنا لها قيمة لذا دائما تعليقات القادة العسكريين المصريين ذات اهمية خاصة ولمدلولاتها لدى الجانب المعادى وهو الاهم
